❞ كتاب أريد ساقا أقف عليها ❝  ⏤ أوليفر ساكس

❞ كتاب أريد ساقا أقف عليها ❝ ⏤ أوليفر ساكس

نبذة عن الكتاب :

فالطبيب البريطاني المتخصص في عالم الأعصاب...يعيش تجربة يتحول فيها للطبيب المريض...ويتحدث عن هذه التجربة الشخصية بصورة إنسانية، ينقل لنا من خلالها تطورات حالته، وما شعر به، والمراحل التي مرّ بها في طريقه للشفاء، وأثر ذلك على حياته... وكيف استفاد من تجربته الأولى في تجاوز إصابة ثانية في ساقه الأخرى عام 1984 باقتدار.


فبعد تعرضه لحادث أثناء تسلقه لأحد الجبال، تضررت بسببه إحدى ساقيه، وفقد على إثره الإحساس بها رغم عدم وجود سبب مرضي لذلك، بدأ يصف بشغف مشاعره وهو يواجه خطر الموت، ويرصد ملاحظاته وهو يخضع للعلاج، ويصف خوفه وقلقه من فقدان ساقه وهو يفتقد التواصل معها والإحساس بها، فقد تعرّض لنقص إدراكي ففقد الإحساس بها، ونقص عاطفي فقد من خلاله الإحساس تجاهها...ويرينا العالم من منظاره لما تماثل للشفاء وشهد ولادة جديدة وحياة جديدة ومعرفة جديدة

أوليفر ساكس يؤمن بأن للعامل النفسي دور كبير في التماثل للشفاء، وأن للموسيقى أثر كبير في مرحلة النقاهة، وأن تعامل الطبيب مع مريضه يجب ألا يقتصر على الجانب الجسدي، بل يجب أن يطال الجانب النفسي والروحي كذلك، وأن العلاقة بين الطبيب والمريض يجب أن تأخذ أبعادا إنسانية أكثر، وله فلسفة خاصة تركز على العلاقة بين نفس الإنسان وجسده...

جذبني الجزء الأول من الكتاب وأمتعني، وأضاف لي الكثير، فالتجربة ملهمة ومؤثرة وفريدة، وقد صاغها بقالب أدبي رغم كثرة المصطلحات العلمية، والتفسيرات الطبية.

قال له صديقه "لوريا" "الرائد لطبّ أحدث وأعمق" : "أنت تكتشف حقلاً جديداً كلياً..انشر مشاهداتك رجاءً. سيفعل هذا شيئا لتغيير المقاربة"البيطرية" للاضطرابات المحيطية، ولفتح الطريق لطبّ أعمق وأكثر إنسانية". وهذا بالضبط ما يفعله الكاتب والطبيب المشهور الذي يعمل حالياً في كلية ألبرت آينشتاين للطبّ كبروفيسور سريري في علم الأعصاب.
"يمكن اعتبار الكتاب نوعاً من الرواية العصبية أو القصة القصيرة، ولكنها قصة يكمن أساسها في التجربة الشخصية والحقيقة العصبية"، إذ يعبّر فيها الكاتب الطبيب، عن تجربته الشخصية في مقاربة مرضية خاصة نتيجة إصابته في ساقه "إصابة ذات تأثيرات غريبة، ناتجة عن حادثة في جبل في النرويج"، بل هي "هاوية من التأثيرات العجيبة وحتى المرعبة"، والتي خلفّت لدى الكاتب "منذ ذلك الحين، إحساس أعمق بالرعب والعجب الكامنين خلف الحياة، والمحجوبين، إن صح التعبير، خلف المظهر السطحي المعتاد للصحة".
في هذه الرواية، كما يقول الراوي، تتمازج "الأفكار الرئيسية مع "الظواهر النفسية العصبية والوجودية الخاصة المرتبطة بإصابتي وشفائي، ومسألة كوني مريضاً وعودتي لاحقاً إلى العالم الخارجي، وتعقيدات علاقة الطبيب والمريض وصعوبات الحوار بينهما، لا سيّما في أمر محيّر لكليهما، وتطبيق اكتشافاتي على مجموعة كبيرة من المرضى.."، بما قاد "في النهاية إلى نقد لعلم الأعصاب الحالي، وإلى رؤية لما قد يكون عليه علم أعصاب المستقبل".
يوزع الكاتب روايته على محطات، تبدأ بوصفه حادثة إصابة ساقه خلال رحلة تسلق الجبل، ووصف ما اعتراه من مشاعر وانفعالات: "لقد مررت بما ظننت أنه سيكون يومي الأخير على الأرض"، ومن ثم يصف كيفية إنقاذه. "وأصبحت مريضا" هو عنوان المحطة الثانية التي يصف فيها كل ما ألمّ به خلال فترة المرض وإجراء العملية، ويركّز على العلاقة المتبادلة بينه وبين الطبيب، وعلى وضع المريض وحالته التي يعبّر عنها في المحطة الثالثة "عالم النسيان"، بصفتها رحلة "إلى اليأس ذهاباً وإياباً، رحلة للروح..". ستأتي بعدها مرحلة "التنشيط" التي يصفها بـ"هذه الأيام اللامتناهية والفارغة في آن..". يطرح في المحطة الخامسة كيفية تنفيّذ "الحلّ بالمشي" وتحريك ساقه المصابة، في الوقت الذي كان يتساءل فيه: "كيف يمكنني أن أمشي.."، "كيف يمكنني أن أحرّك كتلة شبحية من الهلام..سراباً تعلّق بشكل سائب من وركي؟". في المحطتين الأخيرتين "النقاهة"، و"الفهم"، يبحث الطبيب في مشاعر الشفاء واستعادة الحرية، وفي حالة الاستيعاب والفهم للتجربة الطبية. أما "تعقيب 1991"، فيروي فيه الكاتب تكملة قصته وتداعياتها، وليستنتج: "من واجب علم الأعصاب الآن أن يقوم بقفزة عظيمة، أن يقفز من نموذج ميكانيكي، هو النموذج "التقليدي" الذي تبناه لفترة طويلة، إلى نموذج الدماغ والعقل الشخصي، والذاتي الإرجاع بالكامل".

