❞ كتاب التربية بالحب ❝  ⏤ ميسره طاهر

❞ كتاب التربية بالحب ❝ ⏤ ميسره طاهر

بات شائعاً لدى الكثير منا أن مانحمله من أفكار بشأن العلاقة مع أبنائنا ينبغي أن يحاكم وأن يوضع في الميزان وهناك اتفاق على أنه ينبغي أن نعيد النظر في كثير من أشكال تربيتنا لأبنائنا كما ينبغي أن نفكر جدياً للحصول على إجابة سؤال مهم هو .. كيف ينبغي أن تكون هذه التربية ؟؟
فأنا مضطر في كثير من الأحيان لدراسة الواقع الذي أعيشه و أبحث بأسلوب علمي ، حتى أثبت أن أسلوباً ما في التربية له نتائج ضارة .
وهناك قواعد كثيرة حددها الوحي قد انتبه إليها وقد لا انتبه .

والآن يمكن أن نطرح السؤال التالي .. هل نستطيع أن نربي بالحب ؟؟ وهو سؤال يترتب عليه جملة من الأسئلة أهمها ... ماهو الحب ؟؟ وكيف يولد في نفوس الناس ؟؟ وما أنواعه ؟؟ وما معيار الحب الحقيقي ؟
وهل للحب لغة ؟؟

نحن نعلم أن الناس جميعاً لديهم جملة من الحاجات العضوية كالحاجة إلى الطعام و الشراب و النوم و الراحة و الحاجة الجنسية ،، وليهم أيضاً جملة من الحاجات النفسية : منها .. الحاجة إلى الحب .
و كِلا النوعين من الحاجات لابد من اشباعها حتى يشعر الفرد منا بالتوازن ، ذلك أن عدم إشباعها يجعلنا نحس بفقدان التوازن أو إختلالها .

ولكن ما الفرق بين الحاجات العضوية والحاجات النفسية ؟؟

الفرق في نقطة مهمة "إن عدم إشباع معظم الحاجات العضوية يؤدي إلى الموت ،، ولكن الحاجات النفسية ليست كالحاجات العضوية التي ذكرناها . فعدم إشباع الحاجات النفسية لايؤدي إلى الموت ولكنه يترك أثراً خطيراً على الشخصية ،، يبدو هذا الأثر في سلوك الفرد ومقدار سعادته ، كما يبدو أثناء تعامله مع غيره "


فالحب إذن ... عاطفة إنسانية تتمركز حول شخص أو شيء أو مكان أو فكرة وتسمى هذه العاطفة باسم مركزها فهي تارة عاطفة حب الوطن حين تتمركز حول الوطن وتارة أخرى عاطفة الأمومة حين تتمركز عاطفة الأم حول طفلها وهكذا .

كل مافيه الحب فهو وحده الحياة , ولو كان صغيراً لا خطر له , ولو كان خسيساً لا قيمة له ، كأن الحبيب يتخذ في وجودنا صورة معنوية من القلب ، والقلب على صغره يخرج منه كل الدم ويعود إليه كل الدم .

والحب أيضاً حاجة نفسية تحتاج إلى إشباع باستمرار فكيف تتكون هذه العاطفة التي بتكوينها عند الأم تشبع الحاجة للحب عند الطفل .
دعونا نقف عند حديث قدسي ،،، يقول الله عز وجل في الحديث القدسي { وما تقرب إلي عبدٌ بأحب إلي مما افترضته عليه و مايزال عبدي يتقرب إليَّ بالنوافل حتى أحبه فإذا أحببته كنت سمعه الذي يسمع به وبصره الذي يبصر به ويده التي يبطش بها ورجله التي يمشي بها } .

