📘 قراءة كتاب شرح المفصل للزمخشري مجلد 3 أونلاين
*عِلْمُ النَّحُو ويسمَّى أيضًا عِلْمُ الإِعْرَاب هو علم يعرف به حال أواخر الكلم، وعلم النحو يبحث في أصول تكوين الجملة وقواعد الإعراب. فغاية علم النحو أن يحدد أساليب تكوين الجمل ومواضع الكلمات والخصائص التي تكتسبها الكلمة من ذلك الموضع، سواءً أكانت خصائص نحوية كالابتداء والفاعلية والمفعولية أو أحكامًا نحوية كالتقديم والتأخير والإعراب والبناء.
والغرض من علم النحو تحصيل ملكة يقتدر بها على إيراد تركيب وضع وضعا نوعيًا لما أراده المتكلم من المعاني وعلى فهم معنى أي مركب كان بحسب الوضع المذكور.
وعلم النحو من علوم اللغة العربية ويعد العلم الأهم بينها، معرفته ضرورية على أهل الشريعة إذ مأخذ الأحكام الشرعية كلها من الكتاب والسنة، وتعلم لمن أراد علم الشريعة.
والنحو هو انتحاء سمت كلام العرب في تصرفه من إعراب وغيره: كالتثنية، والجمع، والتحقير والتكسير والإضافة والنسب، والتركيب، وغير ذلك، ليلحق من ليس من أهل اللغة العربية بأهلها في الفصاحة فينطق بها وإنْ لم يكن منهم، وإنْ شذ بعضهم عنها رد به إليها. وهو في الأصل مصدر شائع، أي نحوت نحواً، كقولك قصدت قصداً، ثم خصّ به انتحاء هذا القبيل من العلم" (الجزء الأول – صفحة 34)، فالنحو عند ابن جني على هذا هو : محاكاة العرب في طريقة كلمهم تجنباً للّحن، وتمكيناً للمستعرب في أن يكون كالعربيّ في فصاحته وسلامة لغته عند الكلام.
من خصائص هذا العلمِ تمييزُ الاسمِ من الفعلِ من الحرفِ، و تمييزُ المعربِ من المبنيِّ، و تمييزُ المرفوعِ من المنصوبِ من المخفوضِ من المجزومِ، مَعَ تحديدِ العواملِ المؤثرةِ في هذا كلِّه، و قد استُنبِطَ هذا كلُّه من كلامِ العربِ بالاستقراءِ، و صارَ كلامُ العربِ الأولُ شعراً و نثراً - بعدَ نصوصِ الكتابِ و السُّنةِ - هو الحجةَ في تقريرِ قواعدِ النحوِ في صورةِ ماعُرِفَ بالشواهدِ اللُّغويةِ، و هو ما استَشهدَ به العلماءُ من كلامِ العربِ لتقريرِ القواعدِ.
سبب نشأةِ علمِ النحوِ العربيِّ
بعدَ المدِّ الإسلاميِّ في العالم و اتساعِ رُقعةِ الدولةِ، دخلَ كثيرٌ من الشعوبِ غيرِ العربيةِ في الإسلامِ، و انتشرتِ العربيةُ كلغةٍ بينَ هذه الشعوبِ، ما أدى إلى دخولِ اللحنِ في اللغةِ و تأثيرِ ذلك على العربِ. دعتِ الحاجةُ علماءَ ذلك الزمانِ لتأصيلِ قواعدِ اللغةِ لمواجهةِ ظاهرةِ اللحنِ خاصةً في ما يتعلقُ بالقرآن و العلومِ الإسلاميةِ. و يُذكَرُ من نحاةِ العربِ عبدُللهِ بنُ أبي إسحاقَ المتوفى عام 735 م، و هو أولُ من يُعرَفُ منهم، و أبو الأسود الدؤلي و الفراهيدي و سيبويه.و لم يتفقِ الناسُ علي القصةِ التي جعلَتْهم يفكرونَ في هذا العلمِ، و لكنَّ القصةَ الأشهرَ أن أبا الأسودِ الدؤليِّ مرَّ برجلٍ يقرأُ القرآنَ فقالَ ((أنَّ اللهَ بريءٌ من المشركينَ و رسولِه))، كانَ الرجلُ يقرأُ (رسولِه) مجرورةً أيْ أنها معطوفةٌ على (المشركينَ) أيْ أنه غيَّر المعنى؛ بينما الصوابُ أن (رسولُه) مرفوعةٌ لأنها مبتدأٌ لجملةٍ محذوفةٍ تقديرُها (و رسولُه كذلكَ بريءٌ)، فذهبَ أبو الأسودِ إلى الصحابيِّ عليِّ بنِ أبي طالبٍ و شرحَ له وجهةَ نظرِه- أنَّ العربيةَ في خطرٍ - فتناولَ الصحابيُّ عليٌّ رقعةً ورقيةً و كتبَ عليها: بسمِ اللهِ الرحمنِ الرحيمِ.الكلامُ اسمٌ و فعلٌ و حرفٌ. الاسمُ ما أنبأَ عنِ المسمى. و الفعلُ ما أنبأَ عن حركةِ المسمى. و الحرفُ ما أنبأَ عن ما هو ليس اسماً و لا فعلاً. ثمَّ قالَ لأبي الأسودِ: اُنحُ هذا النحوَ.
و يُروى أيضاً أن عليَّ بنَ أبي طالبٍ كانَ يقرأُ رقعةً فدخلَ عليه أبو الأسود الدؤليِّ فقالَ له: ما هذه؟ قالَ عليٌّ: إني تأملتُ كلامَ العربِ، فوجدتُّه قد فسدَ بمخالطةِ الأعاجمِ، فأردتُّ أن أصنعَ (أفعلَ) شيئاً يَرجِعونَ إليه، و يعتمدونَ عليه. ثمَّ قالَ لأبي الأسودِ: اُنحُ هذا النحوَ. و كان يقصِدُ بذلكَ أن يضعَ القواعدَ للغةِ العربيةِ. و رُوِيَ عنه أن سببَ ذلك كانَ أن جاريةً قالتْ له (ما أجملُ السماء؟) و هي تودُّ أن تقولَ: (ما أجملَ السماء!) فقال لها: (نجومُها!) إجابةً لها على سؤالِها الذي قصدتْ به التعجبَ لا الاستفهامَ, لكنها أخطأتِ النحوَ
أهمية علم النحو
إن علم النحو من أهم علوم اللغة العربية، حيث يساعد في التعرف على صحة أو ضعف التراكيب العربيَّة، وكذلك التعرف على الأمور المتعلقة بالألفاظ من حيث تراكيبها، ويكون الهدف من ذلك تجنب الوقوع في أخطاء التأليف، والقدرة على الإفهام؛ فبه يُعرف كيفية التركيب العربي صحَّة وسقمًا، وكيفية ما يتعلَّق بالألفاظ من حيث وقوعها في التركيب، والغرض منه الاحتراز عن الخطأ في التأليف، والاقتدار على فَهْمِه، والإفهام به.
ويعتبر العلماء أن علم النحو بمكانة أبي العلوم العربية، ويعدوه من أهم علوم اللغة العربية والقنطرة التي نعبر بها عليه إلى التزود بالعلوم اللغوية والعلوم الشرعية وغيرها. وعلم النحو دعامة العلوم العربية، وقانونها الأعلى؛ منه تستمد العون، وتستلهم القصد، وترجع إليه فى جليل مسائلها، وفروع تشريعها؛ ولن تجد علمًا منها يستقل بنفسه عن النحو، أويستغنى عن معونته، أويسير بغير نوره وهداه. وإن علم النحو من العلوم المهمة التي لا غنى عنها، وهو من أسمىالعلوم قدرًا وأنفعها.
ويرى ابن جني في كتابه الخصائص: أنَّ النحو طريقة لمحاكاة العرب في طريقة كلامهم؛ وذلك من أجل تجنب اللحن، ولتمكين المستعربين في الوصول إلى مرتبة العربيِّ في الفصاحة، وسلامة اللغة التي يتكلمها، وبالتالي يكون غرض علم النحو هو تحقيق هذين الهدفين.
وقد وردت الكثير من الاقتباسات تدل على أهمية علم النحو وتحث على طلبه ومن هذه الاقتباساسات قول عمر بن الخطاب حيث قال: «تعلَّموا النحو كما تعلَّمون السَّنن والفرائض»، وكان أيوب السختياني يقول:«تعلموا النحو، فإنه جمال للوضيع، وتركه هجنة للشريف».
ويقول ابن الأنباري:«ن الأئمة من السلف والخلف أجمعوا قاطبة على أنه شرط فى رتبة الاجتهاد، وأن المجتهد لوجمع كل العلوم لم يبلغ رتبة الاجتهاد حتى يعلم النحو، فيعرف به المعانى التى لا سبيل لمعرفتها بغيره. فرتبة الاجتهاد متوقفة عليه، لا تتم إلا به»
ويقول عبد القاهر الجرجاني: ❞وأما زُهُدهم في النَّحو واحتقارُهم له وإصغارُهم أمرَهُ وتهاوُنهم به فصنيعُهم في ذلك أشنعُ من صَنيعهم في الذي تقدَّم وأشبهُ بأن يكونَ صّداً عن كتابِ الله وعن معرفةِ معاينه ذاك لأنَّهم لا يجدونَ بُدّاً من أنْ يَعْترِفُوا بالحاجةِ إليه فيه إذ كان قد عُلمَ أنَّ الألفاظَ مغلقةٌ على مَعانيها حتّى يكونَ الإِعرابُ هو الذي يفتحها وأنّ الأغراضَ كامنةٌ فيها حتى يكونَ هو المستخرِجَ لها وأنه المعيارُ الذي لا يُتبيَّنُ نُقصانُ كلامٍ ورُجحانهُ حتى يُعرضَ عليه . والمقياسُ الذي لا يُعرف صحيحٌ من سقيمٍ حتّى يُرجَعَ إليه . ولا يُنكِرُ ذلك إلا مَن نَكر حِسَّه وإلا مَن غالطَ في الحقائقِ نَفْسَهُ». وواصف الشَّعْبِيُّ النحو كالملح في الطعام قائلًا: «النَّحْوُ فِي الْعِلْمِ كَالْمِلْحِ فِي الطَّعَامِ لَا يُسْتَغْنَى عَنْهُ»،] وقال محمد بن سلام البيكندي للحث على طلب علم النحو: «مَا أَحدث النَّاس مروءةً أفضل من طلب النَّحو❝.
وقد أنشد إسحاق بن خلف البهراني كما في زهر الآداب وثمر الألباب:
النَّحْوُ يَبْسُطُ مِنْ لِسَانِ الأَلْكَنِ وَالمَرْءُ تُعْظِمُهُ إِذَا لَمْ يَلْحَنِ
فَإِذَا طَلَبْتَ مِنَ العُلُومِ أَجَلَّهَ فَأَجَلُّهَا مِنْهَا مُقِيمُ الأَلْسُانِ
لَحْنُ الشَّرِيفِ يُزِيلُهُ عَنْ قَدْرِهِ وَتَرَاهُ يَسْقُطُ مِنْ لِحَاظِ الأَعْيُنِ
مَا وَرَّثَ الآبَاءُ عِنْدَ وَفَاتِهِمْ لِبَنِيهِمُ مِثْلَ العُلُومِ فَأَتْقِنِ
فَاطْلُبْ هُدِيتَ وَلا تَكُنْ مُتَأَبِّيًا فَالنَّحْوُ زَيْنُ العَالِمِ المُتَفَنِّنِ
والنَّحْوُ مِثْلُ المِلْحِ إِنْ أَلْقَيْتَهُ فِي كُلِّ صِنْفٍ مِنْ طَعَامٍ يَحْسُنِ
الكتاب: شرح المفصل للزمخشري المؤلف: يعيش بن علي بن يعيش ابن أبي السرايا محمد بن علي، أبو البقاء، موفق الدين الأسدي الموصلي، المعروف بابن يعيش وبابن الصانع (المتوفى: 643هـ) قدم له: الدكتور إميل بديع يعقوب الناشر: دار الكتب العلمية، بيروت - لبنان
فهرس الموضوعات :
أسماء الأفعال والأصوات
-فصل [نوعا أسماء الأفعال]
-[اسم الفعل غير المتعدي]
-[أسماء الفعل التي هي أسماء أخبار]
-فصل [أوجه "رويد"]
-فصل [أحكام "هلم"]
-فصل [أحكام "ها"]
-فصل [أحكام "حيهل"]
-[استعمال "حي" و "هلا" اسمي فعل]
-فصل [أحكام "بله"]
-فصل [أوجه "فعال"]
-["فعال" التي بمعني المصدر]
-["فعال" المعدولة عن الصفة]
-["فعال" في غير النداء]
-["فعال" المعدولة عن "فاعلة" في الأعلام]
-فصل [بناء "فعال" وإعرابها]
-فصل [أحكام "هيهات"]
-فصل [معني "شتان"]
-فصل [أحكام "أف"]
-فصل [أقسام أسماء الأفعال من حيث التعريف والتنكير]
-فصل [أسماء الأفعال المتصلة بكاف الخطاب]
-فصل [أسماء الأصوات]
الظروف
-فصل [ظروف الغايات]
-[بناء ظروف الغايات وإعرابها]
-فصل [أحكام "حيث"]
-فصل [أحكام "منذ"]
-فصل [أحكام "إذ" و "إذا"]
-فصل ["لدي" ولغاتها]
-فصل ["الآن", و"متي", و"أين", و"أيان" و"لما"]
-[أمس]
-["قط "و"عوض"]
-فصل ["كيف"]
المركبات
فصل [نوعا المركبات]
-فصل [الفرق بين ضربي المركبات]
-فصل [حكم الأعداد المركبة]
-فصل [معاني الألفاظ المركبة]
-فصل [لغات "خاز باز"]
-فصل [أصل "بادي بدي" و"بادي بدا" ومعناهما]
-فصل [معني"أيدي سبا"]
-فصل [لغتا "معديكرب"]
الكنايات
-فصل [تعدادها]
-فصل ["كم الاستفهامية و"كم" الخبرية]
-فصل [إعراب "كم"]
-فصل [حذف مميز "كم" الاستفهامية]
-فصل [مميز "كم" الاستفهامية]
-فصل [الفصل بين "كم" الخبرية وبين مميزها]
-فصل [عودة الضمير علي "كم"]
-فصل
-فصل [أوجه إعراب الاسم بعد "كم" في قول للفرزدق]
-فصل [إضافة "كم" الخبرية إلي ما بعدها]
-فصل ["كأين" ولغاتها]
-فصل ["كيت" و"ذيت": استعمالها ولغاتها]
المثنى
-فصل [تعريفه]
-[سقوط نون المثني بالإضافة وألفه بملاقاة ساكن]
-فصل [تثنية المقصور]
-فصل [تثنية الممدود]
-فصل [تثنية المحذوف لامه]
-فصل [تثنية الجمع]
-فصل [جعل المثني علي لفظ الجمع]
المجموع
-فصل [نوعاه]
-فصل [جمع القلة وجمع الكثرة]
-فصل [إعراب جمع المذكر السالم بالحركات في بعض اللغات]
-فصل [أوزان جمع الاسم الثلاثي المجرد]
-فصل [أوزان جمع الثلاثي المجرد الذي لحقته تاء التأنيث]
-فصل [جمع الصفات]
-فصل [جمع المؤنث الثلاثي الساكن الوسط المنتهي بالتاء]
-[جمع المؤنث الثلاثي الساكن الوسط المعتله المنتهي بالتاء]
-فصل [جمع المؤنث الساكن الوسط غير المنتهي بالتاء]
-فصل [حكم المعتل العين من "أفعل" في الجمع]
-فصل [جمع "أفعل" و"فعول" من المعتل اللام]
-فصل [جمع ذي التاء من المحذوف العجز]
-فصل [جمع الرباعي]
-[جمع الخماسي]
-[عدم مجئ "فعل" في جمع الثلاثي المضاعف ولا المعتل اللام]
-[جمع الثلاثي المزيد بحرف والذي ثالثة مدة وينتهي بتاء التأنيث]
