❞ 📚 كتب يورغن هابرماس ❝

❞ 📚 كتب يورغن هابرماس ❝

جميع كتب يورغن هابرماس .. عرض كل كتب يورغن هابرماس المصوّرة | ❰ له مجموعة من الإنجازات والمؤلفات أبرزها ❞ العلم والتقنية كأيديولوجيا ❝ ❞ مستقبل الطبيعة الإنسانية نحو نسالة ليبرالية ❝ ❞ المعرفة والمصلحة ❝ ❞ جدلية العلمنة العقل والدين ❝ ❞ الأخلاق والتواصل ❝ ❞ بعد ماركس ❝ ❞ نظرية الفعل التواصلي ❝ ❞ الخطاب الفلسفي للحداثة ❝ الناشرين : ❞ منشورات الجمل ❝ ❞ دار الحوار للنشر والتوزيع ❝ ❞ ابن النديم للنشر والتوزيع ❝ ❞ جداول للنشر و التوزيع و الترجمة ❝ ❞ المكتبة الشرقية الكبرى ❝ ❱..

🏆 💪 أكثر الكتب تحميلاً في كتب يورغن هابرماس:

قراءة و تحميل كتاب جدلية العلمنة العقل والدين PDF

جدلية العلمنة العقل والدين PDF

قراءة و تحميل كتاب جدلية العلمنة العقل والدين PDF مجانا

قراءة و تحميل كتاب العلم والتقنية كأيديولوجيا PDF

العلم والتقنية كأيديولوجيا PDF

قراءة و تحميل كتاب العلم والتقنية كأيديولوجيا PDF مجانا

قراءة و تحميل كتاب المعرفة والمصلحة PDF

المعرفة والمصلحة PDF

قراءة و تحميل كتاب المعرفة والمصلحة PDF مجانا

قراءة و تحميل كتاب مستقبل الطبيعة الإنسانية نحو نسالة ليبرالية PDF

مستقبل الطبيعة الإنسانية نحو نسالة ليبرالية PDF

قراءة و تحميل كتاب مستقبل الطبيعة الإنسانية نحو نسالة ليبرالية PDF مجانا

قراءة و تحميل كتاب بعد ماركس PDF

بعد ماركس PDF

قراءة و تحميل كتاب بعد ماركس PDF مجانا

قراءة و تحميل كتاب الأخلاق والتواصل PDF

الأخلاق والتواصل PDF

قراءة و تحميل كتاب الأخلاق والتواصل PDF مجانا

المزيد من الكتب الأكثر تحميلاً في كتب يورغن هابرماس
كتب يورغن هابرماس

يورغن هابرماس

❰ له مجموعة من الإنجازات والمؤلفات أبرزها ❞ العلم والتقنية كأيديولوجيا ❝ ❞ مستقبل الطبيعة الإنسانية نحو نسالة ليبرالية ❝ ❞ المعرفة والمصلحة ❝ ❞ جدلية العلمنة العقل والدين ❝ ❞ الأخلاق والتواصل ❝ ❞ بعد ماركس ❝ ❞ نظرية الفعل التواصلي ❝ ❞ الخطاب الفلسفي للحداثة ❝ الناشرين : ❞ منشورات الجمل ❝ ❞ دار الحوار للنشر والتوزيع ❝ ❞ ابن النديم للنشر والتوزيع ❝ ❞ جداول للنشر و التوزيع و الترجمة ❝ ❞ المكتبة الشرقية الكبرى ❝ ❱

1929 م.

تم إيجاد له: 8 كتب.


يورغن هابرماس (بالألمانية: Jürgen Habermas) فيلسوف وعالم اجتماع ألماني معاصر (18-06-1929 دسلدورف - ) يعتبر من أهم علماء الاجتماع والسياسة في عالمنا المعاصر. ولد في دوسلدورف، ألمانيا وما زال يعيش بألمانيا.يعد من أهم منظري مدرسة فرانكفورت النقدية له ازيد من خمسين مؤلفا يثحدث عن مواضيع عديدة في الفلسفة وعلم الاجتماع وهو صاحب نظرية الفعل التواصلي.