في هذا الحديث القدسي عدة قواعد لابد لنا من الوقوف عندها ...
أولاً " حب الله لأداء عبده للفرائض "
ثانياً "النوافل طريقٌ لتقرب العبد العبد إلى الله "
ثالثاً " تقرب العبد إلى الله بالنوافل مدعاة لحب الله للعبد "
ومن نتائج حب الله للعبد ،، أن العبد يملك عنئذٍ جملة من وسائل التمييز فلا يرى ولا يسمع إلا مايرضي الله ولا يمشي ولا يفعل إلا ما يرضي الله .
وايتمشى مع موضوعنا ، أن مايقدمه العبد من أداءٍ للنوافل هو الطريق لمحبة الله تباركت أسماؤه .
بمعنى آخر : أن حب الله وهو الغني عن العباد هو نتيجة لما يقوم به العبد من أداءٍ للنوافل .

ويمكن صياغة هذه القاعدة بالآتي [ إن العطاء طريق الحب ] .والعطاء يقدمه العبد والحب من الرب .
مع أن الله تبارك وتعالى غنيٌ عن أداء كل العباد لفروضهم ناهيكم عن نوافلهم . ولكنها قاعدة أراد الله وهو الأعلم أن يعلمنا إياها وهي ((أن من يريد أن يكسب الحب فليبدأ هو بالعطاء)) ، أي فليقدم العطاء ،، عطاءٌ فوق المفروض عليه ،، عطاءٌ يتعدى الواجب أداءه لله ، والنافلة هنا وهي عمل فوق المفروض كانت سبباً لمحبة الله .
وفي موقع آخر يؤكد رب العالمين على لسان من اقتدروا على الحب الحقيقي أن عطاءهم لوجه الله وليس ابتغاء مردود يحصلون عليه من الناس { إنما نطعمكم لوجه الله لانريد منكم جزاءً ولا شكُوراً } .
وإذا عدنا إلى علاقة الحب بين الأم وولدها ، لتبين لنا أن حب الأم وولدها ، لتَبيّن لنا أن حب الأم لولدها ، مثل النوع الأول من الحب (الحب الحقيقي) الحب الذي لاتبغي الأم من ورائه مردود أو نتيجة ، إنما هو حبٌ مغروس في أصل خلقتها ، إنه حبٌ فطري جُبلت عليه ولم تتعلمه وإن كان هذا الحب قد يفسد بسبب التربية غير السليمة للأم ، فيتحول إلى مايمكن تسميته بحب كشف الحساب . ذلك الحب الذي يتمركز حول من يقدمه وليس حةل من يُقدم له وهو مايمكن تسميته ميسره طاهر - ❰ له مجموعة من الإنجازات والمؤلفات أبرزها ❞ التربية بالحب ❝ الناشرين : ❞ دار الكتاب العربي ❝ ❱
من كتب التنميه البشريه - مكتبة .

نبذة عن الكتاب:
التربية بالحب

بات شائعاً لدى الكثير منا أن مانحمله من أفكار بشأن العلاقة مع أبنائنا ينبغي أن يحاكم وأن يوضع في الميزان وهناك اتفاق على أنه ينبغي أن نعيد النظر في كثير من أشكال تربيتنا لأبنائنا كما ينبغي أن نفكر جدياً للحصول على إجابة سؤال مهم هو .. كيف ينبغي أن تكون هذه التربية ؟؟
فأنا مضطر في كثير من الأحيان لدراسة الواقع الذي أعيشه و أبحث بأسلوب علمي ، حتى أثبت أن أسلوباً ما في التربية له نتائج ضارة .
وهناك قواعد كثيرة حددها الوحي قد انتبه إليها وقد لا انتبه .

والآن يمكن أن نطرح السؤال التالي .. هل نستطيع أن نربي بالحب ؟؟ وهو سؤال يترتب عليه جملة من الأسئلة أهمها ... ماهو الحب ؟؟ وكيف يولد في نفوس الناس ؟؟ وما أنواعه ؟؟ وما معيار الحب الحقيقي ؟
وهل للحب لغة ؟؟

نحن نعلم أن الناس جميعاً لديهم جملة من الحاجات العضوية كالحاجة إلى الطعام و الشراب و النوم و الراحة و الحاجة الجنسية ،، وليهم أيضاً جملة من الحاجات النفسية : منها .. الحاجة إلى الحب .
و كِلا النوعين من الحاجات لابد من اشباعها حتى يشعر الفرد منا بالتوازن ، ذلك أن عدم إشباعها يجعلنا نحس بفقدان التوازن أو إختلالها .

