❞ كتاب بوحمارة من الجهاد إلى التآمر ❝  ⏤ محمد الصغير الخلوفي

❞ كتاب بوحمارة من الجهاد إلى التآمر ❝ ⏤ محمد الصغير الخلوفي

عمر بن إدريس الجيلالي بن ادريس محمد اليوسفي الزرهوني، لقَّبه خصومه بالروكي وبوحمارة (1860، أولاد يوسف; توفي 2 سبتمبر 1909، فاس) هو ثائر ومعارض مغربي نازع العلويين على حكم المغرب، ادعى أنه مولاي امحمد، المقصي من ولاية العهد، فسيطر على المغرب الشرقي وأصبح يهدد السلطة المركزية نتيجة المساعدات الفرنسية والإسبانية التي حصل عليها مقابل استغلال الدولتين لمناجم المنطقة. أقام مملكته التي جعل عاصمتها مدينة تازة وتوج نفسه سلطاناً بها وحكم لمدة 7 سنوات متتالية.
اسمه الحقيقي كما أثبته بنفسه، هو الجيلاني بن عبد السلام بن إدريس اليوسفي الزرهوني، وسبب تسميته ببوحمارة، أنه لما زار مدينة فاس في عهد السلطان مولاي عبد العزيز، وصلى الجمعة هناك، عندما هم بالخروج امتطى حمارة. وكلمة الزرهوني مجرد لقب له لأنه ولد في مدينة زرهون قرب مكناس، أصبح اسمه الكامل مع الألقاب والملحقات هو عمر بن إدريس الجيلالي الزرهوني الروكي وعندما خسر رهانه السياسي أطلق عليه خصومه لقب «بوحمارة»، تيمناً بدابته التي جال بها المغرب لنشر دعوته.
كان يحمل كل رجل يسعى في المغرب إلى عزل السلطان وإقامة حكومة جديدة، دون انتماء حقيقي للسلالة الملكية، لقب الروكَي. وفي الحقيقة، فالمغرب عرف كثيرا من أمثال هذا الطامع في العرش، في بحر عام 1862، في ظل حكم سيدي محمد، انتفض رجل من فخدة الروكَا المنتمية لقبيلة سفيان في الغرب، يدعى الجيلالي الروكَي، وحشد بعض الأنصار، وبعد قتل قائد قبيلته توجه إلى فاس. لم يجد السلطان أدنى صعوبة في القضاء على منافسه، إذ تسلم فيلق العسكر المبعوث لمواجهته جثته في زاوية زرهون، حيث كان قد لجأ قبل قضاء سكان المنطقة عليه. لم تستمر تلك الانتفاضة أكثر من ثمانية وأربعين يوما، ومنذ ذاك، أصبح لقب الروكَي ملازما لكل منتفض من ذات الطينة، مع إصرار المخزن على إلصاق هذه الكنية المزعجة ضده لتمريغ سمعته في التراب.
محمد الصغير الخلوفي - ❰ له مجموعة من الإنجازات والمؤلفات أبرزها ❞ بوحمارة من الجهاد إلى التآمر ❝ الناشرين : ❞ دار المعرفة للطباعة والنشر ❝ ❱
من كتب تاريخ العالم العربي - مكتبة كتب التاريخ.

