📘 قراءة كتاب شرح المفصل للزمخشري مجلد 2 أونلاين
*عِلْمُ النَّحُو ويسمَّى أيضًا عِلْمُ الإِعْرَاب هو علم يعرف به حال أواخر الكلم، وعلم النحو يبحث في أصول تكوين الجملة وقواعد الإعراب. فغاية علم النحو أن يحدد أساليب تكوين الجمل ومواضع الكلمات والخصائص التي تكتسبها الكلمة من ذلك الموضع، سواءً أكانت خصائص نحوية كالابتداء والفاعلية والمفعولية أو أحكامًا نحوية كالتقديم والتأخير والإعراب والبناء.
والغرض من علم النحو تحصيل ملكة يقتدر بها على إيراد تركيب وضع وضعا نوعيًا لما أراده المتكلم من المعاني وعلى فهم معنى أي مركب كان بحسب الوضع المذكور.
وعلم النحو من علوم اللغة العربية ويعد العلم الأهم بينها، معرفته ضرورية على أهل الشريعة إذ مأخذ الأحكام الشرعية كلها من الكتاب والسنة، وتعلم لمن أراد علم الشريعة.
والنحو هو انتحاء سمت كلام العرب في تصرفه من إعراب وغيره: كالتثنية، والجمع، والتحقير والتكسير والإضافة والنسب، والتركيب، وغير ذلك، ليلحق من ليس من أهل اللغة العربية بأهلها في الفصاحة فينطق بها وإنْ لم يكن منهم، وإنْ شذ بعضهم عنها رد به إليها. وهو في الأصل مصدر شائع، أي نحوت نحواً، كقولك قصدت قصداً، ثم خصّ به انتحاء هذا القبيل من العلم" (الجزء الأول – صفحة 34)، فالنحو عند ابن جني على هذا هو : محاكاة العرب في طريقة كلمهم تجنباً للّحن، وتمكيناً للمستعرب في أن يكون كالعربيّ في فصاحته وسلامة لغته عند الكلام.
من خصائص هذا العلمِ تمييزُ الاسمِ من الفعلِ من الحرفِ، و تمييزُ المعربِ من المبنيِّ، و تمييزُ المرفوعِ من المنصوبِ من المخفوضِ من المجزومِ، مَعَ تحديدِ العواملِ المؤثرةِ في هذا كلِّه، و قد استُنبِطَ هذا كلُّه من كلامِ العربِ بالاستقراءِ، و صارَ كلامُ العربِ الأولُ شعراً و نثراً - بعدَ نصوصِ الكتابِ و السُّنةِ - هو الحجةَ في تقريرِ قواعدِ النحوِ في صورةِ ماعُرِفَ بالشواهدِ اللُّغويةِ، و هو ما استَشهدَ به العلماءُ من كلامِ العربِ لتقريرِ القواعدِ.
سبب نشأةِ علمِ النحوِ العربيِّ
بعدَ المدِّ الإسلاميِّ في العالم و اتساعِ رُقعةِ الدولةِ، دخلَ كثيرٌ من الشعوبِ غيرِ العربيةِ في الإسلامِ، و انتشرتِ العربيةُ كلغةٍ بينَ هذه الشعوبِ، ما أدى إلى دخولِ اللحنِ في اللغةِ و تأثيرِ ذلك على العربِ. دعتِ الحاجةُ علماءَ ذلك الزمانِ لتأصيلِ قواعدِ اللغةِ لمواجهةِ ظاهرةِ اللحنِ خاصةً في ما يتعلقُ بالقرآن و العلومِ الإسلاميةِ. و يُذكَرُ من نحاةِ العربِ عبدُللهِ بنُ أبي إسحاقَ المتوفى عام 735 م، و هو أولُ من يُعرَفُ منهم، و أبو الأسود الدؤلي و الفراهيدي و سيبويه.