❞ رسالة أحكام المال الحرام وضوابط الإنتفاع والتصرف به في الفقه الإسلامي (رسالة دكتوراه) ❝  ⏤ عباس أحمد محمد الباز

❞ رسالة أحكام المال الحرام وضوابط الإنتفاع والتصرف به في الفقه الإسلامي (رسالة دكتوراه) ❝ ⏤ عباس أحمد محمد الباز

نتائج الدراسة:

وقد أمكنه -أي المؤلف- التوصل من خلال هذه الدراسة إلى النتائج التالية:


المال الحرام هو كل مال حرم الشارع على المسلم حيازته وتملكه، وهو إما أن يكون محرماً لذاته وإما أن يكون محرماً لغيره.

المال الحرام لا يدخل في ملك المسلم عموماً يسيراً كان أم كثيراً.

المال الحرام لا يورث عن آخذه لعدم خروجه عن ملك صاحبه.

المال المكتسب بالعقد الباطل أو العقد الفاسد لا يحل لقابضه ويجب التحلل منه.

المال المقبوض بعقد مختلف فيه بين العلماء لا يحكم بحرمته إذا كان الخلاف فيه قوياً، فليس كل ما اعتقده فقيه حراماً كان حراماً.

المال الحرام المكتسب في الكفر قبل الإسلام حلال لمالكه في الإسلام ولا يلزمه التحلل منه.

المال الملتقط حرام على الملتقط قبل التعريف حلال له بعد التعريف ما دام مالكه مجهولاً.

المال الحرام المكتسب بعذر الجهل حلال لمكتسبه إذا وقع حال قيام عذر الجهل.

ما حكمَ الشرعُ بتحريمه في بلاد المسلمين كالربا والقمار… كان حراماً على المسلمين في كل بلد، ولا يلتفت إلى غير هذا القول.

الربح الناشئ عن استثمار المسلم أمواله في الربا في بلاد غير المسلمين خبيث يحرم عليه أخذه.

معاملة حائز المال الحرام في عين المال الحرام لا تجوز.

معاملة حائز المال الحرام إذا اختلط بالمال الحلال تجوز مع الكراهة.

معاملة المسلم المستور إذا وقع الشك في وجود الحرام في ماله تجوز بغير كراهة.

معاملة غير المسلم في ماله جائزة سواء اكتسبه من حلال أم حرام إذا كانت المعاملة بينه وبين المسلم موافقة لقواعد الدين وأحكام التشريع.

الحرام في المال صفة تثبت في ذمة آخذه لا في عين المال وذاته.

لا يجوز إتلاف المال الحرام بحرقه أو إهلاكه أو إلقائه في البحر.

المال الحرام ليس محلاً للانتفاع من أحد غير مصرفه الشرعي.

صرف المال الحرام الذي لا يعرف صاحبه إلى الفقراء والمساكين وأصحاب الحاجة ومصالح المسلمين العامة.

التحلل من المال الحرام بدفعه إلى مصرفه الشرعي من الفقراء والمساكين أو مصالح المسلمين لا يكون صدقة يثاب عليها، بل هو تخلص من الإثم الثابت في ذمة الآخذ وتطهير لماله مما لحقه من خبث.

رد المال إلى مالكه إن كان معلوماً أو إلى الفقراء والمساكين إن كان مجهولاً شرط لقبول توبة من يتحلل من المال الحرام.

وجود المال الحرام في خزانة الدولة لا يمنع من العمل به لعدم تعينه أولاً ولحاجة الناس إلى العمل ثانياً.

المال الحلال المدفوع ثمناً للمعصية يفوتُ على مالكه ويرد إلى مستحقه من الفقراء والمساكين ومصالح المسلمين.

من المصالح التي ينفق فيها المال الحرام بناء المدارس، شق الطرق، بناء مشفى أو عيادة طبية، الدفع إلى طلبة العلم …

لا يجوز بناء المساجد ودور العبادة من المال الحرام لأن الله تعالى طيب لا يقبل إلا طيباً.

يجوز للمسلم أن ينفق على نفسه وأهله من المال الحرام إن تعين الإنفاق منه بأن لم يجد غيره من المال الحلال.

استيفاء الدين من المدين الذي يأكل المال الحرام جائز إذا لم يكن للمال الحرام مالك مخصوص.

حج المسلم من المال الحرام صحيح تسقط به الفريضة وتبرأ به الذمة لكنه مسيء ولا يثبت له أجراً.

أداء الضرائب من المال الحرام حرام لأدائه إلى أكل المال الحرام المنهي عنه.

الربح الناشئ عن استثمار المال الحرام يتبع رأس المال ولا يستحق الآخذ منه شيئاً لأنه ليس لعرق ظالم حق.

غسيل المال الحرام أو تبييض المال القذر محظور شرعاً وقانوناً، لأنه قائم على كسب المال بوسائل محرمة، ولأنه يؤدي إلى تمكن عصابات الإجرام من السيطرة على السلطة ومواطن القرار.

المال الحرام الذي يخضع للغسيل والتبييض مصيره الفقراء والمساكين والمصالح العامة بعد مصادرته وتجميده من قبل الدولة.
عباس أحمد محمد الباز - ❰ له مجموعة من المؤلفات أبرزها ❞ أحكام المال الحرام وضوابط الإنتفاع والتصرف به في الفقه الإسلامي (رسالة دكتوراه) ❝ ❞ نكت السيد الرئيس ❝ ❞ الإسلام المصري ❝ الناشرين : ❞ دار النفائس للنشر والتوزيع ❝ ❞ كتب عربية للنشر الإلكتروني ❝ ❱
من كتب الفقه العام الفقه الإسلامي - مكتبة كتب إسلامية.


اقتباسات من رسالة أحكام المال الحرام وضوابط الإنتفاع والتصرف به في الفقه الإسلامي (رسالة دكتوراه)

نبذة عن الكتاب:
أحكام المال الحرام وضوابط الإنتفاع والتصرف به في الفقه الإسلامي (رسالة دكتوراه)

1998م - 1444هـ
نتائج الدراسة:

وقد أمكنه -أي المؤلف- التوصل من خلال هذه الدراسة إلى النتائج التالية:


المال الحرام هو كل مال حرم الشارع على المسلم حيازته وتملكه، وهو إما أن يكون محرماً لذاته وإما أن يكون محرماً لغيره.

المال الحرام لا يدخل في ملك المسلم عموماً يسيراً كان أم كثيراً.

المال الحرام لا يورث عن آخذه لعدم خروجه عن ملك صاحبه.

المال المكتسب بالعقد الباطل أو العقد الفاسد لا يحل لقابضه ويجب التحلل منه.

المال المقبوض بعقد مختلف فيه بين العلماء لا يحكم بحرمته إذا كان الخلاف فيه قوياً، فليس كل ما اعتقده فقيه حراماً كان حراماً.

المال الحرام المكتسب في الكفر قبل الإسلام حلال لمالكه في الإسلام ولا يلزمه التحلل منه.

المال الملتقط حرام على الملتقط قبل التعريف حلال له بعد التعريف ما دام مالكه مجهولاً.

المال الحرام المكتسب بعذر الجهل حلال لمكتسبه إذا وقع حال قيام عذر الجهل.

ما حكمَ الشرعُ بتحريمه في بلاد المسلمين كالربا والقمار… كان حراماً على المسلمين في كل بلد، ولا يلتفت إلى غير هذا القول.

الربح الناشئ عن استثمار المسلم أمواله في الربا في بلاد غير المسلمين خبيث يحرم عليه أخذه.

معاملة حائز المال الحرام في عين المال الحرام لا تجوز.

معاملة حائز المال الحرام إذا اختلط بالمال الحلال تجوز مع الكراهة.

معاملة المسلم المستور إذا وقع الشك في وجود الحرام في ماله تجوز بغير كراهة.

معاملة غير المسلم في ماله جائزة سواء اكتسبه من حلال أم حرام إذا كانت المعاملة بينه وبين المسلم موافقة لقواعد الدين وأحكام التشريع.

الحرام في المال صفة تثبت في ذمة آخذه لا في عين المال وذاته.

لا يجوز إتلاف المال الحرام بحرقه أو إهلاكه أو إلقائه في البحر.

المال الحرام ليس محلاً للانتفاع من أحد غير مصرفه الشرعي.

صرف المال الحرام الذي لا يعرف صاحبه إلى الفقراء والمساكين وأصحاب الحاجة ومصالح المسلمين العامة.

التحلل من المال الحرام بدفعه إلى مصرفه الشرعي من الفقراء والمساكين أو مصالح المسلمين لا يكون صدقة يثاب عليها، بل هو تخلص من الإثم الثابت في ذمة الآخذ وتطهير لماله مما لحقه من خبث.

