❞ كتاب مقالاتي لعباس أبو غنيم / ج1 ❝  ⏤ عباس أبو غنيم

❞ كتاب مقالاتي لعباس أبو غنيم / ج1 ❝ ⏤ عباس أبو غنيم

مقدمة الكاتب:

كثيرة هي المواقع التي تستقبل كتابات الكتاب ولكن موقع الحوار المتمدن فهو علماني – يساري –ديمقراطي ,وهذه الاهمية الكبيرة يجدها الكتاب في رفد تجربته للحوار مع كتابها والمثقفين ,وأن رحلتي مع الحوار المتمدن وعملية التضامن مع المقال المرسل اليه ومن ثم عبر صفحتك الشخصية .

أن كل بداية تكن ليس من السهولة الوصول إلى مصدر الصدارة ,وبما أن الموقع متعدد المشارب تجد اللذة في حرية التعبير من قبل زوار الموقع وبما أن الممارسة بكشف عناصر الفساد وتقديم الوعي الثقافي لشعباً مارس بحقه أبشع الجرائم ولم تقتصر في فترة من فترات حياتهم اليومية وحتى الذي سبقهم تجد لديهم حكايات بين التمجيد لمن سرقهم وبغض لبعضهم...

كانت البداية مع الحوار المتمدن عام 0222م, ولتستمر عملية الرفد من المقالات وهي تعبر عن حوادث يومية نستلهم منها قوائم الصبر العراقي وكيفية تطبيق العدالة والمطالب المشروعة ,وأن تطبيق العدالة يجب أن نفصل السلطات وأن القانون حتى لا يتأثر ويحاسب الفاسدين عليه أن يكون بعيد عن المحاصصة والمماصصة وبما أن سلطة القانون فوق الجميع سوف استمر بكتابة المقالات لأن القانون يمثل الشفافية لدي وهو ركن اساس في عملية الشفافية ...

لقد نشرت في هذا الموقع عدت مقالات فكرية ثقافية سياسية دينية محفزاً على الوعي الجماهيري لشعبنا المحتسب الذي لم يزل يلعق جراحات التحدي بين السائل والمسؤول ,وهنا جاءت المقالات وفق التحدي وكيفية مطالب الشعب بالعدالة الجمعية لهم .

أن ممارسة الحوار المتمدن بخطوط –( يساري – علماني – ديمقراطي ) جاءت مقالاتي تحاكي نغم ما موجود فيها ومن ضمنها هذه الديمقراطية التي لم يعرفها الشعب لأن المسؤول عرفها على انها مغانم وترفا لأحزاب وهي مسألة مطالب لهم دون رفاهية العيش ,وبما أن هذا المحور الحقيقة للعبة الديمقراطية ولم يكن هناك ضرورة لمواجهة أو تحدي لأي صعاب تذكر
عباس أبو غنيم - ❰ له مجموعة من الإنجازات والمؤلفات أبرزها ❞ مقالاتي لعباس أبو غنيم / ج1 ❝ ❞ أعراض الموت ❝ ❞ مفجر شعار الثورة ❝ ❞ إيحاءات شهر المغفرة ❝ الناشرين : ❞ جميع الحقوق محفوظة للمؤلف ❝ ❱
من مقالات النثر العربى - مكتبة الكتب والموسوعات العامة.


اقتباسات من كتاب مقالاتي لعباس أبو غنيم / ج1

نبذة عن الكتاب:
مقالاتي لعباس أبو غنيم / ج1

2023م - 1446هـ
مقدمة الكاتب:

كثيرة هي المواقع التي تستقبل كتابات الكتاب ولكن موقع الحوار المتمدن فهو علماني – يساري –ديمقراطي ,وهذه الاهمية الكبيرة يجدها الكتاب في رفد تجربته للحوار مع كتابها والمثقفين ,وأن رحلتي مع الحوار المتمدن وعملية التضامن مع المقال المرسل اليه ومن ثم عبر صفحتك الشخصية .

أن كل بداية تكن ليس من السهولة الوصول إلى مصدر الصدارة ,وبما أن الموقع متعدد المشارب تجد اللذة في حرية التعبير من قبل زوار الموقع وبما أن الممارسة بكشف عناصر الفساد وتقديم الوعي الثقافي لشعباً مارس بحقه أبشع الجرائم ولم تقتصر في فترة من فترات حياتهم اليومية وحتى الذي سبقهم تجد لديهم حكايات بين التمجيد لمن سرقهم وبغض لبعضهم...

كانت البداية مع الحوار المتمدن عام 0222م, ولتستمر عملية الرفد من المقالات وهي تعبر عن حوادث يومية نستلهم منها قوائم الصبر العراقي وكيفية تطبيق العدالة والمطالب المشروعة ,وأن تطبيق العدالة يجب أن نفصل السلطات وأن القانون حتى لا يتأثر ويحاسب الفاسدين عليه أن يكون بعيد عن المحاصصة والمماصصة وبما أن سلطة القانون فوق الجميع سوف استمر بكتابة المقالات لأن القانون يمثل الشفافية لدي وهو ركن اساس في عملية الشفافية ...