وصل يورغن هابرماس إلى درجة من الشهرة والتأثير العالمي لم ينجح الرعيل الأول من ممثلي النظرية النقدية الاجتماعية والمعروفة في حقل الفلسفة المعاصرة بمدرسة فرانكفورت في الوصول إليها. فعلى الرغم من الثقل العلمي لأفكار الجيل الأول (هوركهيمر، أدورنو، ماركوزه، إريك فروم…)، إلا أن هابرماس هو الفيلسوف الوحيد الذي فرض نفسه على المشهد السياسي والثقافي في ألمانيا كـ"فيلسوف الجمهورية الألمانية الجديدة" وفقاً لتعبير وزير الخارجية الألماني يوشكا فيشر، وذلك منذ أكثر من خمسين عاماً.

انه بالفعل يعتبر الوريث الرئيسي المعاصر لتركة مدرسة فرانكفورت كما يعبر عن ذلك ايان كريب، وعلى الرغم من أن هناك افكارمشتركة واضحة بينه وبين أسلافه، فإنه نحا بهذه المدرسة منحى مختلفاً. واذا كان ما يجمع أعمال أدورنو وهوركهايمر وما ركوزه الاهتمام الشديد بحرية الإنسان مهما بعدت إمكانية وجود تلك الحرية عن أرض الواقع، فإن هابرماس أقل حماسا في هذا الجانب رغم وجوده.إنه يتحرر من التذبذب بين التفاؤل والتشاؤم ويركز جل تفكيره بدلاً من ذلك على تحليل الفعل والبنى الاجتماعية، ولا جدال في انتماء هابرماس إلى اليسار، إلا أنه، وربما بشكل غير متوقع ينتقد التقاليد الفكرية التي تنتمي إليها، الأمر الذي اتنهى به إلى النأي بنفسه عن الحركة الطلابية التي ظهرت في الستينات. ويمكن النظر إليه، أولا، باعتباره متماسكا بتصور يزاوج بين البنية والفعل في نظرية كلية واحدة.وثانيا، بوصفه مدافعاً عن مشروع الحداثة، بالأخص عن فكرتي العقل والاخلاق الكليين.أما حجته في ذلك فهي أن مشروع الحداثة لم يفشل بل بالأحرى لم يتجسد ابداً، ولذا، فالحداثة لم تنته بعد. ويظهر أن هذا الموقف يضعه في اتجاه معارض تماماً مع أسلافه بالنظر إلى موقفهم من نقد عقل التنوير، إلا أن موقفه يتضمن الإصرار على جدل التنوير، أي أن عملية التنوير لها جانبان: يتضمن أحدهما فكر البناء الهرمي والاستبعاد، في حين يحمل الجانب الآخر إمكانية إقامة مجتمع حر يسعد به الجميع على الأقل.إن نظرية ما بعد الحداثة تفتقد حسب هابرماس إلى هذا العنصر الأخير.

ا أما المصالح المعرفية فتعني عند هابرماس أننا دائما نطور المعرفة لغرض معين، وتحقيق ذلك الغرض هو أساس مصلحتنا في تلك المعرفة، والمصالح التي يناقشها هابرماس هي مصالح مشتركة بين الناس جميعاً، بحكم أننا أعضاء في المجتمع الإنساني، فيذهب هابرماس إلى أن العمل ليس وحده ما يميز البشر عن الحيوانات، بل واللغة أيضاً، فالعمل يؤدي إلى ظهور المصلحة التقنية، وهي المتمثلة في السيطرة على العمليات الطبيعية واستغلالها لمصلحتنا. وتؤدي اللغة، وهي الوسيلة الأخرى التي يحوّل بواسطتها البشر بيئتهم إلى ظهور ما يدعوه هابرماس "المصلحة العملية" وهذه بدورها تؤدي إلى ظهور العلوم التأويلية. ويذهب هابرماس إلى أن المصلحة العملية تفضي إلى نوع ثالث من المصلحة وهي مصلحة الانعتاق والتحرر، وهذه الأخيرة تسعى لتخليص التفاعل والتواصل في العناصر التي تشوههاعن طريق إصلاحها ومصلحة الانعتاق والتحرر تؤدي إلى ظهور العلوم النقدية.

يتوجه هابرماس في أعماله الأخيرة وبخاصة في" نظرية فعل التواصل" (1984-1987) إلى فلسفة اللغة ابتغاء توسيع أساس التظرية النقدية وقد قدم أطروحة صعبة سنجملها في مراحل ثلاث:

1- المرحلة الأولى: يدعو إلى ضرورة التحررمما يدعوه "بفلسفة الوعي" التي يعني بها الفلسفة التي ترى العلاقة بين اللغة والفعل كالعلاقة بين الذات والموضوع (أي التحرر من منظومة الفكر التجريبي).

2- المرحلة الثانية: يمكن أن يتخذ الفعل صورتين، الفعل الاستراتيجي وفعل التواصل. الأول يتضمن الفعل الغائي العقلاني، في حين أن فعل التواصل هو ذلك الفعل الذي يرمي للوصول إلى الفهم.

3- يترتب على فعل التواصل الأولية عدة أمور:

أولاً، العقلانية بهذا المعنى ليس مثالا نقتنصه من السماء، بل هو موجود في لغتنا ذاتها، إن هذه العقلانية تستلزم نسقاً اجتماعياً ديمقراطياً لا يستبعد أحداً.

ثانياً، ثمة نظام أخلاقي ضمني يحاول هابرماس الكشف عنه، وهو الأخلاق الكلية الذي لا يتوجه إلى تحليل مضمون المعايير بقدر توجهه إلى طريقة التوصل إليها، والتوصل إليها -حسب هابرماس- يكون عبر نقاش حر عقلاني.

ويمكن ملاحظة أن مناقشة هابرماس للرأسمالية الحديثة تفتقد للحماس الذي اتسمت به أعمال الرعيل الأول لمدرسة فرانكفورت. فهابرماس يرى في الرأسمالية، أساساً، مرحلة يمكن أن تنحرف فتؤدي إلى كارثة، لكنها عنده ليست شراً مستطيراً. ولقد ركز شأن الرعيل الأول على ظاهرة الهيمنة التقنية والعقل الأداتي السائد في هذا النظام. وحول ماركس يرى هابرماس أن الجزء المبدع لأعماله أصبح مدفوناً تحت خرسانة النزعة الأداتية والوصفية. ويرى هابرماس أن مسؤولية ذلك على عاتق ماركس نفسه، وعلى تركيزه تركيزاً شديداً على العمل باعتباره الخاصية المميزة للبشر.

لقد وجهت لهابرماس مجموعة انتقادات أهمها اثنان:

1- لم يثبت ولا يستطيع أن يثبت أولوية فعل التواصل على الفعل الاستراتيجي.

2 – مرتبط بالنقد الأول، أن أطروحته حول الانعتاق والتحرر لم تثبت، ليس هذا فقط، بل إن محاولة إقامة النقد على التفرقة بين النقد والحياة اليومية تقوض وضع التحرر الذي يزعمه والمشكوك فيه أصلاً. وبذلك يظهر أن مشروع هابرماس يعاني بمجمله من تناقض في الأهداف، فإن أخذنا مشروعه الأكبر بأوضح معانيه، فسيظهر أن محاولة تأمين أولوية التواصل في فلسفة اللغة، تجهضها تلك التفرقة التي يقيمها بين النسق والحياة اليومية. وهكذا إن إعطاء الأولوية لطرف على آخر في معادلة الفعل أو البنية تقوض النظرية من عروشها.

وإذ أقدم هذه الترجمة لهابرماس أشعر بثقل المهمة لصعوبة أبجديات الفلسفة التي يطرحها، بالإضافة إلى المصطلحات التي صكّها والتي تحتاج منّا وضعها في سياقاتها التي أرادها لها صائغها. إنني أعتبر هابرماس نموذجاً للمثقف الديناميكي الذي يتفاعل مع حركة المجتمع والتاريخ، إيمانا منه أن النظرية تحتاج دائماً إلى أن تدلل على نفسها كلما حاولت أن تطبق نفسها في ميدان أو آخر.

الأعمال الرئيسية[عدل]

  • التحولات البنيوية للأوضاع الاجتماعية (1962)
  • النظرية والممارسة (1963)
  • منطق العلوم الاجتماعية (1967)
  • نحو مجتمع عقلاني (1967)
  • التكنولوجيا والعلم كايديولوجية (1968)
  • المعرفة والمصالح البشرية (1968)
  • "الهوية الاجتماعية"(1974)
  • التواصل وتطور المجتمع (1976)
  • براجماتيات التفاعل الاجتماعي (1976)
  • نظرية الفعل الصريحة (1981)
  • الوعي الأخلاقي والفعل التواصلي (1983)
  • لمحات فلسفية - سياسية (1983)
  • الخطاب الفلسفي للحداثة (1985)
  • المحافظيّة الجديدة (1985)
  • تفكير ما بعد الميتافيزيقا (1988)
  • التبرير والتطبيق (1991)
  • بين الحقائق والمعايير: مساهمات لنظرية جدل القانون والديمقراطية (1992)
  • براجماتيات التواصل (1992)
  • تضمين الآخرين (1996)
  • جمهورية برلين (1997)، مجموعة مقابلات مع هابرماس
  • العقلانية والدين (1998)
  • الحقيقة والتبرير (1998)
  • مستقبل الطبيعة البشرية (2003)
  • أوروبا القديمة، أوروبا الجديدة، قلب أوروبا (2005)
  • الغرب المنقسم (2006)
  • جدل العلمانية (2007)
  • تاريخ الفلسفة (2019)
أقرأ المزيد..

📚 عرض جميع كتب يورغن هابرماس:


قراءة و تحميل كتاب العلم والتقنية كأيديولوجيا PDF

العلم والتقنية كأيديولوجيا PDF

قراءة و تحميل كتاب العلم والتقنية كأيديولوجيا PDF مجانا

قراءة و تحميل كتاب نظرية الفعل التواصلي  PDF

نظرية الفعل التواصلي PDF

قراءة و تحميل كتاب نظرية الفعل التواصلي PDF مجانا

قراءة و تحميل كتاب الخطاب الفلسفي للحداثة PDF

الخطاب الفلسفي للحداثة PDF

قراءة و تحميل كتاب الخطاب الفلسفي للحداثة PDF مجانا

قراءة و تحميل كتاب جدلية العلمنة العقل والدين PDF

جدلية العلمنة العقل والدين PDF

قراءة و تحميل كتاب جدلية العلمنة العقل والدين PDF مجانا

قراءة و تحميل كتاب بعد ماركس PDF

بعد ماركس PDF

قراءة و تحميل كتاب بعد ماركس PDF مجانا

قراءة و تحميل كتاب المعرفة والمصلحة PDF

المعرفة والمصلحة PDF

قراءة و تحميل كتاب المعرفة والمصلحة PDF مجانا

قراءة و تحميل كتاب الأخلاق والتواصل PDF

الأخلاق والتواصل PDF

قراءة و تحميل كتاب الأخلاق والتواصل PDF مجانا

قراءة و تحميل كتاب مستقبل الطبيعة الإنسانية نحو نسالة ليبرالية PDF

مستقبل الطبيعة الإنسانية نحو نسالة ليبرالية PDF

قراءة و تحميل كتاب مستقبل الطبيعة الإنسانية نحو نسالة ليبرالية PDF مجانا

المزيد ●●●

مناقشات واقتراحات حول صفحة يورغن هابرماس: