❞ كتاب مسند الإمام أحمد ❝  ⏤ أبو بكر الأثرم أحمد بن حنبل

❞ كتاب مسند الإمام أحمد ❝ ⏤ أبو بكر الأثرم أحمد بن حنبل

مسند أحمد المعروف بـ المسند، هو أحد أشهر كتب الحديث النبوي وأوسعها، والتي تحتلّ مكانة متقدمة عند أهل السنّة؛ حيث تعتبر من أمهات مصادر الحديث عندهم، وهو أشهر المسانيد، جعله المحدِّثون في الدرجة الثالثة بعد الصحيحين والسنن الأربعة. يُنسب للإمام أبي عبد الله أحمد بن محمد بن حنبل الشيباني الذهلي (164 هـ - 241 هـ / 780 - 855م)، يحتوي حسب تقديرات المحدثين على ما يقارب 40 ألف حديث نبوي، منها حوالي 10 آلاف مكررة، مُرتَّبة على أسماء الصحابة الذين يروون الأحاديث، حيث رتبه فجعل مرويات كل صحابي في موضع واحد، وعدد الصحابة الذين لهم مسانيد 904 صحابي، وقسَّم الكتاب إلى ثمانية عشر مسندًا، أولها مسند العشرة المُبشرين بالجنة وآخرها مُسند النساء، وفيه الكثير من الأحاديث الصحيحة التي لا توجد في الصحيحين.

كان ابن حنبل يكره التصنيف لأنه يرى أنه لا ينبغي أن ينشغل المسلم بكتاب غير القرآن والسنة، ولكنه آثر أن يكتب الحديث، فانتقى ابن حنبل أحاديث المسند مما سمعه من شيوخه، ليكون للناس حجة ليرجعوا إليه، حيث قال عن مسنده في المقدمة: «عملت هذا الكتاب إماما، إذا اختلفت الناس في سنة رسول الله صلى الله عليه وسلم رجع إليه.»، وقد اختلف العلماء في صحة أحاديث المسند، فمنهم من جزم بأن جميع ما فيه حجة كأبي موسى المديني، ومنهم من ذكر أن فيه الصحيح والضعيف والموضوع كابن الجوزي والحافظ العراقي وابن كثير، ومنهم من ذكر أن فيه الصحيح والضعيف الذي يقرب من الحسن، وليس فيه موضوع مثل ابن تيمية والذهبي وابن حجر العسقلاني وجلال الدين السيوطي، وقد زاد فيه ابنه عبد الله بن أحمد بن حنبل زيادات ليست من رواية أبيه، وتعرف بزوائد عبد الله، وزاد فيه أيضًا أبو بكر القطيعي الذي رواه عن عبد الله عن أبيه زيادات عن غير عبد الله وأبيه.

انتهى ابن حنبل من تأليف المسند سنة 227 هـ أو 228 هـ تقريبًا، حيث ذكر الذهبي في سير أعلام النبلاء أن عبد الله بن أحمد بن حنبل سمع المسند من أبيه في هاتين السنتين. استجمع أحمد مادة مطوَّلة من مشايخه ضمن إقامته في بغداد، ورحلاته إلى بلاد الشام واليمن والحجاز، حتى جمع أكثر من سبعمائة ألف حديث كما أخبر، ويشمل ذلك المرفوع والموقوف والمقطوع وغيره. كان أحمد يجمع المسند فيكتبه في أوراق مفردة ومفرَّقة في أجزاء منفردة، على نحو ما تكون المسودة، وقبل وفاته بادر بإسماعه لأولاده وأهل بيته، ومات قبل تنقيحه وتهذيبه فبقي على حاله، ثم إنَّ ابنه عبد الله أَلْحق به ما يُشاكله، وضمَّ إليه من مسموعاته ما يشابهه، فسمع القطيعي من كتبه النسخة الموجودة حاليًا، وبقي كثير من الأحاديث في الأوراق والأجزاء لم يُظفر بها.
أبو بكر الأثرم أحمد بن حنبل - ❰ له مجموعة من الإنجازات والمؤلفات أبرزها ❞ شرح أصول السنة لإمام أهل السنة ❝ ❞ سؤالات أبى بكر الأثرم لأحمد بن حنبل في الجرح والتعديل وعلل الحديث ويليه مرويات الأثرم عن الإمام أحمد بن حنبل في كتابه السؤالات ❝ ❞ مسند الإمام أحمد ❝ ❞ الملتقط من طاعة الرسول صلى الله عليه وسلم للإمام أحمد بن حنبل ❝ ❞ من كلام الإمام أبي عبد الله أحمد بن حنبل في علل الحديث ومعرفة الرجال العلل ومعرفة الرجال ❝ ❞ المسند للإمام أحمد بن محمد بن حنبل ❝ ❞ مسند الإمام الحافظ أبي عبد الله أحمد بن حنبل ❝ ❞ المسند تحقيق أحمد شاكر وحمزة الزين ❝ ❞ المسند ت أحمد محمد شاكر وحمزة الزين ❝ الناشرين : ❞ مكتبة المعارف للنشر والتوزيع ❝ ❞ دار الحديث - القاهرة ❝ ❞ الفاروق الحديثة للطباعة والنشر ❝ ❞ دار المسير ❝ ❱
من كتب مسانيد الأئمة السنة النبوية الشريفة - مكتبة كتب إسلامية.

نبذة عن الكتاب:
مسند الإمام أحمد

مسند أحمد المعروف بـ المسند، هو أحد أشهر كتب الحديث النبوي وأوسعها، والتي تحتلّ مكانة متقدمة عند أهل السنّة؛ حيث تعتبر من أمهات مصادر الحديث عندهم، وهو أشهر المسانيد، جعله المحدِّثون في الدرجة الثالثة بعد الصحيحين والسنن الأربعة. يُنسب للإمام أبي عبد الله أحمد بن محمد بن حنبل الشيباني الذهلي (164 هـ - 241 هـ / 780 - 855م)، يحتوي حسب تقديرات المحدثين على ما يقارب 40 ألف حديث نبوي، منها حوالي 10 آلاف مكررة، مُرتَّبة على أسماء الصحابة الذين يروون الأحاديث، حيث رتبه فجعل مرويات كل صحابي في موضع واحد، وعدد الصحابة الذين لهم مسانيد 904 صحابي، وقسَّم الكتاب إلى ثمانية عشر مسندًا، أولها مسند العشرة المُبشرين بالجنة وآخرها مُسند النساء، وفيه الكثير من الأحاديث الصحيحة التي لا توجد في الصحيحين.

كان ابن حنبل يكره التصنيف لأنه يرى أنه لا ينبغي أن ينشغل المسلم بكتاب غير القرآن والسنة، ولكنه آثر أن يكتب الحديث، فانتقى ابن حنبل أحاديث المسند مما سمعه من شيوخه، ليكون للناس حجة ليرجعوا إليه، حيث قال عن مسنده في المقدمة: «عملت هذا الكتاب إماما، إذا اختلفت الناس في سنة رسول الله صلى الله عليه وسلم رجع إليه.»، وقد اختلف العلماء في صحة أحاديث المسند، فمنهم من جزم بأن جميع ما فيه حجة كأبي موسى المديني، ومنهم من ذكر أن فيه الصحيح والضعيف والموضوع كابن الجوزي والحافظ العراقي وابن كثير، ومنهم من ذكر أن فيه الصحيح والضعيف الذي يقرب من الحسن، وليس فيه موضوع مثل ابن تيمية والذهبي وابن حجر العسقلاني وجلال الدين السيوطي، وقد زاد فيه ابنه عبد الله بن أحمد بن حنبل زيادات ليست من رواية أبيه، وتعرف بزوائد عبد الله، وزاد فيه أيضًا أبو بكر القطيعي الذي رواه عن عبد الله عن أبيه زيادات عن غير عبد الله وأبيه.

انتهى ابن حنبل من تأليف المسند سنة 227 هـ أو 228 هـ تقريبًا، حيث ذكر الذهبي في سير أعلام النبلاء أن عبد الله بن أحمد بن حنبل سمع المسند من أبيه في هاتين السنتين. استجمع أحمد مادة مطوَّلة من مشايخه ضمن إقامته في بغداد، ورحلاته إلى بلاد الشام واليمن والحجاز، حتى جمع أكثر من سبعمائة ألف حديث كما أخبر، ويشمل ذلك المرفوع والموقوف والمقطوع وغيره. كان أحمد يجمع المسند فيكتبه في أوراق مفردة ومفرَّقة في أجزاء منفردة، على نحو ما تكون المسودة، وقبل وفاته بادر بإسماعه لأولاده وأهل بيته، ومات قبل تنقيحه وتهذيبه فبقي على حاله، ثم إنَّ ابنه عبد الله أَلْحق به ما يُشاكله، وضمَّ إليه من مسموعاته ما يشابهه، فسمع القطيعي من كتبه النسخة الموجودة حاليًا، وبقي كثير من الأحاديث في الأوراق والأجزاء لم يُظفر بها. .
المزيد..

تعليقات القرّاء:

 مسند أحمد كتاب مسند في الحديث النبوي، من أشهر كتب الحديث وأوسعها، يحتوي على ما يزيد على 26 ألف حديث نبوي، وفيه الكثير من الأحاديث الصحيحة التي لا توجد في الصحيحين، وضع الإمام أحمد هذا الكتاب ليكون مرجعاً للمسلمين وإماماً وجعله مرتباً على أسماء الصحابة الذين يروون الأحاديث كما هي طريقة المسانيد، فجاء كتاباً حافلاً كبير الحجم، يبلغ عدد أحاديثه أربعين ألفاً تقريباً، تكرر منها عشرة آلاف حديث ومن أحاديثه ثلاثمائة حديث ثلاثية الإسناد أي بين راويها وبين النبي ثلاثة رواة . وقد رتب كتابه على المسانيد فجعل مرويات كل صحابي في موضع واحد، وعدد الصحابة الذين لهم مسانيد في 904 صحابي.

 

مسند أحمد المعروف بـ المسند، هو أحد أشهر كتب الحديث النبوي وأوسعها، والتي تحتلّ مكانة متقدمة عند أهل السنّة؛ حيث تعتبر من أمهات مصادر الحديث عندهم، وهو أشهر المسانيد، جعله المحدِّثون في الدرجة الثالثة بعد الصحيحين والسنن الأربعة. يُنسب للإمام أبي عبد الله أحمد بن محمد بن حنبل الشيباني الذهلي (164 هـ - 241 هـ / 780 - 855م)، يحتوي حسب تقديرات المحدثين على ما يقارب 40 ألف حديث نبوي، منها حوالي 10 آلاف مكررة، مُرتَّبة على أسماء الصحابة الذين يروون الأحاديث، حيث رتبه فجعل مرويات كل صحابي في موضع واحد، وعدد الصحابة الذين لهم مسانيد 904 صحابي، وقسَّم الكتاب إلى ثمانية عشر مسندًا، أولها مسند العشرة المُبشرين بالجنة وآخرها مُسند النساء، وفيه الكثير من الأحاديث الصحيحة التي لا توجد في الصحيحين.

كان ابن حنبل يكره التصنيف لأنه يرى أنه لا ينبغي أن ينشغل المسلم بكتاب غير القرآن والسنة، ولكنه آثر أن يكتب الحديث، فانتقى ابن حنبل أحاديث المسند مما سمعه من شيوخه، ليكون للناس حجة ليرجعوا إليه، حيث قال عن مسنده في المقدمة: «عملت هذا الكتاب إماما، إذا اختلفت الناس في سنة رسول الله صلى الله عليه وسلم رجع إليه.»، وقد اختلف العلماء في صحة أحاديث المسند، فمنهم من جزم بأن جميع ما فيه حجة كأبي موسى المديني، ومنهم من ذكر أن فيه الصحيح والضعيف والموضوع كابن الجوزي والحافظ العراقي وابن كثير، ومنهم من ذكر أن فيه الصحيح والضعيف الذي يقرب من الحسن، وليس فيه موضوع مثل ابن تيمية والذهبي وابن حجر العسقلاني وجلال الدين السيوطي، وقد زاد فيه ابنه عبد الله بن أحمد بن حنبل زيادات ليست من رواية أبيه، وتعرف بزوائد عبد الله، وزاد فيه أيضًا أبو بكر القطيعي الذي رواه عن عبد الله عن أبيه زيادات عن غير عبد الله وأبيه.

