❞ كتاب العلم يرفض الليبرالية ❝  ⏤ عيد الدويهيس

❞ كتاب العلم يرفض الليبرالية ❝ ⏤ عيد الدويهيس



إن احلمد لله نحمده ونستعينه ونستغفره، ونعوذ بالله من شرور أنفسنا
وسيئات أعمالنا، من يهده الله فال مضل له ومن يضلل فال هادي له، وأشهد
ً أن ال إله إال الله وحده ال شريك له وأن محمدا عبده ورسوله أما بعد،،،
فيأتي كتاب »العلم يرفض الليبرالية« بعد كتاب »الليبرالية الضائعة« والذي
ً تطرقت فيه إلى تعريف الليبرالية وبينت بعضا من مالمحها وما هو املقبول
منها وما هو املرفوض؟ وذكرت أن الليبرالية هي إحدى مدارس العلمانية
كما تطرقت إلى بعض الشبهات عند الليبراليني وكيف نرد عليها؟ أما هذا
الكتاب فقد سلطت األضواء على الليبرالية من ناحية علمية وأثبت أنه
ليس لها فكر محدد املالمح ولم تأت بفكر جديد وال يوجد شيء اسمه
الفكر احلر وبينت خطأ قياس املبادئ واألحداث بالعقول املجردة من العلم
الفكري ألن احلكم على املبادئ يتم من خالل وزنها مبيزان العلم ال العقول
الشخصية كما وضحت أن النظرة العقلية اجلزئية للمبادئ واألحداث ال
تؤدي إلى نتائج صحيحة في كثير من األمور والبد من النظرة الشمولية
املستندة إلى العلم الفكري فكم يقال العقل يقول كذا، ولو أنصفوا لنظروا
لكل ما يقوله العقل ال بعض ما يقول، ومن األمور التي يتبناها الليبراليني
احلرية والدميقراطية والدولة املدنية ووضحت أننا نتفق معهم في كثير من
املعاني واألهداف ولكن توجد هناك بعض االختالفات.



ـ
عيد الدويهيس - ❰ له مجموعة من الإنجازات والمؤلفات أبرزها ❞ العلم يرفض الليبرالية ❝ ❞ العلمانية في ميزان العقل ❝ ❞ من المخطئ في فهم العلمانية ❝ ❞ عجز العقل العلماني ❝ ❞ العلمانية منبع الضياع ❝ ❞ الليبرالية الضائعة ❝ ❱
من مقارنة الأديان فرق ومذاهب وأفكار وردود - مكتبة المكتبة التجريبية.

نبذة عن الكتاب:
العلم يرفض الليبرالية

2008م - 1446هـ


إن احلمد لله نحمده ونستعينه ونستغفره، ونعوذ بالله من شرور أنفسنا
وسيئات أعمالنا، من يهده الله فال مضل له ومن يضلل فال هادي له، وأشهد
ً أن ال إله إال الله وحده ال شريك له وأن محمدا عبده ورسوله أما بعد،،،
فيأتي كتاب »العلم يرفض الليبرالية« بعد كتاب »الليبرالية الضائعة« والذي
ً تطرقت فيه إلى تعريف الليبرالية وبينت بعضا من مالمحها وما هو املقبول
منها وما هو املرفوض؟ وذكرت أن الليبرالية هي إحدى مدارس العلمانية
كما تطرقت إلى بعض الشبهات عند الليبراليني وكيف نرد عليها؟ أما هذا
الكتاب فقد سلطت األضواء على الليبرالية من ناحية علمية وأثبت أنه
ليس لها فكر محدد املالمح ولم تأت بفكر جديد وال يوجد شيء اسمه
الفكر احلر وبينت خطأ قياس املبادئ واألحداث بالعقول املجردة من العلم
الفكري ألن احلكم على املبادئ يتم من خالل وزنها مبيزان العلم ال العقول
الشخصية كما وضحت أن النظرة العقلية اجلزئية للمبادئ واألحداث ال
تؤدي إلى نتائج صحيحة في كثير من األمور والبد من النظرة الشمولية
املستندة إلى العلم الفكري فكم يقال العقل يقول كذا، ولو أنصفوا لنظروا
لكل ما يقوله العقل ال بعض ما يقول، ومن األمور التي يتبناها الليبراليني
احلرية والدميقراطية والدولة املدنية ووضحت أننا نتفق معهم في كثير من
املعاني واألهداف ولكن توجد هناك بعض االختالفات.



ـ .
المزيد..

تعليقات القرّاء:

- مقدمة 7
- ليس حوار الطرشان 9
- اتهامات ال تنتهي 12
- الدميقراطية للجميع 15
- نعم للدولة املدنية 19
- أوهام الفكر اجلديد 22
- قياس بال مسطرة 26
ً - فكرك قدمي جدا 31
- كارثة العقل الشخصي 35
- خرافة الفكر احلر 41
- لم يقل العقل ذلك 47
- استرحت إن كان هذا عقلك 49
- ال لألهداف اجلميلة 51
- أنا ال أمتلك احلقيقة 56
- الليبرالية ومشكلة احلرية 60
- احلرية الليبرالية املسمومة 64
ً - احلياة الشخصية أوال 68
- ماذا عملتم يا إسالميني? 71
- اإلسالميون والسياسة 75
- التخوف من اإلسالميني 78
- الليبراليون والسياسة والعروبة 81
- عالج العقل الليبرالي


إن احلمد لله نحمده ونستعينه ونستغفره، ونعوذ بالله من شرور أنفسنا
وسيئات أعمالنا، من يهده الله فال مضل له ومن يضلل فال هادي له، وأشهد
ً أن ال إله إال الله وحده ال شريك له وأن محمدا عبده ورسوله أما بعد،،،
فيأتي كتاب »العلم يرفض الليبرالية« بعد كتاب »الليبرالية الضائعة« والذي
ً تطرقت فيه إلى تعريف الليبرالية وبينت بعضا من مالمحها وما هو املقبول
منها وما هو املرفوض؟ وذكرت أن الليبرالية هي إحدى مدارس العلمانية
كما تطرقت إلى بعض الشبهات عند الليبراليني وكيف نرد عليها؟ أما هذا
الكتاب فقد سلطت األضواء على الليبرالية من ناحية علمية وأثبت أنه
ليس لها فكر محدد املالمح ولم تأت بفكر جديد وال يوجد شيء اسمه
الفكر احلر وبينت خطأ قياس املبادئ واألحداث بالعقول املجردة من العلم
الفكري ألن احلكم على املبادئ يتم من خالل وزنها مبيزان العلم ال العقول
الشخصية كما وضحت أن النظرة العقلية اجلزئية للمبادئ واألحداث ال
تؤدي إلى نتائج صحيحة في كثير من األمور والبد من النظرة الشمولية
املستندة إلى العلم الفكري فكم يقال العقل يقول كذا، ولو أنصفوا لنظروا
لكل ما يقوله العقل ال بعض ما يقول، ومن األمور التي يتبناها الليبراليني
احلرية والدميقراطية والدولة املدنية ووضحت أننا نتفق معهم في كثير من
املعاني واألهداف ولكن توجد هناك بعض االختالفات.

 

ـ مقارنة اديان

كلية مقارنة الاديان

مقارنة الاديان السماوية

كلية مقارنة الاديان في مصر

تخصص مقارنة الاديان في السعودية

مقارنة الاديان احمد شلبي pdf

كتاب مقارنة الاديان محمد احمد الخطيب pdf

نشأة علم مقارنة الأديان عند المسلمين وعند الغربيين

دبلومة مقارنة الاديان

مقارنة الاديان السماوية

مقارنة بين الاديان السماوية الثلاثة

تعريف الديانات السماوية

بحث عن الاديان السماوية



سنة النشر : 2008م / 1429هـ .
حجم الكتاب عند التحميل : 271.4 كيلوبايت .
نوع الكتاب : pdf.
عداد القراءة: عدد قراءة العلم يرفض الليبرالية

اذا اعجبك الكتاب فضلاً اضغط على أعجبني
و يمكنك تحميله من هنا:

تحميل العلم يرفض الليبرالية
شكرًا لمساهمتكم

شكراً لمساهمتكم معنا في الإرتقاء بمستوى المكتبة ، يمكنكم االتبليغ عن اخطاء او سوء اختيار للكتب وتصنيفها ومحتواها ، أو كتاب يُمنع نشره ، او محمي بحقوق طبع ونشر ، فضلاً قم بالتبليغ عن الكتاب المُخالف:

برنامج تشغيل ملفات pdfقبل تحميل الكتاب ..
يجب ان يتوفر لديكم برنامج تشغيل وقراءة ملفات pdf
يمكن تحميلة من هنا 'http://get.adobe.com/reader/'

المؤلف:
عيد الدويهيس - eyd aldwyhys

كتب عيد الدويهيس ❰ له مجموعة من الإنجازات والمؤلفات أبرزها ❞ العلم يرفض الليبرالية ❝ ❞ العلمانية في ميزان العقل ❝ ❞ من المخطئ في فهم العلمانية ❝ ❞ عجز العقل العلماني ❝ ❞ العلمانية منبع الضياع ❝ ❞ الليبرالية الضائعة ❝ ❱. المزيد..

كتب عيد الدويهيس