❞ كتاب الآثار المروية في صفة المعية ❝  ⏤ محمد بن خليفة التميمي

❞ كتاب الآثار المروية في صفة المعية ❝ ⏤ محمد بن خليفة التميمي

المقدمة

إن الحمد لله نحمده ونستعينه ونستغفره، ونعوذ بالله من شرور أنفسنا، وسيئات أعمالنا، من يهده الله فلا مضل له، ومن يضلل فلا هادي له، وأشهد أن لا إله إلا الله وحده لا شريك له، وأشهد أن محمدا عبده ورسوله وأمينه على وحيه، وحجته على عباده، وخيرته من خلقه، صلى الله عليه وعلى آله وصحبه وسلم تسليما كثيرا.

وبعد:

فإن الإيمان بأسماء الله وصفاته شطر باب الإيمان بالله عز وجل، ذلك أن الإيمان بالله إنما يتحقق بأمرين هما:

أولا: توحيد الله في أسمائه وصفاته وأفعاله وهذا ما يسمى بالتوحيد العلمي الخبري.

ثانيا: توحيد الله في عبادته وحده لا شريك له، وهذا ما يسمى بالتوحيد الإرادي الطلبي.

وكلا التوحيدين لابد لتحقيقهما من الرجوع إلى كتاب الله وسنة رسوله صلى الله عليه وسلم وفهم السلف الصالح رضوان الله عليهم؛ حتى تسلم للمسلم عقيدته التي هي مصدر فلاحه وسبب سعادته في الدنيا والآخرة.

هذا وإن العلم بأسماء الله وصفاته وأفعاله أجل العلوم وأشرفها وأعظمها، بل هو أصلها كلها فعلى أساس العلم الصحيح بالله وبأسمائه وصفاته يقوم الإيمان الصحيح وتنبني مطالب الرسالة جميعها، فهذا التوحيد أساس الهداية والإيمان وأصل الدين الذي يقوم عليه، ولذلك فإنه لا يتصور إيمان صحيح ممن لا يعرف ربه، فهذه المعرفة لازمة لانعقاد أصل الإيمان، وهي مهمة جدا للمؤمن لشدة حاجته إليها لسلامة قلبه وصلاح معتقده واستقامة عمله؛ وهي التي توجب للعبد التمييز بين الإيمان والكفر، والتوحيد والشرك، والإقرار والتعطيل، وتنزيه الرب عما لا يليق به، ووصفه بما هو أهله من الجلال والإكرام؛ وذلك يتم كما هو معلوم بتدبر كلام الله تعالى وما تعرف به سبحانه إلى عباده على ألسنة رسله من أسمائه وصفاته وأفعاله، وما نزه نفسه عنه مما لا ينبغي له ولا يليق به سبحانه.

ولما كانت صفة المعية إحدى الصفات الثابتة لله تعالى كما دلت على ذلك الآيات القرآنية، والأحاديث النبوية، والآثار السلفية؛ فقد أحببت أن أجمع النصوص المروية في ذلك لتقرير هذه الصفة ولتوضيح المسائل المتعلقة بها من جهة، والرد على شبهات المخالفين التي أثيرت حولها من جهة أخرى.

ومما دفعني للكتابة في هذا الموضوع ما أسمعه من بعض الشبه التي تثار بين الحين والآخر حول آيات المعية من قبل أتباع أهل الكلام الذين لا يعتمدون في هذا الباب أصلا على النصوص الشرعية، ولكنهم حاولوا التمسك بآيات المعية في إنكارهم وردهم لصفة العلو زعما منهم أن آيات المعية تدل على أن الله بذاته في كل مكان.

وقد لبسوا بذلك على بعض من ليس له بصيرة ولا علم بالمأثور عن السلف في هذه المسألة، فظنوا أن هناك تعارضا بين النصوص؛ أو أن النصوص تشهد بصحة قول أهل الكلام وزعمهم الفاسد.

فإزالة لتلك الشبه، ودفعا لها، وإحقاقا للحق الذي هو أحق أن يتبع، أدلي بدلوي وأقدم هذه الخدمة للحق وطالبيه، والتي تتمثل في جمع شتات الآثار والمباحث والقضايا المتعلقة بهذه المسألة، ليسهل على طلاب العلم الإطلاع عليها بأيسر طريق وأقل مؤنة.

وقد سرت في هذا البحث وفق الخطة التالية.

المقدمة.

المطلب الأول: آيات المعية.

المطلب الثاني: أقوال السلف في تفسير آيات المعية العامة.

المطلب الثالث: أقوال السلف التي تجمع بين صفتي العلو والمعية.

المطلب الرابع: أقوال الناس في صفة المعية.

وختمت البحث بخاتمة. ذكرت فيها نتائج البحث.

وقد ركزت في ثنايا بحثي هذا على تتبع الآثار الواردة عن سلف هذه الأمة في هذه المسألة واستخراجها من كتب المأثور، وترتيبها الترتيب الزمني حسب وفاياتهم، ومع ما في هذا العمل من الجهد والتعب الذي يستدعيه التنقيب في ثنايا كتب المأثور عن هذه الأقوال إلا أن الفائدة الحاصلة من وراء ذلك أعظم وأكبر، وذلك من وجهين:

الأول: بيان الحق في هذه المسألة من خلال ذكر أقوال الأئمة في مسألة المعية، بحيث يقف القارئ الكريم على أقوال الأئمة من علماء هذه الأمة في صفة المعية وتفسيرهم للآيات والنصوص الواردة فيها وبيان فهمهم لها.

ففي هذا الصنيع تجلية للحق وإعانة لطالبيه على فهمه والتمسك به.




محمد بن خليفة التميمي - ❰ له مجموعة من الإنجازات والمؤلفات أبرزها ❞ محمد بن عثمان بن أبي شيبة وكتابه العرش دراسة وتحقيق ❝ ❞ الآثار المروية في صفة المعية ❝ ❞ معتقد أهل السنة والجماعة في توحيد الأسماء والصفات ❝ ❞ معتقد أهل السنة والجماعة في أسماء الله الحسنى ❝ ❞ محمد بن عثمان بن أبي شيبة وه العرش دراسة وتحقيق ❝ ❞ مقالة التعطيل والجعد بن درهم ❝ ❞ مواقف الطوائف من توحيد الأسماء والصفات ❝ ❞ طالب العلم بين أمانة التحمل ومسؤولية الأداء ❝ ❞ مقدمات في علم مقالات الفرق ❝ الناشرين : ❞ موقع دار الإسلام ❝ ❞ مكتبة الرشد ❝ ❞ مكتب الدعوة بالربوة ❝ ❞ دار أضواء السلف ❝ ❞ مكتبة غراس للنشر والتوزيع ❝ ❱
من توحيد الأسماء والصفات - مكتبة .

نبذة عن الكتاب:
الآثار المروية في صفة المعية

2002م - 1446هـ
المقدمة

إن الحمد لله نحمده ونستعينه ونستغفره، ونعوذ بالله من شرور أنفسنا، وسيئات أعمالنا، من يهده الله فلا مضل له، ومن يضلل فلا هادي له، وأشهد أن لا إله إلا الله وحده لا شريك له، وأشهد أن محمدا عبده ورسوله وأمينه على وحيه، وحجته على عباده، وخيرته من خلقه، صلى الله عليه وعلى آله وصحبه وسلم تسليما كثيرا.

وبعد:

فإن الإيمان بأسماء الله وصفاته شطر باب الإيمان بالله عز وجل، ذلك أن الإيمان بالله إنما يتحقق بأمرين هما:

أولا: توحيد الله في أسمائه وصفاته وأفعاله وهذا ما يسمى بالتوحيد العلمي الخبري.

ثانيا: توحيد الله في عبادته وحده لا شريك له، وهذا ما يسمى بالتوحيد الإرادي الطلبي.

وكلا التوحيدين لابد لتحقيقهما من الرجوع إلى كتاب الله وسنة رسوله صلى الله عليه وسلم وفهم السلف الصالح رضوان الله عليهم؛ حتى تسلم للمسلم عقيدته التي هي مصدر فلاحه وسبب سعادته في الدنيا والآخرة.

هذا وإن العلم بأسماء الله وصفاته وأفعاله أجل العلوم وأشرفها وأعظمها، بل هو أصلها كلها فعلى أساس العلم الصحيح بالله وبأسمائه وصفاته يقوم الإيمان الصحيح وتنبني مطالب الرسالة جميعها، فهذا التوحيد أساس الهداية والإيمان وأصل الدين الذي يقوم عليه، ولذلك فإنه لا يتصور إيمان صحيح ممن لا يعرف ربه، فهذه المعرفة لازمة لانعقاد أصل الإيمان، وهي مهمة جدا للمؤمن لشدة حاجته إليها لسلامة قلبه وصلاح معتقده واستقامة عمله؛ وهي التي توجب للعبد التمييز بين الإيمان والكفر، والتوحيد والشرك، والإقرار والتعطيل، وتنزيه الرب عما لا يليق به، ووصفه بما هو أهله من الجلال والإكرام؛ وذلك يتم كما هو معلوم بتدبر كلام الله تعالى وما تعرف به سبحانه إلى عباده على ألسنة رسله من أسمائه وصفاته وأفعاله، وما نزه نفسه عنه مما لا ينبغي له ولا يليق به سبحانه.

ولما كانت صفة المعية إحدى الصفات الثابتة لله تعالى كما دلت على ذلك الآيات القرآنية، والأحاديث النبوية، والآثار السلفية؛ فقد أحببت أن أجمع النصوص المروية في ذلك لتقرير هذه الصفة ولتوضيح المسائل المتعلقة بها من جهة، والرد على شبهات المخالفين التي أثيرت حولها من جهة أخرى.

ومما دفعني للكتابة في هذا الموضوع ما أسمعه من بعض الشبه التي تثار بين الحين والآخر حول آيات المعية من قبل أتباع أهل الكلام الذين لا يعتمدون في هذا الباب أصلا على النصوص الشرعية، ولكنهم حاولوا التمسك بآيات المعية في إنكارهم وردهم لصفة العلو زعما منهم أن آيات المعية تدل على أن الله بذاته في كل مكان.

وقد لبسوا بذلك على بعض من ليس له بصيرة ولا علم بالمأثور عن السلف في هذه المسألة، فظنوا أن هناك تعارضا بين النصوص؛ أو أن النصوص تشهد بصحة قول أهل الكلام وزعمهم الفاسد.

فإزالة لتلك الشبه، ودفعا لها، وإحقاقا للحق الذي هو أحق أن يتبع، أدلي بدلوي وأقدم هذه الخدمة للحق وطالبيه، والتي تتمثل في جمع شتات الآثار والمباحث والقضايا المتعلقة بهذه المسألة، ليسهل على طلاب العلم الإطلاع عليها بأيسر طريق وأقل مؤنة.

وقد سرت في هذا البحث وفق الخطة التالية.

المقدمة.

المطلب الأول: آيات المعية.

المطلب الثاني: أقوال السلف في تفسير آيات المعية العامة.

المطلب الثالث: أقوال السلف التي تجمع بين صفتي العلو والمعية.

المطلب الرابع: أقوال الناس في صفة المعية.

وختمت البحث بخاتمة. ذكرت فيها نتائج البحث.

وقد ركزت في ثنايا بحثي هذا على تتبع الآثار الواردة عن سلف هذه الأمة في هذه المسألة واستخراجها من كتب المأثور، وترتيبها الترتيب الزمني حسب وفاياتهم، ومع ما في هذا العمل من الجهد والتعب الذي يستدعيه التنقيب في ثنايا كتب المأثور عن هذه الأقوال إلا أن الفائدة الحاصلة من وراء ذلك أعظم وأكبر، وذلك من وجهين:

الأول: بيان الحق في هذه المسألة من خلال ذكر أقوال الأئمة في مسألة المعية، بحيث يقف القارئ الكريم على أقوال الأئمة من علماء هذه الأمة في صفة المعية وتفسيرهم للآيات والنصوص الواردة فيها وبيان فهمهم لها.

ففي هذا الصنيع تجلية للحق وإعانة لطالبيه على فهمه والتمسك به.





.
المزيد..

تعليقات القرّاء:

المقدمة

إن الحمد لله نحمده ونستعينه ونستغفره، ونعوذ بالله من شرور أنفسنا، وسيئات أعمالنا، من يهده الله فلا مضل له، ومن يضلل فلا هادي له، وأشهد أن لا إله إلا الله وحده لا شريك له، وأشهد أن محمدا عبده ورسوله وأمينه على وحيه، وحجته على عباده، وخيرته من خلقه، صلى الله عليه وعلى آله وصحبه وسلم تسليما كثيرا.

وبعد:

فإن الإيمان بأسماء الله وصفاته شطر باب الإيمان بالله عز وجل، ذلك أن الإيمان بالله إنما يتحقق بأمرين هما:

أولا: توحيد الله في أسمائه وصفاته وأفعاله وهذا ما يسمى بالتوحيد العلمي الخبري.

ثانيا: توحيد الله في عبادته وحده لا شريك له، وهذا ما يسمى بالتوحيد الإرادي الطلبي.

وكلا التوحيدين لابد لتحقيقهما من الرجوع إلى كتاب الله وسنة رسوله صلى الله عليه وسلم وفهم السلف الصالح رضوان الله عليهم؛ حتى تسلم للمسلم عقيدته التي هي مصدر فلاحه وسبب سعادته في الدنيا والآخرة.

هذا وإن العلم بأسماء الله وصفاته وأفعاله أجل العلوم وأشرفها وأعظمها، بل هو أصلها كلها فعلى أساس العلم الصحيح بالله وبأسمائه وصفاته يقوم الإيمان الصحيح وتنبني مطالب الرسالة جميعها، فهذا التوحيد أساس الهداية والإيمان وأصل الدين الذي يقوم عليه، ولذلك فإنه لا يتصور إيمان صحيح ممن لا يعرف ربه، فهذه المعرفة لازمة لانعقاد أصل الإيمان، وهي مهمة جدا للمؤمن لشدة حاجته إليها لسلامة قلبه وصلاح معتقده واستقامة عمله؛ وهي التي توجب للعبد التمييز بين الإيمان والكفر، والتوحيد والشرك، والإقرار والتعطيل، وتنزيه الرب عما لا يليق به، ووصفه بما هو أهله من الجلال والإكرام؛ وذلك يتم كما هو معلوم بتدبر كلام الله تعالى وما تعرف به سبحانه إلى عباده على ألسنة رسله من أسمائه وصفاته وأفعاله، وما نزه نفسه عنه مما لا ينبغي له ولا يليق به سبحانه.

ولما كانت صفة المعية إحدى الصفات الثابتة لله تعالى كما دلت على ذلك الآيات القرآنية، والأحاديث النبوية، والآثار السلفية؛ فقد أحببت أن أجمع النصوص المروية في ذلك لتقرير هذه الصفة ولتوضيح المسائل المتعلقة بها من جهة، والرد على شبهات المخالفين التي أثيرت حولها من جهة أخرى.

ومما دفعني للكتابة في هذا الموضوع ما أسمعه من بعض الشبه التي تثار بين الحين والآخر حول آيات المعية من قبل أتباع أهل الكلام الذين لا يعتمدون في هذا الباب أصلا على النصوص الشرعية، ولكنهم حاولوا التمسك بآيات المعية في إنكارهم وردهم لصفة العلو زعما منهم أن آيات المعية تدل على أن الله بذاته في كل مكان.

وقد لبسوا بذلك على بعض من ليس له بصيرة ولا علم بالمأثور عن السلف في هذه المسألة، فظنوا أن هناك تعارضا بين النصوص؛ أو أن النصوص تشهد بصحة قول أهل الكلام وزعمهم الفاسد.

فإزالة لتلك الشبه، ودفعا لها، وإحقاقا للحق الذي هو أحق أن يتبع، أدلي بدلوي وأقدم هذه الخدمة للحق وطالبيه، والتي تتمثل في جمع شتات الآثار والمباحث والقضايا المتعلقة بهذه المسألة، ليسهل على طلاب العلم الإطلاع عليها بأيسر طريق وأقل مؤنة.

وقد سرت في هذا البحث وفق الخطة التالية.

المقدمة.

المطلب الأول: آيات المعية.

المطلب الثاني: أقوال السلف في تفسير آيات المعية العامة.

المطلب الثالث: أقوال السلف التي تجمع بين صفتي العلو والمعية.

المطلب الرابع: أقوال الناس في صفة المعية.

وختمت البحث بخاتمة. ذكرت فيها نتائج البحث.

وقد ركزت في ثنايا بحثي هذا على تتبع الآثار الواردة عن سلف هذه الأمة في هذه المسألة واستخراجها من كتب المأثور، وترتيبها الترتيب الزمني حسب وفاياتهم، ومع ما في هذا العمل من الجهد والتعب الذي يستدعيه التنقيب في ثنايا كتب المأثور عن هذه الأقوال إلا أن الفائدة الحاصلة من وراء ذلك أعظم وأكبر، وذلك من وجهين:

الأول: بيان الحق في هذه المسألة من خلال ذكر أقوال الأئمة في مسألة المعية، بحيث يقف القارئ الكريم على أقوال الأئمة من علماء هذه الأمة في صفة المعية وتفسيرهم للآيات والنصوص الواردة فيها وبيان فهمهم لها.

ففي هذا الصنيع تجلية للحق وإعانة لطالبيه على فهمه والتمسك به.



سنة النشر : 2002م / 1423هـ .
حجم الكتاب عند التحميل : 2.2 ميجا بايت .
نوع الكتاب : pdf.
عداد القراءة: عدد قراءة الآثار المروية في صفة المعية

اذا اعجبك الكتاب فضلاً اضغط على أعجبني
و يمكنك تحميله من هنا:

تحميل الآثار المروية في صفة المعية
شكرًا لمساهمتكم

شكراً لمساهمتكم معنا في الإرتقاء بمستوى المكتبة ، يمكنكم االتبليغ عن اخطاء او سوء اختيار للكتب وتصنيفها ومحتواها ، أو كتاب يُمنع نشره ، او محمي بحقوق طبع ونشر ، فضلاً قم بالتبليغ عن الكتاب المُخالف:

برنامج تشغيل ملفات pdfقبل تحميل الكتاب ..
يجب ان يتوفر لديكم برنامج تشغيل وقراءة ملفات pdf
يمكن تحميلة من هنا 'http://get.adobe.com/reader/'

المؤلف:
محمد بن خليفة التميمي - Mohammed bin Khalifa Al Tamimi

كتب محمد بن خليفة التميمي ❰ له مجموعة من الإنجازات والمؤلفات أبرزها ❞ محمد بن عثمان بن أبي شيبة وكتابه العرش دراسة وتحقيق ❝ ❞ الآثار المروية في صفة المعية ❝ ❞ معتقد أهل السنة والجماعة في توحيد الأسماء والصفات ❝ ❞ معتقد أهل السنة والجماعة في أسماء الله الحسنى ❝ ❞ محمد بن عثمان بن أبي شيبة وه العرش دراسة وتحقيق ❝ ❞ مقالة التعطيل والجعد بن درهم ❝ ❞ مواقف الطوائف من توحيد الأسماء والصفات ❝ ❞ طالب العلم بين أمانة التحمل ومسؤولية الأداء ❝ ❞ مقدمات في علم مقالات الفرق ❝ الناشرين : ❞ موقع دار الإسلام ❝ ❞ مكتبة الرشد ❝ ❞ مكتب الدعوة بالربوة ❝ ❞ دار أضواء السلف ❝ ❞ مكتبة غراس للنشر والتوزيع ❝ ❱. المزيد..

كتب محمد بن خليفة التميمي
الناشر:
دار أضواء السلف
كتب دار أضواء السلف ❰ ناشرين لمجموعة من المؤلفات أبرزها ❞ دراسات في الأديان اليهودية والنصرانية ❝ ❞ تاريخ الخط العربي وآدابه ❝ ❞ مجالس شهر رمضان (ط. أضواء السلف) ❝ ❞ فصول الآداب ومكارم الأخلاق المشروعة ❝ ❞ لمعة الاعتقاد الهادي إلى سبيل الرشاد (ت: عبد المقصود) ❝ ❞ إرشاد السالك إلى حل ألفية ابن مالك ❝ ❞ تاريخ الخط العربي وآدابه ط :أضواء السلف ❝ ❞ فوائد مستنبطة من قصة يوسف عليه السلام ❝ ❞ مغني ذوي الأفهام عن الكتب الكثيرة في الأحكام ❝ ❞ مفردة يعقوب ❝ ومن أبرز المؤلفين : ❞ محمد بن صالح العثيمين ❝ ❞ محمد ابن قيم الجوزية ❝ ❞ أبو العباس أحمد بن عبد الحليم بن عبد السلام بن تيمية الحراني ❝ ❞ شمس الدين الذهبي ❝ ❞ أحمد بن علي بن حجر العسقلاني ❝ ❞ محمد الطاهر بن عاشور ❝ ❞ شكيب أرسلان ❝ ❞ محمد محيي الدين عبد الحميد ❝ ❞ ابن تيمية عبد الرحمن بن ناصر السعدي ❝ ❞ محمد بن خليفة التميمي ❝ ❞ أبو بكر محمد بن الحسين بن عبد الله الآجري البغدادي ❝ ❞ محمد كرد علي ❝ ❞ محمد طاهر الكردي المكى ❝ ❞ أبو مالك الرياشي ❝ ❞ يوسف بن الحسن بن عبد الهادي ابن المبرد ❝ ❞ ناصر بن حمد الفهد ❝ ❞ عبد الرحمن بن ناصر السعدي ❝ ❞ عارف العارف ❝ ❞ علي بن أحمد بن سعيد بن حزم الطاهرى أبو محمد ❝ ❞ عبد القادر بن محمد عطا صوفي ❝ ❞ سعود بن عبد العزيز الخلف ❝ ❞ محمد بن علي بن الحسن الحسيني أبو المحاسن ❝ ❞ سليمان بن سحمان ❝ ❞ محمود شكري الآلوسي أبو المعالي ❝ ❞ جعفر بن محمد بن الحسن بن المستفاض الفريابي أبو بكر ❝ ❞ د. محمد بن عبد الوهاب العقيل ❝ ❞ عبد المجيد بن سالم بن عبد الله المشعبي ❝ ❞ محمد بن عبد الله آل حسين ❝ ❞ أبو الوفاء بن عقيل ❝ ❞ محمد بن طلعت ❝ ❞ عبد الله البراك، عبد الله السعد، علي عبد الله الصياح ❝ ❞ أحمد بن موسى بن مردويه أبو بكر ❝ ❞ يحي بن أبي الخير العمراني ❝ ❞ محمد بن أحمد بن عبد الهادي المقدسي أبو عبد الله ❝ ❞ عبد الرحمن بن إسماعيل الشافعي شهاب الدين أبو محمد ❝ ❞ يوسف بن الحسن بن عبد الهادي جمال الدين ❝ ❞ نصر بن إبراهيم المقدسي أبو الفتح ❝ ❞ جابر إدريس علي أمير ❝ ❞ عبد الله عبد المؤمن الغماري الحسيني ❝ ❞ نبيل سعد الدين جرار ❝ ❞ عبد الفتاح محمود سرور ❝ ❞ عبد الرحمن بن أبي بكر عتيق بن خلف ابن الفحام الصقلي ❝ ❞ إبراهيم بن سعيد الصبيحي أبو أنس ❝ ❞ مصطفى بن عبد الرحمن بن محمد الإزميري ❝ ❞ أبو عبد الله محمد بن نصر بن الحجاج المَرْوَزِي ❝ ❞ محمد سالم بن محمد بن جمعان العبادي ❝ ❱.المزيد.. كتب دار أضواء السلف