❞ كتاب تهذيب حلية الأولياء وطبقات الأصفياء لأبي نعيم الأصفهاني الجزء الاول ❝  ⏤ صالح أحمد الشامي

❞ كتاب تهذيب حلية الأولياء وطبقات الأصفياء لأبي نعيم الأصفهاني الجزء الاول ❝ ⏤ صالح أحمد الشامي



مصنف هذا الكتاب هو الإمام الجليل والحافظ الصوفي، الجامع بين الفقه والتصوف والنهاية في الحفظ والضبط العلامة "أبي نعيم الأصبهانى" وهو أحد الأعلام الذين جمع الله لهم بين العلو في الرواية والنهاية في الدراية. ولد المصنف في أصبهان في شهر رجب من عام 336هـ وتوفي سنة 430هـ مخلفاً وراءه تراثاً هاماً من المصنفات: منها تاريخ أصبهان، ودلائل النبوة...

وهذا الكتاب الذي ما زال منذ وضعه مؤلفه وحتى وقتنا الحاضر، هو الإمام والمرجع في الموضوع الذي يعالجه. ولم يؤلف بعد ثلثه في موضوعه، لهذا فهو يسد فراغاً في المكتبة الإسلامية، وربما انفرد حتى الآن بسد هذا الفراغ. فقد جمع فيه كثيراً من أخبار الزهد والورع والتقوى والصلاح، بل لنقل كما قال في مقدمته: من أخبار المنصوفة.

والكتاب بهذا المعنى لا يعد من كتب التراجم التي تعنى عادة بالمولد والمنشأ وتاريخ الولادة وتاريخ الوفاة والرحلات... فهو لا يهتم بشيء من ذلك ولا يعول عليه، وهذا ما يفسر لنا وجود كثير من التراجم التي ليس فيها إلا اسم المترجم له وحديثاً واحداً مما رواه. أما الغرض منه فهو الدفاع عن المحققين من المنصوفة.

وكتاب الحلية كتاب كبير، يقع في عشرة أجزاء، مما يتطلب وقتاً غير قصير لقراءته هذا الوقت الذي لم يعد موفراً للعلم كما كان الشأن في الماضي، لذا رأى "صلاح أحمد الشامي" أن يقوم بتهذيبه بحذف ما لا يخل بمقصد المؤلف بالغرض الذي وضع الكتاب من أجله. وفي مقدمة ذلك تكرر الخبر الواحد أكثر من مرة بسبب اختلاف السند.

والغاية من هذا التهذيب هي الإبقاء على محاسنه، التي هي موضوعة، وإبراز هذه المحاسن. ولتحقيق هذا العمل، كان لا بد من نوعين من العمل: أحدهما في ميدان التهذيب والآخر في ميدان التجميل.

أولاً أما عمله في ميدان التهذيب، فيمكن إجماله بالأمور التالية:

1-حذف الإسناد الذي يأخذ مساحة لا بأس بها من كل خبر.
2-حذف الروايات المتعددة للخبر الواحد، والإبقاء على واحدة منها.
3-حذف الروايات المتكررة بسبب إعادة الترجمة.
4-حذف المنامات بشكل عام، إذ هي أمور تتعلق بمن رآها.
5-حذف الأحاديث الواردة في نهاية كل ترجمة. وبهذا يكون التهذيب قد نقى الكتاب من الأمور التي كانت سبباً في النقد الذي وجه إليه.

ثانياً: وأما ما كان في ميدان التجميل فيمكن إجماله بما يلي:

