❞ كتاب معجم علوم القرآن: علوم القرآن، التفسير، التجويد، القراءات ❝  ⏤ إبراهيم محمد الجرمي

❞ كتاب معجم علوم القرآن: علوم القرآن، التفسير، التجويد، القراءات ❝ ⏤ إبراهيم محمد الجرمي

بسم الله الرّحمن الرّحيم الحمد لله رب العالمين، والصلاة والسلام على سيدنا محمد سيّد المرسلين والآخرين .. وبعد:

ما من علم من العلوم يخلو من مصطلحات خاصة مستعملة فيه، تواضع عليها أهل ذلك العلم وتلك الصناعة، وعادة ما تكون هذه المصطلحات العلمية مبثوثة مبعثرة في مظان ذلك العلم وأصوله. وقد رأى جمع من العلماء أن الناس لا يستطيعون الرجوع إلى المصادر الأصلية لضعف الهمم وكثرة الهموم وفقد الشروط العلمية، ولذا تجردت منهم طائفة فصنفت معاجم علمية، تجمع المصطلحات العلمية وتضبطها، وتشرحها شرحا مركّزا مستوعبا، مع ترتيب كل علم ترتيبا الفبائيّا.

والمقصد الأعظم من تأليف المصنفات المعجمية تمكين الدارسين والباحثين من مراجعة مصطلحات مادة تخصصهم بيسر وسهولة وسرعة، ذلك أن مبنى هذه المعاجم على الإيجاز والاختصار والتركيز، فالمعجم عادة يحوي خلاصات مركزة، هي ثمرة دراسة واسعة مستوعبة لأصول كل علم وكتبه.

كما تفيد هذه المعاجم في معرفة تطور المصطلح من عصر إلى عصر ومن بلد إلى بلد ومن إمام إلى إمام.

هذا وقد ألّفت معاجم في اللغة والنحو والبلاغة والفلسفة والسياسة ولغة الفقهاء وأصول الفقه والمذاهب والنحل وغير ذلك، أما في علوم القرآن فلم أجد- بحسب علمي- من صنف معجما فيه، وعلوم القرآن فرع هام من فروع علوم الشريعة، لأنه علم متعلق بكتاب الله تعالى، فمصطلح «علوم القرآن» مصطلح شائع ذائع له مصادره وكتبه ورجالاته، وهو يحتوي على مباحث كثيرة متعلقة بالقرآن الكريم، منها مثلا الوحي والقرآن وجمعه، وأسباب النزول، والمكي والمدني، والمحكم والمتشابه، والناسخ والمنسوخ، وإعجاز القرآن، والتفسير ومتعلقاته، والقراءات القرآنية وأنواعها، والتجويد ومباحثه إلى غير ذلك من مفردات هذه العلوم.

ومما دعاني إلى تأليف معجم لعلوم القرآن، زيادة على خلو المكتبة الإسلامية منه، كثرة المصطلحات المستعملة في علوم القرآن، ووفرة مصادر هذه العلوم، ولذا استعنت بالله وعزمت على جمع مصطلحات علوم القرآن، ودرسها وشرحها.

وعلوم القرآن التي أعنيها هي التفسير والتجويد والقراءات ومباحث علوم القرآن كما في كتاب البرهان للزركشي والإتقان للسيوطي وأمثالها.

وإليك أيها القارئ منهجي في تأليف هذا المعجم وبنائه:

1 - قسمت هذا المعجم إلى أبواب مرتبة وفق ترتيب الحروف الهجائية الألفبائية.

2 - رتبت مصطلحات علوم القرآن داخل تلك الأبواب وفق ترتيب حروف الهجاء، ومن ثم تداخلت هذه المصطلحات، فقد يأتي مصطلح تجويدي بعده مصطلح في القراءات، وبعده مصطلح في التفسير وهكذا.

3 - اقتصرت في هذا المعجم على مصطلحات علوم القرآن (علم التفسير، وعلم التجويد، وعلم القراءات، ومباحث علوم القرآن).

4 - قصدت في هذا التصنيف إعطاء خلاصات مركّزة وافية، استخلصتها من دراستي لكتب هذا العلم، ولذا لم أشر إلى المصادر والمراجع.

5 - لم أكتف بالعرض والجمع، وإنما استخدمت المنهج النقدي في كتابة مواد هذا المعجم. فهناك آراء لم أقبلها، بل بيّنت شذوذها وضعفها.

6 - قد يكون المصطلح القرآني واحدا، ولكن تتعدد مفاهيمه، وفي مثل هذه الحالة فإنني قد أكرر المصطلح بحسب مفهومه، وقد أجعل المصطلح واحدا، ولكن أبيّن تعدد مفاهيمه في مكان واحد.

7 - أما إذا اتحد المفهوم واختلف اسم المصطلح، فإنني أختار المصطلح الشائع وأشرحه في موضعه وأحيل المصطلحات المرادفة الأخرى إليه.

8 - في مصطلحات القراءات القرآنية ومباحثها عنيت بالقراءات العشر الصغرى ولم أعن بغيرها مما هو فوق العشر، أو مما هو من القراءات العشر الكبرى، ولمزيد من البيان ارجع إلى مادة (القراءات العشر الصغرى) في هذا المعجم لتعرف ما أريد.

9 - بالنسبة لسور القرآن الكريم فهي في أبوابها من غير كلمة (سورة) فسورة هود مثلا توجد في باب الهاء وهكذا.

10 - خرّجت بعض الآيات القرآنية، ولم أخرج الكثير منها، لوفرتها ولشهرتها.

11 - استعملت في الإحالة الرمز (ر-) والتي تعني انظر، و (ر- القراء العشرة) معناها انظر مصطلح القراء العشرة.

وختاما، هذا جهدي بين يدي القرّاء الكرام، فإن وفّقت فيه فالفضل لله وحده، وإن كان غير ذلك فالعذر إلى الله الكريم من بشر ضعيف.

وقبل وضع القلم أعد القارئ الكريم أن أستمر في البحث والتنقيب عن مصطلحات علوم القرآن لأضيفها في طبعات لاحقة بإذن الله تعالى.

والحمد لله بدءا وانتهاء.


إبراهيم محمد الجرمي - إبراهيم محمد الجرمي ❰ له مجموعة من الإنجازات والمؤلفات أبرزها ❞ الإمام الشاطبي سيد القراء ❝ ❞ معجم علوم القرآن: علوم القرآن، التفسير، التجويد، القراءات ❝ ❞ معجم علوم القرآن ❝ الناشرين : ❞ دار القلم للنشر والتوزيع ❝ ❱
من كتب علوم القرآن كتب التفاسير وعلوم القرآن الكريم - مكتبة كتب إسلامية.


اقتباسات من كتاب معجم علوم القرآن: علوم القرآن، التفسير، التجويد، القراءات

نبذة عن الكتاب:
معجم علوم القرآن: علوم القرآن، التفسير، التجويد، القراءات

2001م - 1446هـ
بسم الله الرّحمن الرّحيم الحمد لله رب العالمين، والصلاة والسلام على سيدنا محمد سيّد المرسلين والآخرين .. وبعد:

ما من علم من العلوم يخلو من مصطلحات خاصة مستعملة فيه، تواضع عليها أهل ذلك العلم وتلك الصناعة، وعادة ما تكون هذه المصطلحات العلمية مبثوثة مبعثرة في مظان ذلك العلم وأصوله. وقد رأى جمع من العلماء أن الناس لا يستطيعون الرجوع إلى المصادر الأصلية لضعف الهمم وكثرة الهموم وفقد الشروط العلمية، ولذا تجردت منهم طائفة فصنفت معاجم علمية، تجمع المصطلحات العلمية وتضبطها، وتشرحها شرحا مركّزا مستوعبا، مع ترتيب كل علم ترتيبا الفبائيّا.

والمقصد الأعظم من تأليف المصنفات المعجمية تمكين الدارسين والباحثين من مراجعة مصطلحات مادة تخصصهم بيسر وسهولة وسرعة، ذلك أن مبنى هذه المعاجم على الإيجاز والاختصار والتركيز، فالمعجم عادة يحوي خلاصات مركزة، هي ثمرة دراسة واسعة مستوعبة لأصول كل علم وكتبه.

كما تفيد هذه المعاجم في معرفة تطور المصطلح من عصر إلى عصر ومن بلد إلى بلد ومن إمام إلى إمام.

هذا وقد ألّفت معاجم في اللغة والنحو والبلاغة والفلسفة والسياسة ولغة الفقهاء وأصول الفقه والمذاهب والنحل وغير ذلك، أما في علوم القرآن فلم أجد- بحسب علمي- من صنف معجما فيه، وعلوم القرآن فرع هام من فروع علوم الشريعة، لأنه علم متعلق بكتاب الله تعالى، فمصطلح «علوم القرآن» مصطلح شائع ذائع له مصادره وكتبه ورجالاته، وهو يحتوي على مباحث كثيرة متعلقة بالقرآن الكريم، منها مثلا الوحي والقرآن وجمعه، وأسباب النزول، والمكي والمدني، والمحكم والمتشابه، والناسخ والمنسوخ، وإعجاز القرآن، والتفسير ومتعلقاته، والقراءات القرآنية وأنواعها، والتجويد ومباحثه إلى غير ذلك من مفردات هذه العلوم.

ومما دعاني إلى تأليف معجم لعلوم القرآن، زيادة على خلو المكتبة الإسلامية منه، كثرة المصطلحات المستعملة في علوم القرآن، ووفرة مصادر هذه العلوم، ولذا استعنت بالله وعزمت على جمع مصطلحات علوم القرآن، ودرسها وشرحها.

وعلوم القرآن التي أعنيها هي التفسير والتجويد والقراءات ومباحث علوم القرآن كما في كتاب البرهان للزركشي والإتقان للسيوطي وأمثالها.

وإليك أيها القارئ منهجي في تأليف هذا المعجم وبنائه:

1 - قسمت هذا المعجم إلى أبواب مرتبة وفق ترتيب الحروف الهجائية الألفبائية.

2 - رتبت مصطلحات علوم القرآن داخل تلك الأبواب وفق ترتيب حروف الهجاء، ومن ثم تداخلت هذه المصطلحات، فقد يأتي مصطلح تجويدي بعده مصطلح في القراءات، وبعده مصطلح في التفسير وهكذا.

3 - اقتصرت في هذا المعجم على مصطلحات علوم القرآن (علم التفسير، وعلم التجويد، وعلم القراءات، ومباحث علوم القرآن).

4 - قصدت في هذا التصنيف إعطاء خلاصات مركّزة وافية، استخلصتها من دراستي لكتب هذا العلم، ولذا لم أشر إلى المصادر والمراجع.

5 - لم أكتف بالعرض والجمع، وإنما استخدمت المنهج النقدي في كتابة مواد هذا المعجم. فهناك آراء لم أقبلها، بل بيّنت شذوذها وضعفها.

6 - قد يكون المصطلح القرآني واحدا، ولكن تتعدد مفاهيمه، وفي مثل هذه الحالة فإنني قد أكرر المصطلح بحسب مفهومه، وقد أجعل المصطلح واحدا، ولكن أبيّن تعدد مفاهيمه في مكان واحد.

7 - أما إذا اتحد المفهوم واختلف اسم المصطلح، فإنني أختار المصطلح الشائع وأشرحه في موضعه وأحيل المصطلحات المرادفة الأخرى إليه.

8 - في مصطلحات القراءات القرآنية ومباحثها عنيت بالقراءات العشر الصغرى ولم أعن بغيرها مما هو فوق العشر، أو مما هو من القراءات العشر الكبرى، ولمزيد من البيان ارجع إلى مادة (القراءات العشر الصغرى) في هذا المعجم لتعرف ما أريد.

9 - بالنسبة لسور القرآن الكريم فهي في أبوابها من غير كلمة (سورة) فسورة هود مثلا توجد في باب الهاء وهكذا.

10 - خرّجت بعض الآيات القرآنية، ولم أخرج الكثير منها، لوفرتها ولشهرتها.

11 - استعملت في الإحالة الرمز (ر-) والتي تعني انظر، و (ر- القراء العشرة) معناها انظر مصطلح القراء العشرة.

وختاما، هذا جهدي بين يدي القرّاء الكرام، فإن وفّقت فيه فالفضل لله وحده، وإن كان غير ذلك فالعذر إلى الله الكريم من بشر ضعيف.

وقبل وضع القلم أعد القارئ الكريم أن أستمر في البحث والتنقيب عن مصطلحات علوم القرآن لأضيفها في طبعات لاحقة بإذن الله تعالى.

والحمد لله بدءا وانتهاء.



.
المزيد..

تعليقات القرّاء:

بسم الله الرّحمن الرّحيم الحمد لله رب العالمين، والصلاة والسلام على سيدنا محمد سيّد المرسلين والآخرين .. وبعد:

ما من علم من العلوم يخلو من مصطلحات خاصة مستعملة فيه، تواضع عليها أهل ذلك العلم وتلك الصناعة، وعادة ما تكون هذه المصطلحات العلمية مبثوثة مبعثرة في مظان ذلك العلم وأصوله. وقد رأى جمع من العلماء أن الناس لا يستطيعون الرجوع إلى المصادر الأصلية لضعف الهمم وكثرة الهموم وفقد الشروط العلمية، ولذا تجردت منهم طائفة فصنفت معاجم علمية، تجمع المصطلحات العلمية وتضبطها، وتشرحها شرحا مركّزا مستوعبا، مع ترتيب كل علم ترتيبا الفبائيّا.

والمقصد الأعظم من تأليف المصنفات المعجمية تمكين الدارسين والباحثين من مراجعة مصطلحات مادة تخصصهم بيسر وسهولة وسرعة، ذلك أن مبنى هذه المعاجم على الإيجاز والاختصار والتركيز، فالمعجم عادة يحوي خلاصات مركزة، هي ثمرة دراسة واسعة مستوعبة لأصول كل علم وكتبه.

كما تفيد هذه المعاجم في معرفة تطور المصطلح من عصر إلى عصر ومن بلد إلى بلد ومن إمام إلى إمام.

هذا وقد ألّفت معاجم في اللغة والنحو والبلاغة والفلسفة والسياسة ولغة الفقهاء وأصول الفقه والمذاهب والنحل وغير ذلك، أما في علوم القرآن فلم أجد- بحسب علمي- من صنف معجما فيه، وعلوم القرآن فرع هام من فروع علوم الشريعة، لأنه علم متعلق بكتاب الله تعالى، فمصطلح «علوم القرآن» مصطلح شائع ذائع له مصادره وكتبه ورجالاته، وهو يحتوي على مباحث كثيرة متعلقة بالقرآن الكريم، منها مثلا الوحي والقرآن وجمعه، وأسباب النزول، والمكي والمدني، والمحكم والمتشابه، والناسخ والمنسوخ، وإعجاز القرآن، والتفسير ومتعلقاته، والقراءات القرآنية وأنواعها، والتجويد ومباحثه إلى غير ذلك من مفردات هذه العلوم.

ومما دعاني إلى تأليف معجم لعلوم القرآن، زيادة على خلو المكتبة الإسلامية منه، كثرة المصطلحات المستعملة في علوم القرآن، ووفرة مصادر هذه العلوم، ولذا استعنت بالله وعزمت على جمع مصطلحات علوم القرآن، ودرسها وشرحها.

وعلوم القرآن التي أعنيها هي التفسير والتجويد والقراءات ومباحث علوم القرآن كما في كتاب البرهان للزركشي والإتقان للسيوطي وأمثالها.

وإليك أيها القارئ منهجي في تأليف هذا المعجم وبنائه:

1 - قسمت هذا المعجم إلى أبواب مرتبة وفق ترتيب الحروف الهجائية الألفبائية.

2 - رتبت مصطلحات علوم القرآن داخل تلك الأبواب وفق ترتيب حروف الهجاء، ومن ثم تداخلت هذه المصطلحات، فقد يأتي مصطلح تجويدي بعده مصطلح في القراءات، وبعده مصطلح في التفسير وهكذا.

3 - اقتصرت في هذا المعجم على مصطلحات علوم القرآن (علم التفسير، وعلم التجويد، وعلم القراءات، ومباحث علوم القرآن).

4 - قصدت في هذا التصنيف إعطاء خلاصات مركّزة وافية، استخلصتها من دراستي لكتب هذا العلم، ولذا لم أشر إلى المصادر والمراجع.

5 - لم أكتف بالعرض والجمع، وإنما استخدمت المنهج النقدي في كتابة مواد هذا المعجم. فهناك آراء لم أقبلها، بل بيّنت شذوذها وضعفها.

6 - قد يكون المصطلح القرآني واحدا، ولكن تتعدد مفاهيمه، وفي مثل هذه الحالة فإنني قد أكرر المصطلح بحسب مفهومه، وقد أجعل المصطلح واحدا، ولكن أبيّن تعدد مفاهيمه في مكان واحد.

7 - أما إذا اتحد المفهوم واختلف اسم المصطلح، فإنني أختار المصطلح الشائع وأشرحه في موضعه وأحيل المصطلحات المرادفة الأخرى إليه.

8 - في مصطلحات القراءات القرآنية ومباحثها عنيت بالقراءات العشر الصغرى ولم أعن بغيرها مما هو فوق العشر، أو مما هو من القراءات العشر الكبرى، ولمزيد من البيان ارجع إلى مادة (القراءات العشر الصغرى) في هذا المعجم لتعرف ما أريد.

 9 - بالنسبة لسور القرآن الكريم فهي في أبوابها من غير كلمة (سورة) فسورة هود مثلا توجد في باب الهاء وهكذا.

10 - خرّجت بعض الآيات القرآنية، ولم أخرج الكثير منها، لوفرتها ولشهرتها.

11 - استعملت في الإحالة الرمز (ر-) والتي تعني انظر، و (ر- القراء العشرة) معناها انظر مصطلح القراء العشرة.

وختاما، هذا جهدي بين يدي القرّاء الكرام، فإن وفّقت فيه فالفضل لله وحده، وإن كان غير ذلك فالعذر إلى الله الكريم من بشر ضعيف.

وقبل وضع القلم أعد القارئ الكريم أن أستمر في البحث والتنقيب عن مصطلحات علوم القرآن لأضيفها في طبعات لاحقة بإذن الله تعالى.

والحمد لله بدءا وانتهاء.



سنة النشر : 2001م / 1422هـ .
حجم الكتاب عند التحميل : 6.5 ميجا بايت .
نوع الكتاب : pdf.
عداد القراءة: عدد قراءة معجم علوم القرآن: علوم القرآن، التفسير، التجويد، القراءات

اذا اعجبك الكتاب فضلاً اضغط على أعجبني
و يمكنك تحميله من هنا:

تحميل معجم علوم القرآن: علوم القرآن، التفسير، التجويد، القراءات
شكرًا لمساهمتكم

شكراً لمساهمتكم معنا في الإرتقاء بمستوى المكتبة ، يمكنكم االتبليغ عن اخطاء او سوء اختيار للكتب وتصنيفها ومحتواها ، أو كتاب يُمنع نشره ، او محمي بحقوق طبع ونشر ، فضلاً قم بالتبليغ عن الكتاب المُخالف:

برنامج تشغيل ملفات pdfقبل تحميل الكتاب ..
يجب ان يتوفر لديكم برنامج تشغيل وقراءة ملفات pdf
يمكن تحميلة من هنا 'http://get.adobe.com/reader/'

المؤلف:
إبراهيم محمد الجرمي - Ibrahim Mohammed al germy

كتب إبراهيم محمد الجرمي إبراهيم محمد الجرمي❰ له مجموعة من الإنجازات والمؤلفات أبرزها ❞ الإمام الشاطبي سيد القراء ❝ ❞ معجم علوم القرآن: علوم القرآن، التفسير، التجويد، القراءات ❝ ❞ معجم علوم القرآن ❝ الناشرين : ❞ دار القلم للنشر والتوزيع ❝ ❱. المزيد..

كتب إبراهيم محمد الجرمي