❞ 📚 كتب وليد الخالدي ❝

❞ 📚 كتب وليد الخالدي ❝

جميع كتب وليد الخالدي .. عرض كل كتب وليد الخالدي المصوّرة | وليد الخالدي وليد الخالدي، مؤرخ بارز ومرجع في القضية الفلسطينية معروف على نطاق واسع. ولد في القدس سنة 1925، وتخرج من جامعتي لندن وأكسفورد. عمل أستاذاً في جامعة أكسفورد، والجامعة الأميركية في بيروت، وجامعة هارفرد، وزميلاً باحثاً في جامعة برنستون، وزميلاً باحثاً متقدماً (Senior Research Fellow) في مركز دراسات الشرق الأوسط في جامعة هارفرد طوال الفترة 1982-1996. وهو عضو منتخب في الأكاديمية الأميركية للآداب والعلوم. كما أنه عضو مؤسس في مؤسسة الدراسات الفلسطينية وأمين سرها منذ تأسيسها سنة 1963، ومنذ سنة 2016 اختاره مجلس الأمناء بالإجماع رئيساً فخرياً للمؤسسة. أسس الخالدي في الولايات المتحدة جمعية أصدقاء المكتبة الخالدية في القدس، وهو أحد مؤسسي الجمعية الملكية العلمية في عمّان، وجمعية التعاون الفلسطينية. كتب الخالدي كثيراً بالعربية والإنكليزية في الشؤون العربية والدوليــة. وقد ظـهرت مقــالاته فـي Foreign Affairs; Politique Etrangère; The New York Times وغيرها، وكذلك في كبريات الصحف العربية. ونال العديد من الجوائز على مساهماته الأكاديمية المتميزة...

🏆 💪 أكثر الكتب تحميلاً في كتب وليد الخالدي:

المزيد من الكتب الأكثر تحميلاً في كتب وليد الخالدي

لا توجد نتيجة لطلبك حاليًا ؛ يمكنك اختيار سنة أخرى:

كتب 2024 كتب 2023 كتب 2022 كتب 2021 كتب 2020 كتب 2019 كتب 2018 كتب 2017 كتب 2016 كتب 2015 كتب 2014 كتب 2013 كتب 2012 كتب 2011 كتب 2010 كتب 2009 كتب 2008 كتب 2007 كتب 2006 كتب 2005 كتب 2004 كتب 2003 كتب 2002 كتب 2001 كتب 2000 كتب 1999 كتب 1998 كتب 1997 كتب 1996 كتب 1995 كتب 1994 كتب 1993 كتب 1992 كتب 1991 كتب 1990 كتب 1989 كتب 1988 كتب 1987 كتب 1986 كتب 1985 كتب 1984 كتب 1983 كتب 1982 كتب 1981 كتب 1980 كتب 1979 كتب 1978 كتب 1977 كتب 1976 كتب 1975 كتب 1974 كتب 1973 كتب 1972 كتب 1971 كتب 1970 كتب 1969 كتب 1968 كتب 1967 كتب 1966 كتب 1965 كتب 1964 كتب 1963 كتب 1962 كتب 1961 كتب 1960 كتب 1959 كتب 1958 كتب 1957 كتب 1956 كتب 1955 كتب 1954 كتب 1953 كتب 1952 كتب 1951 كتب 1950 كتب 1949 كتب 1948 كتب 1947 كتب 1946 كتب 1945 كتب 1944 كتب 1943 كتب 1942 كتب 1941 كتب 1940 كتب 1939 كتب 1938 كتب 1937 كتب 1936 كتب 1935 كتب 1934 كتب 1933 كتب 1932 كتب 1931 كتب 1930 كتب 1929 كتب 1928 كتب 1927 كتب 1926 كتب 1925 كتب 1924 كتب 1923 كتب 1922 كتب 1921 كتب 1920 كتب 1919 كتب 1918 كتب 1917 كتب 1916 كتب 1915 كتب 1914 كتب 1913 كتب 1912 كتب 1911 كتب 1910 كتب 1909 كتب 1908 كتب 1907 كتب 1906 كتب 1905 كتب 1904 كتب 1903 كتب 1902 كتب 1901 كتب 1900 كتب 2025كتب ما قبل 1900
كتب وليد الخالدي

وليد الخالدي

وليد الخالدي وليد الخالدي، مؤرخ بارز ومرجع في القضية الفلسطينية معروف على نطاق واسع. ولد في القدس سنة 1925، وتخرج من جامعتي لندن وأكسفورد. عمل أستاذاً في جامعة أكسفورد، والجامعة الأميركية في بيروت، وجامعة هارفرد، وزميلاً باحثاً في جامعة برنستون، وزميلاً باحثاً متقدماً (Senior Research Fellow) في مركز دراسات الشرق الأوسط في جامعة هارفرد طوال الفترة 1982-1996. وهو عضو منتخب في الأكاديمية الأميركية للآداب والعلوم. كما أنه عضو مؤسس في مؤسسة الدراسات الفلسطينية وأمين سرها منذ تأسيسها سنة 1963، ومنذ سنة 2016 اختاره مجلس الأمناء بالإجماع رئيساً فخرياً للمؤسسة. أسس الخالدي في الولايات المتحدة جمعية أصدقاء المكتبة الخالدية في القدس، وهو أحد مؤسسي الجمعية الملكية العلمية في عمّان، وجمعية التعاون الفلسطينية. كتب الخالدي كثيراً بالعربية والإنكليزية في الشؤون العربية والدوليــة. وقد ظـهرت مقــالاته فـي Foreign Affairs; Politique Etrangère; The New York Times وغيرها، وكذلك في كبريات الصحف العربية. ونال العديد من الجوائز على مساهماته الأكاديمية المتميزة.

1925 م.

تم إيجاد له: كتاب واحد.


وليد خالدي (1925 -) هو مؤرخ فلسطيني تلقى تعليمه في جامعة أكسفورد وكتب بإسهاب عن تهجير الفلسطينيين سنة 1948. وهو أحد مؤسسي مؤسسة الدراسات الفلسطينية، التي تأسست في بيروت في كانون الأول (ديسمبر) 1963 كمركز بحثي مستقل يركز على قضية فلسطين والصراع العربي الإسرائيلي، وكان أمينًا عامًا له حتى عام 2016.

كان أول منصب تدريسي للخالدي في أكسفورد، وهو المنصب الذي استقال منه عام 1956 احتجاجًا على العدوان الثلاثي الذي شاركت فيه بريطانيا. كان أستاذًا للدراسات السياسية في الجامعة الأمريكية في بيروت حتى عام 1982، وبعد ذلك زميل في مركز هارفارد للشؤون الدولية.[3] كما قام بالتدريس في جامعة برينستون.

وهو زميل الأكاديمية الأمريكية للفنون والعلوم. كان للخالدي تأثير ملحوظ في النطاق البحثي والتطوير المؤسسي والدبلوماسية. لعب عمله الأكاديمي على وجه الخصوص -وفقًا لرشيد خالدي- دورًا رئيسيًا في تشكيل ردود الفعل الفلسطينية والعربية على إحتلال فلسطين، وساهم في تحديد الطرق التي يمكن لفلسطين من خلالها الحفاظ على بقائها في خريطة الشرق الأوسط.[4]

مسيرته[عدل]

ولد الخالدي، وهو واحد من خمسة أبناء لوالديه، في القدس. كان والده، أحمد سامح الخالدي، عميد الكلية العربية في القدس، وينحدر من عائلة لها جذور في فلسطين تمتد حتى قبل الحروب الصليبية. كانت والدته، عنبرة سلام الخالدي (4 أغسطس 1897 - مايو 1986)، ناشطة نسوية ومترجمة ومؤلفة لبنانية، ساهمت بشكل كبير في تحرير المرأة العربية. كان معلم الخالدي الأول مدير التعليم في فلسطين «جي بي فاريل».[5] من إخوته غير الأشقاء المؤرخ طريف الخالدي وعالم الكيمياء الحيوية أسامة الخالدي.

تخرج الخالدي بدرجة البكالوريوس من جامعة لندن عام 1945، ثم درس في جامعة أكسفورد، وحصل على ماجستير في الآداب، في عام 1951. عمل بعد ذلك بالتدريس في كلية الدراسات الشرقية في أكسفورد، حتى استقال بعد الهجوم الثلاثي البريطاني والفرنسي والإسرائيلي على مصر عام 1956 ليتولى التدريس في الجامعة الأمريكية في بيروت. في الخمسينيات من القرن الماضي، كتب مقالتين عن عبد الغني النابلسي، وهو عالم صوفي وشاعر سوري كتب عن التسامح، ومارسه مع اليهود والمسيحيين الذين التقى بهم.[6]

بتوجيه منه، أنتجت مؤسسة الدراسات الفلسطينية، التي تأسست عام 1963، سلسلة طويلة من الدراسات باللغتين الإنجليزية والعربية والعديد من الترجمات المهمة للنصوص العبرية إلى العربية منها: «تاريخ الهاجاناه»، ومذكرات ديفيد بن غوريون وشاريت.[7] كما أنه أنتج أعمالاً مهمة عن سقوط مدينتي حيفا ودير ياسين. أشهر أعماله هي «قبل الشتات»، وهي مقالة فوتوغرافية عن المجتمع الفلسطيني قبل عام 1948، و«كي لا ننسى»، وهي مجموعة موسوعية لتاريخ القرى قام بتحريرها. أصبح باحثًا مشاركًا في معهد دراسات الشرق الأوسط بجامعة هارفارد عام 1982.[5] تمتد اهتماماته الفكرية الأخرى على نطاق أوسع، من التاريخ الأوروبي الحديث وحتى العلاقات الدولية.[6]

موقفه من القضية الفلسطينية[عدل]

موقف الخالدي المعلن من القضية الفلسطينية هو حل الدولتين.[8][9] كتب في مجلة الشؤون الخارجية:«دولة فلسطينية في الأراضي المحتلة ضمن حدود عام 1967 في ظل تعايش سلمي إلى جانب إسرائيل تعتبر كمفهوم هي المرشح الوحيد لتسوية تاريخية لهذا الصراع المستمر منذ قرن من الزمان. وبدونها سيبقى الصراع صراعًا مفتوحًا».[10]

كان الخالدي ممثلا لفلسطين في الوفد الفلسطيني الأردني المشترك في محادثات السلام في الشرق الأوسط التي إنطلقت في مؤتمر مدريد، قبل اتفاقيات أوسلو. على الرغم من ذلك، لم يشغل الخالدي أي منصب في منظمة التحرير الفلسطينية أو أي من هيئاتها.[11]

الجوائز[عدل]

في مأدبة الذكرى الخامسة عشرة لمؤسسة التراث الفلسطيني، تم منح الخالدي جائزة لجهوده المتعلقة بالقضية الفلسطينية والمجتمع العربي الأمريكي والأمة العربية.[12]

آراء النقاد[عدل]

كتبت آن م. ليش الأستاذة بجامعة فيلانوفا أن «كل ما تبقى، بصفته توثيقًا علميًا، يعتبر مصدراً موثوقاً للبحث في التهجير الفلسطيني في عام 1948».[13] بينما انتقد الجيوغرافي الإسرائيلي موشيه براور، أستاذ الجغرافيا في جامعة تل أبيب، ما اعتبره «عدم كفاية البحث الميداني» في كتاب الخالدي، وانتقد براور اعتماد الخالدي المفرط على نسخة معدلة من تعداد 1945، والتي أقر الخالدي بأنها توفر تقديرات تقريبية، بينما لم تستخدم مصادر أخرى مثل ملفات القرى أو الصور الجوية والتي يعتقد براور أنها كانت ستسفر عن تقديرات أكثر دقة.[14]

الأعمال المنشورة[عدل]

أقرأ المزيد..

📚 عرض جميع كتب وليد الخالدي:


قراءة و تحميل كتاب القدس مفتاح السلام PDF

القدس مفتاح السلام PDF

قراءة و تحميل كتاب القدس مفتاح السلام PDF مجانا

المزيد ●●●

مناقشات واقتراحات حول صفحة وليد الخالدي: