❞ 📚 كتب بناء الذات . ❝

❞ 📚 كتب بناء الذات . ❝

بناء الذات . مجاني . جميع الكتب المتعلقة بـ بناء الذات . . بناء الذاتي هو ممارسة إنشاء بيت فردي لشخص واحد من خلال مجموعة من الوسائل. وتختلف مدخلات البناء الذاتي في هذه العملية من القيام بأعمال البناء الفعلية إلى التعاقد الخارجي بكافة الأعمال إلى مهندس معماري أو شركة بناء متكاملة. الدافعية يبني الناس منازل فرديّة لأسباب متنوعة. ومن بين الأسباب المهمة ولا سيما في البلدان الفقيرة، هو أنها قد لا تكون قادرة على تحمل تكلفة في السوق الحرة. ويمكن أن يكون الدافع الآخر للبنّاءين الذاتيين هو الرغبة في إنشاء شيء مخصص حسب متطلبات أسرهم و/أو نمط حياتهم. الطرق يُنشئ البناؤون الذاتيون منازلهم من خلال مجموعة من الوسائل – ونادرًا ما يبنونها بشكل كامل. وفي البلدان الغنية، يوظف الكثير منهم مهندسًا معماريًا لإعداد تصميم المنزل الجديد والتعاقد مع بنّاء لتشييد هذا المنزل؛ ويستخدم آخرون ما يسمى بالشركات (المتكاملة) لتوفير حل متكامل. ويجد الكثير أنفسهم يديرون مواقع البناء ويتعاملون مباشرة مع المخططين والتجار وموردي المواد. الامتداد ويعد البناء الذاتي بمعناه الأوسع ممارسة عادية في كثير من البلدان النامية. هو أيضا شائع بين بعض الطوائف الدينيّة مثل كنيسة يسوع المسيح لقديسي الأيام الأخيرة (كنيسة إل دي إس) أو ثقافات فرعية مثل (مجموعات الهبيز). وعادة ما تتحقق القرى البيئية من خلال تقنيات البناء الذاتي. وتنظم الإدارة العامة في معظم البلدان المتقدمة عملية البناء الذاتي، بينما تقوم المنظمات غير الحكومية أو المنظمات الدولية في البلدان النامية أحيانًا بدعم عملية البناء الذاتي على سبيل المثال: متطوعو الأمم المتحدة. غانا قدر البنك الدولي في عام 2010 أن البناء الذاتي للسكن (والذي يوصف أيضًا بالإسكان الذاتي أو الإسكان الموفّر ذاتيًا) والذي كان يوفر أكثر من 95% من إجمالي المساكن في غانا، ويساهم بنحو 300 مليار دولار سنويًا للاقتصاد الوطني. لا يمارس البناء الذاتي من قِبَل الأسر الأكثر فقرًا فحسب، بل وأيضًا من قِبَل المواطنين من ذوي الدخل المتوسط. كانت أغلب حكومات غانا في مرحلة ما بعد الاستعمار، مثل حكومة نكروما، تنفذ خطط الإسكان التي تديرها الدولة لأن أجندتها ذات التوجهات الاشتراكية تجنبت الترويج للإسكان الذاتي حتى لا تتعزز الملكية الخاصة للأفراد أو الأسر. وقد اعترفت حكومة غانا في عام 2009 في مسودتها لسياسة المأوى الوطنية، بأهمية الإسكان الذاتي والبناء الذاتي للسكن وغير ذلك من النهج غير التقليدية للسكن، حتى وإن لم يكن كأولوية. إيطاليا وفي إيطاليا، كان البناء الذاتي، بعد عقود من الحرب العالمية الثانية، ممارسة شائعة بين الطبقة الاجتماعية، تستخدم على نطاق واسع في مناطق الاستيطان عشوائي مثل بورغيت رومان (في روما) أو الضواحي الواقعة شمال نابولي وحول باليرمو. وفي الوقت الحاضر يستخدم البناء الذاتي كدعم جزئي لبناء المساكن حيث تلتزم الشركات المتخصصة ببناء الأجزاء الهيكلية (الأساسات والجدران والسقف ....). وهناك مجال آخر لتطبيق البناء الذاتي في إيطاليا وهو دعم المجموعات العرقية المحرومة مثل السنتي. وفي بعض المدن متوسطة الحجم مثل رافينا والطبقات الاجتماعية في مقاطعة بادوفا حيث تقدّم مواد البناء للأشخاص الذين يعيشون في مناطق مجهزة للغجر من أجل مساعدتهم على تحسين أكواخهم. وفي أوائل الثمانينات، دخل البناء الذاتي أيضًا إلى برامج الجامعة الايطالية: في كلية الهندسة المعمارية في تورينو جورجيو سيرجيولي، قدم في دورته التدريبية التقنية المعمارية (المختبر التكنولوجي للبناء الذاتي (لاتيك))، وهو مختبر سمح فيه للطلاب بممارسة العديد من تقنيات البناء الذاتي. المكسيك وفي المكسيك، حدث توسع حضري سريع جدًا بين الأربعينيات والسبعينيات جذب الكثير من الناس من المناطق الريفية. وخلال هذه الفترة، لم تتمكن البرامج الحكومية من ضمان السكن الكافي، كما أن إنتاج القطاع الخاص لم يكن كافيًا بسبب انخفاض أجور جزء كبير من السكان. ويقدّر أنه حتى بعد إنشاء صندوقين وطنيين للإسكان الصندوق الوطني للإسكان الشعبي (فونهابو FONHAPO) ومؤسسة الصندوق الوطني للسكن العمالي (إنفونافيت INFONAVIT)، ولم يتم تلبية سوى 1/5 من الطلب الفعلي. في هذه الحالة الصعبة، تطورت العديد من المستوطنات غير النظامية، وبدأ بعض الباحثين والسياسيين في دعم وتحسين عمليات البناء الذاتي بدلًا من مكافحة هذه المستوطنات وقد كان حلًا ممكنًا لقضية الإسكان الشعبي. وهكذا بدأت السياسة العامة في السبعينيات في دعم البنّائين الذاتين ذوو الدخل المنخفض بتقديم الخدمات والوحدات الأساسية لهم وفي بعض الحالات تسوية ملكية الأراضي. وقد انتقد الماركسيون التقليديون هذه المخططات وأُقنعوا بأن ضمان السكن المناسب للناس واجب حكومي وأن عدم توفر المساكن هو نتاج هيكلية للرأسمالية. وعلى أية حال، أصبح السكن المبني ذاتيًا أكثر أشكال السكن شيوعًا، وفي منطقة مكسيكو سيتي ارتفعت نسبة البناء الذاتي من 14% في عام 1952 إلى 60% في عام 1990. وفي وقت لاحق، تحولت أولوية السياسة العامة من إنتاج المساكن إلى تعزيز سوق العقارات، والهياكل الأساسية المحلية، وتحسين المنازل القائمة. المملكة المتحدة يستخدم مصطلح (البناء الذاتي) على وجه التحديد في المملكة المتحدة وأيرلندا عندما يحصل فرد على قطعة أرض للبناء ثم يبني منزله على تلك القطعة. ولا يشير المصطلح بالضرورة إلى إكمال العمل بنفسك – وعادةّ ما يُعرّف البناء الذاتي على أنه (تجهيز) منزل حسب الطلب. وتشير التقديرات إلى وجود ما يتراوح بين 10000 و20000 بناء ذاتي في المملكة المتحدة كل عام. وهو أقل من 10 ٪ من جميع المنازل التي بنيت سنويًا ولكن قد تشكل 1 في 3 منازل جديدة مستقلة بنيت في المملكة المتحدة. وعلى مر السنين، كان البناؤون الذاتيون في طليعة التطورات في التصميم الداخلي والتكنولوجيا، حيث كانوا مسؤولين عن الامتصاص الديناميكي التي شهدته السنوات الأخيرة في الخصائص البيئية مثل توليد الكهرباء من الطاقة الشمسية ومضخات الحرارة والتدفئة تحت الأرضية وتصميم الخطط المفتوحة والتكنولوجيا المنزلية الذكية. وهذه الخصائص تستغرق سنوات عديدة قبل أن تتنقل إلى التطورات السكنية التجارية. وهناك أيضًا حملة متزايدة من أجل البناء الذاتي في الخارج، سواء كاستثمارات أو منازل لقضاء العطلات أو دور المسنين أو الانتقال إلى مكان آخر. يمكن للمنازل الفردية أن تأخذ جميع الأشكال من التقليدية إلى الحديثة كليًا، ويستخدم المصطلح أيضًا للإشارة إلى الأشخاص الذين ينشئون منازل فردية من المباني القديمة. المشاكل الحالية يتمثل العائق الرئيسي أمام سوق المملكة المتحدة للبناء الذاتي في نقص قطع الأراضي المتاحة للبناء الذاتي، وارتفاع أسعار الأراضي، ونظام التخطيط المقيد. وفي عام 2008، أنشئت الجمعية الوطنية للبناء الذاتي (NaSBA) بهدف ممارسة الضغط على الهيئات ذات الصلة بما فيها الحكومة لمعالجة هذا الوضع. إن الأعضاء المؤسسون للجمعية الوطنية للبناء الذاتي هم جمعية مدينة ومقاطعة باث للبناء الذاتي ومجلة بيلد إت وبيلد ستور وبوتون/ كينغسبان إضافة إلى أجريكلتشرال فيرت وإيكوموتيف. وفيما بعد غيرت الجمعية اسمها إلى الجمعية الوطنية للبناء والتخصيص الذاتي (NaCSBA) في يوليو 2014 ــ وهو ما أكدته الرغبة في الترحيب رسميًا بمجتمع البناء المخصص...

🏆 💪 أكثر الكتب تحميلاً في بناء الذات .:


Warning: mysql_num_rows() expects parameter 1 to be resource, boolean given in /home/books/public_html/books-top.php on line 16

Warning: mysql_fetch_array() expects parameter 1 to be resource, boolean given in /home/books/public_html/books-top.php on line 19

Warning: mysql_free_result() expects parameter 1 to be resource, boolean given in /home/books/public_html/books-top.php on line 24
المزيد من الكتب الأكثر تحميلاً في بناء الذات .

لا توجد نتيجة لطلبك حاليًا ؛ يمكنك اختيار سنة أخرى:

كتب 2025 كتب 2024 كتب 2023 كتب 2022 كتب 2021 كتب 2020 كتب 2019 كتب 2018 كتب 2017 كتب 2016 كتب 2015 كتب 2014 كتب 2013 كتب 2012 كتب 2011 كتب 2010 كتب 2009 كتب 2008 كتب 2007 كتب 2006 كتب 2005 كتب 2004 كتب 2003 كتب 2002 كتب 2001 كتب 2000 كتب 1999 كتب 1998 كتب 1997 كتب 1996 كتب 1995 كتب 1994 كتب 1993 كتب 1992 كتب 1991 كتب 1990 كتب 1989 كتب 1988 كتب 1987 كتب 1986 كتب 1985 كتب 1984 كتب 1983 كتب 1982 كتب 1981 كتب 1980 كتب 1979 كتب 1978 كتب 1977 كتب 1976 كتب 1975 كتب 1974 كتب 1973 كتب 1972 كتب 1971 كتب 1970 كتب 1969 كتب 1968 كتب 1967 كتب 1966 كتب 1965 كتب 1964 كتب 1963 كتب 1962 كتب 1961 كتب 1960 كتب 1959 كتب 1958 كتب 1957 كتب 1956 كتب 1955 كتب 1954 كتب 1953 كتب 1952 كتب 1951 كتب 1950 كتب 1949 كتب 1948 كتب 1947 كتب 1946 كتب 1945 كتب 1944 كتب 1943 كتب 1942 كتب 1941 كتب 1940 كتب 1939 كتب 1938 كتب 1937 كتب 1936 كتب 1935 كتب 1934 كتب 1933 كتب 1932 كتب 1931 كتب 1930 كتب 1929 كتب 1928 كتب 1927 كتب 1926 كتب 1925 كتب 1924 كتب 1923 كتب 1922 كتب 1921 كتب 1920 كتب 1919 كتب 1918 كتب 1917 كتب 1916 كتب 1915 كتب 1914 كتب 1913 كتب 1912 كتب 1911 كتب 1910 كتب 1909 كتب 1908 كتب 1907 كتب 1906 كتب 1905 كتب 1904 كتب 1903 كتب 1902 كتب 1901 كتب 1900 كتب 2026كتب ما قبل 1900

📚 عرض جميع كتب بناء الذات .:



Warning: mysql_num_rows() expects parameter 1 to be resource, boolean given in /home/books/public_html/books.php on line 1946
لا يوجد محتوى حالياً
المزيد ●●●

مناقشات واقتراحات حول صفحة بناء الذات .: