❞ كتاب دراسات سيكولوجية ❝  ⏤ سلامة موسى

❞ كتاب دراسات سيكولوجية ❝ ⏤ سلامة موسى

كتاب دراسات سيكلوجية – سلامة موسى
في كتب علم النفس والإجتماع

يقدم سلامة موسى في هذا الكتاب مجموعة من المقالات التي تناقش الأبعاد النفسية وتأثيرها في الوظيفة الاجتماعية للفرد، كما يركز بشكل خاص علي نظرية فرويد في التحليل النفسي والمتعلقة بمركزية دور اللاوعي في السلوك الإنساني، وكيف أن الأحلام تشكل تعبيرًا عن اللاوعي المكبوت في عقل الإنسان، كما يحدثنا الكاتب عن عقدة أوديب وغيرها من الأمور المرتبطة بالتحليل النفسي الفرويدي، ولا يفوت القارئ أن هذه المقالات كتبت في أوج عهد الحداثة الغربية أو ما يطلقون عليه الآن في الدراسات المعرفية «المركزية الغربية»، وأن كاتبنا قد تأثر بهذه المركزية، بمعنى أنه سلم بصحة فروض الأفكار والنظريات الفرويدية، وملائمتها للتطبيق علي الواقع الاجتماعي المصري، لذلك جاءت جهوده النقدية منصبة على البعد التطبيقي أكثر منها علي البعد النظري، حيث توجه مباشرة إلي تطبيق الفكر علي الواقع الاجتماعي والنفسي دون إعمال النقد النظري أولًا في طبيعة هذا الفكر الذي يستخدمه في عملية النقد الاجتماعي والنفسي.

عن المؤلف
سلامة موسى: مفكر مصري، كان من أوائل الداعين للفكر الاشتراكي، وكان إيمانه بأن تحقيق النهضة في المجتمع المصري يستوجب التمثل بالغرب والمحاكاة الكاملة له.

ولد سلامة موسى عام ١٨٨٧م بقرية بهنباي على بعد سبعة كيلومترات من الزقازيق لأبوين قبطيين. التحق بالمدرسة الابتدائية في الزقازيق، ثم انتقل بعدها إلى القاهرة ليلحق بالمدرسة التوفيقية ثم المدرسة الخديوية، وحصل على شهادة البكالوريا عام ١٩٠٣م.

سافر عام ١٩٠٦م إلى فرنسا ومكث فيها ثلاث سنوات قضاها في التعرف على الفلاسفة والمفكرين الغربيين. انتقل بعدها إلى إنجلترا مدة أربع سنوات بغية إكمال دراسته في القانون، إلا أنه أهمل الدراسة وانصرف عنها إلى القراءة، فقرأ للكثيرين من عمالقة مفكري وأدباء الغرب، أمثال: ماركس، وفولتير، وبرنارد شو، وتشارلز داروين، وقد تأثر موسى تأثرًا كبيرًا بنظرية التطور أو النشوء والارتقاء لتشارلز داروين. كما اطلع موسى خلال سفره على آخر ما توصلت إليه علوم المصريات.

بعد عودته إلى مصر، أصدر كتابه الأول تحت عنوان: «مقدمة السوبرمان»، الذي دعا فيه إلى ضرورة الانتماء الكامل للغرب، وقطع أية صلة لمصر بعالم الشرق. كما أصدر كتابًا آخر بعنوان: «نشوء فكرة الله»، يلخص فيه أفكار الكاتب الإنجليزي جرانت ألين، التي تتضمن نقد الفكر الديني والإيمان الغيبي، الذي يرى فيه تخديرًا للشعوب وإغلالًا لأيديها! كما تَبَنَّى موسى كثيرًا من الأفكار العنصرية التي سادت الغرب آنذاك؛ حيث دعا إلى أن يتزوج المصريون من الغربيات لتحسين نسلهم! وردد بعض المقولات العنصرية عن الزنوج التي كانت تعتبرهم من أكلة لحوم البشر!

