❞ 📚 كتب ماري ميدجلي ❝

❞ 📚 كتب ماري ميدجلي ❝

جميع كتب ماري ميدجلي .. عرض كل كتب ماري ميدجلي المصوّرة | ماري بياتريس ميدغلي (بالإنجليزية: Mary Midgley)‏ (واسم عائلتها قبل الزواج سكراتون، ولدت 13 سبتمبر عام 1919- توفيت 10 أكتوبر عام 2018) هي فيلسوفة بريطانية ومحاضرة في جامعة نيو كاسل، وكانت معروفة بأعمالها في مجال العلوم والأخلاقيات وحقوق الحيوان. كتبت أول كتبها عام (1978) بعنوان «الحيوان والإنسان» عندما كانت في الخمسينيات من عمرها، واستمرت في كتابة أكثر من 15 كتابًا تشمل الحيوانات وسبب اهميتها (1983) والفساد (1984) والرئيسيات الأخلاقية (1994) والتطور كدين (1985) والعلم كخلاص (1992)، كُرمَت بالدكتوراة الشرفية من جامعة درم وجامعة نيو كاسل، ونُشرَت سيرتها الذاتية عام 2005 تحت عنوان بومة مينرفا. عارضت ميدغلي الاختزالية والعلموية بشدة إذ جادلت أن أي محاولات تجعل من العلم حلًا بديلًا للعلوم الإنسانية - هو أمر غير ملائم تمامًا، وكتبت باستفاضة عما يمكن أن يتعلمه الفلاسفة من الطبيعة، ومن الحيوانات بالأخص. ناقشت العديد من كتبها ومقالاتها الأفكار الفلسفية التي تنشر في مجلة بوبيولار ساينس والتي تشمل أفكار ريتشارد دوكنز. وكتبت أيضا لصالح التفسير الأخلاقي لفرضيات غايا. ووصفتها صحيفة الغارديان بالفيلسوفة المقاتلة بشراسة و «البلاء الأعظم في الحجة العلمية» بالمملكة المتحدة.❰ لها مجموعة من الإنجازات والمؤلفات أبرزها ❞ الأحكام الأخلاقية ؟ ❝ الناشرين : ❞ مركز دلائل ❝ ❱..

🏆 💪 أكثر الكتب تحميلاً في كتب ماري ميدجلي:

المزيد من الكتب الأكثر تحميلاً في كتب ماري ميدجلي

لا توجد نتيجة لطلبك حاليًا ؛ يمكنك اختيار سنة أخرى:

كتب 2024 كتب 2023 كتب 2022 كتب 2021 كتب 2020 كتب 2019 كتب 2018 كتب 2017 كتب 2016 كتب 2015 كتب 2014 كتب 2013 كتب 2012 كتب 2011 كتب 2010 كتب 2009 كتب 2008 كتب 2007 كتب 2006 كتب 2005 كتب 2004 كتب 2003 كتب 2002 كتب 2001 كتب 2000 كتب 1999 كتب 1998 كتب 1997 كتب 1996 كتب 1995 كتب 1994 كتب 1993 كتب 1992 كتب 1991 كتب 1990 كتب 1989 كتب 1988 كتب 1987 كتب 1986 كتب 1985 كتب 1984 كتب 1983 كتب 1982 كتب 1981 كتب 1980 كتب 1979 كتب 1978 كتب 1977 كتب 1976 كتب 1975 كتب 1974 كتب 1973 كتب 1972 كتب 1971 كتب 1970 كتب 1969 كتب 1968 كتب 1967 كتب 1966 كتب 1965 كتب 1964 كتب 1963 كتب 1962 كتب 1961 كتب 1960 كتب 1959 كتب 1958 كتب 1957 كتب 1956 كتب 1955 كتب 1954 كتب 1953 كتب 1952 كتب 1951 كتب 1950 كتب 1949 كتب 1948 كتب 1947 كتب 1946 كتب 1945 كتب 1944 كتب 1943 كتب 1942 كتب 1941 كتب 1940 كتب 1939 كتب 1938 كتب 1937 كتب 1936 كتب 1935 كتب 1934 كتب 1933 كتب 1932 كتب 1931 كتب 1930 كتب 1929 كتب 1928 كتب 1927 كتب 1926 كتب 1925 كتب 1924 كتب 1923 كتب 1922 كتب 1921 كتب 1920 كتب 1919 كتب 1918 كتب 1917 كتب 1916 كتب 1915 كتب 1914 كتب 1913 كتب 1912 كتب 1911 كتب 1910 كتب 1909 كتب 1908 كتب 1907 كتب 1906 كتب 1905 كتب 1904 كتب 1903 كتب 1902 كتب 1901 كتب 1900 كتب 2025كتب ما قبل 1900
كتب ماري ميدجلي

ماري ميدجلي

ماري بياتريس ميدغلي (بالإنجليزية: Mary Midgley)‏ (واسم عائلتها قبل الزواج سكراتون، ولدت 13 سبتمبر عام 1919- توفيت 10 أكتوبر عام 2018) هي فيلسوفة بريطانية ومحاضرة في جامعة نيو كاسل، وكانت معروفة بأعمالها في مجال العلوم والأخلاقيات وحقوق الحيوان. كتبت أول كتبها عام (1978) بعنوان «الحيوان والإنسان» عندما كانت في الخمسينيات من عمرها، واستمرت في كتابة أكثر من 15 كتابًا تشمل الحيوانات وسبب اهميتها (1983) والفساد (1984) والرئيسيات الأخلاقية (1994) والتطور كدين (1985) والعلم كخلاص (1992)، كُرمَت بالدكتوراة الشرفية من جامعة درم وجامعة نيو كاسل، ونُشرَت سيرتها الذاتية عام 2005 تحت عنوان بومة مينرفا. عارضت ميدغلي الاختزالية والعلموية بشدة إذ جادلت أن أي محاولات تجعل من العلم حلًا بديلًا للعلوم الإنسانية - هو أمر غير ملائم تمامًا، وكتبت باستفاضة عما يمكن أن يتعلمه الفلاسفة من الطبيعة، ومن الحيوانات بالأخص. ناقشت العديد من كتبها ومقالاتها الأفكار الفلسفية التي تنشر في مجلة بوبيولار ساينس والتي تشمل أفكار ريتشارد دوكنز. وكتبت أيضا لصالح التفسير الأخلاقي لفرضيات غايا. ووصفتها صحيفة الغارديان بالفيلسوفة المقاتلة بشراسة و «البلاء الأعظم في الحجة العلمية» بالمملكة المتحدة.❰ لها مجموعة من الإنجازات والمؤلفات أبرزها ❞ الأحكام الأخلاقية ؟ ❝ الناشرين : ❞ مركز دلائل ❝ ❱

1919 م - 2018 م.

تم إيجاد لها: كتاب واحد.


ولدت ميدغلي في لندن وهي ابنة لليزلي وتوماس سكروتون. والدها هو ابن للقاضي المرموق السير توماس إدوارد سكروتون، وكان كاهنًا في دولويش ثم أصبح قسيسًا لكنيسة كلية الملك بكامبريدج. نشأت ميدغلي في مدينة كامبريدج وغرين فورد وإيلينغ، وتلقت تعليمها في مدرسة داون هاوس في كولد أش في مدينة بيرك شاير، حيث طورت اهتماماتها بالكلاسيكيات والفلسفة:

عرض علينا معلم صارم للكلاسيكيات أن يدَرِس لعدد قليل منا اليونانية، وكان ذلك في فترة زمنية محددة في جدولنا الزمني بطريقة ما. أحببنا ذلك وعملنا بحماس عليه، ما يعني أنه مع بذل الجهود من جميع الجوانب، كان من الممكن لنا أن نذهب إلى الكلية لدراسة الكلاسيكيات... قررت أن أقرأ الكلاسيكيات أكثر بدلًا من الأدب الإنجليزي -والذي كان الخيار الأول بالنسبة لي- لأن معلمتي لمادة الإنجليزية، فليباركها الرب، أشارت بأن الأدب الإنجليزي سيُقرَأ على أية حال، ولذلك من الأفضل دراسة شيء لن أقوم بقراءته. أخبرني أحدهم أيضًا أنه إذا درست الكلاسيكيات بجامعة أكسفورد، ستتمكنين أيضا من دراسة الفلسفة. لم أكن اعلم الكثير عن هذا ولكن عندما اكتشفت أفلاطون، لم أستطع مقاومة الأمر.

تلقت امتحان القبول في جامعة أكسفورد في خريف عام 1937، وحصلت على مكان في كلية سومرفيل. وقبل بداية حياة الجامعة أثناء ذلك العام، كان من المرتب أن تعيش في النمسا لمدة ثلاثة أشهر لتعلم اللغة الألمانية، ولكنها اضطرت إلي الرحيل حينها بعد مرور شهر بسبب تدهور الوضع السياسي في البلاد. درست ميدغلي في سومرفيل الاعتدال الشرفي وأدب الإنسان مع آيريس موردوك حتى تخرجت مع مرتبة الشرف من الدرجة الأولى.

العديد من صداقاتها الدائمة التي بدأت في أكسفورد كانت مع العلماء، ونسبت إليهم الفضل في تعليمها في العديد من التخصصات العلمية. بعد انشقاق جمعية العمل في أكسفورد بسبب أفعال الاتحاد السوفيتي، كانت ميدغلي عضوًا في لجنة الحزب الاشتراكي الديمقراطي المُنشأ حديثًا مع توني كروسلاند وروي جينكينز. وكتب ميدغلي أن حياتها المهنية قد تأثرت بأنه كان للنساء صوتًا أعلى في النقاشات في ذلك الوقت، وهذا بسبب مغادرة العديد من الشباب غير الخريجين بعد عام للقتال في الحرب العالمية الثانية: «أعتقد أن هذه التجربة لها علاقة بحقيقة أننا؛ إليزابيث (آنسكوم) وأنا و آيريس (موردوك) وفيليبا فوت وماري وارنوك قمنا جميعًا بحفر أسمائنا في الفلسفة... أعتقد أنه في الأوقات العادية يُهدر الكثير من التفكير الأنثوي فقط لأن لا أحد يستمع إليهن.»

حياتها المهنية
غادرت ميدغلي أكسفورد عام 1942 وذهبت الي الخدمة المدنية، إذ إن «ظروف الحرب قد جعلت عمل الخريجين أمرًا غير واردًا.» عوضا عن ذلك، قضت بقية «فترة الحرب في القيام بالعديد من الأعمال التي تحمل أهمية وطنية».

أثناء تلك الفترة عملت ميدغلي معلمة أيضًا في مدرسة داوون ومدرسة بيدفورد. عادت إلي أكسفورد عام 1947 لعمل الدراسات العليا مع جيلبرت موراي. بدأت بالبحث في وجهة نظر أفلوطين عن الروح، والتي وصفتها بأنها «غير عصرية إطلاقًا وشاسعة لدرجة أنني لم أنهي أطروحتي». كتبت ميدغلي، استعادة لأحداث سابقة، عن اعتقادها بكونها «محظوظة» في عدم حصولها على لقب الدكتوراة. وتستطرد بأن أحد العيوب الأساسية في تدريب الدكتوراة هو أنه «بينما يوضح لك كيفية التعامل مع الحجج الصعبة، إلا أنه «لا يساعدك على فهم التساؤلات البارزة التي توفر سياقها - القضايا الأساسية التي تنبثق منها مشاكل صغيرة».

في عام 1949، ذهبت ميدغلي إلي جامعة ريدنغ للتدريس في قسم الفلسفة لمدة أربع فصول دراسية. وفي عام 1950 تزوجت من جيوفري ميدغلي (توفي عام 1997)، والذي كان أيضًا فيلسوفًا. انتقلا إلي مدينة نيو كاسل حيث تلقى زوجها وظيفة في قسم الفلسفة بجامعة نيو كاسل. توقفت ميدغلي عن التدريس لعدة سنوات وأنجبت أبنائها الثلاثة (توم وديفيد ومارتن)، قبل أن تحصل على وظيفة هي الأخرى بقسم الفلسفة بنيو كاسل حيث كانت هي وزوجها «محبوبين كثيرًا». درسًت ميدغلي هناك بين عامي 1962 و 1980. أثناء مكوثها في نيو كاسل، بدأت في دراسة علم السلوك الحيواني والذي قادها إلى كتابة أول كتبها، الحيوان والإنسان (1978)، والذي نشرته في سن الـ59 من عمرها. «لم أكتب أي كتاب حتى أتممت عمر الخمسين، وأنا سعيدة حقا بهذا لأن قبل ذلك لم أكن أعرف ما الذي كنت أفكر فيه».

وفاتها
توفيت ميدغلي في العاشر من أكتوبر عام 2018 عن عمر يناهز 99 عامًا في ضاحية جيسموند القريبة من نيوكاسل أبون تاين

أقرأ المزيد..

📚 عرض جميع كتب ماري ميدجلي:


قراءة و تحميل كتاب الأحكام الأخلاقية ؟ PDF

الأحكام الأخلاقية ؟ PDF

قراءة و تحميل كتاب الأحكام الأخلاقية ؟ PDF مجانا

المزيد ●●●

مناقشات واقتراحات حول صفحة ماري ميدجلي: