❞ كتاب الطاغية ❝  ⏤ د. إمام عبد الفتاح إمام

❞ كتاب الطاغية ❝ ⏤ د. إمام عبد الفتاح إمام

دراسة فلسفية لصور من الاستبداد السياسى كتاب الطاغية كتاب الطاغية

تأليف : إمام عبد الفتاح إمام

الناشر : المجلس الوطني للثقافة والفنون والآداب

نبذة عن الكتاب :


هذا كتاب يذهب فيه صاحبه إلى أن تخلف المجتمعات الشرقية بصفة خاصة، والمجتمعات الإسلامية بصفة عامة يعود أساساً إلى النظام السياسي الاستبدادي الذي ران على صدور الناس ردحاً طويلاً من الزمن ولا يكمن الحل في السلوك الأخلاقي الجيد، أو التدين الحق بقدر ما يكمن في ظهور الشخصية الإنسانية المتكاملة التي نالت جميع حقوقها السياسية كاملة غير منقوصة، واعترف المجتمع بقيمتها وكرامتها الإنسانية، فالأخلاق الجيدة والتدين الحق نتائج مترتبة على النظام السياسي الجيد لا العكس. وهو يستعرض نماذج من صور الطغيان، مع التركيز على الاستبداد الشرقي الشهير. الذي سرق فيه الحاكم وعي الناس عندما أحالهم إلى قطيع من الغنم ليس له سوى وعي ذو اتجاه واحد، كما يقترح حلاً بسيطاً يكسبنا مناعة ضد الطاغية، ويمكننا من الإفلات من قبضته الجهنمية، ويقضي على الانقلابات العسكرية التي أصبحت من سمات المجتمعات المتخلفة وحدها. وهذا الحل هو التطبيق الدقيق للديمقراطية. بحيث تتحول قيمها إلى سلوك يومي يمارسه المواطن على نحو طبيعي وبغير افتعال.

إقتباسات

“لا جدال في أن انفصام الشخصية الظاهر جدا في الشخصية الشرقية جاء نتيجة لحكم الطاغية الذي يعتمد كما رأينا مرارا علي مبدأ الخوف وبث الرعب في قلوب الناس, فلا يستطيع أحد أن ينتقد أو يناقش ولا أن يفكر بصوت مسموع, فيلجأ إلي الرياء والنفاق والتملق في الظاهر, ولايفصح عما بداخله إلا إذا اختلي بصحبة يثق فيها, وهكذا يعتاد أن تكون له شخصية ظاهرة علنية هي التي تقول "نعم" بصفة مستمرة, وشخصية خفية مستترة يمكن أن تقول "لا" في أوقات خاصة!
سوف ينعكس هذا الانقسام في جميع سلوك الفرد وتصرفاته بحيث يكون نمطا للشخصية: فتراه أولا يهتم بالشكل دون الجوهر, فيكون تدينه زائفا لا يأخذ من الدين سوي جانبه الظاهري السهل ويترك الجوهر الذي يتجلي في الصدق والإخلاص والأمانة والتعاون والضمير والعدل والإحسان.. . إلخ. وتراه ثانيا يفصل نفسه عن وطنه: فالحكومة والشرطة والصحافة شيء ومصلحته هو الخاصة واهتماماته شيء اخر. وهذة القسمة راجعة إلي أنه لم يشترك في حكم بلاده, ولا في تشريع القوانين التي يخضع لها, ولا في إعداد الخطة التي يسير عليها.. .إلخ

د. إمام عبد الفتاح إمام - ❰ له مجموعة من الإنجازات والمؤلفات أبرزها ❞ الطاغية ❝ ❞ أرسطو لـ روبرت ودفين وجودي جروفس ❝ ❞ معجم ديانات وأساطير العالم ❝ ❞ أفلاطون والمرأة ❝ ❞ الأخلاق و السياسة دراسة في فلسفة الحكم ❝ ❞ تطور الجدل بعد هيجل المجلد الثالث جدل الإنسان ❝ ❞ المنهج الجدلي عند هيجل دراسة لمنطق هيجل ❝ ❞ تطور الجدل بعد هيجل المجلد الاول جدل الفكر ❝ ❞ مدخل إلى الميتافيزيقا - مع ترجمة للكتب الخمسة الأولى من ميتافيزيقا أرسطو ❝ الناشرين : ❞ دار نهضة مصر للطباعة والنشر والتوزيع ❝ ❞ دار التنوير للطباعة والنشر ❝ ❞ المجلس الوطني للثقافة والفنون والآداب ❝ ❞ المجلس الأعلى للثقافة ❝ ❱
من كتب الادب والتراث أدبية متنوعة - مكتبة الكتب والموسوعات العامة.

نبذة عن الكتاب:
الطاغية

1994م - 1445هـ
دراسة فلسفية لصور من الاستبداد السياسى كتاب الطاغية كتاب الطاغية

تأليف : إمام عبد الفتاح إمام

الناشر : المجلس الوطني للثقافة والفنون والآداب

نبذة عن الكتاب :


هذا كتاب يذهب فيه صاحبه إلى أن تخلف المجتمعات الشرقية بصفة خاصة، والمجتمعات الإسلامية بصفة عامة يعود أساساً إلى النظام السياسي الاستبدادي الذي ران على صدور الناس ردحاً طويلاً من الزمن ولا يكمن الحل في السلوك الأخلاقي الجيد، أو التدين الحق بقدر ما يكمن في ظهور الشخصية الإنسانية المتكاملة التي نالت جميع حقوقها السياسية كاملة غير منقوصة، واعترف المجتمع بقيمتها وكرامتها الإنسانية، فالأخلاق الجيدة والتدين الحق نتائج مترتبة على النظام السياسي الجيد لا العكس. وهو يستعرض نماذج من صور الطغيان، مع التركيز على الاستبداد الشرقي الشهير. الذي سرق فيه الحاكم وعي الناس عندما أحالهم إلى قطيع من الغنم ليس له سوى وعي ذو اتجاه واحد، كما يقترح حلاً بسيطاً يكسبنا مناعة ضد الطاغية، ويمكننا من الإفلات من قبضته الجهنمية، ويقضي على الانقلابات العسكرية التي أصبحت من سمات المجتمعات المتخلفة وحدها. وهذا الحل هو التطبيق الدقيق للديمقراطية. بحيث تتحول قيمها إلى سلوك يومي يمارسه المواطن على نحو طبيعي وبغير افتعال.

إقتباسات

“لا جدال في أن انفصام الشخصية الظاهر جدا في الشخصية الشرقية جاء نتيجة لحكم الطاغية الذي يعتمد كما رأينا مرارا علي مبدأ الخوف وبث الرعب في قلوب الناس, فلا يستطيع أحد أن ينتقد أو يناقش ولا أن يفكر بصوت مسموع, فيلجأ إلي الرياء والنفاق والتملق في الظاهر, ولايفصح عما بداخله إلا إذا اختلي بصحبة يثق فيها, وهكذا يعتاد أن تكون له شخصية ظاهرة علنية هي التي تقول "نعم" بصفة مستمرة, وشخصية خفية مستترة يمكن أن تقول "لا" في أوقات خاصة!
سوف ينعكس هذا الانقسام في جميع سلوك الفرد وتصرفاته بحيث يكون نمطا للشخصية: فتراه أولا يهتم بالشكل دون الجوهر, فيكون تدينه زائفا لا يأخذ من الدين سوي جانبه الظاهري السهل ويترك الجوهر الذي يتجلي في الصدق والإخلاص والأمانة والتعاون والضمير والعدل والإحسان.. . إلخ. وتراه ثانيا يفصل نفسه عن وطنه: فالحكومة والشرطة والصحافة شيء ومصلحته هو الخاصة واهتماماته شيء اخر. وهذة القسمة راجعة إلي أنه لم يشترك في حكم بلاده, ولا في تشريع القوانين التي يخضع لها, ولا في إعداد الخطة التي يسير عليها.. .إلخ


.
المزيد..

تعليقات القرّاء:

 

دراسة فلسفية لصور من الاستبداد السياسى


كتاب الطاغية

 دراسة فلسفية لصور من الاستبداد السياسى                         كتاب الطاغية  كتاب الطاغية 

تأليف :  إمام عبد الفتاح إمام

الناشر : المجلس الوطني للثقافة والفنون والآداب

نبذة عن الكتاب :


 فصول الكتاب التسعة في اتجاه آخر، يبدأه بفصل في ضرورة السلطة، قبل أن يتناول تأليه الحاكم في الشرق القديم، ومن ثم يخصص فصل لما أسماه عائلة الطغيان، ويقصد بذلك العائلة اللغوية والمفهومية مثل الطغيان، الاستبداد، الدكتاتورية، الشمولية، السلطة المطلقة، الأوتوقراطية، والمستبد المستنير، بعد تجاوز المفاهيم يركز المؤلف على الطاغية عند أفلاطون حسب تجربة أفلاطون مع ديونسيوس، ثم على الطاغية حسب أرسطو، قبل أن ينتقل إلى الطغيان حسب الفكر المسيحي، ومن ثم حسب العالم الإسلامي وتجربة المسلمين المريرة والممتدة إلى أيامنا هذه مع الطغاة، ويختتم بفصلين أحدهما يخصصه لتجربة أوروبا وفكر فلاسفتها في الانعتاق من الطغيان من خلال الديموقراطية، والآخر لمحاولة تفسير الطغيان الشرقي من خلال نظريتي فيتفوجل التي ترتكز على نشوء الأنظمة المستبدة والقمعية بسبب أن المجتمعات كانت زراعية على ضفاف أنهار، وهذا يعني أنها تحتاج إلى دولة قوية تنظم الري، وتنشأ السدود التي تحفظ البلاد من الفيضانات، النظرية الأخرى كانت السادومازوخية وهي نظرية نفسية، تفترض أن سبب خضوع الشعوب الشرقية لطغاتها هي علاقة سادي مع مازوخيين، وهي نظرية لا أفهم كيف يجوز تطبيقها على نطاق واسع بهذا الشكل، أي على مستوى مجتمعات، وعصور مختلفة !!!

إقتباسات

“لا جدال في أن انفصام الشخصية الظاهر جدا في الشخصية الشرقية جاء نتيجة لحكم الطاغية الذي يعتمد كما رأينا مرارا علي مبدأ الخوف وبث الرعب في قلوب الناس, فلا يستطيع أحد أن ينتقد أو يناقش ولا أن يفكر بصوت مسموع, فيلجأ إلي الرياء والنفاق والتملق في الظاهر, ولايفصح عما بداخله إلا إذا اختلي بصحبة يثق فيها, وهكذا يعتاد أن تكون له شخصية ظاهرة علنية هي التي تقول "نعم" بصفة مستمرة, وشخصية خفية مستترة يمكن أن تقول "لا" في أوقات خاصة!
سوف ينعكس هذا الانقسام في جميع سلوك الفرد وتصرفاته بحيث يكون نمطا للشخصية: فتراه أولا يهتم بالشكل دون الجوهر, فيكون تدينه زائفا لا يأخذ من الدين سوي جانبه الظاهري السهل ويترك الجوهر الذي يتجلي في الصدق والإخلاص والأمانة والتعاون والضمير والعدل والإحسان.. . إلخ. وتراه ثانيا يفصل نفسه عن وطنه: فالحكومة والشرطة والصحافة شيء ومصلحته هو الخاصة واهتماماته شيء اخر. وهذة القسمة راجعة إلي أنه لم يشترك في حكم بلاده, ولا في تشريع القوانين التي يخضع لها, ولا في إعداد الخطة التي يسير عليها.. .إلخ 


كتاب الطاغية
الطاغية دراسة فلسفية لصور من الإستبداد السياسي pdf

صناعة الطاغية pdf

الطاغية في القرآن

الطاغية مسلسل

تحميل كتاب بلاغ الى طاغية pdf

الطاغية تويتر

 



سنة النشر : 1994م / 1415هـ .
حجم الكتاب عند التحميل : 845.3 كيلوبايت .
نوع الكتاب : pdf.
عداد القراءة: عدد قراءة الطاغية

اذا اعجبك الكتاب فضلاً اضغط على أعجبني
و يمكنك تحميله من هنا:

تحميل الطاغية
شكرًا لمساهمتكم

شكراً لمساهمتكم معنا في الإرتقاء بمستوى المكتبة ، يمكنكم االتبليغ عن اخطاء او سوء اختيار للكتب وتصنيفها ومحتواها ، أو كتاب يُمنع نشره ، او محمي بحقوق طبع ونشر ، فضلاً قم بالتبليغ عن الكتاب المُخالف:

برنامج تشغيل ملفات pdfقبل تحميل الكتاب ..
يجب ان يتوفر لديكم برنامج تشغيل وقراءة ملفات pdf
يمكن تحميلة من هنا 'http://get.adobe.com/reader/'

المؤلف:
د. إمام عبد الفتاح إمام - Dr.. Imam Abdul Fattah Imam

كتب د. إمام عبد الفتاح إمام ❰ له مجموعة من الإنجازات والمؤلفات أبرزها ❞ الطاغية ❝ ❞ أرسطو لـ روبرت ودفين وجودي جروفس ❝ ❞ معجم ديانات وأساطير العالم ❝ ❞ أفلاطون والمرأة ❝ ❞ الأخلاق و السياسة دراسة في فلسفة الحكم ❝ ❞ تطور الجدل بعد هيجل المجلد الثالث جدل الإنسان ❝ ❞ المنهج الجدلي عند هيجل دراسة لمنطق هيجل ❝ ❞ تطور الجدل بعد هيجل المجلد الاول جدل الفكر ❝ ❞ مدخل إلى الميتافيزيقا - مع ترجمة للكتب الخمسة الأولى من ميتافيزيقا أرسطو ❝ الناشرين : ❞ دار نهضة مصر للطباعة والنشر والتوزيع ❝ ❞ دار التنوير للطباعة والنشر ❝ ❞ المجلس الوطني للثقافة والفنون والآداب ❝ ❞ المجلس الأعلى للثقافة ❝ ❱. المزيد..

كتب د. إمام عبد الفتاح إمام
الناشر:
المجلس الوطني للثقافة والفنون والآداب
كتب المجلس الوطني للثقافة والفنون والآدابأنشئ المجـلس الوطني للثقافة والفنون والآداب بمـرسوم أميـري صدر بتاريخ 17 يوليو 1973 لتأخذ الدولة على عاتقها الدور الرئيسي في عملية التنمية الفكرية والثقافية والفنية ضمن رؤية واضحة تعمل على رعاية الثقافة والفنون والنهوض بها وإفساح المجال أمام الاتصال والتواصل مع الثقافة العربية والعالمية والمجلـس الـوطني هو هيئة مستقـلة تابعة للدولة، تعمـل على تهـيئة المنـاخ المـناسب للابداع الثقافي والفني وتنمية النشاطات الثقافية على أوسع نطاق، ويتمتع المجلس باستقلال مالي وإداري ومسؤوليات ثقافية واسعة تجعله عملياً أقرب إلى وزارات الثقافة في الدول الأخرى. وتمثل الامانة العامة للمجلس الاداة التنفيذية المسؤولة عن تطبيق سياسته وخططه ومشاريعه على الساحتين العربية والخارجية ويشرف الامين العام للمجلس على أجهزة المجلس ويضع أنظمتها ويدير شؤونها الفنية والادارية والمالية. ويـرأس المجلس الوطني للثقافة والفنون والآداب مـعالي وزير الاعلام ويضـم في عضويته ممثلـين عن بعـض الجـهات الحكومية وشخصيات ادبية وثقافية وفنية. ❰ ناشرين لمجموعة من المؤلفات أبرزها ❞ الإبداع العام والخاص ❝ ❞ أسرار النوم ❝ ❞ الاكتئاب مرض كل عصر ❝ ❞ العبقرية - تاريخ الفكرة ❝ ❞ الذكاء الإنساني ❝ ❞ مرض القلق ❝ ❞ العلاج السلوكى للطفل ❝ ❞ حكمة الغرب ❝ ❞ في نظرية الرواية ❝ ❞ المساجد ❝ ومن أبرز المؤلفين : ❞ محمد طه ❝ ❞ عبد الرحمن بدوى ❝ ❞ حسين مؤنس ❝ ❞ الجاحظ ❝ ❞ ابن خلدون ❝ ❞ محمد حسين هيكل ❝ ❞ برتراند راسل ❝ ❞ عبد الستار ابراهيم ❝ ❞ إبراهيم ناجى ❝ ❞ إريك فروم ❝ ❞ قاسم عبده قاسم ❝ ❞ جون كينيث جالبريت ❝ ❞ جون ديوي ❝ ❞ عبد الملك مرتاض ❝ ❞ كارل ساجان ❝ ❞ عبد السلام الترمانيني ❝ ❞ د. إمام عبد الفتاح إمام ❝ ❞ دافيد شيهان ❝ ❞ محمد سعيد صباريني ❝ ❞ هربرت أ. شيللر ❝ ❞ فهمي هويدي ❝ ❞ ناهدة البقصمي ❝ ❞ جوته ❝ ❞ فرانسيس كريك ❝ ❞ الكندر بوربولي ❝ ❞ ستيفن روز و آخرين ❝ ❞ د. مجيد مسعود ❝ ❞ محمد بهي الدين عرجون ❝ ❞ جيمز ماكبرايد ❝ ❞ رولان أومنيس ❝ ❞ فلاديمير كارتسيف ❝ ❞ عبد الله ابراهيم ❝ ❞ راي كروزير ❝ ❞ عواطف عبد الرحمن ❝ ❞ د. أحمد محمد عبد الخالق ❝ ❞ إيزابيل إبراهاردت ❝ ❞ د. رمزي زكي ❝ ❞ كيث وايتلام ❝ ❞ هاريسنياي , هتون ❝ ❞ د سوزانا ميلر ❝ ❞ عبد الرحمن بن دويب ❝ ❞ ستيفن هوكنج ❝ ❞ مجموعة من المؤلفين ❝ ❞ محمد حسن عبدالله ❝ ❞ بنيلوبى مرى ❝ ❞ شاهر آغا ❝ ❞ فايز قنطار ❝ ❞ د. عبد الله عبد الرزاق إبراهيم ❝ ❞ عبد العزيز بن عبد الجليل ❝ ❞ يحيى بن خلدون ❝ ❞ علي خليفة الكواري ❝ ❞ إى إتش غومبريتش ❝ ❞ عبد القادر القحطاني ❝ ❞ فرانك كلوز ❝ ❞ محمد الصالح بن العنتري ❝ ❞ عبد العليم عبد الرحمن خضر ❝ ❞ محمد شريف الإسكندراني ❝ ❞ محمد عماد الدين اسماعيل ❝ ❞ بيتر تيلور ❝ ❞ د . آمال السبكي ❝ ❞ د. محمد فتحى عوض الله ❝ ❞ يو هوا ❝ ❞ الكندرو روشكا ❝ ❞ أوليفر ليمان ❝ ❞ روبين ميريديث ❝ ❞ كريستوفر مارلو ❝ ❞ د. محمد السيد سعيد ❝ ❞ بنانا يوشيموتو ❝ ❞ ماري وين و عبدالفتاح الصبحي ❝ ❞ حسن محمد وجيه ❝ ❞ توف جانسون ❝ ❞ محمد جاسم الخليفي ❝ ❞ جيمس تريفيل ❝ ❞ صلاح محمد الجيدة ❝ ❞ ماريا لويزا برنيرى ❝ ❞ د/ سعود يوسف عياش ❝ ❞ سام تريمان ❝ ❞ د. حسن نافعة - كليفورد بوزورث ❝ ❞ غاي دويتشر ❝ ❞ عبد العزيز عبد الجليل ❝ ❞ د. عبدالله إبراهيم ❝ ❞ تيمونز ريبورتس ❝ ❞ عبد الرحمن محمد القعود ❝ ❞ جيروم كيغان ❝ ❞ د. حسن طه نجم ❝ ❞ الدكتور مكارم الغمرى ❝ ❞ غيرترود هيملفارب ❝ ❞ يمنى طريف الخولي ❝ ❞ عبدة بدوي ❝ ❞ آرثر ميلر ❝ ❞ على الراعى ❝ ❞ مونيكا على ❝ ❞ دين كيث سيمنتون ❝ ❞ دينيس لويد ❝ ❞ جون ماكليش ❝ ❞ هنري برونل ❝ ❞ د. عبد الحميد حلمي الجزار _ و محمد عبد المنعم صقر ❝ ❞ ديبورا ليفي ❝ ❞ دافيد فونكينوس ❝ ❞ عبد الباسط عبد المعطي ❝ ❞ د. فؤاد مرسى ❝ ❞ روبين دايفيد ❝ ❞ جوهان جيتة ❝ ❞ تنغ - هسينغ يى ❝ ❞ جوليان بارنز ❝ ❞ تشنوا أشيبى ❝ ❞ مريم عبدالله النعيمى ❝ ❞ لطيفة مبارك السليطى ❝ ❞ ب.س. لويد ❝ ❞ كارل ساغان ❝ ❞ تحسين يوجل ❝ ❞ مهند مصطفى ❝ ❞ وليام سارويان ❝ ❞ كافين رايلي ❝ ❞ فلاديمير هلباتش ❝ ❞ مايك كرانغ ❝ ❞ جفري بارندر ❝ ❞ وهب احمد رومية ❝ ❞ مولوين مير شنت وكليفورد ليتش ❝ ❞ فرانسو دو كوريل ❝ ❞ إ.إ.رايس ❝ ❞ ريجينا الشريف ❝ ❞ د. جون ج. تايلور ❝ ❞ نبيل علي ❝ ❞ دكتور إحسان عباس ❝ ❞ ايرنست همنغواى ❝ ❞ عبد السلام إبراهيم ❝ ❞ لاهاي عبد الحسين ❝ ❞ عبد الرحمن البدوى ❝ ❞ جوزيف ماريا بوتشينسكي ❝ ❞ توماس هايلاند إريكسن ❝ ❱.المزيد.. كتب المجلس الوطني للثقافة والفنون والآداب