رد المال إلى مالكه إن كان معلوماً أو إلى الفقراء والمساكين إن كان مجهولاً شرط لقبول توبة من يتحلل من المال الحرام.

وجود المال الحرام في خزانة الدولة لا يمنع من العمل به لعدم تعينه أولاً ولحاجة الناس إلى العمل ثانياً.

المال الحلال المدفوع ثمناً للمعصية يفوتُ على مالكه ويرد إلى مستحقه من الفقراء والمساكين ومصالح المسلمين.

من المصالح التي ينفق فيها المال الحرام بناء المدارس، شق الطرق، بناء مشفى أو عيادة طبية، الدفع إلى طلبة العلم …

لا يجوز بناء المساجد ودور العبادة من المال الحرام لأن الله تعالى طيب لا يقبل إلا طيباً.

يجوز للمسلم أن ينفق على نفسه وأهله من المال الحرام إن تعين الإنفاق منه بأن لم يجد غيره من المال الحلال.

استيفاء الدين من المدين الذي يأكل المال الحرام جائز إذا لم يكن للمال الحرام مالك مخصوص.

حج المسلم من المال الحرام صحيح تسقط به الفريضة وتبرأ به الذمة لكنه مسيء ولا يثبت له أجراً.

أداء الضرائب من المال الحرام حرام لأدائه إلى أكل المال الحرام المنهي عنه.

الربح الناشئ عن استثمار المال الحرام يتبع رأس المال ولا يستحق الآخذ منه شيئاً لأنه ليس لعرق ظالم حق.

غسيل المال الحرام أو تبييض المال القذر محظور شرعاً وقانوناً، لأنه قائم على كسب المال بوسائل محرمة، ولأنه يؤدي إلى تمكن عصابات الإجرام من السيطرة على السلطة ومواطن القرار.

المال الحرام الذي يخضع للغسيل والتبييض مصيره الفقراء والمساكين والمصالح العامة بعد مصادرته وتجميده من قبل الدولة. .
المزيد..

تعليقات القرّاء:

نبذة من الكتاب :

المال الحرام هو كل مال حرم الشارع على المسلم حيازته وتملكه، وهو إما أن يكون محرماً لذاته وإما أن يكون محرماً لغيره.
المال الحرام لا يدخل في ملك المسلم عموماً يسيراً كان أم كثيراً.
المال الحرام لا يورث عن آخذه لعدم خروجه عن ملك صاحبه.
المال المكتسب بالعقد الباطل أو العقد الفاسد لا يحل لقابضه ويجب التحلل منه.
المال المقبوض بعقد مختلف فيه بين العلماء لا يحكم بحرمته إذا كان الخلاف فيه قوياً، فليس كل ما اعتقده فقيه حراماً كان حراماً.
المال الحرام المكتسب في الكفر قبل الإسلام حلال لمالكه في الإسلام ولا يلزمه التحلل منه.
المال الملتقط حرام على الملتقط قبل التعريف حلال له بعد التعريف ما دام مالكه مجهولاً.
المال الحرام المكتسب بعذر الجهل حلال لمكتسبه إذا وقع حال قيام عذر الجهل.
ما حكمَ الشرعُ بتحريمه في بلاد المسلمين كالربا والقمار… كان حراماً على المسلمين في كل بلد، ولا يلتفت إلى غير هذا القول.
الربح الناشئ عن استثمار المسلم أمواله في الربا في بلاد غير المسلمين خبيث يحرم عليه أخذه.
معاملة حائز المال الحرام في عين المال الحرام لا تجوز.
معاملة حائز المال الحرام إذا اختلط بالمال الحلال تجوز مع الكراهة.
معاملة المسلم المستور إذا وقع الشك في وجود الحرام في ماله تجوز بغير كراهة.
معاملة غير المسلم في ماله جائزة سواء اكتسبه من حلال أم حرام إذا كانت المعاملة بينه وبين المسلم موافقة لقواعد الدين وأحكام التشريع.
الحرام في المال صفة تثبت في ذمة آخذه لا في عين المال وذاته.
لا يجوز إتلاف المال الحرام بحرقه أو إهلاكه أو إلقائه في البحر.
المال الحرام ليس محلاً للانتفاع من أحد غير مصرفه الشرعي.
صرف المال الحرام الذي لا يعرف صاحبه إلى الفقراء والمساكين وأصحاب الحاجة ومصالح المسلمين العامة.
التحلل من المال الحرام بدفعه إلى مصرفه الشرعي من الفقراء والمساكين أو مصالح المسلمين لا يكون صدقة يثاب عليها، بل هو تخلص من الإثم الثابت في ذمة الآخذ وتطهير لماله مما لحقه من خبث.
رد المال إلى مالكه إن كان معلوماً أو إلى الفقراء والمساكين إن كان مجهولاً شرط لقبول توبة من يتحلل من المال الحرام.
وجود المال الحرام في خزانة الدولة لا يمنع من العمل به لعدم تعينه أولاً ولحاجة الناس إلى العمل ثانياً.
المال الحلال المدفوع ثمناً للمعصية يفوتُ على مالكه ويرد إلى مستحقه من الفقراء والمساكين ومصالح المسلمين.
من المصالح التي ينفق فيها المال الحرام بناء المدارس، شق الطرق، بناء مشفى أو عيادة طبية، الدفع إلى طلبة العلم …
لا يجوز بناء المساجد ودور العبادة من المال الحرام لأن الله تعالى طيب لا يقبل إلا طيباً.
يجوز للمسلم أن ينفق على نفسه وأهله من المال الحرام إن تعين الإنفاق منه بأن لم يجد غيره من المال الحلال.
استيفاء الدين من المدين الذي يأكل المال الحرام جائز إذا لم يكن للمال الحرام مالك مخصوص.
حج المسلم من المال الحرام صحيح تسقط به الفريضة وتبرأ به الذمة لكنه مسيء ولا يثبت له أجراً.
أداء الضرائب من المال الحرام حرام لأدائه إلى أكل المال الحرام المنهي عنه.
الربح الناشئ عن استثمار المال الحرام يتبع رأس المال ولا يستحق الآخذ منه شيئاً لأنه ليس لعرق ظالم حق.
غسيل المال الحرام أو تبييض المال القذر محظور شرعاً وقانوناً، لأنه قائم على كسب المال بوسائل محرمة، ولأنه يؤدي إلى تمكن عصابات الإجرام من السيطرة على السلطة ومواطن القرار.
المال الحرام الذي يخضع للغسيل والتبييض مصيره الفقراء والمساكين والمصالح العامة بعد مصادرته وتجميده من قبل الدولة.

- أصل هذا الكتاب رسالة علمية أحكام المال الحرام وضوابط الإنتفاع والتصرف به في الفقه الإسلامي من الفقه العام المؤلف: عباس أحمد محمد الباز
 المحقق: عمر سليمان الأشقر
 الناشر: دار النفائس
 سنة النشر: 1418 - 1998
 عدد المجلدات: 1



سنة النشر : 1998م / 1419هـ .
حجم الكتاب عند التحميل : 5.9 ميجا بايت .
نوع الكتاب : pdf.
عداد القراءة: عدد قراءة أحكام المال الحرام وضوابط الإنتفاع والتصرف به في الفقه الإسلامي (رسالة دكتوراه)

اذا اعجبك الكتاب فضلاً اضغط على أعجبني
و يمكنك تحميله من هنا:


شكرًا لمساهمتكم

شكراً لمساهمتكم معنا في الإرتقاء بمستوى المكتبة ، يمكنكم االتبليغ عن اخطاء او سوء اختيار للكتب وتصنيفها ومحتواها ، أو كتاب يُمنع نشره ، او محمي بحقوق طبع ونشر ، فضلاً قم بالتبليغ عن الكتاب المُخالف:

برنامج تشغيل ملفات pdfقبل تحميل الكتاب ..
يجب ان يتوفر لديكم برنامج تشغيل وقراءة ملفات pdf
يمكن تحميلة من هنا 'http://get.adobe.com/reader/'

المؤلف:
عباس أحمد محمد الباز - ABAS AHMD MHMD ALBAZ

كتب عباس أحمد محمد الباز ❰ له مجموعة من المؤلفات أبرزها ❞ أحكام المال الحرام وضوابط الإنتفاع والتصرف به في الفقه الإسلامي (رسالة دكتوراه) ❝ ❞ نكت السيد الرئيس ❝ ❞ الإسلام المصري ❝ الناشرين : ❞ دار النفائس للنشر والتوزيع ❝ ❞ كتب عربية للنشر الإلكتروني ❝ ❱. المزيد..

كتب عباس أحمد محمد الباز
الناشر:
دار النفائس للنشر والتوزيع
كتب دار النفائس للنشر والتوزيع"دار النفائس في لبنان" مؤسسة ثقافية وفكرية، أسسها أحمد راتب عرموش في بيروت سنة 1390ه/1970م. وكانت ومازالت طموحاتها أكبر من إمكاناتها، فهي ترى العمل في النشر رسالة لا تجارة. ❰ ناشرين لمجموعة من المؤلفات أبرزها ❞ أحكام التلاوة والتجويد الميسرة ❝ ❞ قواعد اللغة العربية (النحو والصرف الميسر) ❝ ❞ تاريخ الدولة العباسية 132-656هـ ❝ ❞ تاريخ الدولة الأموية 41-132هـ ❝ ❞ تاريخ الدولة الصفوية في إيران ❝ ❞ حكومة العالم الخفية ❝ ❞ قاموس الغذاء والتداوي بالنبات - موسوعة غذائية صحية عامة ❝ ❞ قصص القرآن الكريم ❝ ❞ شرح ابن القيم لأسماء الله الحسنى ❝ ومن أبرز المؤلفين : ❞ محمد ابن قيم الجوزية ❝ ❞ عمر سليمان الأشقر ❝ ❞ محمد سهيل طقوش ❝ ❞ نجيب الكيلانى ❝ ❞ مجموعة من المؤلفين ❝ ❞ بسام العسلي ❝ ❞ عبد الرحمن رأفت الباشا ❝ ❞ د. فضل حسن عباس ❝ ❞ شوقي أبو خليل ❝ ❞ محمد بن يوسف الجوراني ❝ ❞ محمد جمال الدين القاسمي ❝ ❞ محمد عثمان شبير ❝ ❞ وحيد الدين خان ❝ ❞ عماد علي جمعة ❝ ❞ محمد رواس قلعه جي ❝ ❞ فهد خليل زايد ❝ ❞ محمد باسل الطائي ❝ ❞ محمد فتحي عثمان ❝ ❞ محمد عبد الحميد الطرزى ❝ ❞ ظفرالإسلام خان ❝ ❞ أحمد قدامة ❝ ❞ أبو منصور الثعالبي ❝ ❞ شهاب أحمد سعيد العزازي ❝ ❞ شيريب سبيريدوفيتش ❝ ❞ عبد الرحمن الكواكبي ❝ ❞ محمد توفيق أبو علي ❝ ❞ أسامة عمر الأشقر ❝ ❞ عباس أحمد محمد الباز ❝ ❞ عبد الله بن الصديق الغماري ❝ ❞ د.جيلرد هَوزر ❝ ❞ محمد الطيب الإبراهيم ❝ ❞ عبد الرزاق ديار بكرلي ❝ ❞ محمد حميد الله ❝ ❞ خالد عبد الرحمن العك ❝ ❞ زياد صبحي ذياب ❝ ❞ أسعد السحمراني ❝ ❞ سهيل ديب ❝ ❞ محمد فريد ❝ ❞ هرمن بوميرانز ❝ ❞ ظفر الإسلام خان ❝ ❞ جاسم رمضان الهلالى ❝ ❞ الدكتور عمر بن سليمان الأشقر ❝ ❞ حارث سليمان الضاري ❝ ❞ عبد اللطيف محمود آل محمود ❝ ❞ أحمد بن محمد الأنصاري اليمني الشرواني ❝ ❞ طه أحمد الزيدي ❝ ❞ د. احسان حقي ❝ ❞ د.عبدالكريم نوفان عبيدات ❝ ❞ عكرمة سعيد صبري ❝ ❞ محمد أحمد مفلح القضاة أحمد خالد شكري محمد خالد منصور ❝ ❞ أكرم يوسف عمر القواسمي ❝ ❞ محمد علي قاسم العمري ❝ ❞ محمد أبو الليث الخير آبادي ❝ ❞ سيف بن عمر الأسدي التميمي ❝ ❞ د. نعمان جغيم ❝ ❞ د. احمد كنعان ❝ ❞ د. محمد بهاء الدين ❝ ❞ إبراهيم بن محمد العلي ❝ ❞ نعمان جغيم ❝ ❞ سعيد فايز الدخيل ❝ ❞ د. محمد أبو الوفا ❝ ❞ أبى أمية محمد بن إبراهيم الطرسوسى ❝ ❞ تمام عرموش ❝ ❞ علي بن عبد العزيز بن علي الشبل ❝ ❞ خليفة علي الكعبي ❝ ❞ محمد خالد منصور ❝ ❞ برهان نمر ❝ ❞ أمجد عاطف الحلو ❝ ❱.المزيد.. كتب دار النفائس للنشر والتوزيع