📘 قراءة كتاب روائع العلامة محمد عمر البالمبوري أونلاين
الدعوة إلي الله
ايات الدعوة الى الاسلام
أهمية الدعوة إلى الله
الدعوه الى الله بالانجليزي
اساليب الدعوة الى الله
الدعوة الى الله حب
ايات تحث على الدعوة الى الله في سورة نوح
اهمية الدعوة الى التوحيد
خطبة مكتوبة عن الدعوة الى الله
الدعوة إلي الله والتبليغ عن رسوله الكريم
سيرة النبي في الدعوة الى الله مختصر
حكمة النبي في الدعوة
استخلف النبي صلى الله عليه وسلم عبدُ الله بن أم مكتوم على المدينة لأنه كان يتميز بالحكمة في التصرف
مهمة الرسل والانبياء
وظائف الرسل عليهم السلام
حكم تبليغ الدعوة
ابرز مهام الرسل
ماهي وظائف الانبياء
دعوة الى الله ورسوله
سيرة النبي في الدعوة الى الله مختصر
حكمة النبي في الدعوة
اساليب النبي في الدعوة
دعوة الرسول صلى الله عليه وسلم
اساليب الدعوة الى الله
منهج النبي في الدعوة pdf
أهمية الدعوة إلى الله
جهود النبي في تبليغ الدعوة
الدعوة والتبليغ
الدعوة والتبليغ في السعودية
الدعوة والتبليغ في مصر
الدعوة والتبليغ في المغرب
بيانات الدعوة والتبليغ
الدعوة والتبليغ في الهند
بيانات مكتوبة لجماعة التبليغ
كلام مشايخ الدعوه والتبليغ
بيانات مشايخ الدعوة والتبليغ مكتوبة
كتب الدعوة والتبليغ
تحميل كتاب لسان الدعوة والتبليغ pdf
كتاب جامع الأصول في الدعوة والتبليغ
تحميل كتاب متن الاصول في الدعوة والتبليغ
كتاب جامع الاصول لاحياء جهد الرسول في الدعوة والتبليغ
اهم كتب الدعوة
أصول الدعوة والتبليغ
متن الاصول في الدعوة والتبليغ pdf
موقع جماعة الدعوة والتبليغ
روائع العلامة محمد عمر البالمبوري
روائع العلامة محمد عمر البالمبوري
الكتاب: محمد علي محمد إمام
نبذ عن الكتاب :
بيان في تشخيص داء الأمة القتال و كيفية علاجه ) :
إن الداء العضال الذي أتى على الأمة و أصابها في مقتل هو داء الفرقة و التشرذم و التناحر و التقاتل, و ذلك ما نجح فيه الغرب في بث الفرقة بيننا باسم الدين, حتى تنشغل الأمة بنفسها و لا تتفرغ لدعوة غيرها, لأن العالم كله متأكد أنه إذا رجعت الأمة لدينها و توحدت على عقيدتها ستغزوا العالم بأسره . و ستركع أمم الدنيا تحت أقدامها كما كان سالف عهدها, فلذلك خططوا و دبروا لبث الفرقة و زرع الفتنة بين أبناء الأمة باسم الجماعات و الأحزاب و الجمعيات و الإئتلافات و الحركات و الفصائل و غير ذلك, مدعية حرية التعبير و الرأي الآخر و الديمقراطية ! و قد أصابت بعض ما أرادت و ما ساعدها على ذلك إلا ثلة من أبناء أمتنا !
و للخروج من هذا المأزق يلزمنا الرجوع إلى ( الكتاب و السنة )و التجمع عليهما و التمسك بفهم سلف الأمة للوحيين, ففهمهم أعمق و أشمل و أكمل و أحكم و أوسط, فنتدارس سنة النبي صلى الله عليه و سلم و حياته لنعود إلى خير هدى .
فأعداء الله تعالى يريدون إبعادنا عن القرآن باسم القرآن, و عن الإسلام باسم الإسلام, و هم يريدون من المسلمين أن يفهموا القرآن بغير فهم الصحابة حتى لا يفهم القرآن فهما سليما, فباسم القرآن هم يريدون أن يجعلونا نرى في القرآن أن هذا أصفر و هذا أحمر و هذا أخضر و يأتون بالأدلة, و لكن الأصفر في الحقيقة ليس أصفر و الأحمر في الحقيقة ليس أحمر و هكذا, و لكن حتى يوجد فينا الدين فلابد أن ننظر بأي مقياس يوجد فينا الدين ؟ و على أي ترتيب جعله الله ؟ و كيف عاش النبي صلى الله عليه و سلم و صحابته الكرام رضي الله عنهم ؟
لابد من إتباع الرسول صلى الله عليه و سلم في الجهد للدين, فالنبي صلى الله عليه و سلم مثل الطبيب, و الأمة أبناؤه, وهو يعرف خطر المرض المدمر على ولده, ولذلك يشفق عليه و يصف له الدواء بالحكمة و يصبر عليه حتى يعتاده, و الطبيب يعرف المرض و علاجه و مدة الدواء و فترة العلاج, إذا علينا أن نفعل مثل فعل النبي صلى الله عليه و سلم .
فأولا : شعور بالشفقة و الرحمة .
و ثانيا : إدراك خطورة المرض على حياة الإنسان في الدنيا و في القبر و يوم القيامة .
و ثالثا : وهو المهم, بحيث نبدأ في العلاج, و كيفية العلاج ؟ هي أن نرتب ترتيب النبي صلى الله عليه و سلم, فهناك أعمال في اليل : (يا أيها المزمل قم اليل إلا قليلا) ثم أعمال بالنهار : (يا أيها المدثر قم فأنذر) فأعمال الليل هي التي تجعل في أعمال النهار قوة, ففي الليل الخلوة مع الله تعالى, فيفتح قلوب عباده لنا في النهار .
لذلك الشخص قد يخرج في سبيل الله تعالى و نيته غير سليمة, و عندما يخرج و يجتهد الله تعالى يعطيه الإخلاص و يصحح نيته, فلابد من المراقبة للنية, مع الإستمرار في التضحية, و نخاف على أنفسنا, و نخاف على نيتنا أن تتغير, لأن سيدنا إبراهيم عليه السلام خاف من ذلك و دعا ربه و سأله ألا يعبد هو و بنوه الأصنام, فقال : (واجنبني وبني أن نعبد الأصنام).
فضل الداعى الذى يدعو الى الله فى القرأن أقراء فى سورة يس الايه 20(وجاء من أقصا المدينة رجل يسعى قال يقوم أتبعوا المرسلين) وفى الايه 22 قال (ومالى لا أعبد الذى فطرنى واليه ترجعون) وهذا رجل يسعى امن بالله قال يقوم اتبعوا المرسلين وقالت ألايه 25 (انىءامنت بربكم فاسمعون) امن وقال امنت بالله وقام بالدعوه وسعى جاء من اقصى المدينة وقام بالتبليغ وقال فاسمعون وكان اجره الايه 26 (قيل ادخل الجنة قال يليت قومى يعلمون ) بقيمت هذا السعى امن بالله غفر الله له قام بالدعوة والتبليغ فجعله الله فى الجنة من المكرمين كم جاء فى الايه 27 (بما غفر لى ربى وجعلنى من المكرمين) تعالو نسرد ماذا يحدث بعد وفاة رسول الله (ص الله ع وسلم) اذ لم نقوم بالتبليغ فالرسول فى حجة الوداع قال بلغو عنى ولو ايه قال الله تعالى (وما خلقت الجن والانس الا ليعبدون، ما أريد منهم من رزق وما اريد أن يطعمون ان الله هو الرزاق ذو القوة المتين) هذا مراد الله فين( ايها الناس اعقلوا عن ربكم فالعاقل من أطاع الله ولو كان دميم المنظر رث الهيئة دنىء المنزلة والجاهل من عصى الله ولو كان حسن المنظر حسن الهيئة رفيع المنزلة) وقال ايضا (ايها الناس انكم ستسألون عنى بين يدى ربكم فماذا أنتم قائلون ؟ قالوا : نشهد أنك بلغت الرساله وأديت الأمانة فأشار الى السماء وقال (اللهم فاشهد اللهم فاشهد) وفى يوم النحر قال (ألا فليبلغ الشاهد منكم الغائب فهل تم تبلغنا نعم هل أدينا الامانة واليوم اصبحنا شاهدين هل سعينا الي الناس و بلغنهما ماأمرنا الله به قال تعالى (كنتم خير أمة أخرجت للناس تأمرون بالمعروف وتنهون عن المنكر وتؤمنون بالله) وقال (ومن احسن قولا ممن دعا الى الله وعمل صالحن وقال اننى من المسلمين ) وكل الانبياء والرسل دعو الله ان يكونو من المسلمين وقال الله تعالى (أجعلتم سقاية الحاج وعمارة المسجد الحرام كمن اّمن بالله واليوم الاخر وجاهد فى سبيل الله لا يستوون عند الله والله لا يهدى القوم الظالمين الذين أمنوا وهاجروا وجاهدوا فى سبيل الله بأموالهم وأنفسهم أعظم د رحة عند الله وأولئك هم الفائزون يبشرهم ربهم برحمةمنه ورضوان وجنات لهم فيها نعيم مقيم خالدين فيها أبدا ان الله عنده أجر عظيم) وأخرا قوله تعالى ( الذين ان مكناهم فى الارض أقاموا الصلاةوأتوا الزكاة وأمروا بالمعروف ونهوا عن المنكر) فهل نحن الان نستحق ان نمكن فى الارض بالامر بالمعروف والنهى غن المنكر نستطيع فى قوله تعالى (وكان حقا علينا نصر المؤمنين) صدق الله العظيم
*******
العلامة محمد عمرالبالمبوري علم في رأسه نار وهو بحق لسان الدعوة والتبليغ نسأل الله أن ينور مرقده وأن يجزيه عنا وعن الأمة خير الجزاء وكذلك لك الشكر الجزيل شيخنا محمد علي محمد ،علي ما تتحفنا به دوما نسأل الله أن يثقل به ميزان حسناتك
محبكم محمد نورالدين -السودان
بيان في تشخيص داء الأمة القتال و كيفية علاجه ) :
إن الداء العضال الذي أتى على الأمة و أصابها في مقتل هو داء الفرقة و التشرذم و التناحر و التقاتل, و ذلك ما نجح فيه الغرب في بث الفرقة بيننا باسم الدين, حتى تنشغل الأمة بنفسها و لا تتفرغ لدعوة غيرها, لأن العالم كله متأكد أنه إذا رجعت الأمة لدينها و توحدت على عقيدتها ستغزوا العالم بأسره . و ستركع أمم الدنيا تحت أقدامها كما كان سالف عهدها, فلذلك خططوا و دبروا لبث الفرقة و زرع الفتنة بين أبناء الأمة باسم الجماعات و الأحزاب و الجمعيات و الإئتلافات و الحركات و الفصائل و غير ذلك, مدعية حرية التعبير و الرأي الآخر و الديمقراطية ! و قد أصابت بعض ما أرادت و ما ساعدها على ذلك إلا ثلة من أبناء أمتنا !
و للخروج من هذا المأزق يلزمنا الرجوع إلى ( الكتاب و السنة )و التجمع عليهما و التمسك بفهم سلف الأمة للوحيين, ففهمهم أعمق و أشمل و أكمل و أحكم و أوسط, فنتدارس سنة النبي صلى الله عليه و سلم و حياته لنعود إلى خير هدى .
فأعداء الله تعالى يريدون إبعادنا عن القرآن باسم القرآن, و عن الإسلام باسم الإسلام, و هم يريدون من المسلمين أن يفهموا القرآن بغير فهم الصحابة حتى لا يفهم القرآن فهما سليما, فباسم القرآن هم يريدون أن يجعلونا نرى في القرآن أن هذا أصفر و هذا أحمر و هذا أخضر و يأتون بالأدلة, و لكن الأصفر في الحقيقة ليس أصفر و الأحمر في الحقيقة ليس أحمر و هكذا, و لكن حتى يوجد فينا الدين فلابد أن ننظر بأي مقياس يوجد فينا الدين ؟ و على أي ترتيب جعله الله ؟ و كيف عاش النبي صلى الله عليه و سلم و صحابته الكرام رضي الله عنهم ؟
لابد من إتباع الرسول صلى الله عليه و سلم في الجهد للدين, فالنبي صلى الله عليه و سلم مثل الطبيب, و الأمة أبناؤه, وهو يعرف خطر المرض المدمر على ولده, ولذلك يشفق عليه و يصف له الدواء بالحكمة و يصبر عليه حتى يعتاده, و الطبيب يعرف المرض و علاجه و مدة الدواء و فترة العلاج, إذا علينا أن نفعل مثل فعل النبي صلى الله عليه و سلم .
فأولا : شعور بالشفقة و الرحمة .
و ثانيا : إدراك خطورة المرض على حياة الإنسان في الدنيا و في القبر و يوم القيامة .
و ثالثا : وهو المهم, بحيث نبدأ في العلاج, و كيفية العلاج ؟ هي أن نرتب ترتيب النبي صلى الله عليه و سلم, فهناك أعمال في اليل : (يا أيها المزمل قم اليل إلا قليلا) ثم أعمال بالنهار : (يا أيها المدثر قم فأنذر) فأعمال الليل هي التي تجعل في أعمال النهار قوة, ففي الليل الخلوة مع الله تعالى, فيفتح قلوب عباده لنا في النهار .
لذلك الشخص قد يخرج في سبيل الله تعالى و نيته غير سليمة, و عندما يخرج و يجتهد الله تعالى يعطيه الإخلاص و يصحح نيته, فلابد من المراقبة للنية, مع الإستمرار في التضحية, و نخاف على أنفسنا, و نخاف على نيتنا أن تتغير, لأن سيدنا إبراهيم عليه السلام خاف من ذلك و دعا ربه و سأله ألا يعبد هو و بنوه الأصنام, فقال : (واجنبني وبني أن نعبد الأصنام).
تحميل كتاب روائع العلامة محمد عمر البالمبوري pdf
سنة النشر : 2013م / 1434هـ .
حجم الكتاب عند التحميل : 2.5 ميجا بايت .
نوع الكتاب : pdf.
عداد القراءة:
اذا اعجبك الكتاب فضلاً اضغط على أعجبني و يمكنك تحميله من هنا:
شكرًا لمساهمتكم
شكراً لمساهمتكم معنا في الإرتقاء بمستوى المكتبة ، يمكنكم االتبليغ عن اخطاء او سوء اختيار للكتب وتصنيفها ومحتواها ، أو كتاب يُمنع نشره ، او محمي بحقوق طبع ونشر ، فضلاً قم بالتبليغ عن الكتاب المُخالف:
قبل تحميل الكتاب ..
يجب ان يتوفر لديكم برنامج تشغيل وقراءة ملفات pdf
يمكن تحميلة من هنا 'http://get.adobe.com/reader/'