توفي سلامة موسى عام ١٩٥٨م بعد أن ترك إرثًا مثيرًا للجدل، مدحه البعض كغالي شكري، حيث اعتبره نصيرًا للطبقات الكادحة، ومحررًا للعقول من الأوهام، وانتقده البعض الآخر كالعقاد الذي قال: «إن سلامة موسى أثبت شيئًا هامًّا؛ هو أنه غير عربي.» كما قال: «إن العلماء يحسبونه على الأدباء والأدباء يحسبونه على العلماء؛ لهذا فهو المنبت الذي لا عِلْمًا قطع ولا أدبًا أبقى.» وقد هوجم سلامة موسى من «مجلة الرسالة» الأدبية، التي وصفته بأنه الكاتب الذي يجيد اللاتينية أكثر من العربية، كما اعتبره مصطفى صادق الرافعي بأنه معادٍ للإسلام، ولم يره إبراهيم عبد القادر المازني سوى دجال ومشعوذ!
سلامة موسى - سلامة موسى (1887- 4 أغسطس 1958)، مصلح من طلائع النهضة المصرية. هو رائد الاشتراكية المصرية ومن أول المروّجين لأفكارها. ولد في قرية بهنباي وهي تبعُدْ سبعةْ كيلو متراتْ عن الزقازيق لأبوين قبطيين. عرف عنه اهتمامه الواسع بالثقافة، واقتناعه الراسخ بالفكر كضامن للتقدم والرخاء. انتمى سلامة موسى لمجموعة من المثقفين المصريين، منهم أحمد لطفي السيد، الذي نادى بتبسيط اللغة العربية وقواعد نحوها والاعتراف بالعامية المصرية. وكانت حجتهم أن اللغة العربية لم تتغير لأجيال، وأن معظم المصريين أميون، مما دعا موسى وآخرين للمطالبة بالكتابة بالعامية. تتلمذ على يديه نجيب محفوظ الذي يؤثر عنه قوله له "عندك موهبة كبيرة، ولكن مقالاتك سيئة" الأمر الذي دفع نجيب محفوظ إلى العناية في انتقاء مواضيعه.


❰ له مجموعة من المؤلفات أبرزها ❞ العقل الباطن ❝ ❞ دراسات سيكولوجية ❝ ❞ محاولات ❝ ❞ تربية سلامة موسى ❝ ❞ البلاغة العصرية واللغة العربية ❝ ❞ المرأة ليست لعبة الرجل ❝ ❞ غاندي والحركة الهندية ❝ ❞ افتحوا لها الباب ❝ ❞ الأدب والحياة ❝ الناشرين : ❞ كلمات للنشر والتوزيع ❝ ❞ مؤسسة هنداوي للتعليم والثقافة ❝ ❞ تبارك للنشر والتوزيع ❝ ❱
من علم النفس وتطوير الذات - مكتبة كتب التنمية البشرية.

نبذة عن الكتاب:
دراسات سيكولوجية

2012م - 1444هـ
كتاب دراسات سيكلوجية – سلامة موسى
في كتب علم النفس والإجتماع

يقدم سلامة موسى في هذا الكتاب مجموعة من المقالات التي تناقش الأبعاد النفسية وتأثيرها في الوظيفة الاجتماعية للفرد، كما يركز بشكل خاص علي نظرية فرويد في التحليل النفسي والمتعلقة بمركزية دور اللاوعي في السلوك الإنساني، وكيف أن الأحلام تشكل تعبيرًا عن اللاوعي المكبوت في عقل الإنسان، كما يحدثنا الكاتب عن عقدة أوديب وغيرها من الأمور المرتبطة بالتحليل النفسي الفرويدي، ولا يفوت القارئ أن هذه المقالات كتبت في أوج عهد الحداثة الغربية أو ما يطلقون عليه الآن في الدراسات المعرفية «المركزية الغربية»، وأن كاتبنا قد تأثر بهذه المركزية، بمعنى أنه سلم بصحة فروض الأفكار والنظريات الفرويدية، وملائمتها للتطبيق علي الواقع الاجتماعي المصري، لذلك جاءت جهوده النقدية منصبة على البعد التطبيقي أكثر منها علي البعد النظري، حيث توجه مباشرة إلي تطبيق الفكر علي الواقع الاجتماعي والنفسي دون إعمال النقد النظري أولًا في طبيعة هذا الفكر الذي يستخدمه في عملية النقد الاجتماعي والنفسي.

عن المؤلف
سلامة موسى: مفكر مصري، كان من أوائل الداعين للفكر الاشتراكي، وكان إيمانه بأن تحقيق النهضة في المجتمع المصري يستوجب التمثل بالغرب والمحاكاة الكاملة له.

ولد سلامة موسى عام ١٨٨٧م بقرية بهنباي على بعد سبعة كيلومترات من الزقازيق لأبوين قبطيين. التحق بالمدرسة الابتدائية في الزقازيق، ثم انتقل بعدها إلى القاهرة ليلحق بالمدرسة التوفيقية ثم المدرسة الخديوية، وحصل على شهادة البكالوريا عام ١٩٠٣م.

سافر عام ١٩٠٦م إلى فرنسا ومكث فيها ثلاث سنوات قضاها في التعرف على الفلاسفة والمفكرين الغربيين. انتقل بعدها إلى إنجلترا مدة أربع سنوات بغية إكمال دراسته في القانون، إلا أنه أهمل الدراسة وانصرف عنها إلى القراءة، فقرأ للكثيرين من عمالقة مفكري وأدباء الغرب، أمثال: ماركس، وفولتير، وبرنارد شو، وتشارلز داروين، وقد تأثر موسى تأثرًا كبيرًا بنظرية التطور أو النشوء والارتقاء لتشارلز داروين. كما اطلع موسى خلال سفره على آخر ما توصلت إليه علوم المصريات.

بعد عودته إلى مصر، أصدر كتابه الأول تحت عنوان: «مقدمة السوبرمان»، الذي دعا فيه إلى ضرورة الانتماء الكامل للغرب، وقطع أية صلة لمصر بعالم الشرق. كما أصدر كتابًا آخر بعنوان: «نشوء فكرة الله»، يلخص فيه أفكار الكاتب الإنجليزي جرانت ألين، التي تتضمن نقد الفكر الديني والإيمان الغيبي، الذي يرى فيه تخديرًا للشعوب وإغلالًا لأيديها! كما تَبَنَّى موسى كثيرًا من الأفكار العنصرية التي سادت الغرب آنذاك؛ حيث دعا إلى أن يتزوج المصريون من الغربيات لتحسين نسلهم! وردد بعض المقولات العنصرية عن الزنوج التي كانت تعتبرهم من أكلة لحوم البشر!

توفي سلامة موسى عام ١٩٥٨م بعد أن ترك إرثًا مثيرًا للجدل، مدحه البعض كغالي شكري، حيث اعتبره نصيرًا للطبقات الكادحة، ومحررًا للعقول من الأوهام، وانتقده البعض الآخر كالعقاد الذي قال: «إن سلامة موسى أثبت شيئًا هامًّا؛ هو أنه غير عربي.» كما قال: «إن العلماء يحسبونه على الأدباء والأدباء يحسبونه على العلماء؛ لهذا فهو المنبت الذي لا عِلْمًا قطع ولا أدبًا أبقى.» وقد هوجم سلامة موسى من «مجلة الرسالة» الأدبية، التي وصفته بأنه الكاتب الذي يجيد اللاتينية أكثر من العربية، كما اعتبره مصطفى صادق الرافعي بأنه معادٍ للإسلام، ولم يره إبراهيم عبد القادر المازني سوى دجال ومشعوذ! .
المزيد..

تعليقات القرّاء:

علم النفس

المحتويات
العواطف المضغوطة والسلوك الشاذ 7
المرضىالذين يعلموننا 11
النفس السليمة في المجتمع السليم 17
هذا العلم الجديد 21
مرضىالنفس وعلاجهم 27
نحن نفكر بأفواهنا 33
اللغة أعظم أدواتنا الاجتماعية 37
الكتب العظيمة التي تربينا 43
كيف تتعلم العبقرية 47
الإيمان بالأرواح مرض 53
سيكلوجية الصحافة 57
الاستقلال هو الشرط الأول للشخصية 61
السعادة هي أن تمارس الحياة 65
لا تكن في حرب باردة مع نفسك 69
النعيم المقيم 75
سيكلوجية الشيخوخة 81
سيكلوجية الشيخوخة أيضًا 85
حياتهم تافهة 91
أوديب صبيٍّا 97
الخمر والمخدرات الأخرى 103
كيف نتعلم السعادة 109
الرقص 113

كتاب دراسات سيكلوجية – سلامة موسى

يقدم سلامة موسى في هذا الكتاب مجموعة من المقالات التي تناقش الأبعاد النفسية وتأثيرها في الوظيفة الاجتماعية للفرد، كما يركز بشكل خاص علي نظرية فرويد في التحليل النفسي والمتعلقة بمركزية دور اللاوعي في السلوك الإنساني، وكيف أن الأحلام تشكل تعبيرًا عن اللاوعي المكبوت في عقل الإنسان، كما يحدثنا الكاتب عن عقدة أوديب وغيرها من الأمور المرتبطة بالتحليل النفسي الفرويدي، ولا يفوت القارئ أن هذه المقالات كتبت في أوج عهد الحداثة الغربية أو ما يطلقون عليه الآن في الدراسات المعرفية «المركزية الغربية»، وأن كاتبنا قد تأثر بهذه المركزية، بمعنى أنه سلم بصحة فروض الأفكار والنظريات الفرويدية، وملائمتها للتطبيق علي الواقع الاجتماعي المصري، لذلك جاءت جهوده النقدية منصبة على البعد التطبيقي أكثر منها علي البعد النظري، حيث توجه مباشرة إلي تطبيق الفكر علي الواقع الاجتماعي والنفسي دون إعمال النقد النظري أولًا في طبيعة هذا الفكر الذي يستخدمه في عملية النقد الاجتماعي والنفسي.

عن المؤلف

سلامة موسى: مفكر مصري، كان من أوائل الداعين للفكر الاشتراكي، وكان إيمانه بأن تحقيق النهضة في المجتمع المصري يستوجب التمثل بالغرب والمحاكاة الكاملة له.

ولد سلامة موسى عام ١٨٨٧م بقرية بهنباي على بعد سبعة كيلومترات من الزقازيق لأبوين قبطيين. التحق بالمدرسة الابتدائية في الزقازيق، ثم انتقل بعدها إلى القاهرة ليلحق بالمدرسة التوفيقية ثم المدرسة الخديوية، وحصل على شهادة البكالوريا عام ١٩٠٣م.

سافر عام ١٩٠٦م إلى فرنسا ومكث فيها ثلاث سنوات قضاها في التعرف على الفلاسفة والمفكرين الغربيين. انتقل بعدها إلى إنجلترا مدة أربع سنوات بغية إكمال دراسته في القانون، إلا أنه أهمل الدراسة وانصرف عنها إلى القراءة، فقرأ للكثيرين من عمالقة مفكري وأدباء الغرب، أمثال: ماركس، وفولتير، وبرنارد شو، وتشارلز داروين، وقد تأثر موسى تأثرًا كبيرًا بنظرية التطور أو النشوء والارتقاء لتشارلز داروين. كما اطلع موسى خلال سفره على آخر ما توصلت إليه علوم المصريات.

بعد عودته إلى مصر، أصدر كتابه الأول تحت عنوان: «مقدمة السوبرمان»، الذي دعا فيه إلى ضرورة الانتماء الكامل للغرب، وقطع أية صلة لمصر بعالم الشرق. كما أصدر كتابًا آخر بعنوان: «نشوء فكرة الله»، يلخص فيه أفكار الكاتب الإنجليزي جرانت ألين، التي تتضمن نقد الفكر الديني والإيمان الغيبي، الذي يرى فيه تخديرًا للشعوب وإغلالًا لأيديها! كما تَبَنَّى موسى كثيرًا من الأفكار العنصرية التي سادت الغرب آنذاك؛ حيث دعا إلى أن يتزوج المصريون من الغربيات لتحسين نسلهم! وردد بعض المقولات العنصرية عن الزنوج التي كانت تعتبرهم من أكلة لحوم البشر!

توفي سلامة موسى عام ١٩٥٨م بعد أن ترك إرثًا مثيرًا للجدل، مدحه البعض كغالي شكري، حيث اعتبره نصيرًا للطبقات الكادحة، ومحررًا للعقول من الأوهام، وانتقده البعض الآخر كالعقاد الذي قال: «إن سلامة موسى أثبت شيئًا هامًّا؛ هو أنه غير عربي.» كما قال: «إن العلماء يحسبونه على الأدباء والأدباء يحسبونه على العلماء؛ لهذا فهو المنبت الذي لا عِلْمًا قطع ولا أدبًا أبقى.» وقد هوجم سلامة موسى من «مجلة الرسالة» الأدبية، التي وصفته بأنه الكاتب الذي يجيد اللاتينية أكثر من العربية، كما اعتبره مصطفى صادق الرافعي بأنه معادٍ للإسلام، ولم يره إبراهيم عبد القادر المازني سوى دجال ومشعوذ!

 



سنة النشر : 2012م / 1433هـ .
حجم الكتاب عند التحميل : 2 ميجا بايت .
نوع الكتاب : pdf.
عداد القراءة: عدد قراءة دراسات سيكولوجية

اذا اعجبك الكتاب فضلاً اضغط على أعجبني
و يمكنك تحميله من هنا:

تحميل دراسات سيكولوجية
شكرًا لمساهمتكم

شكراً لمساهمتكم معنا في الإرتقاء بمستوى المكتبة ، يمكنكم االتبليغ عن اخطاء او سوء اختيار للكتب وتصنيفها ومحتواها ، أو كتاب يُمنع نشره ، او محمي بحقوق طبع ونشر ، فضلاً قم بالتبليغ عن الكتاب المُخالف:

برنامج تشغيل ملفات pdfقبل تحميل الكتاب ..
يجب ان يتوفر لديكم برنامج تشغيل وقراءة ملفات pdf
يمكن تحميلة من هنا 'http://get.adobe.com/reader/'

المؤلف:
سلامة موسى - Salama Mousa

كتب سلامة موسى سلامة موسى (1887- 4 أغسطس 1958)، مصلح من طلائع النهضة المصرية. هو رائد الاشتراكية المصرية ومن أول المروّجين لأفكارها. ولد في قرية بهنباي وهي تبعُدْ سبعةْ كيلو متراتْ عن الزقازيق لأبوين قبطيين. عرف عنه اهتمامه الواسع بالثقافة، واقتناعه الراسخ بالفكر كضامن للتقدم والرخاء. انتمى سلامة موسى لمجموعة من المثقفين المصريين، منهم أحمد لطفي السيد، الذي نادى بتبسيط اللغة العربية وقواعد نحوها والاعتراف بالعامية المصرية. وكانت حجتهم أن اللغة العربية لم تتغير لأجيال، وأن معظم المصريين أميون، مما دعا موسى وآخرين للمطالبة بالكتابة بالعامية. تتلمذ على يديه نجيب محفوظ الذي يؤثر عنه قوله له "عندك موهبة كبيرة، ولكن مقالاتك سيئة" الأمر الذي دفع نجيب محفوظ إلى العناية في انتقاء مواضيعه. ❰ له مجموعة من المؤلفات أبرزها ❞ العقل الباطن ❝ ❞ دراسات سيكولوجية ❝ ❞ محاولات ❝ ❞ تربية سلامة موسى ❝ ❞ البلاغة العصرية واللغة العربية ❝ ❞ المرأة ليست لعبة الرجل ❝ ❞ غاندي والحركة الهندية ❝ ❞ افتحوا لها الباب ❝ ❞ الأدب والحياة ❝ الناشرين : ❞ كلمات للنشر والتوزيع ❝ ❞ مؤسسة هنداوي للتعليم والثقافة ❝ ❞ تبارك للنشر والتوزيع ❝ ❱. المزيد..

