جاك الول

❰ له مجموعة من الإنجازات والمؤلفات أبرزها ❞ خدعة التكنولوجيا ❝ الناشرين : ❞ مكتبة الأسرة المصرية ❝ ❱

---

1912 م - 1994 م.

تم إيجاد له: كتاب واحد.

 أستاذًا قديمًا للتاريخ وعلم اجتماع المؤسسات في كلية الحقوق والعلوم الاقتصادية في جامعة بوردو. غزير كاتبألف أكثر من 60 كتابًا وأكثر من 600 مقالة طوال حياته ،ناقش الكثير منها دعاية، تأثير التكنولوجيا على المجتمعوالتفاعل بين الدين والسياسة. ثبت أن الموضوع المهيمن لعمله هو التهديد حرية الإنسان و دين انشأ من قبل التقنية الحديثة. من بين أكثر كتبه تأثيراً الجمعية التكنولوجية و الدعاية: تكوين مواقف الرجال.

اعتبره العديد من الفيلسوف ، إلول تم تدريبه كعالم اجتماع ، وتناول مسألة التكنولوجيا و العمل الإنساني من جدلي وجهة نظر. غالبًا ما تهتم كتاباته بظهور التكنولوجيا استبداد على الإنسانية. كفيلسوف وعالم دين ، استكشف تدين المجتمع التكنولوجي. في عام 2000 ، تم تأسيس جمعية Jacques Ellul الدولية من قبل مجموعة من طلاب Ellul السابقين. يكرس المجتمع ، الذي يضم علماء من مجموعة متنوعة من التخصصات ، لمواصلة إرث Ellul ومناقشة الأهمية المعاصرة وتأثيرات عمله.

 الربوبي عن طريق الاقتناع ولد في مالطا لأب إيطالي مالطي وأم صربية). عندما كان مراهقًا أراد أن يصبح ضابطًا في البحرية لكن والده جعله يدرس القانون. تزوج إيفيت لنسفيلت عام 1937.^[3]

تلقى إلول تعليمه في جامعات بوردو و باريس. في الحرب العالمية الثانية، كان قائدا في المقاومة الفرنسية.لجهوده لإنقاذ اليهود حصل على اللقب الصالحين بين الأمم بواسطة ياد فاشيم في عام 2001.كان شخصًا عاديًا في الكنيسة الإصلاحية في فرنسا وحصل على مكانة عالية داخله كجزء من المجلس الوطني.

كان Ellul أفضل الأصدقاء برنارد شاربونو، الذي كان أيضًا كاتبًا من آكيتين المنطقة وبطل الرواية الفرنسي الشخصية حركة. التقيا من خلال اتحاد الطلاب البروتستانت خلال العام الدراسي الأكاديمي 1929-1930. اعترف كلا الرجلين بالتأثير الكبير لكل منهما على الآخر.

بحلول أوائل الثلاثينيات من القرن الماضي ، كانت مصادر إلهام Ellul الثلاثة هي كارل ماركس, سورين كيركيغاردو و كارل بارث. تم تقديم Ellul لأول مرة لأفكار كارل ماركس خلال محاضرة في الاقتصاد تدرس من قبل جوزيف بنزاكار في 1929 - 30 ؛ درس إلول ماركس وأصبح غزير الإنتاج المفسّر من نظرياته. خلال هذه الفترة نفسها ، صادف أيضًا الوجودية المسيحية من Kierkegaard. وفقًا لإلول ، كان ماركس وكيركجارد أكبر مؤثرات له ، والمؤلفان الوحيدان اللذان قرأ أعمالهما بالكامل أيضًا ، اعتبر كارل بارث ، الذي كان قائدًا لـ المقاومة ضد كنيسة الدولة الألمانية في الحرب العالمية الثانية, أعظم عالم لاهوت في القرن العشرين.^[9] بالإضافة إلى هذه التأثيرات الفكرية ، قال اللول أيضًا إن والده لعب دورًا كبيرًا في حياته واعتبره قدوة له.

أكسبته هذه التأثيرات الأيديولوجية أتباعًا مخلصين وأعداءً أشرارًا. إلى حد كبير ، وخاصة في كتبه المعنية بالمسائل اللاهوتية ، يعيد إلول تأكيد وجهات النظر التي يتبناها بارث ، الذي كان ديالكتيك كلمة الاله، في اي الإنجيل كلاهما يحكم على العالم ويجدده ، شكل منظور إلول اللاهوتي.^[11] في جاك إلول: عرض جهازي زعم داريل ج.فاشينج أن إلول يعتقد أن "ما يزيل الطابع المركزي عن حقيقة معينة ، يصبح بدوره هو الواقع المقدس الجديد".^[12]

في عام 1932 ، بعد ما وصفه بأنه "تحول وحشي للغاية ومفاجئ للغاية" ، أعلن إلول نفسه مسيحيًا.^[13] يعتقد إيلول أنه كان يبلغ من العمر 17 عامًا تقريبًا (1929-30) ويقضي الصيف مع بعض الأصدقاء بلانكفورت، فرنسا. أثناء الترجمة فاوست وحيدًا في المنزل ، عرف إلول (دون أن يرى أو يسمع أي شيء) أنه كان في وجود شيء مذهل للغاية ، وغامر جدًا ، دخل مركز كيانه. قفز على دراجة وهرب ، واستنتج في النهاية أنه كان في حضرة الله. بدأت هذه التجربة عملية التحويل التي قال إلول إنها استمرت بعد ذلك على مدى سنوات.^[14]

كان أيضًا بارزًا في جميع أنحاء العالم الحركة المسكونية، على الرغم من أنه أصبح لاحقًا ينتقد بشدة الحركة بسبب ما شعر أنه موافقات عشوائية للمؤسسات السياسية ، وبشكل أساسي من اليسار.^[15] ومع ذلك ، لم يكن أكثر ودية في تقييمه لتلك الخاصة بـ حق؛ لقد صاغ موقفًا مناهضًا للسياسة بشكل صريح كبديل لكليهما.^{[بحاجة لمصدر]}

يرجع الفضل إلى Ellul في صياغة عبارة "فكر عالميًا ، واعمل محليًا".^[16] غالبًا ما كان يقول إنه ولد في بوردو بالصدفة ، لكن باختياره قضى كل حياته الأكاديمية تقريبًا هناك.^[17]

في 19 مايو 1994 ، بعد صراع طويل مع المرض ، توفي في منزله في بيساك، على بعد ميل أو ميلين فقط من جامعة بوردو الحرم الجامعي ويحيط به أقرب الناس إليه. كانت زوجته قد توفيت قبل بضع سنوات ، في 16 أبريل 1991.