❞ كتاب تلقيح الفهوم في تنقيح صيغ العموم نسخة مصورة ❝  ⏤ خليل بن كيكلدي العلائي

❞ كتاب تلقيح الفهوم في تنقيح صيغ العموم نسخة مصورة ❝ ⏤ خليل بن كيكلدي العلائي

نبذه عن الكتاب:

هي قول ابن قدامة في الروضة: "ولهذا ستستفيد من لفظ الواحد في مثل: السارق والسارقة، والدينار أفضل من الدرهم و "أهْلَك الناسَ الدينارُ والدرهمُ"
ولذلك صح توكيده بما يقتضي العموم، وجاز الاستثناء منه، كقوله تعالى: {إِنَّ الْأِنْسَانَ لَفِي خُسْرٍ، إِلَّا الَّذِينَ آمَنُوا}"
ولم يذكر مثالا على توكيد المفردالواحد المحلىالمضاف إليه ألالألف واللام

مع استحضار قسمة ابن قدامة:
"ﻛﻞ اﺳﻢ ﻋﺮﻑ ﺑﺎﻷﻟﻒ ﻭاﻟﻻﻡ ﻟﻐﻴﺮ اﻟﻤﻌﻬﻮﺩ
ﻭﻫﻮ ﺛﻼﺛﺔ ﺃﻧﻮاﻉ:
اﻷﻭﻝ: ﺃﻟﻔﺎﻅ اﻟﺠﻤﻮﻉ، ﻛﺎﻟﻤﺴﻠﻤﻴﻦ ﻭاﻟﻤﺸﺮﻛﻴﻦ، ﻭاﻟدﻳﻦ.
ﻭاﻟﻨﻮﻉ اﻟﺜﺎﻧﻲ: ﺃﺳﻤﺎء اﻷﺟﻨﺎﺱ، ﻭﻫﻮ ﻣﺎ ﻻ ﻭاﺣﺪ ﻟﻪ ﻣﻦ ﻟﻔﻈﻪ، ﻛﺎﻟﻨﺎﺱ، ﻭاﻟﺤﻴﻮاﻥ، ﻭاﻟﻤﺎء، ﻭاﻟﺘﺮاﺏ.
ﻭاﻟﻨﻮﻉ اﻟﺜﺎﻟﺚ: ﻟﻔﻆ اﻟﻮاﺣﺪ: ﻛﺎﻟﺴﺎﺭﻕ، ﻭاﻟﺴﺎﺭﻗﺔ، ﻭاﻟﺰاﻧﻲ، ﻭاﻟﺰاﻧﻴﺔ، ﻭ {ﺇﻥ اﻷﻧﺴﺎﻥ ﻟﻔﻲ ﺧﺴﺮ}"

وهذه الخلاصة
من لم يتطرق للمسألة حيث كان ينبغي عليه: ابن بدران بشرحه على الروضة، الطوفي في المختصر وشرحه، الشثري بشرحه على المختصر.
من تطرق حيث كان ينبغي عليه: النملة في شرحه على الروضة فقال "الدليل الأول أن المفرد المحلى بأل يؤكد به العموم، وقد ورد ذلك في القرآن كقوله تعالى {كل الطعام كان حلا لبني إسرائيل} فهنا الطعام مفرد محلى بأل وأكد بلفظ كل..."
وتبع الحازمي ابن النجار في شرح المختصر في رد هذا الاستدلال: ﻭﻣﻦ اﻟﻔﻮاﺋﺪ {ﺃﻧﻪ ﻟﻴﺲ ﻣﻦ ﺩﺧﻮﻟﻬﺎ ﻋﻠﻰ اﻟﻤﻔﺮﺩ ﻭاﻟﻤﻌﺮﻑ. ﻧﺤﻮ ﻗﻮﻟﻪ ﺗﻌﺎﻟﻰ: ((ﻛﻞ اﻟﻄﻌﺎﻡ ﻛﺎﻥ ﺣﻼ ﻟﺒﻨﻲ ﺇﺳﺮاﺋﻴﻞ))، ﻭﻗﻮﻟﻪ ﺻﻠﻰ اﻟﻠﻪ ﻋﻠﻴﻪ ﻭﺳﻠﻢ: > ﻷﻥ اﻟﻈﺎﻫﺮ ﺃﻧﻬﻤﺎ ﻣﻤﺎ ﻫﻮ ﻓﻲ ﻣﻌﻨﻰ اﻟﺠﻤﻊ اﻟﻤﻌﺮﻑ. خليل بن كيكلدي العلائي - ❰ له مجموعة من الإنجازات والمؤلفات أبرزها ❞ الفصول المفيدة في الواو المزيدة ❝ ❞ تلقيح الفهوم في تنقيح صيغ العموم نسخة مصورة ❝ ❞ إثارة الفوائد المجموعة في الإشارة إلى الفرائد المسموعة ❝ ❞ إجمال الإصابة في أقوال الصحابة ❝ ❞ النقد الصحيح لما اعترض عليه من أحاديث المصابيح ❝ الناشرين : ❞ دار البشير للثقافة والعلوم ❝ ❞ مكتبة العلوم والحكم ❝ ❱
من كتب أصول الفقه وقواعده الفقه الإسلامي - مكتبة كتب إسلامية.