و لم يتفقِ الناسُ علي القصةِ التي جعلَتْهم يفكرونَ في هذا العلمِ، و لكنَّ القصةَ الأشهرَ أن أبا الأسودِ الدؤليِّ مرَّ برجلٍ يقرأُ القرآنَ فقالَ ((أنَّ اللهَ بريءٌ من المشركينَ و رسولِه))، كانَ الرجلُ يقرأُ (رسولِه) مجرورةً أيْ أنها معطوفةٌ على (المشركينَ) أيْ أنه غيَّر المعنى؛ بينما الصوابُ أن (رسولُه) مرفوعةٌ لأنها مبتدأٌ لجملةٍ محذوفةٍ تقديرُها (و رسولُه كذلكَ بريءٌ)، فذهبَ أبو الأسودِ إلى الصحابيِّ عليِّ بنِ أبي طالبٍ و شرحَ له وجهةَ نظرِه- أنَّ العربيةَ في خطرٍ - فتناولَ الصحابيُّ عليٌّ رقعةً ورقيةً و كتبَ عليها: بسمِ اللهِ الرحمنِ الرحيمِ.الكلامُ اسمٌ و فعلٌ و حرفٌ. الاسمُ ما أنبأَ عنِ المسمى. و الفعلُ ما أنبأَ عن حركةِ المسمى. و الحرفُ ما أنبأَ عن ما هو ليس اسماً و لا فعلاً. ثمَّ قالَ لأبي الأسودِ: اُنحُ هذا النحوَ.
و يُروى أيضاً أن عليَّ بنَ أبي طالبٍ كانَ يقرأُ رقعةً فدخلَ عليه أبو الأسود الدؤليِّ فقالَ له: ما هذه؟ قالَ عليٌّ: إني تأملتُ كلامَ العربِ، فوجدتُّه قد فسدَ بمخالطةِ الأعاجمِ، فأردتُّ أن أصنعَ (أفعلَ) شيئاً يَرجِعونَ إليه، و يعتمدونَ عليه. ثمَّ قالَ لأبي الأسودِ: اُنحُ هذا النحوَ. و كان يقصِدُ بذلكَ أن يضعَ القواعدَ للغةِ العربيةِ. و رُوِيَ عنه أن سببَ ذلك كانَ أن جاريةً قالتْ له (ما أجملُ السماء؟) و هي تودُّ أن تقولَ: (ما أجملَ السماء!) فقال لها: (نجومُها!) إجابةً لها على سؤالِها الذي قصدتْ به التعجبَ لا الاستفهامَ, لكنها أخطأتِ النحوَ
أهمية علم النحو
إن علم النحو من أهم علوم اللغة العربية، حيث يساعد في التعرف على صحة أو ضعف التراكيب العربيَّة، وكذلك التعرف على الأمور المتعلقة بالألفاظ من حيث تراكيبها، ويكون الهدف من ذلك تجنب الوقوع في أخطاء التأليف، والقدرة على الإفهام؛ فبه يُعرف كيفية التركيب العربي صحَّة وسقمًا، وكيفية ما يتعلَّق بالألفاظ من حيث وقوعها في التركيب، والغرض منه الاحتراز عن الخطأ في التأليف، والاقتدار على فَهْمِه، والإفهام به.
ويعتبر العلماء أن علم النحو بمكانة أبي العلوم العربية، ويعدوه من أهم علوم اللغة العربية والقنطرة التي نعبر بها عليه إلى التزود بالعلوم اللغوية والعلوم الشرعية وغيرها. وعلم النحو دعامة العلوم العربية، وقانونها الأعلى؛ منه تستمد العون، وتستلهم القصد، وترجع إليه فى جليل مسائلها، وفروع تشريعها؛ ولن تجد علمًا منها يستقل بنفسه عن النحو، أويستغنى عن معونته، أويسير بغير نوره وهداه. وإن علم النحو من العلوم المهمة التي لا غنى عنها، وهو من أسمىالعلوم قدرًا وأنفعها.
ويرى ابن جني في كتابه الخصائص: أنَّ النحو طريقة لمحاكاة العرب في طريقة كلامهم؛ وذلك من أجل تجنب اللحن، ولتمكين المستعربين في الوصول إلى مرتبة العربيِّ في الفصاحة، وسلامة اللغة التي يتكلمها، وبالتالي يكون غرض علم النحو هو تحقيق هذين الهدفين.