نبذة عن الكتاب:
بوحمارة من الجهاد إلى التآمر

1993م - 1446هـ
عمر بن إدريس الجيلالي بن ادريس محمد اليوسفي الزرهوني، لقَّبه خصومه بالروكي وبوحمارة (1860، أولاد يوسف; توفي 2 سبتمبر 1909، فاس) هو ثائر ومعارض مغربي نازع العلويين على حكم المغرب، ادعى أنه مولاي امحمد، المقصي من ولاية العهد، فسيطر على المغرب الشرقي وأصبح يهدد السلطة المركزية نتيجة المساعدات الفرنسية والإسبانية التي حصل عليها مقابل استغلال الدولتين لمناجم المنطقة. أقام مملكته التي جعل عاصمتها مدينة تازة وتوج نفسه سلطاناً بها وحكم لمدة 7 سنوات متتالية.
اسمه الحقيقي كما أثبته بنفسه، هو الجيلاني بن عبد السلام بن إدريس اليوسفي الزرهوني، وسبب تسميته ببوحمارة، أنه لما زار مدينة فاس في عهد السلطان مولاي عبد العزيز، وصلى الجمعة هناك، عندما هم بالخروج امتطى حمارة. وكلمة الزرهوني مجرد لقب له لأنه ولد في مدينة زرهون قرب مكناس، أصبح اسمه الكامل مع الألقاب والملحقات هو عمر بن إدريس الجيلالي الزرهوني الروكي وعندما خسر رهانه السياسي أطلق عليه خصومه لقب «بوحمارة»، تيمناً بدابته التي جال بها المغرب لنشر دعوته.
كان يحمل كل رجل يسعى في المغرب إلى عزل السلطان وإقامة حكومة جديدة، دون انتماء حقيقي للسلالة الملكية، لقب الروكَي. وفي الحقيقة، فالمغرب عرف كثيرا من أمثال هذا الطامع في العرش، في بحر عام 1862، في ظل حكم سيدي محمد، انتفض رجل من فخدة الروكَا المنتمية لقبيلة سفيان في الغرب، يدعى الجيلالي الروكَي، وحشد بعض الأنصار، وبعد قتل قائد قبيلته توجه إلى فاس. لم يجد السلطان أدنى صعوبة في القضاء على منافسه، إذ تسلم فيلق العسكر المبعوث لمواجهته جثته في زاوية زرهون، حيث كان قد لجأ قبل قضاء سكان المنطقة عليه. لم تستمر تلك الانتفاضة أكثر من ثمانية وأربعين يوما، ومنذ ذاك، أصبح لقب الروكَي ملازما لكل منتفض من ذات الطينة، مع إصرار المخزن على إلصاق هذه الكنية المزعجة ضده لتمريغ سمعته في التراب. .
المزيد..

تعليقات القرّاء:

بوحمارة من الجهاد إلى التآمر

بوحمارة أو بوحمالة أم بوتغيولت ؟ .
الجيلالي بن عبد السلام بن ادريس الزرهوني الملقب ب " الروكي" من قبيلة اولاد يوسف زرهون من اب امازيغي معلم . اختلفنت المصادر في تاريخ ولادته بين 1862م و 1866. درس في شرق المغرب و بالجزائر على يد شيوخ عدة تم انتقل إلى فاس لمجالسة الفقهاء واشتغل ككاتب بالديوان الاميري قبيل مغادرته للمغرب وقد اختلف في تسميته بين "بوحمارة " و"بوحمالة".
*في التعريف المخزني بوحمارة هوفقيه وضيع يركب الحمارة وهي الدابة الاقل ثمنا لشخص تافه لاقيمة له
*في الثقافة الشعبية: عرف بالمرادف الامازيغي للكلمة "بوتغيولت" وهو شخص اسطوري يركب الحمارة يرعب الأطفال ويسحر الكبار ويستخدم الجن ليحتل مكانة اسطورية .
في تعريف اصحابه: "بوحمالة" أي صاحب الحمالة وهي حزام البارود كدلالالة على انه مجاهد . ومهما كان اللقب فإن الجيلالي الزرهوني بدخوله في صراع مع السلطان عبد العزيز على أنه المولى محمد ابن الحسن الأول رغم انطلاقه من الطبقة الدنيا خلق لنفسه شهرة من لاشئ .
أسباب قيام الحركة :
لقد جاءت ثورة بوحمارة في اطار الصراع على العرش المستمر في الدولة الإسلامية منذ عصر الخلافة لأنه لم يحدد بالضمانات الكافية لسلالسته . وبما أن الروكي كان يعرف أن النزاع إذا اخرج عن العائلة الحاكمة أصبح نزاعا في شرعيتها فقد ادعى لنفسه انه محمد ابن السلطان الحسن الاول ليبقي الصراع عائليا . واستغل الصراع الدائر بين "دار الإسلام و "دار الكفر" ليعلن نفسه مجاهدا .
خطة الزرهوني لإعلان الجهاد / التمرد .
وفق الوثائق العزيزية فقد وضع بوحمارة لنفسه طريقة صوفية سماها " النورانية " مستمدة من الطريقة الشاذلية تتضمن دعوة الناس إلى التوجه نحو طاعة الشيخ ، والشروط التي ينبغي توفرها في الخليفة لعد تمكنت افكاره من الإنتشار بدأ خطته السياسية ب:
*انتقاد تولي سلطان لايتجاوز عمره 14 سنة واعتبره فاسد اخلاقيا وغيرشرعي استغله الحاجب باحماد و الحرابة ماكلين لتولي شؤوون حكم حكومة صورية
*لم يفته التذكير بضرورة سقوط شرعية البيعة التي يعتبر المولى امحمد بن الحسن أحق بها ، وشرح طريقة ا اعتقال ولي العهد الشرعي من طرف والده الحسن الاول بعد وشايات حينما كان خليفة على مراكش سنة 1893م وبعد وفاة الحسن الاول ولى الحاجب باحماد عبد العزيزبن الحسن سلطانا واخفى امحمد فاظهره بعد الثورة لكن الاوان كان قد فات . لكنه وبعد فراره من السجن وقصد ه الشرق تحت اسماء عديدة .
*قدم بوحمارة نفسه لقبائل غياتة على انه المولى امحمد ليصبح اميرا على مملكة على محور تازة سلوان
* اختار تازة لكونها منطقة وسط بين مناطق النفود العزيزي و الاروبيين وموقع استراتيجي للربط بين الشرق و الغرب ثم كراهية سكانها للأجنبي وصلتها الوثيقة بمقاومة الامير عبد القادر كما أن جل المنطقة التي خضعت لحكم بوحمارة كانت ضمن مناطق السيبة خلال نهاية عصر الحسن الأول بحكم انفتاحهاعلى كل التطورات الخارجية وقربها من الحدود وتهريب الأسلحة والسلع دون اغفال امتزاج الإثنيات وصعوبة التضاريس
اعتمد الجيلالي على الثالوث السياسي المخيف : الموارد المالية + القضاء على المعارضة الساسية + الدعم الخارجي . بعد عدة انتصارات وحتى حدود 1905 توفر الجيلالي على جيش منظم تكون من : المشاة،المدفعية، الخيالة ، ويعتمد الجيشان معا على ضباط اجانب في التكوين و التدريب أما أهم الاسلحة المغربية انداك فهي البنادق المنبهية، والبويضة تلتوي فوهتها بسرعة بسبب رداءة معادن الصنع
مراحل الصراع بين المخزن العزيزي و جيش الزرهوني
انتقل استصغارالمخزن أمر حركة الزرهوني الى جدية في مواجهتها خصوصا بعد اكتسائها طابع صراع عائلي على الحكم .فحاول استمالة القبائل لتشجيع التمدر لكن نجاح الامر كان جد محدود فتم ترجيح الخيار العسكري في مواجهته ، حيت استعان المخزن العزيزي بالفرنسسين لمواجهة (الفتان) عبر مراحل :
مرحلة 1902ـ 1904 : سجلت انتصارات كبيرة لبوحمارة ابرزها انتصار " كعدة الروانب" واتجه نحوالشرق عوض فاس لإصابته في احد المعارك وفق الرواية الرسمية. وانتهت بانسحاب ولد بوعمامة من صفوف جيش الزرهوني والانضمام للجيش العزيزي الدي دخل تازة بطريقة وحشية جعلت العديدين يتخلون عن دعمه بصفة نهائية
مرحلة 1905ـ1908 : قسم خلالها الزرهوني جيشه إلى ثلاث فرق واجهت جيشا أكثر تنظيما و احتل الفرنسيون كل المناطق الخارجة عن سيطرة الجيلالي خاصة باحتلال وجدة سنة 1907 فكان رد فعله عنيفا في معركة كبدانة
مرحلة 1908ـ 1909 : بعد مغادرة بوحمارة لسلوان احتلها الاسبان وهو في طريقه نحو مقر دولته الاول تازة لتنطلق حركة الجهاد في الريف بزعامة الشريف محمد امزيان بعد تفويت استغلال منجم الحديد للإسبان للتمكن من مواجهة التمردات في الوسط و الجنوب
موقف الفقهاء و العامة من الحركة
موقف الفقهاء : اعتبروه فتانا وغريب عن الاسرة الحاكمة وخصصت مكافأة لمن يقبض عليه خاصة الرسميين منهم بعد اجتماعهم بالقرويين ودعمهم فريق اخر في فاس ، اما فقهاء الشمال الشرقي فقد دعموه
موقف العامة : تبين للعامة ان بوحمارة لم يحقق الاهداف التي قامت عليها حركته وهي بالاساس محاربة المنكر والقضاء على التواجد الاجنبي فبدأت شعبيته بالتآكل خاصة بعد تفويت استغلال منجم الحديد للإسبان وظهور الجهاد بزعامة الشريف امزيان فضاع المغاربة بين دعوات التجديد والتقليد
نهاية حركة بوحمارة وظهور حركات جديدة :
حاول بوحمارة احتلال مدينة فاس لكن دخوله تزامن مع وصول جيش عبد الحفيظ تحت راية الجهاد اليها بفرق من المدفعية سهلت القبض على الزرهوني في 21غشت 1909 ووضع في قفص وعرض للعموم في الساحة الكبرى بفاس اما مقربيه فقد قطعت ايديهم وعلقت رؤوسهم بالساحة.سجن بوحمارة في دويرية القصر الملكي بفاس ، وعامله السلطان عبد الحفيظ بنوع من الليونة ووعده بتولي زعامة المغرب الشرقي ادا هو كشف عن ماكان يروج من كنوز يممتلكها ،في قت كانت فيه الخزينة شبه فارغة يروي paul aodinot أنه ظل موقفه متصلبا وبقي يردد دوما " الله يلعن ابناء الششياطبن الذين لادين لهم ولا ملة "و " إن ساعة عقابكم جميعا فريبة جدا " لقد مات بوحمارة يوم 13 شتنبر 1909 رميا بالرصاص ولم يعلم بموته إلا الخواص
لا ان هذا لم يعني قيام حركات جديدة تحت مسمى عجز السلطان رغم تولي السلطان حفيظ ابرزها حركة بتازة بزعامة بوحمارة جديد ، وحركة احمد الهيبة التي حاربت المستعمر بالجنوب ، ثم حركة محمد الحجامي في ماي 1912، تم حركة " المدني" تحت اسم بوحمارة ثالث و "سيدي رحو" بجبالة الامر الذي دفع بالسلطان عبد الحفيظ لطلب الاستعانة بالفرنسسين لضمان اخضاع البلاد باسم السلطان الشرعي لبدأ تحضير الإطار العملي لتوقيع معاهد " الحماية" .
وعموما رغم تركيزه على شرعية الحكم فان نجاح حركة بوحمارة ارتبط بالأساس بانتقاده لأساليب ممارسة الحكم ونتائجها وطرق انعاشها



سنة النشر : 1993م / 1413هـ .
حجم الكتاب عند التحميل : 5.4 ميجا بايت .
نوع الكتاب : pdf.
عداد القراءة: عدد قراءة بوحمارة من الجهاد إلى التآمر

اذا اعجبك الكتاب فضلاً اضغط على أعجبني
و يمكنك تحميله من هنا:

تحميل بوحمارة من الجهاد إلى التآمر
شكرًا لمساهمتكم

شكراً لمساهمتكم معنا في الإرتقاء بمستوى المكتبة ، يمكنكم االتبليغ عن اخطاء او سوء اختيار للكتب وتصنيفها ومحتواها ، أو كتاب يُمنع نشره ، او محمي بحقوق طبع ونشر ، فضلاً قم بالتبليغ عن الكتاب المُخالف:

برنامج تشغيل ملفات pdfقبل تحميل الكتاب ..
يجب ان يتوفر لديكم برنامج تشغيل وقراءة ملفات pdf
يمكن تحميلة من هنا 'http://get.adobe.com/reader/'

المؤلف:
محمد الصغير الخلوفي - MHMD ALSGHIR ALKHLOFI

كتب محمد الصغير الخلوفي ❰ له مجموعة من الإنجازات والمؤلفات أبرزها ❞ بوحمارة من الجهاد إلى التآمر ❝ الناشرين : ❞ دار المعرفة للطباعة والنشر ❝ ❱. المزيد..