نبذة عن الكتاب:
تلقيح الفهوم في تنقيح صيغ العموم نسخة مصورة

1997م - 1446هـ
نبذه عن الكتاب:

هي قول ابن قدامة في الروضة: "ولهذا ستستفيد من لفظ الواحد في مثل: السارق والسارقة، والدينار أفضل من الدرهم و "أهْلَك الناسَ الدينارُ والدرهمُ"
ولذلك صح توكيده بما يقتضي العموم، وجاز الاستثناء منه، كقوله تعالى: {إِنَّ الْأِنْسَانَ لَفِي خُسْرٍ، إِلَّا الَّذِينَ آمَنُوا}"
ولم يذكر مثالا على توكيد المفردالواحد المحلىالمضاف إليه ألالألف واللام

مع استحضار قسمة ابن قدامة:
"ﻛﻞ اﺳﻢ ﻋﺮﻑ ﺑﺎﻷﻟﻒ ﻭاﻟﻻﻡ ﻟﻐﻴﺮ اﻟﻤﻌﻬﻮﺩ
ﻭﻫﻮ ﺛﻼﺛﺔ ﺃﻧﻮاﻉ:
اﻷﻭﻝ: ﺃﻟﻔﺎﻅ اﻟﺠﻤﻮﻉ، ﻛﺎﻟﻤﺴﻠﻤﻴﻦ ﻭاﻟﻤﺸﺮﻛﻴﻦ، ﻭاﻟدﻳﻦ.
ﻭاﻟﻨﻮﻉ اﻟﺜﺎﻧﻲ: ﺃﺳﻤﺎء اﻷﺟﻨﺎﺱ، ﻭﻫﻮ ﻣﺎ ﻻ ﻭاﺣﺪ ﻟﻪ ﻣﻦ ﻟﻔﻈﻪ، ﻛﺎﻟﻨﺎﺱ، ﻭاﻟﺤﻴﻮاﻥ، ﻭاﻟﻤﺎء، ﻭاﻟﺘﺮاﺏ.
ﻭاﻟﻨﻮﻉ اﻟﺜﺎﻟﺚ: ﻟﻔﻆ اﻟﻮاﺣﺪ: ﻛﺎﻟﺴﺎﺭﻕ، ﻭاﻟﺴﺎﺭﻗﺔ، ﻭاﻟﺰاﻧﻲ، ﻭاﻟﺰاﻧﻴﺔ، ﻭ {ﺇﻥ اﻷﻧﺴﺎﻥ ﻟﻔﻲ ﺧﺴﺮ}"

