❞ كتاب أثر الإكراه في القصاص والحدود في الشريعة الإسلامية ❝

❞ كتاب أثر الإكراه في القصاص والحدود في الشريعة الإسلامية ❝

أثر الإكراه في القصاص والحدود في الشريعة الإسلامية


كتاب: اثر الاكراه في القصاص والحدود في الشريعة الاسلامية الرسالة العلمية

نوع الكتاب
عدد الأوراق 205
عدد الأجزاء
المؤلف:عبد العزيز بن سعد الحلاف
المحقق:
أو المشرف على الرسالة

حسين حامد
دار النشر:جامعة الملك عبد العزيز

نبذة عامة :

ولاً: تعريف الإكراه:

الإكراه لغة: حمل الغير على ما لا يرضاه قهرًا.



وفي اصطلاح الفقهاء: حمل الغيرِ على أن يفعل ما لا يرضاه، ولا يختار مباشرته، لو ترك ونفسه.



ثانيًا: نوعَا الإكراه:

1- الإكراه المُلجِئ أو الكامل: وهو الذي لا يبقى للشخص معه قدرة ولا اختيار؛ وذلك بأن يهدِّده بما يضر بالنفس أو بعضوٍ من البدن، وحكمه أن يعدم الرضا ويفسد الاختيار.



2- الإكراه غير الملجئ أو الناقص: وهو التهديد بما لا يضر النفس أو العضو؛ كالتخويف بالحبس أو القيد أو الضرب الذي لا يتلف، وحكمه أنه يعدم الرضا، ولا يفسد الاختيار.



والمقصود بالرضا: الارتياح إلى فعل الشيء، والرغبة به.



والمقصود بالاختيار: ترجيح فعل الشيء على تركه أو العكس.



• وأضاف الحنفية نوعًا ثالثًا، وهو الإكراه الأدبي: وهو الذي يعدم تمام الرضا ولا يعدم الاختيار؛ كالتهديد بحبس أحد الأصول أو الفروع أو الحواشي، وحكمه أنه إكراه شرعي استحسانًا لا قياسًا.



• أما الشافعية، فقد اقتصروا على اعتبار الإكراه الملجئ دون غيره.



ثالثًا: شروط الإكراه:

1- أن يكون المُكرِه قادرًا على تنفيذ ما هدَّد به.



2- أن يغلب على ظن المستكرَه أن المُكرِه سينفِّذ تهديدَه لو لم يحقِّق ما أكره عليه، وأنه عاجز عن التخلص من التهديد بالهرب أو الاستغاثة أو المقاومة.



3- أن يكون الأمر المكره عليه متضمنًا لما لا يرضاه الشارع من إتلاف نفس أو عضو أو مال، ومتضمنًا أذى الآخرين ممَّن يهمه أمره عما يعدم الرضا.



4- أن يكون المستكرَه ممتنعًا عن الفعل الذي أُكرِه عليه قبل الإكراه.



5- أن يكون المهدد به أشدَّ خطرًا على المستكرَه مما أكره عليه.



6- أن يترتب على فعل المكره به الخلاص من المهدد به.



7- أن يكون المهدد به عاجلاً.



8- ألا يخالف المستكره المكره بفعل غير ما أكرهه عليه، أو بالزيادة عليه أو بالنقصان منه، وإلا اعتبر مختارًا، وهذا عند الشافعية والمالكية، أما الحنابلة والحنفية فقد اعتبروا المخالفة بالنقصان وحدَها إكراهًا.



9- اشترط الشافعية أن يكون المكره عليه معينًا بأن يكون شيئًا واحدًا، فلو تعدَّد لم يكن كذلك، وليس هذا بشرط عند بقية المذاهب.



10- ألا يكون المهدد به حقًّا للمكره يتوصل به إلى ما ليس حقًّا له ولا واجبًا، وهذا شرط عند الحنفية والمتأخرين من الشافعية، وليس بشرط عند غيرهم.



رابعًا: أثر الإكراه في التصرفات الحسية:

ما لا يقع عليه الإكراه من الفعل أو الترك: قد يكون حسيًّا، وقد يكون أمرًا شرعيًّا، والمكره به في كل منهما معين أو مخير فيه.



ويتعلق بالتصرفات الحسية المعينة حكمان: أحدهما بالنسبة للآخرة، والآخر بالنسبة للدنيا:

أ- أحكام الآخرة:

وتختلف أحكام الآخرة في التصرفات الحسية المكرَه عليها بحسب نوع التصرف، وأنواع التصرف الحسي ثلاثة: مباح، ومرخَّص فيه، وحرام.



1- التصرف الحسي المباح بالإكراه:

وهو أكل الميتة، والدم، ولحم الخنزير، وشرب الخمر، ونحو ذلك، وحكمه يختلف بحسب نوع الإكراه.



فإن كان الإكراه ملجئًا، فإن هذه الأفعال تباح؛ لأن الله أباحها عند الضرورة بقوله: ﴿ إِلَّا مَا اضْطُرِرْتُمْ إِلَيْهِ ﴾ [الأنعام: 119]، فلو امتَنَع المستكرَه عن تناولها حتى قُتِل فإنه يؤاخذ على ذلك؛ لأنه ألقى بنفسه إلى التهلكة، وقد قال -تعالى-: ﴿ وَلَا تُلْقُوا بِأَيْدِيكُمْ إِلَى التَّهْلُكَةِ ﴾ [البقرة: 195].

-
من قوانين الشريعة الاسلامية كتب السياسة الشرعية - مكتبة كتب إسلامية.

نبذة عن الكتاب:
أثر الإكراه في القصاص والحدود في الشريعة الإسلامية

1978م - 1446هـ
أثر الإكراه في القصاص والحدود في الشريعة الإسلامية


كتاب: اثر الاكراه في القصاص والحدود في الشريعة الاسلامية الرسالة العلمية

نوع الكتاب
عدد الأوراق 205
عدد الأجزاء
المؤلف:عبد العزيز بن سعد الحلاف
المحقق:
أو المشرف على الرسالة

حسين حامد
دار النشر:جامعة الملك عبد العزيز

نبذة عامة :

ولاً: تعريف الإكراه:

الإكراه لغة: حمل الغير على ما لا يرضاه قهرًا.



وفي اصطلاح الفقهاء: حمل الغيرِ على أن يفعل ما لا يرضاه، ولا يختار مباشرته، لو ترك ونفسه.



ثانيًا: نوعَا الإكراه:

1- الإكراه المُلجِئ أو الكامل: وهو الذي لا يبقى للشخص معه قدرة ولا اختيار؛ وذلك بأن يهدِّده بما يضر بالنفس أو بعضوٍ من البدن، وحكمه أن يعدم الرضا ويفسد الاختيار.



2- الإكراه غير الملجئ أو الناقص: وهو التهديد بما لا يضر النفس أو العضو؛ كالتخويف بالحبس أو القيد أو الضرب الذي لا يتلف، وحكمه أنه يعدم الرضا، ولا يفسد الاختيار.



والمقصود بالرضا: الارتياح إلى فعل الشيء، والرغبة به.



والمقصود بالاختيار: ترجيح فعل الشيء على تركه أو العكس.



• وأضاف الحنفية نوعًا ثالثًا، وهو الإكراه الأدبي: وهو الذي يعدم تمام الرضا ولا يعدم الاختيار؛ كالتهديد بحبس أحد الأصول أو الفروع أو الحواشي، وحكمه أنه إكراه شرعي استحسانًا لا قياسًا.



• أما الشافعية، فقد اقتصروا على اعتبار الإكراه الملجئ دون غيره.



ثالثًا: شروط الإكراه:

1- أن يكون المُكرِه قادرًا على تنفيذ ما هدَّد به.



2- أن يغلب على ظن المستكرَه أن المُكرِه سينفِّذ تهديدَه لو لم يحقِّق ما أكره عليه، وأنه عاجز عن التخلص من التهديد بالهرب أو الاستغاثة أو المقاومة.



3- أن يكون الأمر المكره عليه متضمنًا لما لا يرضاه الشارع من إتلاف نفس أو عضو أو مال، ومتضمنًا أذى الآخرين ممَّن يهمه أمره عما يعدم الرضا.



4- أن يكون المستكرَه ممتنعًا عن الفعل الذي أُكرِه عليه قبل الإكراه.