-[جمع الوصف المزيد بحرف الذي ثالثه حرف مد]
-[جمع "فعيل" بمعني "مفعول"]
-[جمع الاسم الذي علي وزن "فاعل"]
-[جمع مؤنث الاسم الذي علي وزن "فاعل"]
-[جمع الصفة التي علي وزن "فاعل"]
-[جمع مؤنث الصفة التي علي وزن "فاعل"]
-فصل [جمع الاسم الذي في آخره ألف تأنيث رابعة]
-[جمع الصفة التي على أربعة أحرف آخرها ألف التأنيث]
-[جمع الاسم الذي علي خمسة أحرف وآخره ألف التأنيث]
-فصل [جمع "أفعل"]
-فصل [جمع "فعلان" و"فعلان" و"فعلان"]
-فصل [جمع "فيعل"]
-فصل [جمع "فعال" و"فعال" و"فعيل" و"مفعول" و"مفعل" و"مفعل"]
-فصل [جمع الثلاثي المزيد بحرف للإلحاق بالرباعي أو لغير الإلحاق]
-[جمع الاسم الرباعي الأعجمي أو المنسوب]
-[جمع الرباعي إذا لحقه حرف لين رابع، والثلاثي الملحق به، وما فيه زيادة غير مدة فيصير بها أربعة]
-فصل [اسم الجنس الجمعي]
-فصل [الجمع المبني على غير واحده المستعمل]
-فصل [جمع الجمع]
-فصل [الجمع الذي لم يكسر عليه الواحد]
-فصل [ما يأتي مفردا وجمعا بلفظ واحد]
-فصل [حمل الشيء علي غيره في الجمع]
-فصل [رد المحذوف عند الجمع]
-فصل [جمع المذكر الذي لم يكسر]
المعرفة والنكرة
-فصل [تعريف المعرفة وأضربها]
-[تعريف النكرة]
المذكر والمؤنث
-فصل [تعريف المذكر والمؤنث]
-[المؤنث الحقيقي والمؤنث المجازي]
-[وجوب تأنيث الفعل إذا أسند إلي ضمير المؤنث]
-فصل [ثبوت تاء التأنيث وتقديرها]
-فصل [وجوه دخول تاء التأنيث علي الكلمة]
-فصل [مجيء تاء التأنيث منفصلة وغير منفصلة]
-فصل [مجيء تاء التأنيث للجمع]
-فصل [مذهب البصريين والكوفيين في نحو "حائض"]
-فصل [ما يستوي فيه المذكر والمؤنث]
-فصل [حكم الفعل المسند إلي الجمع في التذكير والتأنيث]
-[حكم الفعل المسند إلي ضمير الجمع في التذكير والتأنيث]
-فصل [حكم صفة اسم الجمع في التذكير والتأنيث]
-فصل [الأبنية التي تلحقها ألف التأنيث المقصورة]
-[الأبنية التي تلحقها ألف التأنيث الممدودة]
المصغر
-[صياغته]
-[تصغير الخماسي]
-فصل [رد الاسم المحذوف منه شيء إلي أصله في التصغير]
-فصل [ما لا يرد محذوفه عند التصغير]
-فصل [ما ترد لامه المحذوفة عند التصغير]
-فصل [تصغير ما فيه حرف مبدل من غيره]
-فصل [تصغير ما ثالثه واو وسطا]
-[قلب الواو ياء في التصغير إذا وقعت لاما]
-فصل [اجتماع يائين في التصغير]
-فصل [تصغير ما ختم بتاء التأنيث]
-[تصغير ما ختم بالألف]
-فصل [تصغير ما كان علي خمسة أحرف رابعة حرف مد زائد]
-[تصغير الاسم الثلاثي المزيد بحرفين وليست إحدي الزيادتين مدة]
-[تصغير الثلاثي المزيد بثلاثة أحرف والرباعي المزيد]
-فصل [جواز التعويض وتركه فيما يحذف من الزوائد عند التصغير]
-فصل [تصغير جمع القلة]
-[تصغير جمع الكثرة]
-[تصغير اسم الجمع]
-فصل [ما جاء في التصغير علي غير بناء المكبر]
-فصل [تصغير الشيء لدنوه من الشيء]
-فصل [تصغير الفعل]
-فصل [ما كان من الأسماء علي بناء التصغير]
-فصل [تصغير الأسماء المركبة]
-فصل [تصغير الاسم المرخم]
-فصل [ما لا يصغر]
-فصل [تصغير الأسماء المبهمة]
المنسوب
-فصل [تعريفه]
-[النسب الحقيقي والنسب غير الحقيقي]
-[التغييرات التي تحدثها النسبة في الاسم]
-فصل [حذف التاء ونوني التثنية والجمع في النسبة]
-فصل [النسبة إلي الاسم الثلاثي المكسور العين]
-فصل [النسبة إلي "فعيلة" و"فعولة" و"فعيلة"]
-فصل [النسبة إلي الاسم الذي قبل آخره ياء مشددة]
-فصل [النسبة إلي المعتل اللام من "فعيل" و"فعيلة" و"فعيل" و"فعيلة"]
-[النسبة إلي المعتل اللام من "فعول" و"فعولة"]
-فصل [النسبة إلي الاسم المقصور الذي ألفه منقلبة]
-[النسبة إلي الاسم المقصور الذي ألفه زائدة]
-فصل [النسبة إلي الاسم المنقوص]
-فصل [النسبة إلي الاسم الثلاثي المنتهي بياء أو واو قبلهما ساكن]
-فصل [النسبة إلي "مرمي"]
-فصل [النسبة إلي الممدود]
-فصل [النسبة إلي المختوم بتاء التأنيث ولامه واو أو ياء]
-فصل [النسبة إلي ما كان علي حرفين]
-فصل [النسبة إلي "بنت" و"أخت" و"كلتا"]
-فصل [النسبة إلي المركب]
-فصل [النسبة إلي المركب تركيبا إضافيا]
-فصل [النسبة إلي الجمع]
-فصل [ما شذ في النسبة عن القياس]
-فصل [بناء علي "فعال" و"فاعل" ما فيه معني النسب من غير إلحاق اليائين]
شرح المفصل للزمخشري
شرح المفصل للزمخشري ابن يعيش
شرح المفصل لابن يعيش مكتبة المتنبي
شرح المفصل تحقيق اميل يعقوب
شرح المفصل لابن الحاجب
تحميل كتاب شرح المفصل ابن يعيش
شروح المفصل
حمل شرح المفصل لابن يعيش تحقيق الخطيب
مقدمة المفصل للزمخشري
نحو اللغة العربية
قواعد النحو في اللغة العربية
نحو اللغة العربية pdf
شرح قواعد النحو كامل
دروس النحو كاملة
تعلم نحو اللغة العربية
قواعد اللغة العربية
تحميل كتاب الكامل في النحو والصرف والإعراب pdf
نحو اعراب
سنة النشر : 2001م / 1422هـ .
حجم الكتاب عند التحميل : 11.6MB .
نوع الكتاب : pdf.
عداد القراءة:
اذا اعجبك الكتاب فضلاً اضغط على أعجبني و يمكنك تحميله من هنا:
شكرًا لمساهمتكم
شكراً لمساهمتكم معنا في الإرتقاء بمستوى المكتبة ، يمكنكم االتبليغ عن اخطاء او سوء اختيار للكتب وتصنيفها ومحتواها ، أو كتاب يُمنع نشره ، او محمي بحقوق طبع ونشر ، فضلاً قم بالتبليغ عن الكتاب المُخالف:
قبل تحميل الكتاب ..
يجب ان يتوفر لديكم برنامج تشغيل وقراءة ملفات pdf
يمكن تحميلة من هنا 'http://get.adobe.com/reader/'