محمود سالم

ولد الكاتب محمود سالم رائد أدب المغامرات في الإسكندرية عام 1929، لأب يعمل ضابطًا بحريًا في غفر السواحل، إلى أن حصل على شهادة الثانوية العامة انضم إلى الكلية الحربية، بدأت رحلته مع الصحافة عند تعرفه على الصحفيين صبري موسى، وجمال سليم، فعمل مراسلاً عسكريًا لصحيفة الجمهورية ثم انتقل للعمل في دار الهلال. وأصبح مسؤولاً عن تحرير مجلة سمير للأطفال.❰ له مجموعة من الإنجازات والمؤلفات أبرزها ❞ لغز الكوخ المحترق ❝ ❞ لغز البيت الخفى ❝ ❞ لغز الألغاز ❝ ❞ لغز القبر الملكي ❝ ❞ لغز مزرعة الرياح ❝ ❞ لغز العقد المفقود ❝ ❞ لغز سر المجنون ❝ ❞ لغز من الماضى ❝ ❞ لغز الألف وجه ❝ الناشرين : ❞ جميع الحقوق محفوظة للمؤلف ❝ ❞ دار المعارف ❝ ❞ دار الشروق للنشر والتوزيع: مصر - لبنان ❝ ❞ دار الهلال ❝ ❞ دار الغوثاني للدارسات القرآنية ❝ ❞ دار مكتبة الهلال ببيروت ❝ ❞ دار الشرق العربى ❝ ❱

---

1929 م - 2013 م.

تم إيجاد له: 280 كتاب.

ولد الكاتب محمود سالم رائد أدب المغامرات في الإسكندرية عام 1929، لأب يعمل ضابطًا بحريًا في غفر السواحل، إلى أن حصل على شهادة الثانوية العامة انضم إلى الكلية الحربية، بدأت رحلته مع الصحافة عند تعرفه على الصحفيين صبري موسى، وجمال سليم، فعمل مراسلاً عسكريًا لصحيفة الجمهورية ثم انتقل للعمل في دار الهلال. وأصبح مسؤولاً عن تحرير مجلة سمير للأطفال.و ثم فُصل سالم من وظيفته لميوله الناصرية، ثم صدر قرار بمنعه عن الكتابة في مصر، لينتقل إلى بيروت، ويبدأ إصدار سلسلة مجموعة الشياطين الـ13 وقد تحولت تلك القصص إلى فيلم سينمائي (الشياطين) من إخراج أحمد أبوزيد. ولم يتوقف سالم عن الكتابة حتى الشهور الأخيرة من حياته.التي كانت إحدى المجموعات اليسارية السريّة في مصر، حال دون أن يستكمل دراسته فيها، رغم أنه لم يكن عضوًا ناشطًا في الحركة. انتقل سالم بعد ذلك إلى كلية الحقوق ثم كلية الآداب، ولكنه لم يستكمل دراسته إذ استغرقت القراءة العامة، بالإضافة إلى هوايته الأثيرة، صيد السمك، كل وقته، إلى أن ساعده أحد أقاربه وتوسّط لتعيينه موظفًا في وزارة الشؤون الاجتماعية. بدأت والد رسام الكاريكاتير عمرو سليم، اللذين كانا يعملان في مجلة «الرسالة الجديدة» التي كانت تصدر عن دار «التحرير». وبعد أن حقق نجاحًا في تغطيته الصحفية للحرب، استقال من وظيفته الحكومية وتفرغ للعمل الصحفي،  اكتشف محمود سالم موهبته في الكتابة للأطفال، وأصبح مسؤولاً عن تحرير المجلة، إلى أن غادرت نادية نشأت، رئيسة تحرير المجلة، دار الهلال لدى تأميمها عام 1961، لتنتقل إلى دار المعارف، وينتقل «سالم» إلى مجلة «الإذاعة والتليفزيون».