5- أن يكون المهدد به أشدَّ خطرًا على المستكرَه مما أكره عليه.



6- أن يترتب على فعل المكره به الخلاص من المهدد به.



7- أن يكون المهدد به عاجلاً.



8- ألا يخالف المستكره المكره بفعل غير ما أكرهه عليه، أو بالزيادة عليه أو بالنقصان منه، وإلا اعتبر مختارًا، وهذا عند الشافعية والمالكية، أما الحنابلة والحنفية فقد اعتبروا المخالفة بالنقصان وحدَها إكراهًا.



9- اشترط الشافعية أن يكون المكره عليه معينًا بأن يكون شيئًا واحدًا، فلو تعدَّد لم يكن كذلك، وليس هذا بشرط عند بقية المذاهب.



10- ألا يكون المهدد به حقًّا للمكره يتوصل به إلى ما ليس حقًّا له ولا واجبًا، وهذا شرط عند الحنفية والمتأخرين من الشافعية، وليس بشرط عند غيرهم.



رابعًا: أثر الإكراه في التصرفات الحسية:

ما لا يقع عليه الإكراه من الفعل أو الترك: قد يكون حسيًّا، وقد يكون أمرًا شرعيًّا، والمكره به في كل منهما معين أو مخير فيه.



ويتعلق بالتصرفات الحسية المعينة حكمان: أحدهما بالنسبة للآخرة، والآخر بالنسبة للدنيا:

أ- أحكام الآخرة:

وتختلف أحكام الآخرة في التصرفات الحسية المكرَه عليها بحسب نوع التصرف، وأنواع التصرف الحسي ثلاثة: مباح، ومرخَّص فيه، وحرام.



1- التصرف الحسي المباح بالإكراه:

وهو أكل الميتة، والدم، ولحم الخنزير، وشرب الخمر، ونحو ذلك، وحكمه يختلف بحسب نوع الإكراه.



فإن كان الإكراه ملجئًا، فإن هذه الأفعال تباح؛ لأن الله أباحها عند الضرورة بقوله: ﴿ إِلَّا مَا اضْطُرِرْتُمْ إِلَيْهِ ﴾ [الأنعام: 119]، فلو امتَنَع المستكرَه عن تناولها حتى قُتِل فإنه يؤاخذ على ذلك؛ لأنه ألقى بنفسه إلى التهلكة، وقد قال -تعالى-: ﴿ وَلَا تُلْقُوا بِأَيْدِيكُمْ إِلَى التَّهْلُكَةِ ﴾ [البقرة: 195].


.
المزيد..

تعليقات القرّاء:

القانون

 

أثر الإكراه في القصاص والحدود في الشريعة الإسلامية 


كتاب: اثر الاكراه في القصاص والحدود في الشريعة الاسلامية الرسالة العلمية

نوع الكتاب 
عدد الأوراق 205
عدد الأجزاء
المؤلف:عبد العزيز بن سعد الحلاف
المحقق:
أو المشرف على الرسالة

حسين حامد
دار النشر:جامعة الملك عبد العزيز

نبذة عامة :

ولاً: تعريف الإكراه:

الإكراه لغة: حمل الغير على ما لا يرضاه قهرًا.

 

وفي اصطلاح الفقهاء: حمل الغيرِ على أن يفعل ما لا يرضاه، ولا يختار مباشرته، لو ترك ونفسه.

 

ثانيًا: نوعَا الإكراه:

1- الإكراه المُلجِئ أو الكامل: وهو الذي لا يبقى للشخص معه قدرة ولا اختيار؛ وذلك بأن يهدِّده بما يضر بالنفس أو بعضوٍ من البدن، وحكمه أن يعدم الرضا ويفسد الاختيار.

 

2- الإكراه غير الملجئ أو الناقص: وهو التهديد بما لا يضر النفس أو العضو؛ كالتخويف بالحبس أو القيد أو الضرب الذي لا يتلف، وحكمه أنه يعدم الرضا، ولا يفسد الاختيار.

 

والمقصود بالرضا: الارتياح إلى فعل الشيء، والرغبة به.

 

والمقصود بالاختيار: ترجيح فعل الشيء على تركه أو العكس.

 

• وأضاف الحنفية نوعًا ثالثًا، وهو الإكراه الأدبي: وهو الذي يعدم تمام الرضا ولا يعدم الاختيار؛ كالتهديد بحبس أحد الأصول أو الفروع أو الحواشي، وحكمه أنه إكراه شرعي استحسانًا لا قياسًا.

 

• أما الشافعية، فقد اقتصروا على اعتبار الإكراه الملجئ دون غيره.

 

ثالثًا: شروط الإكراه:

1- أن يكون المُكرِه قادرًا على تنفيذ ما هدَّد به.

 

2- أن يغلب على ظن المستكرَه أن المُكرِه سينفِّذ تهديدَه لو لم يحقِّق ما أكره عليه، وأنه عاجز عن التخلص من التهديد بالهرب أو الاستغاثة أو المقاومة.

 

3- أن يكون الأمر المكره عليه متضمنًا لما لا يرضاه الشارع من إتلاف نفس أو عضو أو مال، ومتضمنًا أذى الآخرين ممَّن يهمه أمره عما يعدم الرضا.

 

4- أن يكون المستكرَه ممتنعًا عن الفعل الذي أُكرِه عليه قبل الإكراه.

 

5- أن يكون المهدد به أشدَّ خطرًا على المستكرَه مما أكره عليه.

 

6- أن يترتب على فعل المكره به الخلاص من المهدد به.

 

7- أن يكون المهدد به عاجلاً.

 

8- ألا يخالف المستكره المكره بفعل غير ما أكرهه عليه، أو بالزيادة عليه أو بالنقصان منه، وإلا اعتبر مختارًا، وهذا عند الشافعية والمالكية، أما الحنابلة والحنفية فقد اعتبروا المخالفة بالنقصان وحدَها إكراهًا.

 

9- اشترط الشافعية أن يكون المكره عليه معينًا بأن يكون شيئًا واحدًا، فلو تعدَّد لم يكن كذلك، وليس هذا بشرط عند بقية المذاهب.

 

10- ألا يكون المهدد به حقًّا للمكره يتوصل به إلى ما ليس حقًّا له ولا واجبًا، وهذا شرط عند الحنفية والمتأخرين من الشافعية، وليس بشرط عند غيرهم.

 

رابعًا: أثر الإكراه في التصرفات الحسية:

ما لا يقع عليه الإكراه من الفعل أو الترك: قد يكون حسيًّا، وقد يكون أمرًا شرعيًّا، والمكره به في كل منهما معين أو مخير فيه.

 

ويتعلق بالتصرفات الحسية المعينة حكمان: أحدهما بالنسبة للآخرة، والآخر بالنسبة للدنيا:

أ- أحكام الآخرة:

وتختلف أحكام الآخرة في التصرفات الحسية المكرَه عليها بحسب نوع التصرف، وأنواع التصرف الحسي ثلاثة: مباح، ومرخَّص فيه، وحرام.

 

1- التصرف الحسي المباح بالإكراه:

وهو أكل الميتة، والدم، ولحم الخنزير، وشرب الخمر، ونحو ذلك، وحكمه يختلف بحسب نوع الإكراه.

 

فإن كان الإكراه ملجئًا، فإن هذه الأفعال تباح؛ لأن الله أباحها عند الضرورة بقوله: ﴿ إِلَّا مَا اضْطُرِرْتُمْ إِلَيْهِ ﴾ [الأنعام: 119]، فلو امتَنَع المستكرَه عن تناولها حتى قُتِل فإنه يؤاخذ على ذلك؛ لأنه ألقى بنفسه إلى التهلكة، وقد قال -تعالى-: ﴿ وَلَا تُلْقُوا بِأَيْدِيكُمْ إِلَى التَّهْلُكَةِ ﴾ [البقرة: 195].

أثر الإكراه في القصاص والحدود في الشريعة الإسلامية pdf
 



سنة النشر : 1978م / 1398هـ .
حجم الكتاب عند التحميل : 1.7 ميجا بايت .
نوع الكتاب : pdf.
عداد القراءة: عدد قراءة أثر الإكراه في القصاص والحدود في الشريعة الإسلامية

اذا اعجبك الكتاب فضلاً اضغط على أعجبني
و يمكنك تحميله من هنا:

تحميل أثر الإكراه في القصاص والحدود في الشريعة الإسلامية
شكرًا لمساهمتكم

شكراً لمساهمتكم معنا في الإرتقاء بمستوى المكتبة ، يمكنكم االتبليغ عن اخطاء او سوء اختيار للكتب وتصنيفها ومحتواها ، أو كتاب يُمنع نشره ، او محمي بحقوق طبع ونشر ، فضلاً قم بالتبليغ عن الكتاب المُخالف:

برنامج تشغيل ملفات pdfقبل تحميل الكتاب ..
يجب ان يتوفر لديكم برنامج تشغيل وقراءة ملفات pdf
يمكن تحميلة من هنا 'http://get.adobe.com/reader/'

الناشر:
جامعة الملك عبد العزيز
كتب جامعة الملك عبد العزيزجامعة الملك عبد العزيز بدأت كجامعة خاصة (أهلية) في جدة ثم عممها الملك فيصل بن عبد العزيز وجعلها جامعة حكومية مجانية للطلاب السعوديين وأبناء المواطنات السعوديات المتزوجات من أجانب، والمبتعثين من دول الخليج، وفي يوليو 2020 اختيرت ضمن 3 جامعات سعودية مستقلة إداريًا وأكاديميًا وماليًا وفق النظام الجديد للجامعات. تعتبر رابع أكبر جامعة في الشرق الأوسط بعد جامعة الملك سعود في السعودية، والجامعة المفتوحة الليبية، وجامعة عين شمس بمصر. ويزيد عدد طلابها عن 36 ألف طالب. في العام 2019 دخلت جامعة الملك عبد العزيز ضمن نطاق أفضل 150 جامعة في العالم، كما احتلت المرتبة الأولى عربيًا بحسب التصنيف الأكاديمي لجامعات العالم (ARWU)، وهو تصنيف يركز على معايير الأداء فيما يخص البحوث العلمية وجودة المخرجات التعليمية وحجم الدراسات والأبحاث المنشورة في مجلتي "نيتشر وساينس البريطانيتين. دخلت ضمن قائمة أفضل مئتي جامعة على مستوى العالم في تصنيف لعام 2020 / 2021، بحسب ما نشره موقع QS المتخصص، حيث احتلت المركز 143. ❰ ناشرين لمجموعة من المؤلفات أبرزها ❞ الطريق إلى مكة ❝ ❞ الغرب يتراجع عن التعليم المختلط ❝ ❞ يحي بن معين وكتابه التاريخ دراسة وترتيب وتحقيق ت:يحي بن معين أبو زكريا أحمد محمد نور سيف ❝ ❞ المرجع في أخلاقيات مهنة الطب (القضايا الأخلاقية والفقهية في المهن الصحية) ❝ ❞ صفحات من تاريخ جمهورية البوسنة والهرسك ❝ ❞ أثر الإكراه في القصاص والحدود في الشريعة الإسلامية ❝ ❞ معجم الكلمات الدخيلة في لغتنا الدارجة ❝ ❞ صفحات من تاريخ جمهورية البوسنة والهرسك ❝ ❞ يحيى بن معين وكتابه التاريخ تحقيق ودراسة ❝ ❞ الذات الإلهية بين الإسلام والنصرانية ❝ ومن أبرز المؤلفين : ❞ محمد بن ناصر العبودي ❝ ❞ مجموعة من المؤلفين ❝ ❞ محمد أسد ❝ ❞ فارس بن دباس السويلم ❝ ❞ جون ريزك جونير ❝ ❞ يحي بن معين أبو زكريا أحمد محمد الكتب سيف ❝ ❞ عبد الله مبشر الطرازي ❝ ❞ سمير مصطفى شعراوي ❝ ❞ رحاب يوسف ❝ ❞ د. عبد الشكور بن محمد العروسي ❝ ❞ بفرلي شو ❝ ❞ غازي عبد الواحد مكي ❝ ❞ لطيفة بنت محمد البسام ❝ ❞ د. يحيى بن حمد الظاهري ❝ ❱.المزيد.. كتب جامعة الملك عبد العزيز