📘 قراءة كتاب المناقب المزيدية في أخبار الملوك الأسدية أونلاين
-البدور من العرب
-حكام العرب وقالوا حكام العرب ثلاث هرم بن قطبه الفزاري، وهرم بن سنان
-شعراء العرب
وقالوا الشعراء في الجاهلية ثلاثة: أمرؤ القيس بن حجر الكندي، والنابغة
-فدية العرب
-مفاخر العرب
-عقماء العرب
-اقارع العرب
-الرادون على المستغيث
52 " - يعدلن بين حرب وجوع "
-الوافيات من العرب
-ذكر السبب في قتل أبي أزيهر
وروي إن الاسود بن عبد يغوث بن وهب بن عبد مناف بن زهرة كان أحدهم فحنى
-منجبات العرب
قال أبو عبيدة: وذكروا إن دغفل يعني دغفل يعني بن حنظلة البكري النسابة
-مدركوا الاوتار
-بيوتات العرب
-رأي المنصف فيما قيل في مفاخر العرب
-فزادوا أخرون وقالوا: بل فرسان العرب أربعة فذكروا هؤلاء الثلاثة و
وأقرعت طابخة ثم قيس بن ربيعة ثم قبائل اليمن ففاز من كل قبيلة قوم و
-أيام العرب
-الاجربان
-الحليفان
-الابدان: الدروع وأزنم بن عبيد بن ثعلبه بن يربوع بن حنظلة بن مالك بن
-ثم قالوا بعد ذلك وكانوا من فرسان عبس في حرب الرهان وليس، قتل ضمضما
-وذكر أيضا إن الحجاج وأبن الأشعث تنازلا بعسكريهما بدير الجماجم مائة
وكايام القادسية والمدائن وجلولاء ونهاوند في جهاد الفرس، ولم يكن
-وقعة الجمل
في رجز لها، ثم رموا أصحابه بالنبل من كل جانب فنادوا يا أمير المؤمنين
-وقعة صفين
-ادن مني يا حارث فدنا منه فقبل رأسه وقال ما يتبع هذا الا خير يا حارث.
-وبالاسناد المذكور عن نصر بن مزاحم قال: حدثنا عمر بن الحارث بن حصيرة و
وروي إن أمير المؤمنين عليه السلام كان يحرضهم فيقول: عضوا على أضراسكم
-يوم فيف الرياح
-والحديث في ذلك والأشعار فيه موجودة معروفة فرحل أحيحة عن69 بن بدر و
-فتبعهم الناس على نقل ذلك وتحدثوا به الا ترى أنهم قالوا: جاء الثعلب و
-انما سمي بذلك لانه كان يجلس بفناء بيته بالضحى. فأي أي فخر في هذا الفعل
-وروي إن ذا الخليطين عتاب بن ورقاء الرياحي غزا سجستان فمنع الناس إن
-الفوالي: دواب كأخنافس، يستاقها يزدردها، جم ظنونها: يخاف مرة ويطمئن
وروي إن أبرويز لما نقر صورة فرسه شبداز في الجبل، نقر عنده كتابا
-فضله عليهم في الدين
وكانت أياد تنزل بعين أباغ وأباغ رجل من العمالقة كان ينزل بتلك العين
-تنصر النعمان وسياحته
والوجه الاخر إن النعمان فيما روي كان قد مرض مرضا شديدا نحل معه جسمه
-فضله عليهم في النسب
-ملوك الازد
-وهو أحد الوجوه المرويه عن نسب آل نصر وفي سبب أنتقال الملك اليهم وجه
وقال أبو عبيدة: الرواة لا يقيمون لنسب الملوك فجاء في أنسابهم مثل هذا
-حديث ماء السماء
فهذا حديث ماء السماء التي يضرب بها المثل ولا يعلم ما هي. وأي فرق بين
-خبر الذبيحين
-فكيف تقام أنساب 86 هؤلاء على ما ترى فيها من العجائب بنسب يرجع إلى
-فأما من روى إن أسماعيل عليه السلام هو الذبيح فانه قال: إن أبراهيم عليه
-فروي إن رسول الله (قال: " رحم الله أم أسماعيل لولا أنها عجلت لكانت
-وبالأسناد عن أبى بشر أحمد بن أبراهيم عن مجمد بن أحمد النحاس عن أحمد
-وأسماعيل عليه السلام شريك أبيه (في بناء الكعبة. روي إن أبراهيم عليه
روى معن بن عيسى عن عبد الله بن عبد الله عن أسماعيل بن أويس عن 91 أبيه
-ولاية جرهم البيت
فوليت جرهم الحرم ما يعلمه الله تعالى، ثم بغوا وظلموا وأستحلوا حرمته
-ولاية خزاعة البيت
والذي تقدم من الحديث يدل على إن خزاعة وليت بعد جرهم هذا الحديث يدل
-ولاية قصي بن كلاب البيت
وفي رواية أخرى إنه قال لها سأجعل لك من ينوب عنمك في فتح البيت، فأوصى
-النسيء
-الأجازة
وكانت أفاضة المزدلفة لبني زيد بن عدوان بن عمرو بن قيس عيلان بن مضر و
-حفر زمزم
-ومما روي في أسماء مكة حرسها الله والله سبحانه أعلم: مكة وبكة وطيبة
وكانت العرب في الجاهلية تعرف لولد أسماعيل عليه السلام شرف نسبهم ولا
-فضل معد بن عدنان
-ووروي أن101 رسول الله (كان أذا أنتسب فأنتهى الى معد بن عدنان أمسك.
-وروى أبن جمهور عن أبيه عن أبراهيم بن المنذر عن عبد العزيز بن عمران عن
وقال بعض الرواة قضاعة عكبرة قال أبن الكلبي، ولا أدري ما هذا. و
-فضل نزار بن معد
-وكان نزار بن معد وصي أبيه بوصيته دون غيره من ولده، ولما رآه من104
وقيل إنه أعطى أنمار جاريه له تدعى بجيله. فحضنت ولده فنسبوا اليها فقيل
-فضل مضر بن نزار
-فضل الياس بن مضر
-وكان الياس بن مضر وصي أبيه والرئيس بعده، والقائم بسؤدده، ومضر تتشعب
يقال نبز ونزب107.
-فضل مدركة بن الياس
وقد لخبرنا بهذا الحديث محمد بن هبة الله عن محمد بن الحسن عن جماعة بن
-فضل خزيمة بن مدركة
-فضل أسد بن خزيمة في نفسة
-اخبرنا الحسن بن محمد بن الحسن عن أبيه بن عبدون عن أبي طالب الانباري عن
-وهو مأخوذ من قولهم لقحت الحرب بين القوم. 114 ومثل قول أبي زمعة
ومما يقوي ذلك ويدل عليه قول النعمان للنابغة: قد كان لك في قومك ممتنع
-فمن أحاديثهم في ذلك بينهم
-118 - وقال عدي بن زيد:
وسمعت العرب قصيرا في مدركي الأوتار بهذا السبب. فكيف تنسب هذه الملكة
-النعمان بن المنذر وعدي بن زيد
-وكان الاسود في حضانة عدي بن أوس بن مرينا، وبنو مرينا أهل بيت من
-121 - ومما كتب ليه أيضا:
-فروي إن مروان بن الحكم قال يوما لمعاوية: إن مثلنا ومثلك كمثل عدي بن
-وفي رواية أخرى إن النعمان كان مع أبرويز يوم هزيمته من بهرام شوبين
-فذكر ذلك الاخطل أيضا في مديحه للوليد بن عبد الملك بن مروان، 124 وكانت
وقال هانيء بن قصيبة الشيباني في أمر النعمان: 125
-يوم ذي قار
-وطال عمر الحضمي وله مع عبد الله بن مسلم الباهلي أخي عتيبة بن مسلم
-وفي رواية أخرى إن كسرى إنما ضمن قيس من مسعود جرائر بكر بعد يوم ذي قار
وذكر أبو عبيدة إن هذا الشعر لعمرو بن جني التغلبي يخاطب به امرأته - و
-الرسول (يعرض نفسه على القبائل
ثم صار الأيام بني عامر بن صعصعة وفيهم ملاعب الآسنة عامر بن مالك بن
-كسرى والعرب
فتتبع كسرى بكر بن وائل أيضا هذا التتبع بسبب وديعة أودعها النعمان و
-من مناقب سيف الدولة.
-ومنها السلطان ركن الدنيا والدين أبا المظفر بركيارق بن ملكشاه لما
-وكان انحرافه عن ركن الآلف سببا لضعف ملكه وانتشار خيله وتناقص
وروى أبو الفرج الاصفهاني بإسناده إن أهل الحيرة كرهوا من المنذر الآسنة
-الردافة
-ومن أحاديثهم أيضا مع العرب
-أن امرأ القيس الثاني غزا بكر بن وائل وكانت عادة الملوك إذا توجهوا ألف
أن المنذر بن ماء السماء كان بعد إن تزوج هند بنت الحارث بن عمرو بن حجر
-ومن أحاديثهم معهم
-أن عمر وبن هند مع ما كان يذكر به من السطور من بينهم حتى إن العرب كانت
-أن ضمرة بن جابر بن قطن بن نشهل بن دارم كان كثير الإغارة على مملكة
-أن النعمان أيضا جمع كتائبه فجهزها إلى بني عامر وبعث على العسكر أخاه
فلم يكن للنعمان قدرة يشفي بها غيظة من بني عامر إلا بوجه كان تركه أحسن
-الحارث بن ظالم المري
-ولو لم يستدل على ضعف أمرهم الإلية بما نال النعمان من الحارث بن ظالم
-فحبق البائن فقال الحارث: أست البائن أعلم. وأنهزم الرعاء وجمع أموال
في شعر له، وذكر ذلك أيضا في شعر له هذا. وإنما قال ذلك لأن عوف بن سعد
-من أخبار النعمان بن المنذر
فقال: أختر أي قتلة شئت، فقال: اسقني الراح حتى الثمل وأفصدني الأكحل
-من أخبار سيف الأيام
-وأين ملك كانت هذه صفته وحقائق أفعاله من ملك148 كان أبو تمام وصفه
-وهل من كانت هذه بعض صفاته أولى بالتسمية بملك العرب أم من كان يدنيه إن
أحدها: إن ضرار بن عمرو الضبي أبا مرحب ربيعة بن حضية بن أرتم بن عبيد بن
-والثاني فتكة البراض
-والثالث امرئ القيس والمعلى والسموأل
وذكر أبن قتيبة إن شريحا هذا، هو شريح بن عمرو الكلبي وليس بابن
-خبر حصار تبع يثرب
-من مناقب سيف الدولة
-فضله عليهم في سعة الملك والثروة
-وفضله عليهم في سعة الملك والثروة ظاهر كظهور فضله عليهم فيما تقدم من
-وكف يقاس ملك محه الأعشى مبالغا بأنه يعلف فرسه قتا59 وشغيرا بسيف
-وروى أبو الفرج الاصبهاني عن المفضل الضبي في حديث طويل: أن عدي بن زيد
ومن الامارات أيضا161 على مثل ما ذكرناه من أحوالهم قول عدي بن زيدا
-من أخبار الحارث بن عمرو الكندي وأبن الهبولة
وروي إن الحارث بن عمرو بن حجر الكندي نزل في بعض الاحيان بأهله على
-اخبار متفرقة عن ملوك الحيرة وملوك الحلة ورؤساء القبائل
-هذا طرف من ذكر أحوالهم في أديانهم وأنسابهم ومبلغ163 عزهم وحد ملكهم
-فقيل أن قيس بن جرول سمى بهذا البيت عارقا، فرد عليه عمرو الاسرى و
-وليس في هذه الحكاية ما يدل على عظم جيوشه وقوه جنود، بل فيها ما يدل
-فأتى كسرى يخبره خبر الجيش، وكان من عادة كسرى إذا جاءه من يخبره بهزيمة
-ثم أجتمع مع أبي حنش جماعة من بني تغلب، فأتوا سلمة فقالوا له: إن الغدر
-وبعث الجون أبنيه حسان ومعاوية وقيل عمرو ومعاوية في جيوشه مع لقيط
نوع الكتاب : pdf.
عداد القراءة:
اذا اعجبك الكتاب فضلاً اضغط على أعجبني و يمكنك تحميله من هنا:
شكرًا لمساهمتكم
شكراً لمساهمتكم معنا في الإرتقاء بمستوى المكتبة ، يمكنكم االتبليغ عن اخطاء او سوء اختيار للكتب وتصنيفها ومحتواها ، أو كتاب يُمنع نشره ، او محمي بحقوق طبع ونشر ، فضلاً قم بالتبليغ عن الكتاب المُخالف:
قبل تحميل الكتاب ..
يجب ان يتوفر لديكم برنامج تشغيل وقراءة ملفات pdf
يمكن تحميلة من هنا 'http://get.adobe.com/reader/'