❞ 📚 كتب روبرت بي جورج ❝

❞ 📚 كتب روبرت بي جورج ❝

جميع كتب روبرت بي جورج .. عرض كل كتب روبرت بي جورج المصوّرة | روبرت بيتر جورج هو باحث قانوني، وفيلسوف سياسي، ومثقف أمريكي يعمل أستاذًا في الاختصاص القضائي ومدير في معهد برنامج جيمس ماديسون في القيم والمؤسسات الأمريكية في جامعة برنستون. يحاضر روبرت جورج في مجال التفسير الدستوري، والحريات المدنية، وفلسفة القانون، والفلسفة السياسية. يُعتبر الكاثوليكي روبرت جورج من أبرز المثقفين المحافظين في البلاد. بالإضافة إلى كونه أستاذًا في جامعة برنستون، فهو يحمل زمالة هربرت فون الأولى في معهد ويذرسبون، ولقب زميل باحث في مركز نوتردام للأخلاق والثقافة، وهو في كثير من الأحيان أستاذ زائر في كلية هارفارد للحقوق.❰ له مجموعة من الإنجازات والمؤلفات أبرزها ❞ الضمير وأعداؤه ❝ الناشرين : ❞ مركز دلائل ❝ ❱..

🏆 💪 أكثر الكتب تحميلاً في كتب روبرت بي جورج:

المزيد من الكتب الأكثر تحميلاً في كتب روبرت بي جورج

لا توجد نتيجة لطلبك حاليًا ؛ يمكنك اختيار سنة أخرى:

كتب 2024 كتب 2023 كتب 2022 كتب 2021 كتب 2020 كتب 2019 كتب 2018 كتب 2017 كتب 2016 كتب 2015 كتب 2014 كتب 2013 كتب 2012 كتب 2011 كتب 2010 كتب 2009 كتب 2008 كتب 2007 كتب 2006 كتب 2005 كتب 2004 كتب 2003 كتب 2002 كتب 2001 كتب 2000 كتب 1999 كتب 1998 كتب 1997 كتب 1996 كتب 1995 كتب 1994 كتب 1993 كتب 1992 كتب 1991 كتب 1990 كتب 1989 كتب 1988 كتب 1987 كتب 1986 كتب 1985 كتب 1984 كتب 1983 كتب 1982 كتب 1981 كتب 1980 كتب 1979 كتب 1978 كتب 1977 كتب 1976 كتب 1975 كتب 1974 كتب 1973 كتب 1972 كتب 1971 كتب 1970 كتب 1969 كتب 1968 كتب 1967 كتب 1966 كتب 1965 كتب 1964 كتب 1963 كتب 1962 كتب 1961 كتب 1960 كتب 1959 كتب 1958 كتب 1957 كتب 1956 كتب 1955 كتب 1954 كتب 1953 كتب 1952 كتب 1951 كتب 1950 كتب 1949 كتب 1948 كتب 1947 كتب 1946 كتب 1945 كتب 1944 كتب 1943 كتب 1942 كتب 1941 كتب 1940 كتب 1939 كتب 1938 كتب 1937 كتب 1936 كتب 1935 كتب 1934 كتب 1933 كتب 1932 كتب 1931 كتب 1930 كتب 1929 كتب 1928 كتب 1927 كتب 1926 كتب 1925 كتب 1924 كتب 1923 كتب 1922 كتب 1921 كتب 1920 كتب 1919 كتب 1918 كتب 1917 كتب 1916 كتب 1915 كتب 1914 كتب 1913 كتب 1912 كتب 1911 كتب 1910 كتب 1909 كتب 1908 كتب 1907 كتب 1906 كتب 1905 كتب 1904 كتب 1903 كتب 1902 كتب 1901 كتب 1900 كتب 2025كتب ما قبل 1900
كتب روبرت بي جورج

روبرت بي جورج

روبرت بيتر جورج هو باحث قانوني، وفيلسوف سياسي، ومثقف أمريكي يعمل أستاذًا في الاختصاص القضائي ومدير في معهد برنامج جيمس ماديسون في القيم والمؤسسات الأمريكية في جامعة برنستون. يحاضر روبرت جورج في مجال التفسير الدستوري، والحريات المدنية، وفلسفة القانون، والفلسفة السياسية. يُعتبر الكاثوليكي روبرت جورج من أبرز المثقفين المحافظين في البلاد. بالإضافة إلى كونه أستاذًا في جامعة برنستون، فهو يحمل زمالة هربرت فون الأولى في معهد ويذرسبون، ولقب زميل باحث في مركز نوتردام للأخلاق والثقافة، وهو في كثير من الأحيان أستاذ زائر في كلية هارفارد للحقوق.❰ له مجموعة من الإنجازات والمؤلفات أبرزها ❞ الضمير وأعداؤه ❝ الناشرين : ❞ مركز دلائل ❝ ❱

1955 م.

تم إيجاد له: كتاب واحد.


نشأته وتعليمه
وُلد جورج في 10 يوليو عام 1955، وهو من أصول سورية وايطالية، ونشأ في مدينة مورغانتاون في فيرجينيا الغربية، وهو حفيد لمهاجر يعمل في تنقيب الفحم في المناجم. حصل على شهادة البكالوريوس من كلية سوارثمور، وشهادة القانون من كلية هارفارد للحقوق، ودرس في مدرسة هارفارد ديفينيتي، فضلًا عن حصوله على شهادة الدكتوراه في الفلسفة، والبكالوريوس والدكتوراه في القانون المدني، والدكتوراه في الآداب من جامعة أكسفورد. كان يشرف عليه كلًّ من الفيلسوف جون فينيس والفيلسوف جوزيف راس في أثناء دراسته الدكتوراه في جامعة أكسفورد، وعمل بعدها محاضرًا في الاختصاص القضائي في جامعة نيو كوليج.

سيرته الأكاديمية

جورج خلال إلقائه لخطاب عام 2014
انضم جورج إلى أعضاء هيئة التدريس في جامعة برنستون بصفته مدرسًا في عام 1985، وبعد مرور سنة أصبح استاذًا مدرسًا. قضى جورج عاميّ 1988 و1989 في إجازة تفرّغ دراسي بصفته أستاذًا زائرًا في القانون في جامعة أكسفورد، وكان يعمل حينها على تأليف كتابه نحو جعل الإنسان أخلاقيًا: الحريات المدنية والأخلاق العامة (1993، مطبعة جامعة أكسفورد). في عام 1994 رُقّي جورج ليصبح استاذًا مساعدًا ثم أستاذًا في عام 1999 في جامعة برنستون بوظيفة دائمة، وعُيّن رئيسًا لقسم الاختصاص القضائي في برنستون ماكورمِك، تُعتبر درجة الأستذة هذه مشهورة للغاية وكان يشغلها من قبله كلّ من وودرو ويلسون، وإدوارد صموئيل كوروين، وألفيوس توماس ماسون، ووالتر ف. مورفي.

موّل جورج معهد برنامج جيمس ماديسون في القيم والمؤسسات الأمريكية في عام 2000 واستمر رئيسًا له. منذ عام 2007، كان جورج يدرّس على شكل حلقات دراسية بالتعاون مع صديقه وزميله كورنيل ويست المثقف البارز بالنسبة لليساريين، إذ يتناولون أبرز المفكرين في تاريخ الثقافة الغربية وتتضمن مواضيعهم: كتاب أنتيغون لِسوفوكليس، وحوار غورغياس لأفلاطون، وكتاب اعترافات القديس أوغسطين لِأوغسطينوس، وكتاب بيان الحزب الشيوعي لِماركس وإنجلز، وكتاب أرواح الأشخاص السود لِدو بويز، وكتاب الطريق إلى العبودية لِفريدريش هايك، وكتاب مذكرات السجن لِغرامشي، وكتاب الحق الطبيعي والتاريخ لِشتراوس، وكتاب إلغاء الإنسان لِلويس، وكتاب «رسالة من سجن برمينغهام» لمارتن لوثر كينج الابن. إنّ تعاون جورج-ويست في التدريس قد جلب الأنظار في الحرم الجامعي ووسائل الإعلام الوطنية (كانوا يسمحون لثمانية عشر طالب فقط في الدخول وهذا الرقم أقل بكثير ممن كانوا يرغبون بالحضور). في عام 2017، أجريا مقابلة لمدة ثلاث ساعات في برنامج «بوك نوتس» على قناة سي-سبان، فضلًا عن ظهورهم في الكثير من الكليات والجامعات في جميع أرجاء البلاد، إذ يتناقشان حول الحوار المدني والمفهوم الواسع لحرية الحرم الجامعي في التعبير باعتبارهما شيئًا أساسيًا لمهمة المؤسسات الأكاديمية في البحث عن الحقيقة. في مارس من عام 2017، ألّف جورج وويست كتاب «البحث عن الحقيقة، والديمقراطية، وحرية الفكر والتعبير»، ووقّع هذا الكتاب الآلافُ من الأساتذة والطلاب والإداريين الأكاديميين وغيرهم. في أبريل من عام 2019، شارك جورج وويست في «سلسلة» من المناقشات في جامعة واشنطن في سانت لويس بعنوان «تعليم الفنون الليبرالية: ما المغزى من ذلك؟».

نشاطات مهنية ووظائف عامة أخرى
يعمل جورج محاميًا في شركة روبنسون وماكلوي للمحاماة بّي إل إل سي في تشارلستون، فيرجينيا الغربية.

خدم جورج رئيسًا للجنة الولايات المتحدة الأمريكية حول الحقوق المدنية منذ عام 1993 وحتى عام 1998، وعضوًا في مجلس الرئيس حول الأخلاقيات البيولوجية منذ عام 2002 وحتى عام 2009، وفي عام 2012 عينه رئيس مجلس النواب الأمريكي في لجنة الولايات المتحدة للحرية الدينية الدولية، وبعد ذلك بعام اختير رئيسًا لتلك اللجنة واستمر حتى انتهاء الفترة القانونية المحددة عام 2016.

كان جورج يشغل منصب الزميل القضائي في المحكمة العليا في الولايات المتحدة، وفي فترة عمله هناك حصل على جائزة توم سي كلارك، وكان عضوًا يمثل الولايات المتحدة في لجنة منظمة اليونسكو العالمية المعنية بأخلاقيات المعرفة العلمية والتكنولوجية واستمرّ فيها عضوًا مراسلًا. يعمل جورج عضوًا في مركز مجالس الأخلاقيات والسياسة العامة (يشغل منصب نائب الرئيس في هذا المجلس)، وفي معهد المشروع الأمريكي، وفي بِكيت فوند المعنية بالحرية الدينية، وفي مركز حقوق الفرد، وفي مؤسسة التراث، وفي مؤسسة لين وهاري برلدلي، وفي مؤسسة تيمبلتون ريليجين تروست. جورج هو عضو في مجلس العلاقات الخارجية.

عمل جورج أو لا يزال يعمل في المجلس التحريري للمجلة الأمريكية القضائية، ومجلة الفكر السياسي الأمريكي، والشؤون الوطنية، ومجلة المحك، ولجنة التحرير الاستشارية في مجلة فيرست ثينغز.

النشاطات السياسية

جورج مع الرئيس جورج دبليو بوش بعد استلامه ميدالية المواطن الرئاسية في عام 2008.
خدم جورج رئيسًا لمؤتمر الشباب الديمقراطي في فيرجينيا الغربية مرتين، وحضر المؤتمر الوطني الديمقراطي بصفته مندوبًا مناوبًا في عام 1976. في ثمانينيات القرن العشرين أصبح جورج يمينيًّا على الاغلب بسبب وجهة نظرة حيال الإجهاض، وترك الحزب الديمقراطي نتيجة للالتزام الراسخ من قبل هذا الحزب تجاه جعل الإجهاض قانونيًا وتمويله من قِبل الحكومة، وبسبب نزعته الشكية حيال كفاءة مشاريع الرعاية الاجتماعية واسعة النطاق التي تعمل عليها الحكومة في منطقة أبالاشيا والمناطق الريفية والحضرية محدودة الدخل. أسس جورج مشروع المبادئ الأمريكية الذي يهدف إلى إنشاء حركات شعبية حول أفكاره. ترأّس جورج المنظمة الوطنية للزواج التي كانت مجموعة معارضة زواج المثليين، وشارك جورج في تأسيس منتدى التجديد، وهو منظمة مكافحة ضد الإتجار الجنسي والاستغلال التجاري للنساء والأطفال.

أعاد جورج صياغة إعلان مانهاتن الذي وُقّع من قبل زعماء الأرثوذكس، والكاثوليك، والإنجيليين الذي «توعد بمقاومة تصل لدرجة العصيان المدني ضد أي تشريع يدفع بكنائسهم أو صدقاتهم للمساهمة في الإجهاض، أو البحوث التي تتعلق بإتلاف الأجنة، أو زواج المثليين». تعاون جورج أيضًا مع الباحث الإسلامي الشيخ حمزة يوسف من أجل فرض القيود على الفنادق لتفادي السماح بترويج الأفلام الإباحية، وعمل مع تلميذه السابق الحاخام اليهودي مير سولوفيتشك وجوناثان ساكس من بريطانيا العظمى من أجل محاربة معاداة السامية في أوروبا. لعب جورج دورًا بارزًا في إنشاء حركة «المحافظين الدينيين» ودمجها مع الحركة الجمهورية جنبًا إلى جنب مع الكثير من المثقفين. إن أغلب أعمال جورج المتعلقة بالحرية الدينية تركزت حول الفكرة التي مفادها أن الدين هو «خير مُميز للإنسان» وأكد أنه يسمح لِبني البشر في «العيش بشكل أصيل من خلال تنظيم حياة الفرد بشكل متوازٍ مع حكم ضميره الراجح».

هدّد المتعصب لحقوق الإجهاض ثيودور شولمان جورج بالموت، فضلًا عن استهدافه رئيس مؤسسة بريست فور لايف فرانك بافوني الذي قال إنهم سيكونون في عداد الموتى في حال تبرئة المتهم بقتل د. جورج تيلر (طبيب الإجهاض في ويتيشيا). بسبب تلك الجرائم حكم القاضي باول كروتي على شولمان بالسجن لمدة 41 شهرًا مع ثلاث سنوات إطلاق سراح مشروط.

أيّد جورج عضو مجلس الشيوخ تيد كروز من ولاية تكساس في الانتخابات التمهيدية للحزب الجمهوري إذ قال إنه «يعارض وبقوة» ترشيح دونالد ترامب، ووصفه بأنه «ضعيف الشخصية». في يوليو من عام 2017، وبعد أن أصبح ترامب رئيسًا أثنى عليه جورج حيال تنصيب نيل غورساتش في المحكمة العليا لكنه وصف محاولاته في تقييد الهجرة إلى الولايات المتحدة من بلدان معينة بأنها «ليست ضرورية وبالتالي فهي جائرة»، وتابع حديثة قائلًا «هناك شيء لابد من قوله للرئيس ترامب، إنه كان محظوظًا مع أعدائه فهو يعطيهم الفرصة لانتقاده بشكل شرعي لكنهم يذهبون لأكثر من ذلك وبالتالي يشوهون صورتهم أمام الناس الذين انتخبوا السيد ترامب ومن الممكن جدًا أن ينتخبوه مجددًا».

أقرأ المزيد..

📚 عرض جميع كتب روبرت بي جورج:


قراءة و تحميل كتاب الضمير وأعداؤه PDF

الضمير وأعداؤه PDF

قراءة و تحميل كتاب الضمير وأعداؤه PDF مجانا

المزيد ●●●

مناقشات واقتراحات حول صفحة روبرت بي جورج: