محيي الدين علي حميدي
الجنسية سوري
إنها رواية تعكس المأساة السورية بكل أبعادها لا سيما الإنسانية؛ فهي تبدأ بصاروخ مجهول المصدر دلالة على أن التدمير في سوريا لم يعد يُعرف مصدره يقيناً. يتسبب هذا الصاروخ بتدمير بيت عائلة مكونة من أب وطفلين وأم. الأم طبيبة نسائية وهي حامل في شهورها الأخيرة، والأب مدرس في إحدى المدارس. تنجو العائلة بأعجوبة ولكن بكثير من الخدوش والجروح البليغة. تقرر العائلة بعد ذلك الهجرة أسوة بكثير من العائلات السورية بسبب ضيق ذات اليد والوضع الأمني المتدهور جداً.❰ له مجموعة من الإنجازات والمؤلفات أبرزها ❞ التسمم بالادوية الزراعية ❝ ❞ دليل مبيدات الاعشاب ❝ ❞ أمراض الذبول التي تصيب الخضروات ❝ ❞ دليل المطهرات الفطرية ❝ ❱
تم إيجاد له: 5 كتب.
محيي الدين علي حميدي
الجنسية
سوري
البريد الإلكتروني
[email protected]
هاتف جوال للتواصل
00963938796873
رابط الصفحة الشخصية للكاتب على الفيس بوك
https://www.facebook.com/moheiddin.homeidi.1
الوظيفة الحالية للكاتب
أستاذ جامعي
المؤهل الدراسي للكاتب
دكتوراه في اللغة الإنجليزية من أنجلترا في عام1987
تاريخ ميلاد الكاتب
1957
نبذة مختصرة عن الكاتب
أستاذ جامعي. درست في حلب، وليبيا والسعودسة. والأن في جامعة ، قسم اللغة الأنجليزية، وجامعة إيبلا الخاصة. ترجمت أكثر من 30 كتاباً وفزت بجائزة خادم الحرمين العالمية للترجمة في عام 2011 عن ترجمة كتاب "اللسانيات السريرية".
جوائز فاز بها الكاتب
جائزة خادم الحرمين الشرفين العالمية للترجمة عن ترجمة كتاب "اللسانيات السرسرية".
لقاءات صحفية أو إذاعية أو تليفزيونية للكاتب
عدد من وكالات الأنباء على هامش تسلمي الجائزة في بيروت
الكاتب عضو في اتحادات وجمعيات أدبية
عضو اتحاد الكتب في سوريا منذ عام 2007. وعدة جمعيات أخرى.
أعمال صدرت للكاتب إلكترونياً أو ورقياً
لا يوجد إلكترونياً. ولكم ورقياً هناك حوالي 30 كتابا مترجمة منها ثلاث روايات منشورية: "غفران" عن دار الفكر بدمشق، ,حورية البحر" عن دار "الفرقان بحلب" و "أبحث عن طيفه" عن دار استبولي بحلب.
اسم العمل الفائز في الدورة الثالثة
وليد الموج
نوع الرواية
اجتماعي
نبذة عن العمل
إنها رواية تعكس المأساة السورية بكل أبعادها لا سيما الإنسانية؛ فهي تبدأ بصاروخ مجهول المصدر دلالة على أن التدمير في سوريا لم يعد يُعرف مصدره يقيناً. يتسبب هذا الصاروخ بتدمير بيت عائلة مكونة من أب وطفلين وأم. الأم طبيبة نسائية وهي حامل في شهورها الأخيرة، والأب مدرس في إحدى المدارس. تنجو العائلة بأعجوبة ولكن بكثير من الخدوش والجروح البليغة. تقرر العائلة بعد ذلك الهجرة أسوة بكثير من العائلات السورية بسبب ضيق ذات اليد والوضع الأمني المتدهور جداً.
أقرأ المزيد..
مناقشات واقتراحات حول صفحة محيى الدين الحميدى: