🏆 💪 أكثر الكتب تحميلاً في كتب محمد بن عبد الكبير بن هاشم الكتاني:
زهر الآس في بيوتات أهل فاس الجزء الثاني PDF
قراءة و تحميل كتاب زهر الآس في بيوتات أهل فاس الجزء الثاني PDF مجانا
محمد بن عبد الكبير بن هاشم الكتاني
محمد بن عبد الكبير بن هاشم بن المكي بن هاشم بن الفضيل بن محمد الفضيل بن العربي بن محمد بن علي الجامع: من أبرز المؤرخين والنسابة في مغرب القرن الرابع عشر الهجري، فقيه عدل موثق، حيسوبي فرائضي، واسع الاطلاع، كثير التأليف. ولد بفاس عام 1295/ 1881، وأخذ العلم وتربى على يد جده المولى هاشم بن المكي الكتاني، وجدته العارفة تاجة بنت الطائع بن هاشم الكتانية، ووالده النسابة عبد الكبير بن هاشم الكتاني – وهو عمدته وإليه ينتسب...وغيرهم من كبار علماء فاس. ولازم والده كثيرا، وأتقن عليه علوم الأنساب والتوثيق، والتاريخ والعدالة، وهو الأمر الذي هيأ له الاطلاع على مئات الوثائق؛ فتكونت لديه قاعدة صلبة في معرفة أنساب وتاريخ فاس وأهلها خاصة، والمغرب عامة. ولم يكن له اعتناء بالوظائف الرسمية، فزهد عنها – كعادة سلفه – وعن أسباب الشهرة، واكتفى بالعدالة والشهادة والتوثيق في سماط عدول فاس. كان المؤرخ محمد بن عبد الكبير بن هاشم الكتاني من أبرز علماء التوثيق والأنساب والتاريخ بفاس، جمع وقيد ودون في تاريخها وعوائلها، وأوقافها وقضاتها وعدولها ما لم يتهيأ لأقرانه، مع مشاركة في مختلف العلوم الشرعية، واطلاع واسع، ودين صلب، ومحافظة على المبادئ والمثل الإسلامية العليا، دون محاباة ولا مداهنة. ودقة في التقييد والبحث، إليه انتهى علم التوثيق في وقته؛ وهو أمر يراه القارئ والباحث ظاهرا جليا في طي مؤلفاته، مما هيأ لكتاباته أن تكون صادقة في مضمونها، نادرة في مواضيعها وأسلوبها ودقتها، مرجعا في بابها؛ ليصبح أحد المجددين في مجاله، والأئمة المرجوع إليهم. ❰ له مجموعة من الإنجازات والمؤلفات أبرزها ❞ زهر الآس في بيوتات أهل فاس الجزء الثاني ❝ ❞ زهر الآس في بيوتات أهل فاس ❝ الناشرين : ❞ مطبعة النجاح الجديدة ❝ ❱تم إيجاد له: كتابين.
محمد بن عبد الكبير بن هاشم بن المكي بن هاشم بن الفضيل بن محمد الفضيل بن العربي بن محمد بن علي الجامع: من أبرز المؤرخين والنسابة في مغرب القرن الرابع عشر الهجري، فقيه عدل موثق، حيسوبي فرائضي، واسع الاطلاع، كثير التأليف.
ولد بفاس عام 1295/ 1881، وأخذ العلم وتربى على يد جده المولى هاشم بن المكي الكتاني، وجدته العارفة تاجة بنت الطائع بن هاشم الكتانية، ووالده النسابة عبد الكبير بن هاشم الكتاني – وهو عمدته وإليه ينتسب...وغيرهم من كبار علماء فاس.
ولازم والده كثيرا، وأتقن عليه علوم الأنساب والتوثيق، والتاريخ والعدالة، وهو الأمر الذي هيأ له الاطلاع على مئات الوثائق؛ فتكونت لديه قاعدة صلبة في معرفة أنساب وتاريخ فاس وأهلها خاصة، والمغرب عامة. ولم يكن له اعتناء بالوظائف الرسمية، فزهد عنها – كعادة سلفه – وعن أسباب الشهرة، واكتفى بالعدالة والشهادة والتوثيق في سماط عدول فاس.
كان المؤرخ محمد بن عبد الكبير بن هاشم الكتاني من أبرز علماء التوثيق والأنساب والتاريخ بفاس، جمع وقيد ودون في تاريخها وعوائلها، وأوقافها وقضاتها وعدولها ما لم يتهيأ لأقرانه، مع مشاركة في مختلف العلوم الشرعية، واطلاع واسع، ودين صلب، ومحافظة على المبادئ والمثل الإسلامية العليا، دون محاباة ولا مداهنة. ودقة في التقييد والبحث، إليه انتهى علم التوثيق في وقته؛ وهو أمر يراه القارئ والباحث ظاهرا جليا في طي مؤلفاته، مما هيأ لكتاباته أن تكون صادقة في مضمونها، نادرة في مواضيعها وأسلوبها ودقتها، مرجعا في بابها؛ ليصبح أحد المجددين في مجاله، والأئمة المرجوع إليهم.
كما تتجلى في مؤلفاته غيرته على المعالم الإسلامية، والنسب الشريف الذي كثر فيه الأدعياء وقته، فتراه يمحو ويكشف الزيف بأسلوب موضوعي علمي رفيع، تتخلله القسوة أحيانا.
وكذلك يتجلى تجديده وفكره الموضوعي في تصوفه الطاهر، البعيد عن القصص الغريبة، والكرامات التي تجعل سيرة أصحابها أقرب إلى الأسطورة منها إلى الواقع.
كما تظهر في كتاباته حسرته على ما آل إليه المغرب في زمنه من إهمال الجوانب الدينية والأخلاقية، والأمانة العلمية، فهو يقارن – في غير ما موضع – بين حال المغرب قديما وحديثا، ويتمنى لو بقي قادته وعامته في مستوى المسؤولية التي كانوا عليها من قبل.
ومن أهم المؤلفات التي تركها: "تحفة الأكياس، ومفاكهة الجلاس، فيما غفل عنه صاحب زهر الآس في بيوتات أهل فاس"، ذيل به على كتاب والده المذكور، وطبع ذيلا له بتحقيق العلامة الدكتور علي بن المنتصر الكتاني – رحمه الله تعالى – كعدد ثان من الموسوعة الكتانية لتاريخ فاس، و"الدر الفريد، في سبيل الخير مفيد" في تاريخ أحباس وأوقاف فاس، و"تحفة الانشراح والانبساط فيمن تولى خطتي القضاء والعدالة بفاس العليا والسماط"، وتأليف في ترجمة الشيخين محمد بن عبد الكبير بن محمد الكتاني ووالده، و"لواقح الأزهار الندية، فيمن تولى وأقبر من القضاة والعدول بهذه الحضرة الفاسية" في ثلاثة أسفار، و"المواهب الفتحية في ذكر الأخوة الأربعة أبناء السيدة فاطمة الحلبية" في سفر ضخم...وغير ذلك.
توفي بفاس يوم السبت 27 جمادى الأولى عام 1362 عن 67 عاما، ودفن بروضة الشرفاء الكتانيين بالقباب قرب روضة الشيخ أحمد بن عبد الحي الحلبي رضي الله عنهم.
📚 عرض جميع كتب محمد بن عبد الكبير بن هاشم الكتاني:
زهر الآس في بيوتات أهل فاس الجزء الثاني PDF
قراءة و تحميل كتاب زهر الآس في بيوتات أهل فاس الجزء الثاني PDF مجانا
مناقشات واقتراحات حول صفحة محمد بن عبد الكبير بن هاشم الكتاني: