ماكس تيغمارك

نبذه قصيره عن المؤلف ماكس إريك تيجمارك (مواليد 5 مايو 1967) عالم فيزيائي أمريكي سويدي وعالم فلك وباحث في التعلم الآلي. وهو أستاذ في معهد ماساتشوستس للتكنولوجيا ورئيس معهد مستقبل الحياة. وهو أيضًا مدير علمي في معهد الأسئلة التأسيسية ، وهو مؤيد لحركة الإيثار الفعال ، وقد تلقى منحًا بحثية من إيلون ماسك للتحقيق في المخاطر الوجودية من الذكاء الاصطناعي المتقدم. وقت مبكر من الحياة ولد في السويد لأبوين كارين تيجمارك وأستاذ الرياضيات الأمريكي المولد هارولد شابيرو. أثناء وجوده في المدرسة الثانوية ، ابتكر Tegmark وصديقه وباعوا معالج كلمات مكتوبًا برمز آلي خالص للكمبيوتر السويدي ABC 80 ،] ولعبة ثلاثية الأبعاد تشبه لعبة Tetris تسمى Frac. غادر تيغمارك السويد عام 1990 بعد حصوله على درجة الماجستير. في الفيزياء الهندسية من المعهد الملكي للتكنولوجيا. (لقد حصل على بكالوريوس في الاقتصاد العام السابق من كلية ستوكهولم للاقتصاد.) أوصله مشروعه الأكاديمي الأول خارج الدول الاسكندنافية إلى كاليفورنيا ، حيث درس الفيزياء في جامعة كاليفورنيا ، بيركلي ، وحصل على ماجستير في عام 1992 ، ودكتوراه. .د. في عام 1994 تحت إشراف جوزيف سيلك. ❰ له مجموعة من الإنجازات والمؤلفات أبرزها ❞ Life 3.0: Being Human in the Age of Artificial Intelligence ❝ الناشرين : ❞ Knopf ❝ ❱

---

1967 م.

تم إيجاد له: كتاب واحد.

نبذه قصيره عن المؤلف

ماكس إريك تيجمارك (مواليد 5 مايو 1967) عالم فيزيائي أمريكي سويدي وعالم فلك وباحث في التعلم الآلي. وهو أستاذ في معهد ماساتشوستس للتكنولوجيا ورئيس معهد مستقبل الحياة. وهو أيضًا مدير علمي في معهد الأسئلة التأسيسية ، وهو مؤيد لحركة الإيثار الفعال ، وقد تلقى منحًا بحثية من إيلون ماسك للتحقيق في المخاطر الوجودية من الذكاء الاصطناعي المتقدم. 

وقت مبكر من الحياة

ولد في السويد لأبوين كارين تيجمارك وأستاذ الرياضيات الأمريكي المولد هارولد شابيرو. أثناء وجوده في المدرسة الثانوية ، ابتكر Tegmark وصديقه وباعوا معالج كلمات مكتوبًا برمز آلي خالص للكمبيوتر السويدي ABC 80 ،] ولعبة ثلاثية الأبعاد تشبه لعبة Tetris تسمى Frac.

غادر تيغمارك السويد عام 1990 بعد حصوله على درجة الماجستير. في الفيزياء الهندسية من المعهد الملكي للتكنولوجيا. (لقد حصل على بكالوريوس في الاقتصاد العام السابق من كلية ستوكهولم للاقتصاد.) أوصله مشروعه الأكاديمي الأول خارج الدول الاسكندنافية إلى كاليفورنيا ، حيث درس الفيزياء في جامعة كاليفورنيا ، بيركلي ، وحصل على ماجستير في عام 1992 ، ودكتوراه. .د. في عام 1994 تحت إشراف جوزيف سيلك.

عمل أستاذاً مساعداً في جامعة بنسلفانيا وتلقى المنصب عام 2003. في عام 2004 ، التحق بمعهد ماساتشوستس للتكنولوجيا بقسم الفيزياء.

حياة مهنية

ركزت أبحاثه على علم الكونيات ، حيث جمعت بين العمل النظري والقياسات الجديدة لوضع قيود على النماذج الكونية ومعاييرها المجانية ، غالبًا بالتعاون مع التجريبيين. لديه أكثر من 200 مطبوعة ، تسعة منها تم الاستشهاد بها أكثر من 500 مرة. [9] لقد طور أدوات تحليل البيانات بناءً على نظرية المعلومات وطبقها على تجارب الخلفية الكونية الميكروية مثل COBE و QMAP و WMAP ، ومسوحات الانزياح الأحمر للمجرة مثل Las Campanas Redshift Survey و 2dF Survey و Sloan Digital Sky Survey.

قدم مع دانيال آيزنشتاين وواين هو فكرة استخدام اهتزازات الباريون الصوتية كمسطرة قياسية. اكتشف مع Angelica de Oliveira-Costa و Andrew Hamilton المحاذاة الشاذة متعددة الأقطاب في بيانات WMAP التي يشار إليها أحيانًا باسم "محور الشر". مع أنتوني أغيري ، طور التفسير الكوني لميكانيكا الكم. خلص بحثه عام 2000 حول فك الترابط الكمي للخلايا العصبية [13] إلى أن فك الترابط يبدو سريعًا للغاية بالنسبة لنموذج روجر بنروز "الأنبوب الدقيق الكمومي" للوعي ليكون قابلاً للتطبيق. صاغ Tegmark أيضًا "نظرية المجموعة النهائية لكل شيء" ، والتي يتمثل افتراضها الوحيد في أن "جميع الهياكل الموجودة رياضيًا موجودة أيضًا فيزيائيًا". هذه النظرية البسيطة ، مع عدم وجود معلمات مجانية على الإطلاق ، تشير إلى أنه في تلك الهياكل المعقدة بما يكفي لاحتواء الهياكل الأساسية المدركة للذات (SASs) ، ستدرك هذه الأنظمة SAS بشكل شخصي نفسها على أنها موجودة في عالم "حقيقي" ماديًا. تم إضفاء الطابع الرسمي على هذه الفكرة على أنها فرضية الكون الرياضي ، [15] الموصوفة في كتابه "عالمنا الرياضي".

تم انتخاب Tegmark زميلًا في الجمعية الفيزيائية الأمريكية في عام 2012 لأنه ، وفقًا للاقتباس ، "مساهماته في علم الكونيات ، بما في ذلك القياسات الدقيقة من الخلفية الكونية الميكروية وبيانات تجميع المجرات ، واختبارات التضخم ونظريات الجاذبية ، وتطوير تقنية جديدة لقياس التداخل الراديوي منخفض التردد ". حصل على الميدالية الذهبية للأكاديمية الملكية السويدية للعلوم الهندسية في عام 2019 لأنه ، وفقًا للاقتباس ، "مساهماته في فهمنا لمكانة البشرية في الكون والفرص والمخاطر المرتبطة بالذكاء الاصطناعي. لقد تعامل بشجاعة مع هذه الأسئلة الوجودية في بحثه ونجح بطريقة جديرة بالثناء في إيصال القضايا إلى جمهور أوسع ".