وهذه الخلاصة
من لم يتطرق للمسألة حيث كان ينبغي عليه: ابن بدران بشرحه على الروضة، الطوفي في المختصر وشرحه، الشثري بشرحه على المختصر.
من تطرق حيث كان ينبغي عليه: النملة في شرحه على الروضة فقال "الدليل الأول أن المفرد المحلى بأل يؤكد به العموم، وقد ورد ذلك في القرآن كقوله تعالى {كل الطعام كان حلا لبني إسرائيل} فهنا الطعام مفرد محلى بأل وأكد بلفظ كل..."
وتبع الحازمي ابن النجار في شرح المختصر في رد هذا الاستدلال: ﻭﻣﻦ اﻟﻔﻮاﺋﺪ {ﺃﻧﻪ ﻟﻴﺲ ﻣﻦ ﺩﺧﻮﻟﻬﺎ ﻋﻠﻰ اﻟﻤﻔﺮﺩ ﻭاﻟﻤﻌﺮﻑ. ﻧﺤﻮ ﻗﻮﻟﻪ ﺗﻌﺎﻟﻰ: ((ﻛﻞ اﻟﻄﻌﺎﻡ ﻛﺎﻥ ﺣﻼ ﻟﺒﻨﻲ ﺇﺳﺮاﺋﻴﻞ))، ﻭﻗﻮﻟﻪ ﺻﻠﻰ اﻟﻠﻪ ﻋﻠﻴﻪ ﻭﺳﻠﻢ: > ﻷﻥ اﻟﻈﺎﻫﺮ ﺃﻧﻬﻤﺎ ﻣﻤﺎ ﻫﻮ ﻓﻲ ﻣﻌﻨﻰ اﻟﺠﻤﻊ اﻟﻤﻌﺮﻑ.
.
المزيد..

تعليقات القرّاء:

نبذه عن الكتاب:

هي قول ابن قدامة في الروضة: "ولهذا ستستفيد من لفظ الواحد في مثل: السارق والسارقة، والدينار أفضل من الدرهم و "أهْلَك الناسَ الدينارُ والدرهمُ"
ولذلك صح توكيده بما يقتضي العموم، وجاز الاستثناء منه، كقوله تعالى: {إِنَّ الْأِنْسَانَ لَفِي خُسْرٍ، إِلَّا الَّذِينَ آمَنُوا}"
ولم يذكر مثالا على توكيد المفردالواحد المحلىالمضاف إليه ألالألف واللام

مع استحضار قسمة ابن قدامة:
"ﻛﻞ اﺳﻢ ﻋﺮﻑ ﺑﺎﻷﻟﻒ ﻭاﻟﻻﻡ ﻟﻐﻴﺮ اﻟﻤﻌﻬﻮﺩ
ﻭﻫﻮ ﺛﻼﺛﺔ ﺃﻧﻮاﻉ:
اﻷﻭﻝ: ﺃﻟﻔﺎﻅ اﻟﺠﻤﻮﻉ، ﻛﺎﻟﻤﺴﻠﻤﻴﻦ ﻭاﻟﻤﺸﺮﻛﻴﻦ، ﻭاﻟدﻳﻦ.
ﻭاﻟﻨﻮﻉ اﻟﺜﺎﻧﻲ: ﺃﺳﻤﺎء اﻷﺟﻨﺎﺱ، ﻭﻫﻮ ﻣﺎ ﻻ ﻭاﺣﺪ ﻟﻪ ﻣﻦ ﻟﻔﻈﻪ، ﻛﺎﻟﻨﺎﺱ، ﻭاﻟﺤﻴﻮاﻥ، ﻭاﻟﻤﺎء، ﻭاﻟﺘﺮاﺏ.
ﻭاﻟﻨﻮﻉ اﻟﺜﺎﻟﺚ: ﻟﻔﻆ اﻟﻮاﺣﺪ: ﻛﺎﻟﺴﺎﺭﻕ، ﻭاﻟﺴﺎﺭﻗﺔ، ﻭاﻟﺰاﻧﻲ، ﻭاﻟﺰاﻧﻴﺔ، ﻭ {ﺇﻥ اﻷﻧﺴﺎﻥ ﻟﻔﻲ ﺧﺴﺮ}"

وهذه الخلاصة 
من لم يتطرق للمسألة حيث كان ينبغي عليه: ابن بدران بشرحه على الروضة، الطوفي في المختصر وشرحه، الشثري بشرحه على المختصر.
من تطرق حيث كان ينبغي عليه: النملة في شرحه على الروضة فقال "الدليل الأول أن المفرد المحلى بأل يؤكد به العموم، وقد ورد ذلك في القرآن كقوله تعالى {كل الطعام كان حلا لبني إسرائيل} فهنا الطعام مفرد محلى بأل وأكد بلفظ كل..."
وتبع الحازمي ابن النجار في شرح المختصر في رد هذا الاستدلال: ﻭﻣﻦ اﻟﻔﻮاﺋﺪ {ﺃﻧﻪ ﻟﻴﺲ ﻣﻦ ﺩﺧﻮﻟﻬﺎ ﻋﻠﻰ اﻟﻤﻔﺮﺩ ﻭاﻟﻤﻌﺮﻑ. ﻧﺤﻮ ﻗﻮﻟﻪ ﺗﻌﺎﻟﻰ: ((ﻛﻞ اﻟﻄﻌﺎﻡ ﻛﺎﻥ ﺣﻼ ﻟﺒﻨﻲ ﺇﺳﺮاﺋﻴﻞ))، ﻭﻗﻮﻟﻪ ﺻﻠﻰ اﻟﻠﻪ ﻋﻠﻴﻪ ﻭﺳﻠﻢ: > ﻷﻥ اﻟﻈﺎﻫﺮ ﺃﻧﻬﻤﺎ ﻣﻤﺎ ﻫﻮ ﻓﻲ ﻣﻌﻨﻰ اﻟﺠﻤﻊ اﻟﻤﻌﺮﻑ.


علم الفقه وأصوله
مقدمة عن الفقه
تعريف الفقه عند الأصوليين
نشأة علم الفقه
الفقه الاسلامي pdf
بحث عن الفقه doc
تعريف الفقه الاسلامي وبيان خصائصه
تعريف الفقه وموضوعه واقسامه ومشاهير العلماء فيه

معنى الدين
مفهوم الدين pdf
تعريف الدين الحق
الدين الاسلامي
بحث عن الدين
الدين المال
ما هو الدين الحقيقي في العالم
المعتقدات الدينية الاسلامية

أمل علم الدين دينها
امل علم الدين واولادها
أمل علم الدين 
بارعة علم الدين
أمل علم الدين انستقرام
رمزي علم الدين
أمل علم الدين إيلا كلوني
طول امل علم الدين

معنى الاسلام
ما هو الاسلام
ما هو الاسلام الصحيح
معلومات عن الاسلام
شرح تعريف الاسلام
بحث عن الدين الاسلامي
تعريف الاسلام للاطفال
موقع الاسلام
 



سنة النشر : 1997م / 1418هـ .
حجم الكتاب عند التحميل : 15.1 ميجا بايت .
نوع الكتاب : pdf.
عداد القراءة: عدد قراءة تلقيح الفهوم في تنقيح صيغ العموم نسخة مصورة

اذا اعجبك الكتاب فضلاً اضغط على أعجبني
و يمكنك تحميله من هنا:

تحميل تلقيح الفهوم في تنقيح صيغ العموم نسخة مصورة
شكرًا لمساهمتكم

شكراً لمساهمتكم معنا في الإرتقاء بمستوى المكتبة ، يمكنكم االتبليغ عن اخطاء او سوء اختيار للكتب وتصنيفها ومحتواها ، أو كتاب يُمنع نشره ، او محمي بحقوق طبع ونشر ، فضلاً قم بالتبليغ عن الكتاب المُخالف:

برنامج تشغيل ملفات pdfقبل تحميل الكتاب ..
يجب ان يتوفر لديكم برنامج تشغيل وقراءة ملفات pdf
يمكن تحميلة من هنا 'http://get.adobe.com/reader/'

المؤلف:
خليل بن كيكلدي العلائي - Khalil bin Kikildi Ala'i

كتب خليل بن كيكلدي العلائي ❰ له مجموعة من الإنجازات والمؤلفات أبرزها ❞ الفصول المفيدة في الواو المزيدة ❝ ❞ تلقيح الفهوم في تنقيح صيغ العموم نسخة مصورة ❝ ❞ إثارة الفوائد المجموعة في الإشارة إلى الفرائد المسموعة ❝ ❞ إجمال الإصابة في أقوال الصحابة ❝ ❞ النقد الصحيح لما اعترض عليه من أحاديث المصابيح ❝ الناشرين : ❞ دار البشير للثقافة والعلوم ❝ ❞ مكتبة العلوم والحكم ❝ ❱. المزيد..

كتب خليل بن كيكلدي العلائي