❞ كتاب المسائل التي بناها الإمام مالك على عمل أهل المدينة - توثيقا ودراسة ❝  ⏤ محمد المدني بوساق

❞ كتاب المسائل التي بناها الإمام مالك على عمل أهل المدينة - توثيقا ودراسة ❝ ⏤ محمد المدني بوساق

أبو عبد الله مالك بن أنس بن مالك بن أبي عامر الأصبحي الحميري المدني. (93-179هـ / 711-795م) فقيه ومحدِّث مسلم، وثاني الأئمة الأربعة عند أهل السنة والجماعة، وصاحب المذهب المالكي في الفقه الإسلامي. اشتُهر بعلمه الغزير وقوة حفظه للحديث النبوي وتثبُّته فيه، وكان معروفاً بالصبر والذكاء والهيبة والوقار والأخلاق الحسنة، وقد أثنى عليه كثيرٌ من العلماء منهم الإمام الشافعي بقوله: «إذا ذُكر العلماء فمالك النجم، ومالك حجة الله على خلقه بعد التابعين».

ويُعدُّ كتابه "الموطأ" من أوائل كتب الحديث النبوي وأشهرها وأصحِّها، حتى قال فيه الإمام الشافعي: «ما بعد كتاب الله تعالى كتابٌ أكثرُ صواباً من موطأ مالك». وقد اعتمد الإمام مالك في فتواه على عدة مصادر تشريعية هي: القرآن الكريم، والسنة النبوية، والإجماع، وعمل أهل المدينة، والقياس، والمصالح المرسلة، والاستحسان، والعرف والعادات، وسد الذرائع، والاستصحاب.

وُلد الإمام مالك بالمدينة المنورة سنة 93هـ، ونشأ في بيت كان مشتغلاً بعلم الحديث واستطلاع الآثار وأخبار الصحابة وفتاويهم، فحفظ القرآن الكريم في صدر حياته، ثم اتجه إلى حفظ الحديث النبوي وتعلُّمِ الفقه الإسلامي، فلازم فقيه المدينة المنورة ابن هرمز سبع سنين يتعلم عنده، كما أخذ عن كثير من غيره من العلماء مثل نافع مولى ابن عمر وابن شهاب الزهري، وبعد أن اكتملت دراسته للآثار والفُتيا، وبعد أن شهد له سبعون شيخاً من أهل العلم أنه موضع لذلك، اتخذ له مجلساً في المسجد النبوي للدرس والإفتاء،

وقد عُرف درسُه بالسكينة والوقار واحترام الأحاديث النبوية وإجلالها، وكان يتحرزُ أن يُخطئ في إفتائه ويُكثرُ من قول «لا أدري»، وكان يقول: «إنما أنا بشر أخطئ وأصيب، فانظروا في رأيي، فكل ما وافق الكتاب والسنة فخذوا به، وما لم يوافق الكتاب والسنة فاتركوه». وفي سنة 179هـ مرض الإمام مالك اثنين وعشرين يوماً ثم مات، وصلى عليه أميرُ المدينة عبد الله بن محمد بن إبراهيم، ثم دُفن في البقيع.

لم يكن للإمام مالك أصولٌ فقهية بالمعنى المعروف، ولم يأخذ عنه أحد من أصحابه منهاجاً أو أصلاً مما عليه فقهه، ولكن استطاع أصحابه ثم أصحابهم من بعدهم أن يستقصوا فقهه، وينتزعوا منه الأصول التي بنى عليها، وأما أصول المذهب المالكي فهي: القرآن الكريم، والسنة النبوية، والإجماع، وعمل أهل المدينة، والقياس، والمصالح المرسلة، والاستحسان، والعرف والعادات، وسد الذرائع، والاستصحاب.

إن "عمل أهل المدينة" من الأصول التي اعتمد عليها الإمام مالك "إمام دار الهجرة" في بناء مذهبه ، وقد تناولته دراسات عدة ، لكنها لم تستوعب مسائله بالدرس والمقارنة والتعليل ، ولم يزل يكتنف هذا الأصل شيئ من الغموض في دلالته وحجيته ، حتى جاء الدكتور: « محمد المدني بوساق »، فجمع مسائلها في كتابه هذا « المسائل التي بناها الإمام مالك على عمل أهل المدينة – توثيقا ودراسة - » .

