❞ 📚 أهم  كتب في خواطر أدبية . ❝

❞ 📚 أهم كتب في خواطر أدبية . ❝

الأهم والأكثر تحميلًا .. في كتب حمل خواطر أدبية . مجانا . جميع الكتب المتعلقة بـ خواطر أدبية . . تعريف الأدب الكلمة مختلفٌة في أصولها وتطورها، قيل إنها من الأدب بمعنى الدعوة إلى الولائم، أو مفرد الآداب – جمع دأب – بعد قلبها إلى آداب، وتدل على رياضة النفس على ما يستحسن من سيرة وخلق، وعلى التعليم برواية الشعر والقصص والأخبار والأنساب، وعلى الكلام الجيد من النظم والنثر وما اتصل بهما ليفسرهما وينقدهما. فكانت العلوم اللغوية تندرج تحت الاسم، ثم أخذت تستقل بنضج كل منها. فابن الأنباري في نزهة الألباء في طبقات الأدباء يترجم للنحاة وللغويين والشعراء والكتاب. وأطلق بعضهم الأدب على التأليف عامة، فترجم ياقوت الحموي في معجم الأدباء للمؤلفين في جميع أنواع المعرفة. وأطلقه بعضهم على النظم والثقافات الضرورية لفئة من المجتمع، كما في كتب أدب الكتاب والوزراء والقضاة وغيرها، وأدخل بعضهم فيه المهارات الخاصة، كالبراعة في اللعب بالشطرنج والعزف على العود. وللأدب الآن معنيان: عام يدل على الإنتاج العقلي عامة مدونًا في كتب، وخاص يدل على الكلام الجيد الذي يحدث لمتلقيه لذة فنية، إلى جانب المعنى الخلقي. وكان الأدب شفويًا في الجاهلية شعرًا، وخطبًا، وانضم إليهما في أواخر العصر الأموي الكتابة الفنية. وكان القدماء يصنفون الشعر، تبعًا لموضوعاته، إلى فخر، وغزل، ومدح، وهجاء، وغيرها. والكتابة إلى رسائل ديوانية، وإخوانية، ومقامات. واختلفوا في القصص. وخضعت هذه التقسيمات كلها لتغيرات كبيرة، تبعًا للاتصال العربي بالأدب الغربي، واتخاذ المفاهيم الغربية أساسًا للتصنيف. فن القول فن القول أو فنُّ التعبير بالكلمة الساحرة. وثمرتُهُ آثارٌ نثرية أو شعرية تتميز بجمال الشكل وتنطوي، غالبًا، على مضمون ذي بُعْد إنساني يُضفي عليها قيمةً باقية. ويُطلق لفظ الأدب أيضًا على مجموع هذه الآثار المُنْتَجة في بلد ما، أو لغة ما، كالأدب العربي، والأدب الإنكليزي، والأدب الفرنسي، أو على مجموع الآثار المنتجة في عهد معيّن كالأدب الأموي، والأدب العباسي، والأدب الأليصاباتي (نسبةً إلى الملكة أليصابات أو أليزابيث. الأولى). وعُدَّة الأديب موهبةٌ أصيلة، وثقافة رفيعة، وتفكير حصيف، وحسّ مرهف، وخيال مبدع، ولغة سليمة، وعبارة رشيقة، وأسلوب طليّ. وهنا ينشأ السؤال: لماذا نقرأ الأدب؟ إننا نقرأ الأدب للمتعة في المقام الأول. والمتعة قد تتخذ أشكالًا مختلفة. فمن الناس من يقرأ الأدب لتزجية أوقات الفراغ، ومنهم من يُقبل عليه ابتغاءَ الفرار من عالمه الذاتي وولوج عوالم الآخرين. ثم إننا كثيرًا ما نقرأ الأدب طلبًا للمعرفة والاطِّلاع؛ فنحن نجد متعة في التعرف إلى حياة الناس في بلد معيّن أو منطقة معينة؛ وما أكثرَ ما نجد الحلول لمشاكلنا الشخصية حين نلتقي على صفحات الكتب أناسًا تشبه مشاكلهم مشاكلنا إلى حد قريب أو بعيد، وما أكثرَ ما يساعدنا الأدب على فهم مواقفَ عَجزْنا عن فهمها في الحياة الواقعية... ولكن لماذا ينشئ الأديب أدبه؟ إن من الأدباء من يفعل ذلك لمجرد التعبير عن عواطفه وأفكاره أو لمجرد الرغبة في إنتاج أثر فني، ولكن كثرة الأدباء اليوم تتخذ من الأدب وسيلةً لتحليل النفس البشرية أو منبرًا للنقد الاجتماعي والدعوة إلى الإصلاح أو الثورة. يُقسم الأدب، تقليديًا، إلى «نثر» و«شعر» والنقاد الغربيون يقسمونه إلى تخييل أو أدب تخييليّ fiction، و لاتخييل أو أدب لا تخييليّ nonfiction. ويشمل الأدبُ التخييليّ الروايةَ novel، والأقصوصة أو القصة القصيرة short story، والأدب المسرحي/ دراما drama، والشعر poetry. ويشمل الأدب اللاتخييليّ المقالةَ essay، والسِّيرة biography، والسِّيرة الذاتية autobiography، والنقد الأدبي literary criticism، وغيرها. التعريف العربي في العصر الجاهلي: لا يكاد الباحث يجد أي نص في العصر الجاهلي يستخدم كلمة «أدب»، وكل ما يجده هو لفظة «آدِِب» بمعنى الداعي إلى الطعام، قال طرفة: نحن في المشتاة ندعو الجفلىلا تــــرى الآدب فينــــا يَنْتَقِـــرْ بعد الإسلام: يرد فعل «أدّب» بمعنى «هذَّب»، في حديث النبي محمد «أَدّبني ربي فأحسن تأديبي»، ويرى بعضهم أن معنىً تهذيبيًا خلقيًا كهذا ربما كان شائعًا في العصر الجاهلي، ولكن ليس ثمة نصوص تؤيد هذا الرأي. ويبدو أن المجاز قد ساعد في انتقال دلالة الكلمة من المعنى الحسي وهو الدعوة إلى الطعام إلى المعنى الذهني وهو الدعوة إلى المكارم. ويُداخل الكلمة في العصر الأموي، معنى جديد، إلى جانب معناها التهذيبي الخلقي هو المعنى التعليمي، فتستخدم في الإشارة إلى «المؤدِّبين» وهم نفر من المعلمين كانوا يلقنون أولاد الخلفاء الشعر والخُطب واللغة وأخبار العرب وأنسابهم وأيامهم في الجاهلية والإسلام. وقد استمر الجمع بين معنيي التهذيب والتعليم في العصر العباسي كما يلاحظ في كتاب الأدب الصغير والأدب الكبير لابن المقفع. و«باب الأدب» من «ديوان الحماسة» لأبي تمام، و«كتاب الأدب» لابن المعتز. بوجه عام يمكن القول إن الكلمة كانت تطلق في القرنين الثاني والثالث الهجريين وما تلاهما من قرون على معرفة أشعار العرب وأخبارهم، وكان المؤلفون العرب يصنفون كتبًا ينعتونها بأنها كتب أدب مثل «البيان والتبيين» للجاحظ (ت255هـ)، و«عيون الأخبار» لابن قتيبة (ت276هـ)، و«الكامل في اللغة والأدب» للمبرِّد (ت285هـ)، و«العقد الفريد» لابن عبد ربه (ت328هـ)، و«زهر الآداب» للحصري (ت453هـ). الواقع أنه «لم تقف الكلمة عند هذا المعنى التعليمي الخاص بصناعتي النظم والنثر وما يتصل بهما من الملح والنوادر، فقد اتسعت أحيانًا لتشمل كل المعارف غير الدينية التي ترقى بالإنسان من جانبيه الاجتماعي والثقافي». بهذا المعنى الواسع يجدها الباحث لدى إخوان الصفا في القرن الرابع الهجري عندما استخدموها في رسائلهم للدلالة على علوم السحر والكيمياء والحساب والمعاملات والتجارة فضلًا عن علوم القرآن والبيان والتاريخ والأخبار. ويبدو أن هذا المعنى الواسع كان الأساس الذي استند إليه ابن خلدون (ت808هـ) في إطلاق لفظة الأدب على جميع المعارف سواء أكانت دينية أم دنيوية، فالأدب فيما يراه «لا موضوع له ينظر في إثبات عوارضه أو نفيها، وإنما المقصود به عند أهل اللسان ثمرته، وهي الإجادة في فني المنظوم والمنثور على أساليب العرب ومناحيهم. ثم إنهم إذا أراد أحد هذا الفن قالوا الأدب هو حفظ أشعار العرب وأخبارها، والأخذ من كل علم بطرف». مما يجدر ذكره أن الكلمة استخدمت منذ القرن الثالث الهجري، إلى جانب دلالتها على المعاني التي تقدمت الإشارة إليها، للدلالة على السنن التي يجب أن تراعى عند فئة اجتماعية معينة كالكتّاب أو الندماء أو الوزراء أو القضاة وغير ذلك، ويمكن للمرء أن يشير في هذا الموضع إلى كتاب «أدب الكاتب» لابن قتيبة و«أدب النديم» لكشاجم (نحو عام 350هـ)، وسواهما من الكتب التي تناولت أدب القاضي وأدب الوزير وأدب الحديث وأدب الطعام وآداب السفر وغيرها. منذ بداية التلاقي بين العرب والأوربيين بُعيد الحملة الفرنسية على مصر، أصبحت الكلمة تُستخدم في العربية الحديثة للدلالة على ما يقابل كلمة «literature « الإنكليزية، و«Littérature» وهي تشير اليوم إلى «الأدب» بوصفه واحدًا من الفنون الجميلة الستة أو السبعة، على اختلاف التعريفات ووجهات النظر والتوكيدات التي يلاحظها المرء لدى النقاد العرب ومؤرخي الأدب ودارسيه من العرب المحدثين...

📚 عرض أكثر الكتب تحميلًا في كتب خواطر أدبية .:


قراءة و تحميل كتاب الذكريات المؤلمة PDF

الذكريات المؤلمة PDF

قراءة و تحميل كتاب الذكريات المؤلمة PDF مجانا

قراءة و تحميل كتاب مداد الروح - خواطر قصيرة  PDF

مداد الروح - خواطر قصيرة PDF

قراءة و تحميل كتاب مداد الروح - خواطر قصيرة PDF مجانا

قراءة و تحميل كتاب لكل قلم حكاية  PDF

لكل قلم حكاية PDF

قراءة و تحميل كتاب لكل قلم حكاية PDF مجانا

قراءة و تحميل كتاب بعثرة PDF

بعثرة PDF

قراءة و تحميل كتاب بعثرة PDF مجانا

قراءة و تحميل كتاب ألحان الصمت PDF

ألحان الصمت PDF

قراءة و تحميل كتاب ألحان الصمت PDF مجانا

قراءة و تحميل كتاب إليك أنت يا هذا ! PDF

إليك أنت يا هذا ! PDF

قراءة و تحميل كتاب إليك أنت يا هذا ! PDF مجانا

قراءة و تحميل كتاب مواساة قلب PDF

مواساة قلب PDF

قراءة و تحميل كتاب مواساة قلب PDF مجانا

قراءة و تحميل كتاب انتقام بعد زمن  PDF

انتقام بعد زمن PDF

قراءة و تحميل كتاب انتقام بعد زمن PDF مجانا

قراءة و تحميل كتاب ما يسكن الروح  PDF

ما يسكن الروح PDF

قراءة و تحميل كتاب ما يسكن الروح PDF مجانا

قراءة و تحميل كتاب الشعر الجاهلي قضاياه وظواهره الفنية PDF

الشعر الجاهلي قضاياه وظواهره الفنية PDF

قراءة و تحميل كتاب الشعر الجاهلي قضاياه وظواهره الفنية PDF مجانا

قراءة و تحميل كتاب قلبي لك PDF

قلبي لك PDF

قراءة و تحميل كتاب قلبي لك PDF مجانا

قراءة و تحميل كتاب الحنين (الجمل) PDF

الحنين (الجمل) PDF

قراءة و تحميل كتاب الحنين (الجمل) PDF مجانا

قراءة و تحميل كتاب خواطر مجهولة PDF

خواطر مجهولة PDF

قراءة و تحميل كتاب خواطر مجهولة PDF مجانا

قراءة و تحميل كتاب حفيدتي الشغوفة PDF

حفيدتي الشغوفة PDF

قراءة و تحميل كتاب حفيدتي الشغوفة PDF مجانا

قراءة و تحميل كتاب التبارح السدم PDF

التبارح السدم PDF

قراءة و تحميل كتاب التبارح السدم PDF مجانا

المزيد ●●●

مناقشات واقتراحات حول صفحة خواطر أدبية .: