عبد الباري بن عواض بن علي الثبيتي من قبيله عتيبة، كان إماما للحرم المكي ثم أصبح إماما وخطيبا للحرم النبوي، ولد في مكة المكرمة عام 1380هـ الموافق 1960م. حصل على المركز الأول في المسابقة الدولية لتحفيظ القرآن وتلاوته وتجويده في عامها الأول التي أقيمت بمكة المكرمة عام 1399ه
من ضمن مؤلفاته : نفحات من منبر رسول الله صلى الله عليه وسلم
❰ له مجموعة من الإنجازات والمؤلفات أبرزها ❞ نفحات من منبر رسول الله صلى الله عليه وسلم ❝ ❞ رمضان .. فضائل وأحكام .. ❝ الناشرين : ❞ دار القاسم للنشر والتوزيع ❝ ❱
تم إيجاد له: كتابين.
عبد الباري بن عواض بن علي الثبيتي من قبيله عتيبة، كان إماما للحرم المكي ثم أصبح إماما وخطيبا للحرم النبوي، ولد في مكة المكرمة عام 1380هـ الموافق 1960م.
عبد الباري بن عواض بن علي الثبيتي من قبيله عتيبة، كان إماما للحرم المكي ثم أصبح إماما وخطيبا للحرم النبوي، ولد في مكة المكرمة عام 1380هـ الموافق 1960م.
نشأته
نشأ في مكة وتلقى تعليمه الأولي والثانوي في مدارسها، ثم تابع دراسته الجامعية والعليا .
حصل على بكالوريوس علوم من جامعة الملك عبد العزيز بجدة عام 1405هـ وعلى دبلوم عالٍ في الشريعة بتقدير ممتاز من جامعة أم القرى بمكة المكرمة عام 1409هـ .
ثم على ماجستير من كلية الشريعة بنفس الجامعة بتقدير ممتاز عام 1415هـ ، عمل مدرساً لتحفيظ القرآن بمكة المكرمة في الفترة المسائية وهو في سن مبكرة وهو لم يتجاوز التاسعة من عمره.
وأشرف على بعض حلقات تحفيظ القرآن الكريم بمدينة جدة.
ابتعث عام 1397هـ من قبل جماعة تحفيظ القرآن الكريم بمكة المكرمة لإمامة المسلمين في صلاة التراويح لشهر رمضان في أحد المراكز الإسلامية ببريطانيا ، وحصل على المركز الأول في المسابقة الدولية لتحفيظ القرآن وتلاوته وتجويده في عامها الأول التي أقيمت بمكة المكرمة عام 1399هـ .
إمامته
شارك في إمامة المصلين في المسجد الحرام لمدة أربع سنوات متتاليات من سنة 1410هـ ,1411هـ ,1412هـ , 1413هـ ،وذلك في شهر رمضان المبارك في صلاتي التراويح والتهجد.
عيّن إماماً وخطيباً بالمسجد النبوي الشريف سنة 1414هـ الموافق 1994م.
ومن عام 1415هـ بدأ في التراويح والقيام صلوات السرية والجهرية إلى عام 1428هـ
كانت أول صلاة التراويح يؤم المصلين في المسجد النبوي الشريف كانت عام 1415 هـ الموافق 1994هـ
آخر صلاة التراويح له 1425هـ الموافق 2004 م
وفي عام 1426هـ , 1427هـ , 1428هـ شارك صلوات المفروضة والتهجد فقط
وآخر صلاة التهجد صلاها 1428 هـ
ثم أصابه مرض فترة طويلة،وكان آخر صلاة جهرية صلاها الشيخ بالمسجد النبوي 1429 هـ ،ثم لم يصل بعدها جهرية ،وسبب منعه للصلاة الجهرية بسبب مرض الذي أصابه
ومن عام 1429هـ في شهر صفر توقف الشيخ عن الإمامة والخطابة في المسجد النبوي إثر مرض في الحبال الصوتية
ورجع في عام 1431هـ في شهر ربيع الأول ولكن في صلاة العصر فقط واستمر شهرا وتوقف.
عاد للإمامة في الصلوات الجهرية بعد انقطاع دام 4 سنوات وكانت أول صلاة جهرية له أمّ فيها المصلين لصلاة الفجر بمسجد النبوي الشريف كان ذلك في يوم 10 ذو القعدة 1433هـ
خطب في الناس يوم الجمعة الموافق 1436/12/26 في المسجد النبوي الشريف .
سجل القرآن الكريم كاملاً في إذاعة المملكة العربية السعودية سنة 1399هـ الموافق 1978م
أقرأ المزيد..
مناقشات واقتراحات حول صفحة عبد الباري الثبيتي :