❞ رواية احببتها فى انتقامى ❝  ⏤ عليا حمدى

❞ رواية احببتها فى انتقامى ❝ ⏤ عليا حمدى

قف امامها ببرود ورغبه جامحه في الانتقام علي عكسها تماما تقف بضحكه مشرقه وعينان تلتمع بضي الحب والكتب السعاده … ليقترب منها بخطوات بطيئه ليغزر في قلبها نصل الكره والانتقام .. ولكن هي لم تبكي لم تصرخ لم تتذمر وحتي لم تتألم فقط امسكت يده و جذبته اليها محتضنه اياه ….. فبعد ان كان النصل بقلبها اصبح بقلبه ايضا وبعد ان كانت روحا كادت تفارق جسدها اصبحا جسدان يربطهما معا نصل ولكنه نصل الحب ان ابتعدا سيكون الالم حارقا ولكن دوائمها في الابتعاد ….. فهل ندبه النصل بقلبيهما ستختفي ام ستظل لتطالبهما دائما بمداوتها ؟؟؟؟؟؟

ساتحدث قليلا عن ابطال قصتي
فلنبدأ الان
فتاه جميله في اوائل العشرينات ما زالت تدرس بالجامعه بكليه صيدله في السنه الرابعه . ذات بشره قمحيه ناعمه ، عيونها لا متسعه ولا ضيقه ذات لون بني غامق يميل الي الاسود ، انفها دقيق يليق كثيرا بوجهها ، شفتاها مكتنزه بشكل جميل ، ابتسامتها رائعه حقا وذات قوام ممشوق متناسق متوسطه الطول ...
انها " يارا احمد سعد الادهم "
اما عن بطلنا الجذاب
فتي في اواخر العشرينات مهندس معمارى ، يمتلك بشره خمريه جذابه ، ملامحه شرقيه اكثر جاذبيه ، عيناه بلون زيتوني غامق يميل الي اللون البني ، فارع الطول ،ذو جسد رياضي متناسق يهتم كثيرا بمظهره ، انهي دراسته منذ 6 سنوات ويدير شركته الخاصه معروف ببروده وقوته يخشاه من يتعامل معه سواء صغيرا او كبيرا فهو عندما يغضب لا يحتمل الوقوف امامه ...
انه " ادم رأفت ابراهيم الشافعي "
و من اهم الشخصيات
يوسف : صديق ادم المقرب انهي دراسته في كليه حاسبات ومعلومات ويعمل شريك ادم في الشركه ولكنه لا يهتم بالاداره ولكن يهتم كثيرا بهندسه الكمبيوتر في الشركه فأسماه الجميع عقرب الكمبيوتر ....
اروي : صديقه يارا المقربه في السنه الرابعه من كليه اداب .
فلنرى كيف بدأت وكيف ستنتهي ...

عليا حمدى - ❰ لها مجموعة من الإنجازات والمؤلفات أبرزها ❞ احببتها فى انتقامى ❝ ❱
من كتب الروايات والقصص - مكتبة القصص والروايات والمجلّات.


اقتباسات من رواية احببتها فى انتقامى

نبذة عن الكتاب:
احببتها فى انتقامى

2017م - 1446هـ
قف امامها ببرود ورغبه جامحه في الانتقام علي عكسها تماما تقف بضحكه مشرقه وعينان تلتمع بضي الحب والكتب السعاده … ليقترب منها بخطوات بطيئه ليغزر في قلبها نصل الكره والانتقام .. ولكن هي لم تبكي لم تصرخ لم تتذمر وحتي لم تتألم فقط امسكت يده و جذبته اليها محتضنه اياه ….. فبعد ان كان النصل بقلبها اصبح بقلبه ايضا وبعد ان كانت روحا كادت تفارق جسدها اصبحا جسدان يربطهما معا نصل ولكنه نصل الحب ان ابتعدا سيكون الالم حارقا ولكن دوائمها في الابتعاد ….. فهل ندبه النصل بقلبيهما ستختفي ام ستظل لتطالبهما دائما بمداوتها ؟؟؟؟؟؟

ساتحدث قليلا عن ابطال قصتي
فلنبدأ الان
فتاه جميله في اوائل العشرينات ما زالت تدرس بالجامعه بكليه صيدله في السنه الرابعه . ذات بشره قمحيه ناعمه ، عيونها لا متسعه ولا ضيقه ذات لون بني غامق يميل الي الاسود ، انفها دقيق يليق كثيرا بوجهها ، شفتاها مكتنزه بشكل جميل ، ابتسامتها رائعه حقا وذات قوام ممشوق متناسق متوسطه الطول ...
انها " يارا احمد سعد الادهم "
اما عن بطلنا الجذاب
فتي في اواخر العشرينات مهندس معمارى ، يمتلك بشره خمريه جذابه ، ملامحه شرقيه اكثر جاذبيه ، عيناه بلون زيتوني غامق يميل الي اللون البني ، فارع الطول ،ذو جسد رياضي متناسق يهتم كثيرا بمظهره ، انهي دراسته منذ 6 سنوات ويدير شركته الخاصه معروف ببروده وقوته يخشاه من يتعامل معه سواء صغيرا او كبيرا فهو عندما يغضب لا يحتمل الوقوف امامه ...
انه " ادم رأفت ابراهيم الشافعي "
و من اهم الشخصيات
يوسف : صديق ادم المقرب انهي دراسته في كليه حاسبات ومعلومات ويعمل شريك ادم في الشركه ولكنه لا يهتم بالاداره ولكن يهتم كثيرا بهندسه الكمبيوتر في الشركه فأسماه الجميع عقرب الكمبيوتر ....
اروي : صديقه يارا المقربه في السنه الرابعه من كليه اداب .
فلنرى كيف بدأت وكيف ستنتهي ...


.
المزيد..

تعليقات القرّاء:

 قف امامها ببرود ورغبه جامحه في الانتقام علي عكسها تماما تقف بضحكه مشرقه وعينان تلتمع بضي الحب والكتب السعاده … ليقترب منها بخطوات بطيئه ليغزر في قلبها نصل الكره والانتقام .. ولكن هي لم تبكي لم تصرخ لم تتذمر وحتي لم تتألم فقط امسكت يده و جذبته اليها محتضنه اياه ….. فبعد ان كان النصل بقلبها اصبح بقلبه ايضا وبعد ان كانت روحا كادت تفارق جسدها اصبحا جسدان يربطهما معا نصل ولكنه نصل الحب ان ابتعدا سيكون الالم حارقا ولكن دوائمها في الابتعاد ….. فهل ندبه النصل بقلبيهما ستختفي ام ستظل لتطالبهما دائما بمداوتها ؟؟؟؟؟؟ 

ساتحدث قليلا عن ابطال قصتي 
فلنبدأ الان 
فتاه جميله في اوائل العشرينات ما زالت تدرس بالجامعه بكليه صيدله في السنه الرابعه . ذات بشره قمحيه ناعمه ، عيونها لا متسعه ولا ضيقه ذات لون بني غامق يميل الي الاسود ، انفها دقيق يليق كثيرا بوجهها ، شفتاها مكتنزه بشكل جميل ، ابتسامتها رائعه حقا وذات قوام ممشوق متناسق متوسطه الطول ... 
انها " يارا احمد سعد الادهم " 
اما عن بطلنا الجذاب 
فتي في اواخر العشرينات مهندس معمارى ، يمتلك بشره خمريه جذابه ، ملامحه شرقيه اكثر جاذبيه ، عيناه بلون زيتوني غامق يميل الي اللون البني ، فارع الطول ،ذو جسد رياضي متناسق يهتم كثيرا بمظهره ، انهي دراسته منذ 6 سنوات ويدير شركته الخاصه معروف ببروده وقوته يخشاه من يتعامل معه سواء صغيرا او كبيرا فهو عندما يغضب لا يحتمل الوقوف امامه ... 
انه " ادم رأفت ابراهيم الشافعي " 
و من اهم الشخصيات 
يوسف : صديق ادم المقرب انهي دراسته في كليه حاسبات ومعلومات ويعمل شريك ادم في الشركه ولكنه لا يهتم بالاداره ولكن يهتم كثيرا بهندسه الكمبيوتر في الشركه فأسماه الجميع عقرب الكمبيوتر .... 
اروي : صديقه يارا المقربه في السنه الرابعه من كليه اداب . 
فلنرى كيف بدأت وكيف ستنتهي ... 

 احببتها فى انتقامى
احببتها فى انتقامى pdf الكتب

احببتها في انتقامي تتجوزيني

قراءة رواية احببتها في انتقامي

رواية احببتها في انتقامي الفصل الاول

رواية احببتها في انتقامي يارا وادم

تحميل رواية احببتها في انتقامي pdf كاملة

رواية احببتها في انتقامي مدونة قصص

احببتها في انتقامي حقيقة اسر



سنة النشر : 2017م / 1438هـ .
حجم الكتاب عند التحميل : 50.4 ميجا بايت .
نوع الكتاب : pdf.
عداد القراءة: عدد قراءة احببتها فى انتقامى

اذا اعجبك الكتاب فضلاً اضغط على أعجبني
و يمكنك تحميله من هنا:

تحميل احببتها فى انتقامى
شكرًا لمساهمتكم

شكراً لمساهمتكم معنا في الإرتقاء بمستوى المكتبة ، يمكنكم االتبليغ عن اخطاء او سوء اختيار للكتب وتصنيفها ومحتواها ، أو كتاب يُمنع نشره ، او محمي بحقوق طبع ونشر ، فضلاً قم بالتبليغ عن الكتاب المُخالف:

برنامج تشغيل ملفات pdfقبل تحميل الكتاب ..
يجب ان يتوفر لديكم برنامج تشغيل وقراءة ملفات pdf
يمكن تحميلة من هنا 'http://get.adobe.com/reader/'

المؤلف:
عليا حمدى - Alya Hamdi

كتب عليا حمدى ❰ لها مجموعة من الإنجازات والمؤلفات أبرزها ❞ احببتها فى انتقامى ❝ ❱. المزيد..

كتب عليا حمدى