كتب سلامة موسى
الناشر:
مؤسسة هنداوي للتعليم والثقافة
كتب مؤسسة هنداوي للتعليم والثقافة ❰ ناشرين لمجموعة من المؤلفات أبرزها ❞ السحر ❝ ❞ التفكير السريع والبطيء ❝ ❞ العقل الباطن ❝ ❞ الذاكرة مقدمة قصيرة جدا ❝ ❞ دروس مبسطة فى الاقتصاد ❝ ❞ نيوتن ❝ ❞ المملكه الحيوانيه ❝ ❞ الديناصورات ❝ ❞ تاريخ آداب العرب ❝ ومن أبرز المؤلفين : ❞ عباس محمود العقاد ❝ ❞ مصطفى صادق الرافعي ❝ ❞ كامل كيلانى ❝ ❞ مصطفى لطفي المنفلوطي ❝ ❞ عبدالحميد عبدالمقصود ❝ ❞ وليم شكسبير ❝ ❞ طه حسين ❝ ❞ سليم حسن ❝ ❞ مجموعة من المؤلفين ❝ ❞ جبران خليل جبران ❝ ❞ أحمد شوقى ❝ ❞ تشارلز ديكنز ❝ ❞ ليو تولستوي ❝ ❞ علي الجارم مصطفى أمين ❝ ❞ شكيب أرسلان ❝ ❞ محمد حسين هيكل ❝ ❞ سلامة موسى ❝ ❞ دانيال كانمان ❝ ❞ أحمد تيمور ❝ ❞ نوال السعداوي ❝ ❞ هـ ج ويلز ❝ ❞ إبراهيم ناجى ❝ ❞ بونسون دو ترايل ❝ ❞ ثروت أباظة ❝ ❞ جوستاف لوبون ❝ ❞ جرجي حبيب زيدان ❝ ❞ يوسف ادريس ❝ ❞ زكي نجيب محمود ❝ ❞ أليس مونرو ❝ ❞ الأمير شكيب أرسلان ❝ ❞ بطرس البستاني ❝ ❞ جان جاك روسو ❝ ❞ محمد رشيد رضا ❝ ❞ محمد الأمين الجكنى الشنقيطي ❝ ❞ حسين أحمد أمين ❝ ❞ محمد فريد وجدي ❝ ❞ مارك توين ❝ ❞ أبو القاسم الشابي ❝ ❞ مارون عبود ❝ ❞ علي الجارم ❝ ❞ جون جريبين ❝ ❞ أحمد زكي ❝ ❞ فولتير ❝ ❞ لويس ولبرت ❝ ❞ أوين ديفيز ❝ ❞ طاهر الجزائري ❝ ❞ عادل مصطفى ❝ ❞ جاك لندن ❝ ❞ محمد بن عبد الله بن محمد بن إبراهيم ابن بطوطة أبو عبد الله ❝ ❞ احمد امين ❝ ❞ يوسف كرم ❝ ❞ روبرت ميرفي ❝ ❞ د. محمد مندور ❝ ❞ أمين الريحاني ❝ ❞ د. سيد البحراوى ❝ ❞ إلياس أنطون إلياس إدوار أ. إلياس ❝ ❞ محمد فؤاد جلال ❝ ❞ جوناثان كيه فوستر ❝ ❞ عبد الرحمن البرقوقي ❝ ❞ كامل الكيلانى ❝ ❞ محمد كامل حسين ❝ ❞ أحمد حماد الحسينى ❝ ❞ محمود سامى البارودى ❝ ❞ فرانسيس بيرنت ❝ ❞ شوقى عبد الحكيم ❝ ❞ سيد علي إسماعيل ❝ ❞ محمد سعيد العريان ❝ ❞ أحمد يوسف أحمد الأنصاري ❝ ❞ إسماعيل مظهر ❝ ❞ عبدالعزيز بركة ساكن ❝ ❞ عمر طوسون ❝ ❞ روبرت هيث ❝ ❞ إيمون باتلر ❝ ❞ محمد لطفي جمعة ❝ ❞ برنارد وود ❝ ❞ عبد الرحمن شكري ❝ ❞ بيل هاندلي ❝ ❞ محمد الخضر حسين ❝ ❞ نيكولاس جيمس ❝ ❞ جول فيرن ❝ ❞ زكى محمد حسن ❝ ❞ بول أرون ❝ ❞ أحمد زكي أبو شادي ❝ ❞ أحمد أحمد بدوي ❝ ❞ إبراهيم رمزي ❝ ❞ سوزان بلاكمور ❝ ❞ أحمد الهاشمي ❝ ❞ هارولد دبليو لويس ❝ ❞ محمد السباعي ❝ ❞ محمد عبد النبي ❝ ❞ روبرت ستيفنسون ❝ ❞ روب أيلف ❝ ❞ ديفيد لورمان ❝ ❞ روبرت سي آلن ❝ ❞ د. عبد الغفار مكاوى ❝ ❞ عبد الرحمن الشرقاوى ❝ ❞ جرجى زيدان ❝ ❞ كلاوس بيندر ❝ ❞ محمد تيمور ❝ ❞ محمد إبراهيم مصطفى ❝ ❞ يوهان ديفيد فيس ❝ ❞ عبد الوهاب عزام ❝ ❞ د.عبدالوهاب عزام ❝ ❞ إبراهيم عبدالقادر المازني ❝ ❞ يعقوب صنوع ❝ ❞ فرانسوا روتن ❝ ❞ محمد عبدالله حسين العمري ❝ ❞ محمد رياض وكوثر عبد الرسول ❝ ❞ ديفيد كوامن ❝ ❞ مارك سكاوزن ❝ ❞ كريس إمبي ❝ ❞ زكريا مهران ❝ ❞ عبد العزيز البشري ❝ ❞ بول كروجمان ❝ ❞ رودولفو ساراتشي ❝ ❞ لاري جلادني ❝ ❞ أندرو روبنسون ❝ ❞ تشارلز تاونزند ❝ ❞ باتريشيا أوفدرهايدي ❝ ❞ شارون كيه هول ❝ ❞ بن جولديكر ❝ ❞ جويس أبلبي ❝ ❞ مايكل ديفيد لوكاس ❝ ❞ فيليب بول ❝ ❞ محمد يوسف موسى ❝ ❞ محمد فريد ابو حديد ❝ ❞ جاكلين ستيدال ❝ ❞ حسين محمد فهيم ❝ ❞ هاورد بيل ❝ ❞ جوزيف إم سيراكوسا ❝ ❞ لوتشانو فلوريدي ❝ ❞ زينب فواز ❝ ❞ ألكسندر ديماس ❝ ❞ محمد فريد ❝ ❞ يعقوب صرُّوف ❝ ❞ إيمي سي إدموندسون ❝ ❞ مايكل جروس ❝ ❞ ويليام ستانلي جيفونس ❝ ❞ نيك لين ❝ ❞ راسل جي فوستر ❝ ❞ عمر فاخوري ❝ ❞ بيل ماجواير ❝ ❞ صابر جبرة ❝ ❞ جيري بروتون ❝ ❞ سكيب داين يونج ❝ ❞ رشاد كامل الكيلانى ❝ ❞ إلياس الأيوبي ❝ ❞ أليس نيلسون ❝ ❞ جلبرت كيث تشسترتون ❝ ❞ دوروثي اتش كروفورد ❝ ❞ كلود بريزنسكي ❝ ❞ جين بوتر ❝ ❞ ليزا راندل ❝ ❞ كيث أوتلي ❝ ❞ ديفيد كانتر ❝ ❞ فرانك كلوس ❝ ❞ بول ويلكينسون ❝ ❞ كلود كيتيل ❝ ❞ كيث طومسون ❝ ❞ ويليام تي فولمان ❝ ❞ كاتب غير معروف ❝ ❞ لوري ماجواير ❝ ❞ أنطون سعادة ❝ ❞ مراد فرج ❝ ❞ إبرهيم عبد القادر المازني ❝ ❞ ثورنتون دبليو برجس ❝ ❞ أنيس زكريا النصولي ❝ ❞ ستيفن جروزبي ❝ ❞ كريستوفر باتلر ❝ ❞ شون ميرفي ❝ ❞ احمد ذكى ابو شادى ❝ ❞ أحمد عيسى ❝ ❞ أسعد خليل داغر ❝ ❞ د/ حازم فلاح سكيك ❝ ❞ ديفيد هوبكنز ❝ ❞ لورنس لسيج ❝ ❞ جاستن فوكس ❝ ❞ داود بركات ❝ ❞ سليمان بن خليل بن جاويش ❝ ❞ ديفيد جان ❝ ❞ يوسف البستاني ❝ ❞ تيرى كوبرز ❝ ❞ علي محمود طه ❝ ❞ أحمد تيمور باشا ❝ ❞ تيرينس آلن ❝ ❞ إريك راشواي ❝ ❞ روبرت جيلمور ❝ ❞ سكوت أوديل ❝ ❞ إيه سي جرايلينج ❝ ❞ هيو لوفتينج ❝ ❞ لويس هيلفاند ❝ ❞ جرجي مطران ❝ ❞ والتر سكوت ❝ ❞ يوهانا شبيرى ❝ ❞ شاهين مكاريوس ❝ ❞ أ.د محمد صبري أحمد عبدالمطلب ❝ ❞ ارفين شرودنجر ❝ ❞ نقولا حداد ❝ ❞ فوزي المعلوف ❝ ❞ يوجين روجان ❝ ❞ بيتر كولز ❝ ❞ Princesse D' amour ❝ ❞ ستيفن إريك برونر ❝ ❞ لويس شيخو ❝ ❞ جوناثان بيت ❝ ❞ ريتشارد كيرت كراوس ❝ ❞ توفيق حبيب ❝ ❞ أنطون الجميِّل ❝ ❞ سليم قبعين ❝ ❞ محمد سليم الجندي ❝ ❞ فريدريخ مكس مولر ❝ ❞ لورنس إم برينسيبيه ❝ ❞ محمد أسعد طلس ❝ ❞ محمد كامل حجاج ❝ ❞ هنري لامنس ❝ ❞ دونالين ميلر وسوزان كيلي ❝ ❞ زكى مبارك ❝ ❞ جوناثان كولر ❝ ❞ بيتر هولاند ❝ ❞ رفائيل بطي ❝ ❞ محمد فتحي خضر ❝ ❞ روبرت جيه ماكمان ❝ ❞ احمد فارس الشدياق ❝ ❞ ديفيد سِيد ❝ ❞ أندرو جرانت ❝ ❞ أرنو جايجر ❝ ❞ مادان بيرلا ❝ ❞ مايكل تانر ❝ ❞ يمنى طريف الخولي ❝ ❞ نيل ديجراس تايسون ودونالد جولد سميث ❝ ❞ حامد الموصلي ❝ ❞ لبيبة ماضي هاشم ❝ ❞ فتوح شعبان ❝ ❞ نقولا فياض ❝ ❞ نِقولا فياض ❝ ❞ واصف البارودي ❝ ❞ طه عبد الباقى سرور ❝ ❞ لورنس إم كراوس ❝ ❞ إدوار مرقص ❝ ❞ راسل ستانارد ❝ ❞ أنتونيا فيرينباخ ❝ ❞ إيفان سترينسكي ❝ ❞ رئيف خورى ❝ ❞ كلود بريزسكي ❝ ❞ كولين وارد ❝ ❞ نقولا رزق الله ❝ ❞ عمر الاسكندرانى وسليم حسن ❝ ❞ كريستوفر جودسكي وفرانكلين بوتر ❝ ❞ دانيال تى ويلينجهام ❝ ❞ محمود الخفيف ❝ ❞ نقولا افندى حداد ❝ ❞ أحمد سامح الخالدى ❝ ❞ أدريان جوستيكوتشيستر إلتون ❝ ❞ ماركوس أوريليوس ❝ ❞ كينيث جرام ❝ ❞ نبوية موسى ❝ ❞ بدر شاكر السياب ❝ ❞ مايكل جيه نيوفلد ❝ ❞ إسكندرة قسطنطين الخوري ❝ ❞ سيد على اسماعيل ❝ ❞ كيمبر لى رينولندا ❝ ❞ أبو المحاسن بهاء الدين بن شداد ❝ ❞ جميل نخلة المدور ❝ ❞ ار اوستن فريمان ❝ ❞ ادجاروالاس ❝ ❞ جوليان ستالابراس ❝ ❞ عباس حافظ ❝ ❞ لايمان تاور سارجنت ❝ ❞ كين بينمور ❝ ❞ كريستوف أندريه ❝ ❞ اديث نسبيت ❝ ❞ ديفيد دويتش ❝ ❞ توماس بينك ❝ ❱.المزيد.. كتب مؤسسة هنداوي للتعليم والثقافة