ولكن ما الفرق بين الحاجات العضوية والحاجات النفسية ؟؟

الفرق في نقطة مهمة "إن عدم إشباع معظم الحاجات العضوية يؤدي إلى الموت ،، ولكن الحاجات النفسية ليست كالحاجات العضوية التي ذكرناها . فعدم إشباع الحاجات النفسية لايؤدي إلى الموت ولكنه يترك أثراً خطيراً على الشخصية ،، يبدو هذا الأثر في سلوك الفرد ومقدار سعادته ، كما يبدو أثناء تعامله مع غيره "


فالحب إذن ... عاطفة إنسانية تتمركز حول شخص أو شيء أو مكان أو فكرة وتسمى هذه العاطفة باسم مركزها فهي تارة عاطفة حب الوطن حين تتمركز حول الوطن وتارة أخرى عاطفة الأمومة حين تتمركز عاطفة الأم حول طفلها وهكذا .

كل مافيه الحب فهو وحده الحياة , ولو كان صغيراً لا خطر له , ولو كان خسيساً لا قيمة له ، كأن الحبيب يتخذ في وجودنا صورة معنوية من القلب ، والقلب على صغره يخرج منه كل الدم ويعود إليه كل الدم .

والحب أيضاً حاجة نفسية تحتاج إلى إشباع باستمرار فكيف تتكون هذه العاطفة التي بتكوينها عند الأم تشبع الحاجة للحب عند الطفل .
دعونا نقف عند حديث قدسي ،،، يقول الله عز وجل في الحديث القدسي { وما تقرب إلي عبدٌ بأحب إلي مما افترضته عليه و مايزال عبدي يتقرب إليَّ بالنوافل حتى أحبه فإذا أحببته كنت سمعه الذي يسمع به وبصره الذي يبصر به ويده التي يبطش بها ورجله التي يمشي بها } .

في هذا الحديث القدسي عدة قواعد لابد لنا من الوقوف عندها ...
أولاً " حب الله لأداء عبده للفرائض "
ثانياً "النوافل طريقٌ لتقرب العبد العبد إلى الله "
ثالثاً " تقرب العبد إلى الله بالنوافل مدعاة لحب الله للعبد "
ومن نتائج حب الله للعبد ،، أن العبد يملك عنئذٍ جملة من وسائل التمييز فلا يرى ولا يسمع إلا مايرضي الله ولا يمشي ولا يفعل إلا ما يرضي الله .
وايتمشى مع موضوعنا ، أن مايقدمه العبد من أداءٍ للنوافل هو الطريق لمحبة الله تباركت أسماؤه .
بمعنى آخر : أن حب الله وهو الغني عن العباد هو نتيجة لما يقوم به العبد من أداءٍ للنوافل .

ويمكن صياغة هذه القاعدة بالآتي [ إن العطاء طريق الحب ] .والعطاء يقدمه العبد والحب من الرب .
مع أن الله تبارك وتعالى غنيٌ عن أداء كل العباد لفروضهم ناهيكم عن نوافلهم . ولكنها قاعدة أراد الله وهو الأعلم أن يعلمنا إياها وهي ((أن من يريد أن يكسب الحب فليبدأ هو بالعطاء)) ، أي فليقدم العطاء ،، عطاءٌ فوق المفروض عليه ،، عطاءٌ يتعدى الواجب أداءه لله ، والنافلة هنا وهي عمل فوق المفروض كانت سبباً لمحبة الله .
وفي موقع آخر يؤكد رب العالمين على لسان من اقتدروا على الحب الحقيقي أن عطاءهم لوجه الله وليس ابتغاء مردود يحصلون عليه من الناس { إنما نطعمكم لوجه الله لانريد منكم جزاءً ولا شكُوراً } .
وإذا عدنا إلى علاقة الحب بين الأم وولدها ، لتبين لنا أن حب الأم وولدها ، لتَبيّن لنا أن حب الأم لولدها ، مثل النوع الأول من الحب (الحب الحقيقي) الحب الذي لاتبغي الأم من ورائه مردود أو نتيجة ، إنما هو حبٌ مغروس في أصل خلقتها ، إنه حبٌ فطري جُبلت عليه ولم تتعلمه وإن كان هذا الحب قد يفسد بسبب التربية غير السليمة للأم ، فيتحول إلى مايمكن تسميته بحب كشف الحساب . ذلك الحب الذي يتمركز حول من يقدمه وليس حةل من يُقدم له وهو مايمكن تسميته
.
المزيد..

تعليقات القرّاء:

 

بات شائعاً لدى الكثير منا أن مانحمله من أفكار بشأن العلاقة مع أبنائنا ينبغي أن يحاكم وأن يوضع في الميزان وهناك اتفاق على أنه ينبغي أن نعيد النظر في كثير من أشكال تربيتنا لأبنائنا كما ينبغي أن نفكر جدياً للحصول على إجابة سؤال مهم هو .. كيف ينبغي أن تكون هذه التربية ؟؟
فأنا مضطر في كثير من الأحيان لدراسة الواقع الذي أعيشه و أبحث بأسلوب علمي ، حتى أثبت أن أسلوباً ما في التربية له نتائج ضارة .
وهناك قواعد كثيرة حددها الوحي قد انتبه إليها وقد لا انتبه . 

والآن يمكن أن نطرح السؤال التالي .. هل نستطيع أن نربي بالحب ؟؟ وهو سؤال يترتب عليه جملة من الأسئلة أهمها ... ماهو الحب ؟؟ وكيف يولد في نفوس الناس ؟؟ وما أنواعه ؟؟ وما معيار الحب الحقيقي ؟
وهل للحب لغة ؟؟ 

نحن نعلم أن الناس جميعاً لديهم جملة من الحاجات العضوية كالحاجة إلى الطعام و الشراب و النوم و الراحة و الحاجة الجنسية ،، وليهم أيضاً جملة من الحاجات النفسية : منها .. الحاجة إلى الحب .
و كِلا النوعين من الحاجات لابد من اشباعها حتى يشعر الفرد منا بالتوازن ، ذلك أن عدم إشباعها يجعلنا نحس بفقدان التوازن أو إختلالها . 

ولكن ما الفرق بين الحاجات العضوية والحاجات النفسية ؟؟ 

الفرق في نقطة مهمة "إن عدم إشباع معظم الحاجات العضوية يؤدي إلى الموت ،، ولكن الحاجات النفسية ليست كالحاجات العضوية التي ذكرناها . فعدم إشباع الحاجات النفسية لايؤدي إلى الموت ولكنه يترك أثراً خطيراً على الشخصية ،، يبدو هذا الأثر في سلوك الفرد ومقدار سعادته ، كما يبدو أثناء تعامله مع غيره " 


فالحب إذن ... عاطفة إنسانية تتمركز حول شخص أو شيء أو مكان أو فكرة وتسمى هذه العاطفة باسم مركزها فهي تارة عاطفة حب الوطن حين تتمركز حول الوطن وتارة أخرى عاطفة الأمومة حين تتمركز عاطفة الأم حول طفلها وهكذا . 

كل مافيه الحب فهو وحده الحياة , ولو كان صغيراً لا خطر له , ولو كان خسيساً لا قيمة له ، كأن الحبيب يتخذ في وجودنا صورة معنوية من القلب ، والقلب على صغره يخرج منه كل الدم ويعود إليه كل الدم . 

والحب أيضاً حاجة نفسية تحتاج إلى إشباع باستمرار فكيف تتكون هذه العاطفة التي بتكوينها عند الأم تشبع الحاجة للحب عند الطفل .
دعونا نقف عند حديث قدسي ،،، يقول الله عز وجل في الحديث القدسي { وما تقرب إلي عبدٌ بأحب إلي مما افترضته عليه و مايزال عبدي يتقرب إليَّ بالنوافل حتى أحبه فإذا أحببته كنت سمعه الذي يسمع به وبصره الذي يبصر به ويده التي يبطش بها ورجله التي يمشي بها } . 

في هذا الحديث القدسي عدة قواعد لابد لنا من الوقوف عندها ...
أولاً " حب الله لأداء عبده للفرائض "
ثانياً "النوافل طريقٌ لتقرب العبد العبد إلى الله "
ثالثاً " تقرب العبد إلى الله بالنوافل مدعاة لحب الله للعبد "
ومن نتائج حب الله للعبد ،، أن العبد يملك عنئذٍ جملة من وسائل التمييز فلا يرى ولا يسمع إلا مايرضي الله ولا يمشي ولا يفعل إلا ما يرضي الله .
وايتمشى مع موضوعنا ، أن مايقدمه العبد من أداءٍ للنوافل هو الطريق لمحبة الله تباركت أسماؤه .
بمعنى آخر : أن حب الله وهو الغني عن العباد هو نتيجة لما يقوم به العبد من أداءٍ للنوافل .

ويمكن صياغة هذه القاعدة بالآتي [ إن العطاء طريق الحب ] .والعطاء يقدمه العبد والحب من الرب . 
مع أن الله تبارك وتعالى غنيٌ عن أداء كل العباد لفروضهم ناهيكم عن نوافلهم . ولكنها قاعدة أراد الله وهو الأعلم أن يعلمنا إياها وهي ((أن من يريد أن يكسب الحب فليبدأ هو بالعطاء)) ، أي فليقدم العطاء ،، عطاءٌ فوق المفروض عليه ،، عطاءٌ يتعدى الواجب أداءه لله ، والنافلة هنا وهي عمل فوق المفروض كانت سبباً لمحبة الله .
وفي موقع آخر يؤكد رب العالمين على لسان من اقتدروا على الحب الحقيقي أن عطاءهم لوجه الله وليس ابتغاء مردود يحصلون عليه من الناس { إنما نطعمكم لوجه الله لانريد منكم جزاءً ولا شكُوراً } .
وإذا عدنا إلى علاقة الحب بين الأم وولدها ، لتبين لنا أن حب الأم وولدها ، لتَبيّن لنا أن حب الأم لولدها ، مثل النوع الأول من الحب (الحب الحقيقي) الحب الذي لاتبغي الأم من ورائه مردود أو نتيجة ، إنما هو حبٌ مغروس في أصل خلقتها ، إنه حبٌ فطري جُبلت عليه ولم تتعلمه وإن كان هذا الحب قد يفسد بسبب التربية غير السليمة للأم ، فيتحول إلى مايمكن تسميته بحب كشف الحساب . ذلك الحب الذي يتمركز حول من يقدمه وليس حةل من يُقدم له وهو مايمكن تسميته

التربية
مفهوم التربية pdf
نشأة التربية
بحث عن التربية
مفهوم التربية وانواعها وخصائصها
أهمية التربية
أهداف التربية
خصائص التربية PDF
مفهوم التربية لغة واصطلاحا



حجم الكتاب عند التحميل : 124.1 كيلوبايت .
نوع الكتاب : pdf.
عداد القراءة: عدد قراءة التربية بالحب

اذا اعجبك الكتاب فضلاً اضغط على أعجبني
و يمكنك تحميله من هنا:

تحميل التربية بالحب
شكرًا لمساهمتكم

شكراً لمساهمتكم معنا في الإرتقاء بمستوى المكتبة ، يمكنكم االتبليغ عن اخطاء او سوء اختيار للكتب وتصنيفها ومحتواها ، أو كتاب يُمنع نشره ، او محمي بحقوق طبع ونشر ، فضلاً قم بالتبليغ عن الكتاب المُخالف:

برنامج تشغيل ملفات pdfقبل تحميل الكتاب ..
يجب ان يتوفر لديكم برنامج تشغيل وقراءة ملفات pdf
يمكن تحميلة من هنا 'http://get.adobe.com/reader/'

المؤلف:
ميسره طاهر -

كتب ميسره طاهر ❰ له مجموعة من الإنجازات والمؤلفات أبرزها ❞ التربية بالحب ❝ الناشرين : ❞ دار الكتاب العربي ❝ ❱. المزيد..

