كتب الروايات والقصص

رواية أبناء الأيام – إدواردو غاليانو
رواية “أبناء الأيام” للكاتب الأورغواني إدواردو غليانو،

الناشر :  الصادرة عن دار “دال” بدمشق

 ونقلها إلى العربية الباحث صالح علماني، تعلن احتجاجها على الظلم والقهر اللذين تفشّيا في مجتمعات أميركا اللاتينية، عبر توسّل السخرية اللاذعة أسلوبا لنقد تلك المظاهر التي يرزح الناس تحت إكراهاتها.
إدواردو غليانو كاتب وباحث وصحفي، ترجمت كتبه إلى أكثر من عشرين لغة. قضى سنوات عديدة في المنفى لأسباب سياسية في إسبانيا والأرجنتين. صدرت له “شرايين أميركا اللاتينية المفتوحة” و”ذاكرة النار” و”كتاب العناق” و”أفواه الزمن”.

 كولومبوس ، كولومبوس ، اليوم ، الهندي ، الهنود ، الأمريكيين ، الأمريكيين ، الولايات المتحدة الأمريكية 62 يحب مثل
"في عام 1492 ، اكتشف السكان الأصليون أنهم هنود ، واكتشفوا أنهم عاشوا في أمريكا ،

به: أمريكا ، كولومبوس ، اليوم ، الفتح ، الأمريكيين 17 يحب مثل
"وبدأت الأيام على المشي. 
وهم ، الأيام ، جعلونا. 
وهكذا ولدنا ، 
أطفال الأيام ، 
المحققين ، 

6 يحب مثل
"في العام 1883 حشد آلى جنازة انضم كارل ماركس في مقبرة لندن : 
حشد مؤلف من أحد عشر شخصا، بمن فيهم موظف الدفن. 
أشهر عباراته نقشت على لوحة القبر: 
الفلاسفة فسروا العالم بطرق مختلفة، ولكن المسألة هي في تغييره. 
نبي تغيير العالم هذا أمضى حياته هاربا من الشرطة ومن الدائنين. 
وحول عمله الأهم يقول: 
- يكتب أحد هذا لم الكم من الكتابة عن المال وهو لا يملك إلا قليلا جدا من المال . المال لن يكفي رأس لتسديد ثمن التبغ آلذي دخنته وأنا اكتبه ". 
- إدواردو غاليانو، أطفال اليوم 
4 يحب مثل
الصديق الحقيقي هو الصديق في الفصص. أما الآخرون فهم أصدقاء صيف. لا أكثر " 
- إدواردو غاليانو ، أولاد الأيام 
به: الصديق 4 يحب مثل
"أنا لست ذاهبا كي أصل، إنني أذهب من أجل الذهاب" 
- إدواردو غاليانو، أطفال اليوم 
3 يحب مثل
"إذا لم يتركونا نحلم، فلن نتركهم ينامون" 
- إدواردو غاليانو، أطفال اليوم 

العلامات: حلم 3 يحب مثل
- إدواردو غاليانو، أطفال اليوم 
2 يحب مثل
"لا يزال لدي أشياء للقيام بها. التقيت بالنجوم ، لكني لم أستطع احتسابها. وجهت المياه من البئر ، لكنني لم أتمكن من تقديمها. " 
- إدواردو غاليانو ، أولاد الأيام: مفكرة للتاريخ البشري 
1 معجب مثل
"كتاب ليدي غوف للآداب ، الذي نشر في عام 1863 ، أنشأ بعض الأوامر الاجتماعية في العصر: يجب على المرء تجنب ، على سبيل المثال ، القرب غير المقبول من المؤلفين من الذكور والإناث على رفوف المكتبات. لا يمكن للكتب أن تقف سويًا إذا كان المؤلفان متزوجين ، كما هو الحال في حالة روبرت وإليزابيث براوننج " 
- إدواردو غاليانو ، أولاد الأيام: تقويم للتاريخ البشري 
1 معجب مثل
"الرويات تروي ولكنها لا تفسر، وليس عليها أن تفسر" 
- إدواردو غاليانو، أطفال اليوم 
العلامات: الرواية 1 معجب مثل
"4 يناير الأرض التي تسمى اليوم ولدت ، في 1643 ، إسحاق نيوتن. لم يكن لدى نيوتن ، أو حتى يعرفه ، عشاق أو أمانتاس. ماتت عذراء ، لم يلامسها أحد ، مرتعبًا من خطر العدوى والأشباح. لكن هذا الرجل miedoso كانت لديه الشجاعة للتحقيق والكشف عن حركة النجوم، وتكوين الضوء وسرعة الصوت، توصيل الحرارة وقانون الجاذبية، أن سحب لا يقاوم من الأرض الذي يدعونا ويدعوننا يذكرنا بأصلنا ومصيرنا " 
-
"مارس 30 يوم الخدمة المحلية لم يكن Maruja العمر. من سنواته السابقة ، لا شيء يحسب. من سنواته في وقت لاحق ، وقال انه لا يتوقع شيئا. لم تكن جميلة ، لا قبيحة ، أو أكثر أو أقل. سار مع خلط ورق اللعب ، وعقد المنفضة ، أو المكنسة ، أو المغرفة. استيقظ ، دفن رأسه بين كتفيه. نامت ، دفنت رأسها بين ركبتيها. عندما تحدثوا إليه ، نظر إلى الأرض ، مثل شخص يحصي النمل. كنت أعمل في منازل الآخرين منذ أن أتذكر. لم يغادر أبداً مدينة ليما. عملت الكثير من ذلك ، من منزل إلى آخر ، وكان في أي مكان. وأخيراً ، وجدت مكاناً عولجت فيه وكأنها شخص. بعد بضعة أيام ، غادر. لقد كان مولعا. " 

"في نهاية القرن التاسع عشر ، عاش خوان بيو أكوستا على حدود أوروغواي مع البرازيل. أجبره عمله على المجيء والذهاب ، من بلدة إلى أخرى ، من خلال تلك المواقف. كنت أسافر في عربة خيل ، إلى جانب ثمانية مسافرين من الدرجة الأولى والثانية والثالثة. اشترى خوان بيو دائما تذكرة الدرجة الثالثة ، التي كانت أرخص. لم يفهم أبدا لماذا كانت هناك أسعار مختلفة. الجميع سافروا بنفس الشيء ، أولئك الذين دفعوا أكثر وأولئك الذين دفعوا أقل: ضغطوا ضد بعضهم البعض ، قضمين الغبار ، اهتزوا بفعل الحشرات المتواصلة. لم يفهم أبداً لماذا ، حتى يوم شتاء سيء ، توقفت السيارة في الوحل. ثم أمرت رئيس البلدية: - الأول منها البقاء حتى! - والثانية النزول! -والثالث ... لدفع! "