لقد نشرت في هذا الموقع عدت مقالات فكرية ثقافية سياسية دينية محفزاً على الوعي الجماهيري لشعبنا المحتسب الذي لم يزل يلعق جراحات التحدي بين السائل والمسؤول ,وهنا جاءت المقالات وفق التحدي وكيفية مطالب الشعب بالعدالة الجمعية لهم .

أن ممارسة الحوار المتمدن بخطوط –( يساري – علماني – ديمقراطي ) جاءت مقالاتي تحاكي نغم ما موجود فيها ومن ضمنها هذه الديمقراطية التي لم يعرفها الشعب لأن المسؤول عرفها على انها مغانم وترفا لأحزاب وهي مسألة مطالب لهم دون رفاهية العيش ,وبما أن هذا المحور الحقيقة للعبة الديمقراطية ولم يكن هناك ضرورة لمواجهة أو تحدي لأي صعاب تذكر .
المزيد..

تعليقات القرّاء:

مقدمة الكاتب: كثيرة هي المواقع التي تستقبل كتابات الكتاب ولكن موقع الحوار المتمدن فهو علماني – يساري –ديمقراطي ,وهذه الاهمية الكبيرة يجدها الكتاب في رفد تجربته للحوار مع كتابها والمثقفين ,وأن رحلتي مع الحوار المتمدن وعملية التضامن مع المقال المرسل اليه ومن ثم عبر صفحتك الشخصية . أن كل بداية تكن ليس من السهولة الوصول إلى مصدر الصدارة ,وبما أن الموقع متعدد المشارب تجد اللذة في حرية التعبير من قبل زوار الموقع وبما أن الممارسة بكشف عناصر الفساد وتقديم الوعي الثقافي لشعباً مارس بحقه أبشع الجرائم ولم تقتصر في فترة من فترات حياتهم اليومية وحتى الذي سبقهم تجد لديهم حكايات بين التمجيد لمن سرقهم وبغض لبعضهم... كانت البداية مع الحوار المتمدن عام 0222م, ولتستمر عملية الرفد من المقالات وهي تعبر عن حوادث يومية نستلهم منها قوائم الصبر العراقي وكيفية تطبيق العدالة والمطالب المشروعة ,وأن تطبيق العدالة يجب أن نفصل السلطات وأن القانون حتى لا يتأثر ويحاسب الفاسدين عليه أن يكون بعيد عن المحاصصة والمماصصة وبما أن سلطة القانون فوق الجميع سوف استمر بكتابة المقالات لأن القانون يمثل الشفافية لدي وهو ركن اساس في عملية الشفافية ... لقد نشرت في هذا الموقع عدت مقالات فكرية ثقافية سياسية دينية محفزاً على الوعي الجماهيري لشعبنا المحتسب الذي لم يزل يلعق جراحات التحدي بين السائل والمسؤول ,وهنا جاءت المقالات وفق التحدي وكيفية مطالب الشعب بالعدالة الجمعية لهم . أن ممارسة الحوار المتمدن بخطوط –( يساري – علماني – ديمقراطي ) جاءت مقالاتي تحاكي نغم ما موجود فيها ومن ضمنها هذه الديمقراطية التي لم يعرفها الشعب لأن المسؤول عرفها على انها مغانم وترفا لأحزاب وهي مسألة مطالب لهم دون رفاهية العيش ,وبما أن هذا المحور الحقيقة للعبة الديمقراطية ولم يكن هناك ضرورة لمواجهة أو تحدي لأي صعاب تذكر



سنة النشر : 2023م / 1444هـ .
نوع الكتاب : docx.
عداد القراءة: عدد قراءة مقالاتي لعباس أبو غنيم / ج1

اذا اعجبك الكتاب فضلاً اضغط على أعجبني
و يمكنك تحميله من هنا:

تحميل مقالاتي لعباس أبو غنيم / ج1
شكرًا لمساهمتكم

شكراً لمساهمتكم معنا في الإرتقاء بمستوى المكتبة ، يمكنكم االتبليغ عن اخطاء او سوء اختيار للكتب وتصنيفها ومحتواها ، أو كتاب يُمنع نشره ، او محمي بحقوق طبع ونشر ، فضلاً قم بالتبليغ عن الكتاب المُخالف:

برنامج تشغيل ملفات docقبل تحميل الكتاب ..
يجب ان يتوفر لديكم برنامج تشغيل وقراءة ملفات doc
يمكن تحميلة من هنا 'http://www.microsoftstore.com/store/msmea/ar_EG/pdp/Office-365-Personal/productID.299498600'

المؤلف:
عباس أبو غنيم - abbas abo ghonim

كتب عباس أبو غنيم ❰ له مجموعة من الإنجازات والمؤلفات أبرزها ❞ مقالاتي لعباس أبو غنيم / ج1 ❝ ❞ أعراض الموت ❝ ❞ مفجر شعار الثورة ❝ ❞ إيحاءات شهر المغفرة ❝ الناشرين : ❞ جميع الحقوق محفوظة للمؤلف ❝ ❱. المزيد..

كتب عباس أبو غنيم