كتب ميسره طاهر
الناشر:
دار الكتاب العربي
كتب دار الكتاب العربي دار الكتاب العربي دار نشر لبنانيـة. منشوراتها كادت تكون وقفاً على الأعمال الأدبية. نشرت أعمال الكاتب أحمد أمين، وأعمال الأديب الكبير مصطفى صادق الرافعي، وأعمال الأستاذ الكبير عباس محمود العقاد، التي ظلت تطبعها إلى أوائل السبعينيـات من القرن الماضي، وهي أجود طبعات العقاد وأوضحها، وقد تعاقد الأستاذ عامر العقاد - ابن أخ الكاتب الكبير - من بعد ذلك مع داري نشر لبنانيتين آخرى ين لطبع تراث عمه الخالد هما: دار الكتاب اللبناني، والمكتبة العصرية في صيدا وبيروت لصاحبها السيد شريف عبد الرحمن الأنصاري. ❰ ناشرين لمجموعة من المؤلفات أبرزها ❞ الامام السيوطى الوشاح وفؤائد النكاح ❝ ❞ لعبة الأمم ❝ ❞ شقائق الأترج في رقائق الغنج ❝ ❞ اليهود وراء كل جريمة ❝ ❞ تصرفي كسيدة وفكري كرجل ❝ ❞ أحجار على رقعة الشطرنج ❝ ❞ مقال عن المنهج ❝ ❞ الأسماء ومعانيها ❝ ❞ شرح ديوان عنترة ❝ ❞ أخلاق النبي وآدابه صلى الله عليه وسلم (ت: الجميلي) ❝ ومن أبرز المؤلفين : ❞ محمد ابن قيم الجوزية ❝ ❞ أبو العباس أحمد بن عبد الحليم بن عبد السلام بن تيمية الحراني ❝ ❞ أبو الفرج عبد الرحمن بن الجوزي ❝ ❞ عباس محمود العقاد ❝ ❞ مصطفى صادق الرافعي ❝ ❞ أبو الحسن علي الحسني الندوي ❝ ❞ أنيس منصور ❝ ❞ شمس الدين الذهبي ❝ ❞ محمد بن جرير الطبري ❝ ❞ جلال الدين السيوطي ❝ ❞ أنور الجندي ❝ ❞ ابن الأثير ❝ ❞ ستيف هارفي ❝ ❞ ابن حجر العسقلاني ❝ ❞ نعوم تشومسكي ❝ ❞ أحمد بن محمد بن عبد ربه الأندلسى ❝ ❞ صلاح الدين الصفدي ❝ ❞ أفلاطون ❝ ❞ منصور عبد الحكيم ❝ ❞ أحمد تيمور ❝ ❞ القاضي عياض ❝ ❞ رينيه ديكارت ❝ ❞ عبد الملك بن هشام بن أيوب الحميري المعافري ❝ ❞ أبو إسحاق الحويني ❝ ❞ نظمي لوقا ❝ ❞ خيري شلبي ❝ ❞ عنترة بن شداد ❝ ❞ عادل صادق ❝ ❞ وليم جاي كار ❝ ❞ ابن قتيبة ❝ ❞ عبد الله بن جعفر بن حيان الأصبهاني ❝ ❞ عبد الملك بن هشام أبو محمد ❝ ❞ محمد بن إدريس الشافعي ❝ ❞ د.زينب عبدالعزيز ❝ ❞ محمد فريد وجدي ❝ ❞ عبد الله بن مسلم بن قتيبة الديالكتبي أبو محمد ❝ ❞ مايلز كوبلاند ❝ ❞ عبد الرزاق نوفل ❝ ❞ صلاح الدين المنجد ❝ ❞ أحمد أمين ❝ ❞ أحمد بن شعيب النسائي ❝ ❞ د. أحمد حجازى السقا ❝ ❞ زينب عبد العزيز ❝ ❞ ابن مالك ❝ ❞ على محفوظ ❝ ❞ محمد عبدالعظيم الزرقاني ❝ ❞ عمر بن أبي ربيعة ❝ ❞ ابن المقفع ❝ ❞ أحمد المنياوى ❝ ❞ د. رفعت سيد أحمد ❝ ❞ لبيد بن ربيعة العامري ❝ ❞ رون فراي ❝ ❞ توماس مان ❝ ❞ الحسينى الحسينى معدى ❝ ❞ منصور عبد الحكيم ، الحسينى الحسيني معدي ❝ ❞ أحمد بن شعيب النسائي أبو عبد الرحمن ❝ ❞ وليد ناصيف ❝ ❞ مجدي كامل ❝ ❞ دانيال بناك ❝ ❞ علي الحديدي ❝ ❞ هشام كمال عبدالحميد ❝ ❞ ابن زيدون ❝ ❞ وليم كار ❝ ❞ عبد الله بن المعتز ❝ ❞ عمرو بن كلثوم ❝ ❞ غيلان بن عقبة بن مسعود الخطيب التبريزي ❝ ❞ عبيد بن الأبرص ❝ ❞ حاتم الطائي يحي بن مدرك الطائي ❝ ❞ ساطع الحصري أبو خلدون ❝ ❞ محمد عبد الحليم عبد الفتاح ❝ ❞ د. عائشة عبد الرحمن ❝ ❞ ماهر حسن فهمي ❝ ❞ فايز يوسف محمد ❝ ❞ سامي حكيم ❝ ❞ عبد الرحمن بن إسحاق الزجاجي أبو القاسم ❝ ❞ ميسره طاهر ❝ ❞ أبي بكر عبد الله بن أبي الدنيا ❝ ❞ توماس ج. ستانلي ❝ ❞ ستيف بيري ❝ ❞ محمد بن عبد الرحمن بن محمد السخاوي شمس الدين أبو عبد الله ❝ ❞ يوسف رشاد ❝ ❞ منير عتيبة ❝ ❞ كعب بن زهير الحسن بن الحسين العسكري ❝ ❞ كاتلين ماك غوان ❝ ❞ ناهيد رشلان ❝ ❞ سلمى مجدي ❝ ❞ كاظم شمهود طاهر ❝ ❞ جوناثان كيرتش ❝ ❞ صالح النعامي ❝ ❞ : باميلا بارترام ❝ ❞ رمزي المنياوي ❝ ❞ د. محمد عبدو العودات د. عبد السلام محمود عبد الله د. عبد الله بن محمد الشيخ ❝ ❞ حسن عزالدين الجمل ❝ ❞ منذر عبد الحر ❝ ❞ ابن الجارود الحويني ❝ ❞ عبد الله محمد الدرويش ❝ ❞ عبد الكريم الفريح ❝ ❞ محمد الصالح حوتية ❝ ❞ جوزيت ليون ❝ ❞ عمرو فروخ ❝ ❞ د. محمد م الأرناؤؤط ❝ ❞ فوبيونباورز ❝ ❞ أيرا م لابيدس ❝ ❞ شريف تغيان ❝ ❞ آل تيمية ❝ ❞ حسين عبد الله بانبيله ❝ ❞ سعد محمد حسن ❝ ❞ أحمد ناصيف ❝ ❞ م / محمد رضا ❝ ❞ جمال الدين بن هشام الأنصارى ❝ ❞ ضياء فتحي موسي ❝ ❞ محمد بن الفرج القرطبي المالكي، أبو عبد الله، ابن الطلاع، ويقال الطلاعي ❝ ❞ نظام الدين أبو علي أحمد بن محمد بن إسحاق الشاشي ❝ ❞ لين يوتانج ❝ ❞ يوسف نبيل ❝ ❞ محمد عبد الظاهر ❝ ❞ غلاء سمير أنس ❝ ❱.المزيد.. كتب دار الكتاب العربي