وقد وردت الكثير من الاقتباسات تدل على أهمية علم النحو وتحث على طلبه ومن هذه الاقتباساسات قول عمر بن الخطاب حيث قال: «تعلَّموا النحو كما تعلَّمون السَّنن والفرائض»، وكان أيوب السختياني يقول:«تعلموا النحو، فإنه جمال للوضيع، وتركه هجنة للشريف».
ويقول ابن الأنباري:«ن الأئمة من السلف والخلف أجمعوا قاطبة على أنه شرط فى رتبة الاجتهاد، وأن المجتهد لوجمع كل العلوم لم يبلغ رتبة الاجتهاد حتى يعلم النحو، فيعرف به المعانى التى لا سبيل لمعرفتها بغيره. فرتبة الاجتهاد متوقفة عليه، لا تتم إلا به»
ويقول عبد القاهر الجرجاني: ❞وأما زُهُدهم في النَّحو واحتقارُهم له وإصغارُهم أمرَهُ وتهاوُنهم به فصنيعُهم في ذلك أشنعُ من صَنيعهم في الذي تقدَّم وأشبهُ بأن يكونَ صّداً عن كتابِ الله وعن معرفةِ معاينه ذاك لأنَّهم لا يجدونَ بُدّاً من أنْ يَعْترِفُوا بالحاجةِ إليه فيه إذ كان قد عُلمَ أنَّ الألفاظَ مغلقةٌ على مَعانيها حتّى يكونَ الإِعرابُ هو الذي يفتحها وأنّ الأغراضَ كامنةٌ فيها حتى يكونَ هو المستخرِجَ لها وأنه المعيارُ الذي لا يُتبيَّنُ نُقصانُ كلامٍ ورُجحانهُ حتى يُعرضَ عليه . والمقياسُ الذي لا يُعرف صحيحٌ من سقيمٍ حتّى يُرجَعَ إليه . ولا يُنكِرُ ذلك إلا مَن نَكر حِسَّه وإلا مَن غالطَ في الحقائقِ نَفْسَهُ». وواصف الشَّعْبِيُّ النحو كالملح في الطعام قائلًا: «النَّحْوُ فِي الْعِلْمِ كَالْمِلْحِ فِي الطَّعَامِ لَا يُسْتَغْنَى عَنْهُ»،] وقال محمد بن سلام البيكندي للحث على طلب علم النحو: «مَا أَحدث النَّاس مروءةً أفضل من طلب النَّحو❝.
وقد أنشد إسحاق بن خلف البهراني كما في زهر الآداب وثمر الألباب:
النَّحْوُ يَبْسُطُ مِنْ لِسَانِ الأَلْكَنِ وَالمَرْءُ تُعْظِمُهُ إِذَا لَمْ يَلْحَنِ
فَإِذَا طَلَبْتَ مِنَ العُلُومِ أَجَلَّهَ فَأَجَلُّهَا مِنْهَا مُقِيمُ الأَلْسُانِ
لَحْنُ الشَّرِيفِ يُزِيلُهُ عَنْ قَدْرِهِ وَتَرَاهُ يَسْقُطُ مِنْ لِحَاظِ الأَعْيُنِ
مَا وَرَّثَ الآبَاءُ عِنْدَ وَفَاتِهِمْ لِبَنِيهِمُ مِثْلَ العُلُومِ فَأَتْقِنِ
فَاطْلُبْ هُدِيتَ وَلا تَكُنْ مُتَأَبِّيًا فَالنَّحْوُ زَيْنُ العَالِمِ المُتَفَنِّنِ
والنَّحْوُ مِثْلُ المِلْحِ إِنْ أَلْقَيْتَهُ فِي كُلِّ صِنْفٍ مِنْ طَعَامٍ يَحْسُنِ
الكتاب: شرح المفصل للزمخشري المؤلف: يعيش بن علي بن يعيش ابن أبي السرايا محمد بن علي، أبو البقاء، موفق الدين الأسدي الموصلي، المعروف بابن يعيش وبابن الصانع (المتوفى: 643هـ) قدم له: الدكتور إميل بديع يعقوب الناشر: دار الكتب العلمية، بيروت - لبنان
فهرس الموضوعات :
الحال
-فصل [عامل الحال]