ولقد جاء في مقدمة الكتاب ما يلي:

لقد كان من أسباب اختياري لمسائل عمل اهل المدينة ، ما كان يستوقفني من حيرة الطلاب عندما يكون دليل المسألة عمل أهل المدينة ،لان الدراسة النظرية لأصل عمل أهل المدينة لم تشف الغليل ،ولم تحسم الموقف حتى صار المخالف ينكر ما هو حجة من عمل أهل المدينة والموافق يلحق به ما ليس مرادا .
فقد توسع كثير من المتأخرين في نسبة الاختيارات والأحكام إلى عمل أهل المدينة ،كقول بعضهم عندما يرى ضعف المأخذ ...ويشبه ان يكون مبناه على العمل.

ولا يخفى على أحد مكانة الإمام مالك في السنة ، وتمسكه باتباع الآثار ، فهو زعيم مدرسة الأثر بلا ريب ،....فرأيت أن تتبع مسائل عمل أهل المدينة في المصادر الأساسية ، ثم دراستها دراسة مقارنة ، وعرضها على الأدلة المتفق عليها ، وما هو ناشئ من اجتهاد بناء على المصالح وغيرها ، وهذا الخلاف فيه واسع ،ولكنه لا يقوى على معارضة الدليل المتفق عليه ،وبذلك يزول الغموض ويحل الأشكال..
محمد المدني بوساق - ❰ له مجموعة من الإنجازات والمؤلفات أبرزها ❞ المسائل التي بناها الإمام مالك على عمل أهل المدينة - توثيقا ودراسة ❝ الناشرين : ❞ دار البحوث للدراسات الاسلامية واحياء التراث ❝ ❱
من كتب الفقه المالكي الفقه الإسلامي - مكتبة كتب إسلامية.

نبذة عن الكتاب:
المسائل التي بناها الإمام مالك على عمل أهل المدينة - توثيقا ودراسة

2000م - 1446هـ
أبو عبد الله مالك بن أنس بن مالك بن أبي عامر الأصبحي الحميري المدني. (93-179هـ / 711-795م) فقيه ومحدِّث مسلم، وثاني الأئمة الأربعة عند أهل السنة والجماعة، وصاحب المذهب المالكي في الفقه الإسلامي. اشتُهر بعلمه الغزير وقوة حفظه للحديث النبوي وتثبُّته فيه، وكان معروفاً بالصبر والذكاء والهيبة والوقار والأخلاق الحسنة، وقد أثنى عليه كثيرٌ من العلماء منهم الإمام الشافعي بقوله: «إذا ذُكر العلماء فمالك النجم، ومالك حجة الله على خلقه بعد التابعين».

ويُعدُّ كتابه "الموطأ" من أوائل كتب الحديث النبوي وأشهرها وأصحِّها، حتى قال فيه الإمام الشافعي: «ما بعد كتاب الله تعالى كتابٌ أكثرُ صواباً من موطأ مالك». وقد اعتمد الإمام مالك في فتواه على عدة مصادر تشريعية هي: القرآن الكريم، والسنة النبوية، والإجماع، وعمل أهل المدينة، والقياس، والمصالح المرسلة، والاستحسان، والعرف والعادات، وسد الذرائع، والاستصحاب.