كتب محمد الصغير الخلوفي
الناشر:
دار المعرفة للطباعة والنشر
كتب دار المعرفة للطباعة والنشر ❰ ناشرين لمجموعة من المؤلفات أبرزها ❞ مصحف التجويد الملون ❝ ❞ القواعد الأساسية للغة العربية ❝ ❞ نهج البلاغة ❝ ❞ الدولة العثمانية عوامل النهوض وأسباب السقوط ❝ ❞ اليونان مقدمة في التاريخ الحضاري ❝ ❞ السكر وعلاجه ❝ ❞ السيرة النبوية عرض وقائع وتحليل أحداث ❝ ❞ مذكرات تشرشل ❝ ❞ أنا يوسف ❝ ❞ الخنساء ❝ ومن أبرز المؤلفين : ❞ محمد ابن قيم الجوزية ❝ ❞ احمد خيرى العمرى ❝ ❞ أيمن العتوم ❝ ❞ علي محمد الصلابي ❝ ❞ أبو الفرج عبد الرحمن بن الجوزي ❝ ❞ شمس الدين الذهبي ❝ ❞ جلال الدين السيوطي ❝ ❞ كاتب غير معروف ❝ ❞ أبو عبد الله محمد بن إسماعيل البخاري ❝ ❞ ابن حجر العسقلاني ❝ ❞ محمد بن ادريس الشافعي ❝ ❞ محمد بن علي الشوكاني ❝ ❞ محمد بن سيرين ❝ ❞ أحمد ابراهيم الهاشمي ❝ ❞ شيماء هشام سعد ❝ ❞ محمد بيومى مهران ❝ ❞ زغلول النجار ❝ ❞ لطفي عبد الوهاب يحي ❝ ❞ أبو القاسم محمود بن عمر الخوارزمي الزمخشري ❝ ❞ الراغب الأصفهاني ❝ ❞ د. محمد خميس الزوكة ❝ ❞ إسماعيل بن عمر القرشي الدمشقي ❝ ❞ هشام طالب ❝ ❞ محمد رفعت ❝ ❞ عمرو خالد ❝ ❞ أبو البقاء العكبري ❝ ❞ الشيخ محمد عبده ❝ ❞ محمد صديق حسن القونجي ❝ ❞ حمدو طماس ❝ ❞ ونستون تشرشل ❝ ❞ د. فتحى محمد أبو عيانة ❝ ❞ خليل بن مأمون شيحا ❝ ❞ المناوي ❝ ❞ أحمد بن محمد بن إسماعيل النحاس ❝ ❞ أيمن الحسيني ❝ ❞ مارمول كربخال ❝ ❞ الحسين بن مسعود البغوي ❝ ❞ بدر الدين محمد بن عبد الله الزركشي. ❝ ❞ الإمام علي بن أبي طالب ❝ ❞ عبد الكريم الخطيب ❝ ❞ أبو يوسف يعقوب بن إبراهيم ❝ ❞ نور الدين الحلبي ❝ ❞ عثمان بن عبد الرحمن الشهرزوري تقي الدين ابن الصلاح ❝ ❞ أحمد عيسى المعصراوي ❝ ❞ كلام الله عز وجل ❝ ❞ شعيب بن سعد الحريفيش ❝ ❞ ابن خفاجى ❝ ❞ علي بن عمر بن أحمد الدارقطني ❝ ❞ العربي مالكتب ❝ ❞ الأستاذ عمرو خالد ❝ ❞ محمد الصغير الخلوفي ❝ ❞ يوسف بن عبد الرحمن المرعشلي ❝ ❞ سليمان بن الأشعث أبو داود ❝ ❞ ابو الفرج الأصبهاني ❝ ❞ عبدالله بن أحمد بن محمود النسفي أبو البركات ❝ ❞ ابن ماجه السندي البوصيري ❝ ❞ مساعد مسلم آل جعفر محي هلال السرحان ❝ ❞ جون بوستيجيت ❝ ❞ أبي الفداء إسماعيل بن كثير ❝ ❞ أم إسراء بنت عرفة بيومي ❝ ❞ ابن بَلْبَان الحنبلي ❝ ❞ نهاد خياطة ❝ ❞ أبو عوانة يعقوب بن إسحاق الأسفرائني ❝ ❞ محمد عبدالغنى ❝ ❞ الحسين بن مسعود بن محمد الفراء البغوي محي السنة ركن الدين أبو محمد ❝ ❞ هدى عبد الرحمن النمر ❝ ❞ محمد جهاد شعبان ❝ ❞ صهيب سعران ❝ ❞ احمد رفعت البدراوى ❝ ❞ د. رمزي ذكي ❝ ❞ رفيق أبو السعود ❝ ❞ مأمون طربيه ❝ ❞ أبي يعلى الموصلي ❝ ❱.المزيد.. كتب دار المعرفة للطباعة والنشر