1-الإبقاء على ترتيب التراجم من الكتاب.
2-الإبقاء على المقدمة التي وضعها المؤلف للكتاب.
3-الإبقاء على المقدمة الواردة في أول كل ترجمة والتي بنيت على أسلوب السجع.
4-الاستفادة من كتاب "صفة الصفوة" في مقارنة النصوص، وتصحيح بعض التصحيف والخطأ.
5-وضع الآيات الكريمة ضمن قوسين.
6-وضع فهرس عام في آخر الكتاب رتبت فيه التراجم على الحروف الأمر الذي يساعد على سرعة الرجوع إلى الترجمة المطلوبة.
7-قسم المؤلف كتابه إلى عدة أقسام، تظهر لمن أمعن النظر في قراءة الكتاب.
صالح أحمد الشامي - • صالح بن أحمد الشامي. ولد عام 1934 م في مدينة دوما الواقعة شمال شرقي دمشق . • أتم دراسته الابتدائية في مدينته ، ثم انتقل إلى دمشق ليتابع دراسته الإعدادية والثانوية في " معهد العلوم الشرعية " التابع للجمعية الغراء ، وهو معهد داخلي . • تخرج من هذا المعهد 1954 م وصادف ذلك إنشاء كلية الشريعة في الجامعة السورية – جامعة دمشق حالياً – في ذلك الوقت، فانتسب إليها بعد نجاحه في الاختبار الذي كان شرطاً لدخولها. • ❰ له مجموعة من الإنجازات والمؤلفات أبرزها ❞ الجامع بين الصحيحين للإمامين البخاري ومسلم مجلد 1 ❝ ❞ تهذيب حلية الأولياء وطبقات الأصفياء لأبي نعيم الأصفهاني الجزء الأول: 1أبو بكر الصديق - 241ربيعة بن أبي عبد الرحمن ❝ ❞ مواعظ شيخ الإسلام ابن تيمية ❝ ❞ الوافي بما في الصحيحين للإمامين البخاري ومسلم ❝ ❞ التربية الجمالية في الإسلام ❝ ❞ المهذب من إحياء علوم الدين ❝ ❞ الظاهرة الجمالية في الإسلام ❝ ❞ ميادين الجمال في الظاهرة الإسلامية للجمال الطبيعة الإنسان الفن ❝ ❞ رضيت بالإسلام دينا ❝ الناشرين : ❞ دار القلم للنشر والتوزيع ❝ ❞ المكتب الإسلامي للطباعة والنشر ❝ ❱
من التراجم والأعلام - مكتبة كتب إسلامية.

نبذة عن الكتاب:
تهذيب حلية الأولياء وطبقات الأصفياء لأبي نعيم الأصفهاني الجزء الاول

1998م - 1446هـ


مصنف هذا الكتاب هو الإمام الجليل والحافظ الصوفي، الجامع بين الفقه والتصوف والنهاية في الحفظ والضبط العلامة "أبي نعيم الأصبهانى" وهو أحد الأعلام الذين جمع الله لهم بين العلو في الرواية والنهاية في الدراية. ولد المصنف في أصبهان في شهر رجب من عام 336هـ وتوفي سنة 430هـ مخلفاً وراءه تراثاً هاماً من المصنفات: منها تاريخ أصبهان، ودلائل النبوة...

وهذا الكتاب الذي ما زال منذ وضعه مؤلفه وحتى وقتنا الحاضر، هو الإمام والمرجع في الموضوع الذي يعالجه. ولم يؤلف بعد ثلثه في موضوعه، لهذا فهو يسد فراغاً في المكتبة الإسلامية، وربما انفرد حتى الآن بسد هذا الفراغ. فقد جمع فيه كثيراً من أخبار الزهد والورع والتقوى والصلاح، بل لنقل كما قال في مقدمته: من أخبار المنصوفة.

والكتاب بهذا المعنى لا يعد من كتب التراجم التي تعنى عادة بالمولد والمنشأ وتاريخ الولادة وتاريخ الوفاة والرحلات... فهو لا يهتم بشيء من ذلك ولا يعول عليه، وهذا ما يفسر لنا وجود كثير من التراجم التي ليس فيها إلا اسم المترجم له وحديثاً واحداً مما رواه. أما الغرض منه فهو الدفاع عن المحققين من المنصوفة.

وكتاب الحلية كتاب كبير، يقع في عشرة أجزاء، مما يتطلب وقتاً غير قصير لقراءته هذا الوقت الذي لم يعد موفراً للعلم كما كان الشأن في الماضي، لذا رأى "صلاح أحمد الشامي" أن يقوم بتهذيبه بحذف ما لا يخل بمقصد المؤلف بالغرض الذي وضع الكتاب من أجله. وفي مقدمة ذلك تكرر الخبر الواحد أكثر من مرة بسبب اختلاف السند.

والغاية من هذا التهذيب هي الإبقاء على محاسنه، التي هي موضوعة، وإبراز هذه المحاسن. ولتحقيق هذا العمل، كان لا بد من نوعين من العمل: أحدهما في ميدان التهذيب والآخر في ميدان التجميل.

أولاً أما عمله في ميدان التهذيب، فيمكن إجماله بالأمور التالية:

1-حذف الإسناد الذي يأخذ مساحة لا بأس بها من كل خبر.
2-حذف الروايات المتعددة للخبر الواحد، والإبقاء على واحدة منها.
3-حذف الروايات المتكررة بسبب إعادة الترجمة.
4-حذف المنامات بشكل عام، إذ هي أمور تتعلق بمن رآها.
5-حذف الأحاديث الواردة في نهاية كل ترجمة. وبهذا يكون التهذيب قد نقى الكتاب من الأمور التي كانت سبباً في النقد الذي وجه إليه.

ثانياً: وأما ما كان في ميدان التجميل فيمكن إجماله بما يلي:

1-الإبقاء على ترتيب التراجم من الكتاب.
2-الإبقاء على المقدمة التي وضعها المؤلف للكتاب.
3-الإبقاء على المقدمة الواردة في أول كل ترجمة والتي بنيت على أسلوب السجع.
4-الاستفادة من كتاب "صفة الصفوة" في مقارنة النصوص، وتصحيح بعض التصحيف والخطأ.
5-وضع الآيات الكريمة ضمن قوسين.
6-وضع فهرس عام في آخر الكتاب رتبت فيه التراجم على الحروف الأمر الذي يساعد على سرعة الرجوع إلى الترجمة المطلوبة.
7-قسم المؤلف كتابه إلى عدة أقسام، تظهر لمن أمعن النظر في قراءة الكتاب.

.
المزيد..

تعليقات القرّاء:

مصنف هذا الكتاب هو الإمام الجليل والحافظ الصوفي، الجامع بين الفقه والتصوف والنهاية في الحفظ والضبط العلامة "أبي نعيم الأصبهانى" وهو أحد الأعلام الذين جمع الله لهم بين العلو في الرواية والنهاية في الدراية. ولد المصنف في أصبهان في شهر رجب من عام 336هـ وتوفي سنة 430هـ مخلفاً وراءه تراثاً هاماً من المصنفات: منها تاريخ أصبهان، ودلائل النبوة...

 وهذا الكتاب الذي ما زال منذ وضعه مؤلفه وحتى وقتنا الحاضر، هو الإمام والمرجع في الموضوع الذي يعالجه. ولم يؤلف بعد ثلثه في موضوعه، لهذا فهو يسد فراغاً في المكتبة الإسلامية، وربما انفرد حتى الآن بسد هذا الفراغ. فقد جمع فيه كثيراً من أخبار الزهد والورع والتقوى والصلاح، بل لنقل كما قال في مقدمته: من أخبار المنصوفة.

 والكتاب بهذا المعنى لا يعد من كتب التراجم التي تعنى عادة بالمولد والمنشأ وتاريخ الولادة وتاريخ الوفاة والرحلات... فهو لا يهتم بشيء من ذلك ولا يعول عليه، وهذا ما يفسر لنا وجود كثير من التراجم التي ليس فيها إلا اسم المترجم له وحديثاً واحداً مما رواه. أما الغرض منه فهو الدفاع عن المحققين من المنصوفة.

وكتاب الحلية كتاب كبير، يقع في عشرة أجزاء، مما يتطلب وقتاً غير قصير لقراءته هذا الوقت الذي لم يعد موفراً للعلم كما كان الشأن في الماضي، لذا رأى "صلاح أحمد الشامي" أن يقوم بتهذيبه بحذف ما لا يخل بمقصد المؤلف بالغرض الذي وضع الكتاب من أجله. وفي مقدمة ذلك تكرر الخبر الواحد أكثر من مرة بسبب اختلاف السند. 

والغاية من هذا التهذيب هي الإبقاء على محاسنه، التي هي موضوعة، وإبراز هذه المحاسن. ولتحقيق هذا العمل، كان لا بد من نوعين من العمل: أحدهما في ميدان التهذيب والآخر في ميدان التجميل.

أولاً أما عمله في ميدان التهذيب، فيمكن إجماله بالأمور التالية: 

1-حذف الإسناد الذي يأخذ مساحة لا بأس بها من كل خبر. 
2-حذف الروايات المتعددة للخبر الواحد، والإبقاء على واحدة منها. 
3-حذف الروايات المتكررة بسبب إعادة الترجمة.
 4-حذف المنامات بشكل عام، إذ هي أمور تتعلق بمن رآها. 
5-حذف الأحاديث الواردة في نهاية كل ترجمة. وبهذا يكون التهذيب قد نقى الكتاب من الأمور التي كانت سبباً في النقد الذي وجه إليه. 

ثانياً: وأما ما كان في ميدان التجميل فيمكن إجماله بما يلي: 

1-الإبقاء على ترتيب التراجم من الكتاب. 
2-الإبقاء على المقدمة التي وضعها المؤلف للكتاب. 
3-الإبقاء على المقدمة الواردة في أول كل ترجمة والتي بنيت على أسلوب السجع.
 4-الاستفادة من كتاب "صفة الصفوة" في مقارنة النصوص، وتصحيح بعض التصحيف والخطأ. 
5-وضع الآيات الكريمة ضمن قوسين.
 6-وضع فهرس عام في آخر الكتاب رتبت فيه التراجم على الحروف الأمر الذي يساعد على سرعة الرجوع إلى الترجمة المطلوبة.
7-قسم المؤلف كتابه إلى عدة أقسام، تظهر لمن أمعن النظر في قراءة الكتاب. 

 تحميل كتاب حلية الأولياء pdf مجانا

مقتطفات من كتاب حلية الأولياء

حلية الأولياء طبعة دار الحديث

مناقب الأولياء وصفة سلوك الأصفياء

تهذيب حلية الأولياء وطبقات الأصفياء لأبي نعيم الأصفهاني الجزء الاول 



سنة النشر : 1998م / 1419هـ .
حجم الكتاب عند التحميل : 8.3 ميجا بايت .
نوع الكتاب : pdf.
عداد القراءة: عدد قراءة تهذيب حلية الأولياء وطبقات الأصفياء لأبي نعيم الأصفهاني الجزء الاول

اذا اعجبك الكتاب فضلاً اضغط على أعجبني
و يمكنك تحميله من هنا:

تحميل تهذيب حلية الأولياء وطبقات الأصفياء لأبي نعيم الأصفهاني الجزء الاول
شكرًا لمساهمتكم

شكراً لمساهمتكم معنا في الإرتقاء بمستوى المكتبة ، يمكنكم االتبليغ عن اخطاء او سوء اختيار للكتب وتصنيفها ومحتواها ، أو كتاب يُمنع نشره ، او محمي بحقوق طبع ونشر ، فضلاً قم بالتبليغ عن الكتاب المُخالف:

برنامج تشغيل ملفات pdfقبل تحميل الكتاب ..
يجب ان يتوفر لديكم برنامج تشغيل وقراءة ملفات pdf
يمكن تحميلة من هنا 'http://get.adobe.com/reader/'

المؤلف:
صالح أحمد الشامي - Saleh Ahmed Al Shami

كتب صالح أحمد الشامي • صالح بن أحمد الشامي. ولد عام 1934 م في مدينة دوما الواقعة شمال شرقي دمشق . • أتم دراسته الابتدائية في مدينته ، ثم انتقل إلى دمشق ليتابع دراسته الإعدادية والثانوية في " معهد العلوم الشرعية " التابع للجمعية الغراء ، وهو معهد داخلي . • تخرج من هذا المعهد 1954 م وصادف ذلك إنشاء كلية الشريعة في الجامعة السورية – جامعة دمشق حالياً – في ذلك الوقت، فانتسب إليها بعد نجاحه في الاختبار الذي كان شرطاً لدخولها. • ❰ له مجموعة من الإنجازات والمؤلفات أبرزها ❞ الجامع بين الصحيحين للإمامين البخاري ومسلم مجلد 1 ❝ ❞ تهذيب حلية الأولياء وطبقات الأصفياء لأبي نعيم الأصفهاني الجزء الأول: 1أبو بكر الصديق - 241ربيعة بن أبي عبد الرحمن ❝ ❞ مواعظ شيخ الإسلام ابن تيمية ❝ ❞ الوافي بما في الصحيحين للإمامين البخاري ومسلم ❝ ❞ التربية الجمالية في الإسلام ❝ ❞ المهذب من إحياء علوم الدين ❝ ❞ الظاهرة الجمالية في الإسلام ❝ ❞ ميادين الجمال في الظاهرة الإسلامية للجمال الطبيعة الإنسان الفن ❝ ❞ رضيت بالإسلام دينا ❝ الناشرين : ❞ دار القلم للنشر والتوزيع ❝ ❞ المكتب الإسلامي للطباعة والنشر ❝ ❱. المزيد..

كتب صالح أحمد الشامي
الناشر:
المكتب الإسلامي للطباعة والنشر
كتب  المكتب الإسلامي للطباعة والنشر ❰ ناشرين لمجموعة من المؤلفات أبرزها ❞ التاريخ الإسلامي الجزء الأول: قبل البعثة ❝ ❞ السيرة النبوية دروس وعبر ❝ ❞ هكذا علمتني الحياة ❝ ❞ سلسلة التاريخ الإسلامى الخلفاء الراشدون ❝ ❞ عنترة تحقيق ودراسة ❝ ❞ تلخيص صفة صلاة النبي صلى الله عليه وسلم ❝ ❞ لمحات في علوم القرآن واتجاهات التفسير ❝ ❞ حقيقة الصيام ❝ ❞ أحكام الخلع في الإسلام ❝ ❞ بلاد العراق محمود شاكر ❝ ومن أبرز المؤلفين : ❞ محمد ابن قيم الجوزية ❝ ❞ أبو العباس أحمد بن عبد الحليم بن عبد السلام بن تيمية الحراني ❝ ❞ أبو الفرج عبد الرحمن بن الجوزي ❝ ❞ علي الطنطاوي ❝ ❞ محمد ناصر الدين الألباني ❝ ❞ شمس الدين الذهبي ❝ ❞ جلال الدين السيوطي ❝ ❞ محمود شاكر ❝ ❞ محمود مهدي الاستانبولي ❝ ❞ أنور الجندي ❝ ❞ أبو عبد الله محمد بن إسماعيل البخاري ❝ ❞ أحمد بن علي بن ثابت ❝ ❞ مصطفى السباعي ❝ ❞ مجموعة من المؤلفين ❝ ❞ ابن حجر العسقلاني ❝ ❞ يوسف القرضاوي ❝ ❞ محمود شاكر شاكر الحرستاني أبو أسامة ❝ ❞ صالح أحمد الشامي ❝ ❞ محمد بن عبد الرحمن السخاوي شمس الدين ❝ ❞ ابن رجب الحنبلي ❝ ❞ محمد علي قطب ❝ ❞ موريس بوكاي ❝ ❞ محمد بن إسماعيل الأمير الصنعاني ❝ ❞ بكر بن عبدالله أبو زيد ❝ ❞ الطبراني ❝ ❞ عماد الدين خليل ❝ ❞ محمد رشيد رضا ❝ ❞ عنترة بن شداد ❝ ❞ محمد عزة دروزة ❝ ❞ أبو عبد الله محمد بن الطيب الفاسي السيوطي ❝ ❞ الحافظ المِزِّي ❝ ❞ محمود شاكر أبو فهر ❝ ❞ محمد جمال الدين القاسمي ❝ ❞ سعيد الأفغاني ❝ ❞ علي علي منصور ❝ ❞ أحمد بن حنبل عبد الله بن أحمد بن حنبل ❝ ❞ شهاب الدين القسطلاني ❝ ❞ عبد الله بن مسلم بن قتيبة الديالكتبي أبو محمد ❝ ❞ بدر الدين الزركشي ❝ ❞ أبو حيان الأندلسي ❝ ❞ تقي الدين الهلالي ❝ ❞ محمد الزرقاني ❝ ❞ محمود محمد شاكر ❝ ❞ محمد بن لطفي الصباغ ❝ ❞ أحمد بن محمد بن عبد الرحمن بن قدامة المقدسي ❝ ❞ برهان الإسلام الزرنوجي ❝ ❞ أحمد العلاونة ❝ ❞ محمد ناصر الدين الألباني ❝ ❞ محمد بن أحمد بن سالم السفاريني الحنبلي ❝ ❞ سليمان بن الأشعث الأزدي السجستاني أبو داود ❝ ❞ ابن خزيمة ❝ ❞ ابن ضويان ❝ ❞ مرعي بن يوسف الكرمي ❝ ❞ إسماعيل بن إسحاق القاضي ❝ ❞ ابن أبي العز ❝ ❞ د.محمد أديب صالح ❝ ❞ محمود شاكر شاكر الحرستاني أبو أسامة محمد يحيى صالح التشامبي ❝ ❞ عبد الله التل ❝ ❞ عثمان بن سعيد الدارمي أبو سعيد ❝ ❞ محمد مصطفى الأعظمي ❝ ❞ أسامة بن منقذ ❝ ❞ أحمد بن محمد القسطلاني ❝ ❞ إسماعيل الكيلاني ❝ ❞ همام بن منبه ❝ ❞ علي حسن الحلبي الأَثريُّ ❝ ❞ علي بن الحسن بن هبة الله ابن عساكر ❝ ❞ سعد الدين بن محمد الكبي ❝ ❞ سليمان بن عبد الله بن عبد الوهاب ❝ ❞ محمد بن أحمد السفاريني ❝ ❞ محمد الصباغ ❝ ❞ أبوالبقاء عبدالله بن الحسين العكبري ❝ ❞ العز بن عبد السلام عثمان بن عبد الرحمن تقي الدين ابن الصلاح أبو عمرو ❝ ❞ محمد ناصر الدين الألباني زهير الشاويش ❝ ❞ عبد الرحمن بن يحيى بن علي بن محمد المعلمي العتمي اليماني ❝ ❞ محمد جمال الدين القاسمي محمد ناصر الدين الألباني ❝ ❞ عبد الله بن محمد بن إبراهيم أبي شيبة العبسي أبو بكر ❝ ❞ عبد السلام علوش ❝ ❞ د. عبدالكريم الأشتر ❝ ❞ الحسين بن مسعود بن محمد بن الفراء البغوي أبو محمد ❝ ❞ أبو جعفر الطحاوي الحنفي ❝ ❞ إسماعيل بن يحيى المزني ❝ ❞ عبد الله بن محمد الشنشوري ❝ ❞ عمر بن بدر الموصلي أبو حفص ❝ ❞ ناصر الدين ابن المنيّر ❝ ❞ أحمد بن حمدان الحراني الحنبلي ❝ ❞ العز عبد العزيز بن عبد السلام السلمي ❝ ❞ إبراهيم بن محمد بن ضويان ❝ ❞ عبد الله بن سليمان المنيع ❝ ❞ عبد القادر بن أحمد بدران ❝ ❞ علي بن محمد التغلبي الآمدي سيف الدين أبو الحسن ❝ ❞ محمد بن أحمد السفاريني الحنبلي ❝ ❞ عمر بن حسن بن دحية أبو الخطاب ❝ ❞ ابن دراج القسطلي ❝ ❞ أحمد بن محمد المنقور التميمي النجدي ❝ ❞ محمد حسني الزين ❝ ❞ حسن عبد الحميد صالح ❝ ❞ أ.د. عمر يوسف عبدالغني حمدان ❝ ❞ محمود مهدي الاستانبولي ❝ ❞ خليل سليمان ❝ ❞ محمد بن أحمد سيد أحمد ❝ ❞ بولس حنا مسعد ❝ ❞ علي سلطان محمد القاري ❝ ❞ عبد السلام بن محمد بن عمر علوش ❝ ❞ احمد فريد احمد ❝ ❞ عثمان بن عبد القادر الصافي ❝ ❱.المزيد.. كتب المكتب الإسلامي للطباعة والنشر