وُلد الإمام مالك بالمدينة المنورة سنة 93هـ، ونشأ في بيت كان مشتغلاً بعلم الحديث واستطلاع الآثار وأخبار الصحابة وفتاويهم، فحفظ القرآن الكريم في صدر حياته، ثم اتجه إلى حفظ الحديث النبوي وتعلُّمِ الفقه الإسلامي، فلازم فقيه المدينة المنورة ابن هرمز سبع سنين يتعلم عنده، كما أخذ عن كثير من غيره من العلماء مثل نافع مولى ابن عمر وابن شهاب الزهري، وبعد أن اكتملت دراسته للآثار والفُتيا، وبعد أن شهد له سبعون شيخاً من أهل العلم أنه موضع لذلك، اتخذ له مجلساً في المسجد النبوي للدرس والإفتاء،

وقد عُرف درسُه بالسكينة والوقار واحترام الأحاديث النبوية وإجلالها، وكان يتحرزُ أن يُخطئ في إفتائه ويُكثرُ من قول «لا أدري»، وكان يقول: «إنما أنا بشر أخطئ وأصيب، فانظروا في رأيي، فكل ما وافق الكتاب والسنة فخذوا به، وما لم يوافق الكتاب والسنة فاتركوه». وفي سنة 179هـ مرض الإمام مالك اثنين وعشرين يوماً ثم مات، وصلى عليه أميرُ المدينة عبد الله بن محمد بن إبراهيم، ثم دُفن في البقيع.

لم يكن للإمام مالك أصولٌ فقهية بالمعنى المعروف، ولم يأخذ عنه أحد من أصحابه منهاجاً أو أصلاً مما عليه فقهه، ولكن استطاع أصحابه ثم أصحابهم من بعدهم أن يستقصوا فقهه، وينتزعوا منه الأصول التي بنى عليها، وأما أصول المذهب المالكي فهي: القرآن الكريم، والسنة النبوية، والإجماع، وعمل أهل المدينة، والقياس، والمصالح المرسلة، والاستحسان، والعرف والعادات، وسد الذرائع، والاستصحاب.

إن "عمل أهل المدينة" من الأصول التي اعتمد عليها الإمام مالك "إمام دار الهجرة" في بناء مذهبه ، وقد تناولته دراسات عدة ، لكنها لم تستوعب مسائله بالدرس والمقارنة والتعليل ، ولم يزل يكتنف هذا الأصل شيئ من الغموض في دلالته وحجيته ، حتى جاء الدكتور: « محمد المدني بوساق »، فجمع مسائلها في كتابه هذا « المسائل التي بناها الإمام مالك على عمل أهل المدينة – توثيقا ودراسة - » .

ولقد جاء في مقدمة الكتاب ما يلي:

لقد كان من أسباب اختياري لمسائل عمل اهل المدينة ، ما كان يستوقفني من حيرة الطلاب عندما يكون دليل المسألة عمل أهل المدينة ،لان الدراسة النظرية لأصل عمل أهل المدينة لم تشف الغليل ،ولم تحسم الموقف حتى صار المخالف ينكر ما هو حجة من عمل أهل المدينة والموافق يلحق به ما ليس مرادا .
فقد توسع كثير من المتأخرين في نسبة الاختيارات والأحكام إلى عمل أهل المدينة ،كقول بعضهم عندما يرى ضعف المأخذ ...ويشبه ان يكون مبناه على العمل.

ولا يخفى على أحد مكانة الإمام مالك في السنة ، وتمسكه باتباع الآثار ، فهو زعيم مدرسة الأثر بلا ريب ،....فرأيت أن تتبع مسائل عمل أهل المدينة في المصادر الأساسية ، ثم دراستها دراسة مقارنة ، وعرضها على الأدلة المتفق عليها ، وما هو ناشئ من اجتهاد بناء على المصالح وغيرها ، وهذا الخلاف فيه واسع ،ولكنه لا يقوى على معارضة الدليل المتفق عليه ،وبذلك يزول الغموض ويحل الأشكال..

.
المزيد..

تعليقات القرّاء:

أبو عبد الله مالك بن أنس بن مالك بن أبي عامر الأصبحي الحميري المدني. (93-179هـ / 711-795م) فقيه ومحدِّث مسلم، وثاني الأئمة الأربعة عند أهل السنة والجماعة، وصاحب المذهب المالكي في الفقه الإسلامي. اشتُهر بعلمه الغزير وقوة حفظه للحديث النبوي وتثبُّته فيه، وكان معروفاً بالصبر والذكاء والهيبة والوقار والأخلاق الحسنة، وقد أثنى عليه كثيرٌ من العلماء منهم الإمام الشافعي بقوله: «إذا ذُكر العلماء فمالك النجم، ومالك حجة الله على خلقه بعد التابعين».

 ويُعدُّ كتابه "الموطأ" من أوائل كتب الحديث النبوي وأشهرها وأصحِّها، حتى قال فيه الإمام الشافعي: «ما بعد كتاب الله تعالى كتابٌ أكثرُ صواباً من موطأ مالك». وقد اعتمد الإمام مالك في فتواه على عدة مصادر تشريعية هي: القرآن الكريم، والسنة النبوية، والإجماع، وعمل أهل المدينة، والقياس، والمصالح المرسلة، والاستحسان، والعرف والعادات، وسد الذرائع، والاستصحاب.

وُلد الإمام مالك بالمدينة المنورة سنة 93هـ، ونشأ في بيت كان مشتغلاً بعلم الحديث واستطلاع الآثار وأخبار الصحابة وفتاويهم، فحفظ القرآن الكريم في صدر حياته، ثم اتجه إلى حفظ الحديث النبوي وتعلُّمِ الفقه الإسلامي، فلازم فقيه المدينة المنورة ابن هرمز سبع سنين يتعلم عنده، كما أخذ عن كثير من غيره من العلماء مثل نافع مولى ابن عمر وابن شهاب الزهري، وبعد أن اكتملت دراسته للآثار والفُتيا، وبعد أن شهد له سبعون شيخاً من أهل العلم أنه موضع لذلك، اتخذ له مجلساً في المسجد النبوي للدرس والإفتاء،

 وقد عُرف درسُه بالسكينة والوقار واحترام الأحاديث النبوية وإجلالها، وكان يتحرزُ أن يُخطئ في إفتائه ويُكثرُ من قول «لا أدري»، وكان يقول: «إنما أنا بشر أخطئ وأصيب، فانظروا في رأيي، فكل ما وافق الكتاب والسنة فخذوا به، وما لم يوافق الكتاب والسنة فاتركوه». وفي سنة 179هـ مرض الإمام مالك اثنين وعشرين يوماً ثم مات، وصلى عليه أميرُ المدينة عبد الله بن محمد بن إبراهيم، ثم دُفن في البقيع.

لم يكن للإمام مالك أصولٌ فقهية بالمعنى المعروف، ولم يأخذ عنه أحد من أصحابه منهاجاً أو أصلاً مما عليه فقهه، ولكن استطاع أصحابه ثم أصحابهم من بعدهم أن يستقصوا فقهه، وينتزعوا منه الأصول التي بنى عليها، وأما أصول المذهب المالكي فهي: القرآن الكريم، والسنة النبوية، والإجماع، وعمل أهل المدينة، والقياس، والمصالح المرسلة، والاستحسان، والعرف والعادات، وسد الذرائع، والاستصحاب.

إن "عمل أهل المدينة" من الأصول التي اعتمد عليها الإمام مالك "إمام دار الهجرة" في بناء مذهبه ، وقد تناولته دراسات عدة ، لكنها لم تستوعب مسائله بالدرس والمقارنة والتعليل ، ولم يزل يكتنف هذا الأصل شيئ من الغموض في دلالته وحجيته ، حتى جاء الدكتور: « محمد المدني بوساق »، فجمع مسائلها في كتابه هذا « المسائل التي بناها الإمام مالك على عمل أهل المدينة – توثيقا ودراسة - » .

ولقد جاء في مقدمة الكتاب ما يلي:

لقد كان من أسباب اختياري لمسائل عمل اهل المدينة ، ما كان يستوقفني من حيرة الطلاب عندما يكون دليل المسألة عمل أهل المدينة ،لان الدراسة النظرية لأصل عمل أهل المدينة لم تشف الغليل ،ولم تحسم الموقف حتى صار المخالف ينكر ما هو حجة من عمل أهل المدينة والموافق يلحق به ما ليس مرادا .
فقد توسع كثير من المتأخرين في نسبة الاختيارات والأحكام إلى عمل أهل المدينة ،كقول بعضهم عندما يرى ضعف المأخذ ...ويشبه ان يكون مبناه على العمل.

ولا يخفى على أحد مكانة الإمام مالك في السنة ، وتمسكه باتباع الآثار ، فهو زعيم مدرسة الأثر بلا ريب ،....فرأيت أن تتبع مسائل عمل أهل المدينة في المصادر الأساسية ، ثم دراستها دراسة مقارنة ، وعرضها على الأدلة المتفق عليها ، وما هو ناشئ من اجتهاد بناء على المصالح وغيرها ، وهذا الخلاف فيه واسع ،ولكنه لا يقوى على معارضة الدليل المتفق عليه ،وبذلك يزول الغموض ويحل الأشكال..

المسائل التى بناها مالك على عمل أهل المدينة من الفقه المالكي تحميل مباشر :
تحميل
تصفح



سنة النشر : 2000م / 1421هـ .
حجم الكتاب عند التحميل : 19 ميجا بايت .
نوع الكتاب : pdf.
عداد القراءة: عدد قراءة المسائل التي بناها الإمام مالك على عمل أهل المدينة - توثيقا ودراسة

اذا اعجبك الكتاب فضلاً اضغط على أعجبني
و يمكنك تحميله من هنا:

تحميل المسائل التي بناها الإمام مالك على عمل أهل المدينة - توثيقا ودراسة
شكرًا لمساهمتكم

شكراً لمساهمتكم معنا في الإرتقاء بمستوى المكتبة ، يمكنكم االتبليغ عن اخطاء او سوء اختيار للكتب وتصنيفها ومحتواها ، أو كتاب يُمنع نشره ، او محمي بحقوق طبع ونشر ، فضلاً قم بالتبليغ عن الكتاب المُخالف:

برنامج تشغيل ملفات pdfقبل تحميل الكتاب ..
يجب ان يتوفر لديكم برنامج تشغيل وقراءة ملفات pdf
يمكن تحميلة من هنا 'http://get.adobe.com/reader/'

المؤلف:
محمد المدني بوساق - MHMD ALMDNI BOSAQ

كتب محمد المدني بوساق ❰ له مجموعة من الإنجازات والمؤلفات أبرزها ❞ المسائل التي بناها الإمام مالك على عمل أهل المدينة - توثيقا ودراسة ❝ الناشرين : ❞ دار البحوث للدراسات الاسلامية واحياء التراث ❝ ❱. المزيد..

كتب محمد المدني بوساق
الناشر:
دار البحوث للدراسات الاسلامية واحياء التراث
كتب دار البحوث للدراسات الاسلامية واحياء التراث ❰ ناشرين لمجموعة من المؤلفات أبرزها ❞ المسائل التي بناها الإمام مالك على عمل أهل المدينة - توثيقا ودراسة ❝ ❞ سبك المنظوم وفك المختوم نسخة مصورة ❝ ❞ تحفة المسؤول في شرح مختصر منتهى السول ❝ ❞ احكام تصرفات الوكيل في عقود المعاوضات المالية ❝ ❞ جمهرة تراجم الفقهاء المالكية : الحلقة الأولى رجال المالكية من ترتيب المدارك للقاضي عياض ج3 ❝ ❞ جمهرة تراجم الفقهاء المالكية : الحلقة الأولى رجال المالكية من ترتيب المدارك للقاضي عياض ج2 ❝ ❞ جمهرة تراجم الفقهاء المالكية : الحلقة الأولى رجال المالكية من ترتيب المدارك للقاضي عياض ج1 ❝ ومن أبرز المؤلفين : ❞ عياض موسى عياض اليحصبي السبتي المالكي أبو الفضل ❝ ❞ محمد المدني بوساق ❝ ❞ سلطان بن إبراهيم بن سلطان الهاشمي ❝ ❞ محمد بن عبد الله بن مالك الطائي الجياني ❝ ❞ يحيى بن موسى الرهوني أبو زكريا ❝ ❱.المزيد.. كتب دار البحوث للدراسات الاسلامية واحياء التراث