-فصل [وقوع المصدر حالا]
-فصل [وقوع الأسماء أحوالا]
-فصل [تنكير الحال وتعريفها]
-فصل [الحال المؤكدة]
-فصل [وقوع الحال جملة]
-فصل [الجملة الحالية والعائد]
-فصل [حذف عامل الحال]
التمييز
-فصل [شرط نصب التمييز]
-فصل [تمييز المفرد]
فصل [تقدم التمييز علي عامله]
-[أصل التمييز]
المنصوب علي الاستثناء
-فصل [المستثني المنصوب]
-[المستثني الذي يجوز فيه النصب والبدل]
-[المستثني المجرور]
-[المستثني الذي يجوز فيه الجر والرفع]
-[المستثني الجاري علي وإعرابه قبل دخول كلمة الاستثناء]
-[حكم غير]
-فصل [شبه "غير" بـ "إلا"]
-فصل [حمل البدل علي محل الجار والمجرور لا علي اللفظ]
-فصل [تقديم المستثني علي صفة المستثني منه]
-فصل [تثنية المستثني]
-فصل [حكم الجملة الاستثنائية]
-فصل [وقوع الفعل محل الاسم المستثني]
-فصل [حذف المستثني]
الخبر والاسم في بابي "كان" و"إن"
-فصل
-فصل [إضمار العامل في خبر "كان"]
-فصل
المنصوب بـ "لا" التى لنفى الجنس
-فصل [أحكامها]
-فصل [تنكير اسمها]
-فصل [أحكام اسمها إذا كان بعده لازم الإضافة]
-فصل [حكم صفة اسمها وإعرابه]
-فصل [حكم المعطوف علي اسمها]
-فصل [جواز رفع اسمها إذا كرر]
-فصل [حكمها إذا كررت]
-فصل [حذف اسمها]
خبر "ما" و"لا" المشبهتين بـ "ليس"
-فصل
-فصل [دخول الباء علي خبر "ما"]
-فصل ["لات"]
ذكر المجرورات
-فصل
-فصل [الإضافة المعنوية والإضافة اللفظية]
-فصل [حكم الإضافة المعنوية]
-[الإضافة إلي الضمير]
-فصل [إضافة الأسماء المبهمة]
-فصل [نوعا الإضافة المفتوحة]
-["أي" المضافة]
-فصل [حكم ما يضاف إليه "كلا"]
-فصل [إضافة أفعل التفضيل]
-[إضافة الاسم إلي غيره بأدني مناسبة]
-فصل [موانع الإضافة]
-فصل [ما لا يجوز إضافته]
-فصل [إضافة المسمي إلي اسمه]
-فصل [إقحام المضاف]
-فصل [إضافة أسماء الزمان]
-[مما يضاف إلي الفعل]
-فصل [الفصل بين المضاف والمضاف اليه]
-[حذف المضاف وإقامة المضاف إليه مقامه]
-فصل [حذف المضاف , وترك المضاف إليه علي إعرابه]
-فصل [حذف المضاف إليه وحذف المضاف والمضاف إليه معا]
-فصل [حكم ما أضيف إلى ياء المتكلم]
-فصل [إضافة الأسماء الستة]
ذكر التوابع
-فصل [تعريفها]
التأكيد
-فصل [فائدة التوكيد]
-فصل [التأكيد بصريح التكرير]
-فصل [تأكيد الاسم الظاهر والضمير]
-[اختصاص "النفس" و"العين" بالتفصلة بين الضمير المرفوع وصاحبيه]
-فصل [التأكيد بـ "كل" و "أجمع"]
-فصل [تأكيد النكرة بـ"كل" و "أجمعون"]
-فصل [التأكيد بـ "أكتعون" و "أبتعون" و "أبصعون"]
الصفة
-فصل [تعريفها]
-فصل [مجيء الصفة اسما مشتقا]
-فصل [الوصف بالمصدر]
-فصل [الوصف بالجملة]
-فصل [الوصف السببي]
-فصل [مطابقة الصفة للموصوف]
-فصل [ما يوصف ويوصف به]
-فصل [حكم الموصوف بالنسبة إلي الصفة في الخصوصية]
-فصل [حذف الموصوف وإقامة الصفة مقامة]
البدل
-فصل [أنواعة]
-فصل [فائدته]
-فصل [الدلالة علي استقلاليته]
-فصل [عدم اشتراط المطابقة بين البدل والمبدل منه في التعريف والتنكير]
-فصل [إبدال الاسم الظاهر من الضمير]
عطف البيان
-فصل [تعريفه]
-فصل [الفرق بين عطف البيان والبدل]
العطف بالحرف
-فصل
-فصل [عطف الضمير والعطف عليه]
المبني
-فصل [تعريفه وسبب بنائه]
-[علامة البناء]
-فصل [أنواع الضمير]
-فصل [تصريف الضمائر]
-فصل [اتصال بعض الأحرف بالضمائر]
-فصل [استعمال الضمير المنفصل والضمير المتصل]
-فصل [توالي ضميرين]
-[توالي ضميرين ثانيهما منفصل]
-فصل [الضمير المستتر]
-فصل [ضمير الفصل أو العماد]
-فصل [ضمير الشأن أو القصة]
-فصل [تمييز الضمير]
-فصل [الضمير بعد "لولا"]
-فصل [نون الوقاية]
أسماء الإشارة
-فصل [تعدادها]
-فصل [لحوق كاف الخطاب بأواخرها]
-فصل [الإشارة إلى القريب والمتوسط والبعيد]
-فصل [دخول "ها" التي للتنبيه على أوائلها]
-فصل [الإشارة إلي المكان]
الموصولات
-فصل [تعدادها]
-فصل [صلة الموصول والعائد]
-فصل [تخفيف الموصول]
-فصل [الإخبار بـ "الذي"]
-[ما يمنع فيه الإخبار]
-فصل [أوجه "ما"]
-فصل [قلب ألف "ما" وحذفها]
-فصل [أوجه "من"]
-فصل [استفهام الواقف عن نكرة بـ "من"]
-فصل [أوجه "أي"]
-فصل [الاستفهام بـ "أي" عن نكرة في وصل]
-فصل ["ذا" بمعني "الذي"]
شرح المفصل للزمخشري
شرح المفصل للزمخشري ابن يعيش
شرح المفصل لابن يعيش مكتبة المتنبي
شرح المفصل تحقيق اميل يعقوب
شرح المفصل لابن الحاجب
تحميل كتاب شرح المفصل ابن يعيش
شروح المفصل
حمل شرح المفصل لابن يعيش تحقيق الخطيب
مقدمة المفصل للزمخشري
نحو اللغة العربية
قواعد النحو في اللغة العربية
نحو اللغة العربية pdf
شرح قواعد النحو كامل
دروس النحو كاملة
تعلم نحو اللغة العربية
قواعد اللغة العربية
تحميل كتاب الكامل في النحو والصرف والإعراب pdf
نحو اعراب
سنة النشر : 2001م / 1422هـ .
حجم الكتاب عند التحميل : 10.2MB .
نوع الكتاب : pdf.
عداد القراءة:
اذا اعجبك الكتاب فضلاً اضغط على أعجبني و يمكنك تحميله من هنا:
شكرًا لمساهمتكم
شكراً لمساهمتكم معنا في الإرتقاء بمستوى المكتبة ، يمكنكم االتبليغ عن اخطاء او سوء اختيار للكتب وتصنيفها ومحتواها ، أو كتاب يُمنع نشره ، او محمي بحقوق طبع ونشر ، فضلاً قم بالتبليغ عن الكتاب المُخالف:
قبل تحميل الكتاب ..
يجب ان يتوفر لديكم برنامج تشغيل وقراءة ملفات pdf
يمكن تحميلة من هنا 'http://get.adobe.com/reader/'