انتهى ابن حنبل من تأليف المسند سنة 227 هـ أو 228 هـ تقريبًا، حيث ذكر الذهبي في سير أعلام النبلاء أن عبد الله بن أحمد بن حنبل سمع المسند من أبيه في هاتين السنتين. استجمع أحمد مادة مطوَّلة من مشايخه ضمن إقامته في بغداد، ورحلاته إلى بلاد الشام واليمن والحجاز، حتى جمع أكثر من سبعمائة ألف حديث كما أخبر، ويشمل ذلك المرفوع والموقوف والمقطوع وغيره. كان أحمد يجمع المسند فيكتبه في أوراق مفردة ومفرَّقة في أجزاء منفردة، على نحو ما تكون المسودة، وقبل وفاته بادر بإسماعه لأولاده وأهل بيته، ومات قبل تنقيحه وتهذيبه فبقي على حاله، ثم إنَّ ابنه عبد الله أَلْحق به ما يُشاكله، وضمَّ إليه من مسموعاته ما يشابهه، فسمع القطيعي من كتبه النسخة الموجودة حاليًا، وبقي كثير من الأحاديث في الأوراق والأجزاء لم يُظفر بها. 

 

تعريف الحديث النبوي الشريف لغة واصطلاحا pdf

تحميل موسوعة الحديث النبوي الشريف

حديث شريف عن الرسول

الحديث القدسي

انواع الحديث

حديث شريف قصير

الحديث الصحيح

حديث عن الرسول



حجم الكتاب عند التحميل : 500 كيلوبايت .
نوع الكتاب : pdf.
عداد القراءة: عدد قراءة مسند الإمام أحمد

اذا اعجبك الكتاب فضلاً اضغط على أعجبني
و يمكنك تحميله من هنا:

تحميل مسند الإمام أحمد
شكرًا لمساهمتكم

شكراً لمساهمتكم معنا في الإرتقاء بمستوى المكتبة ، يمكنكم االتبليغ عن اخطاء او سوء اختيار للكتب وتصنيفها ومحتواها ، أو كتاب يُمنع نشره ، او محمي بحقوق طبع ونشر ، فضلاً قم بالتبليغ عن الكتاب المُخالف:

برنامج تشغيل ملفات pdfقبل تحميل الكتاب ..
يجب ان يتوفر لديكم برنامج تشغيل وقراءة ملفات pdf
يمكن تحميلة من هنا 'http://get.adobe.com/reader/'

المؤلف:
أبو بكر الأثرم أحمد بن حنبل - Abu Bakr Al Athram Ahmed bin Hanbal

كتب أبو بكر الأثرم أحمد بن حنبل ❰ له مجموعة من الإنجازات والمؤلفات أبرزها ❞ شرح أصول السنة لإمام أهل السنة ❝ ❞ سؤالات أبى بكر الأثرم لأحمد بن حنبل في الجرح والتعديل وعلل الحديث ويليه مرويات الأثرم عن الإمام أحمد بن حنبل في كتابه السؤالات ❝ ❞ مسند الإمام أحمد ❝ ❞ الملتقط من طاعة الرسول صلى الله عليه وسلم للإمام أحمد بن حنبل ❝ ❞ من كلام الإمام أبي عبد الله أحمد بن حنبل في علل الحديث ومعرفة الرجال العلل ومعرفة الرجال ❝ ❞ المسند للإمام أحمد بن محمد بن حنبل ❝ ❞ مسند الإمام الحافظ أبي عبد الله أحمد بن حنبل ❝ ❞ المسند تحقيق أحمد شاكر وحمزة الزين ❝ ❞ المسند ت أحمد محمد شاكر وحمزة الزين ❝ الناشرين : ❞ مكتبة المعارف للنشر والتوزيع ❝ ❞ دار الحديث - القاهرة ❝ ❞ الفاروق الحديثة للطباعة والنشر ❝ ❞ دار المسير ❝ ❱. المزيد..

كتب أبو بكر الأثرم أحمد بن حنبل
الناشر:
دار الحديث - القاهرة
كتب  دار الحديث - القاهرة ❰ ناشرين لمجموعة من المؤلفات أبرزها ❞ فقه السنة ❝ ❞ الدر الثمين والمورد المعين شرح المرشد المعين على الضروري من علوم الدين ❝ ❞ الشفا بتعريف حقوق المصطفى (ط. دار الحديث) ❝ ❞ جامع مسانيد صحيح الإمام البخاري ❝ ❞ الترغيب والترهيب ❝ ❞ دليل الفالحين لطرق رياض الصالحين ❝ ❞ المغني ويليه الشرح الكبير (ط. المنار) ❝ ❞ اللباب فى شرح الكتاب ❝ ❞ الصحاح تاج اللغة وصحاح العربية مرتبا ترتيبا ألفبائيا وفق أوائل الحروف (ط.الحديث) ❝ ❞ رسائل المقريزي ❝ ومن أبرز المؤلفين : ❞ محمد ابن قيم الجوزية ❝ ❞ علي بن نايف الشحود ❝ ❞ أبو الفرج عبد الرحمن بن الجوزي ❝ ❞ الامام احمد ابن حنبل ❝ ❞ محمد بن علي الشوكاني ❝ ❞ الحافظ ابن كثير ❝ ❞ القاضي عياض ❝ ❞ السيد سابق ❝ ❞ تقى الدين أبى العباس أحمد بن على المقريزى ❝ ❞ أبو الحسن الماوردي ❝ ❞ عبد الله بن قدامة المقدسي ❝ ❞ محمد فؤاد عبد الباقي ❝ ❞ الترمذي ❝ ❞ الخطيب التبريزي ❝ ❞ أبو الحسن الدارقطني ❝ ❞ أبو بكر الأثرم أحمد بن حنبل ❝ ❞ أبو نعيم الأصبهاني ❝ ❞ محمد عبد الخالق عضيمة ❝ ❞ محمد بن يعقوب الفيروزآبادي مجد الدين ❝ ❞ محمد بن أحمد ميارة المالكي ❝ ❞ إسماعيل بن حماد الجوهري أبو نصر ❝ ❞ ابن علان ، محمد علي بن محمد علان ❝ ❞ معتز أحمد عبد الفتاح ❝ ❞ إسماعيل الأصبهاني ❝ ❞ محمد إبراهيم الحفناوي ❝ ❞ جلال الدين المحلى جلال الدين السيوطي ❝ ❞ جلال الدين عبد الرحمن السيوطي عبد الرؤرف بن محمد المناوي ❝ ❞ عبد الغني الدمشقي الحنفي ❝ ❞ يحيى مراد ❝ ❞ محمد عبد العاطي محمد علي ❝ ❞ الإمام السيوطى ❝ ❞ محمد فؤاد عبدالباقي ❝ ❞ ابن حجر الهيتمي النووي ❝ ❞ ابي الفضل السعودي المالكي ❝ ❞ بهاء الدين عبد الرحمن بن إبراهيم المقدسي ❝ ❞ يزيد بن أبي حبيب سويد الأزدي ❝ ❞ عفان بن مسلم بن عبد الله الباهلى، أبو عثمان الصفار البصرى، مولى عزرة بن ثابت الأنصارى ❝ ❱.المزيد.. كتب دار الحديث - القاهرة