أوليفر ساكس -
أوليفر ساكس حائز على رتبة القائد في رتب الإمبراطورية البريطانية (CBE)، وعضو في جمعية الكلية الملكية للأطباء في بريطانيا، (9 من يوليو 1933 – 30 من أغسطس 2015). أوليفر ساكس طبيب أعصاب بريطاني، مولع بالطبيعة، وكاتب، قضى حياته المهنية في الولايات المتحدة. كان يؤمن بأن العقل هو «أكثر شيء مدهش في العالم» وبالتالي فدراسته مهمة. عرف بكتابة سلاسل تواريخ الحالات المرضية الأكثر مبيعا، والتي كان يتناول فيها اضطرابات بعض مرضاه، والتي كانت مصدر إلهام بعض المسرحيات والأفلام.

❰ له مجموعة من الإنجازات والمؤلفات أبرزها ❞ أريد ساقا أقف عليها ❝ ❞ نزعة إلى الموسيقى ❝ ❞ هذه زوجتي ❝ ❞ ‎عين العقل ❝ الناشرين : ❞ مؤسسة هنداوي للتعليم والثقافة ❝ ❞ الدار العربية للعلوم ناشرون ❝ ❱
من كتب التنميه البشريه - مكتبة كتب التنمية البشرية.


اقتباسات من كتاب أريد ساقا أقف عليها

نبذة عن الكتاب:
أريد ساقا أقف عليها

2009م - 1446هـ
نبذة عن الكتاب :

فالطبيب البريطاني المتخصص في عالم الأعصاب...يعيش تجربة يتحول فيها للطبيب المريض...ويتحدث عن هذه التجربة الشخصية بصورة إنسانية، ينقل لنا من خلالها تطورات حالته، وما شعر به، والمراحل التي مرّ بها في طريقه للشفاء، وأثر ذلك على حياته... وكيف استفاد من تجربته الأولى في تجاوز إصابة ثانية في ساقه الأخرى عام 1984 باقتدار.


فبعد تعرضه لحادث أثناء تسلقه لأحد الجبال، تضررت بسببه إحدى ساقيه، وفقد على إثره الإحساس بها رغم عدم وجود سبب مرضي لذلك، بدأ يصف بشغف مشاعره وهو يواجه خطر الموت، ويرصد ملاحظاته وهو يخضع للعلاج، ويصف خوفه وقلقه من فقدان ساقه وهو يفتقد التواصل معها والإحساس بها، فقد تعرّض لنقص إدراكي ففقد الإحساس بها، ونقص عاطفي فقد من خلاله الإحساس تجاهها...ويرينا العالم من منظاره لما تماثل للشفاء وشهد ولادة جديدة وحياة جديدة ومعرفة جديدة

أوليفر ساكس يؤمن بأن للعامل النفسي دور كبير في التماثل للشفاء، وأن للموسيقى أثر كبير في مرحلة النقاهة، وأن تعامل الطبيب مع مريضه يجب ألا يقتصر على الجانب الجسدي، بل يجب أن يطال الجانب النفسي والروحي كذلك، وأن العلاقة بين الطبيب والمريض يجب أن تأخذ أبعادا إنسانية أكثر، وله فلسفة خاصة تركز على العلاقة بين نفس الإنسان وجسده...

جذبني الجزء الأول من الكتاب وأمتعني، وأضاف لي الكثير، فالتجربة ملهمة ومؤثرة وفريدة، وقد صاغها بقالب أدبي رغم كثرة المصطلحات العلمية، والتفسيرات الطبية.

قال له صديقه "لوريا" "الرائد لطبّ أحدث وأعمق" : "أنت تكتشف حقلاً جديداً كلياً..انشر مشاهداتك رجاءً. سيفعل هذا شيئا لتغيير المقاربة"البيطرية" للاضطرابات المحيطية، ولفتح الطريق لطبّ أعمق وأكثر إنسانية". وهذا بالضبط ما يفعله الكاتب والطبيب المشهور الذي يعمل حالياً في كلية ألبرت آينشتاين للطبّ كبروفيسور سريري في علم الأعصاب.
"يمكن اعتبار الكتاب نوعاً من الرواية العصبية أو القصة القصيرة، ولكنها قصة يكمن أساسها في التجربة الشخصية والحقيقة العصبية"، إذ يعبّر فيها الكاتب الطبيب، عن تجربته الشخصية في مقاربة مرضية خاصة نتيجة إصابته في ساقه "إصابة ذات تأثيرات غريبة، ناتجة عن حادثة في جبل في النرويج"، بل هي "هاوية من التأثيرات العجيبة وحتى المرعبة"، والتي خلفّت لدى الكاتب "منذ ذلك الحين، إحساس أعمق بالرعب والعجب الكامنين خلف الحياة، والمحجوبين، إن صح التعبير، خلف المظهر السطحي المعتاد للصحة".
في هذه الرواية، كما يقول الراوي، تتمازج "الأفكار الرئيسية مع "الظواهر النفسية العصبية والوجودية الخاصة المرتبطة بإصابتي وشفائي، ومسألة كوني مريضاً وعودتي لاحقاً إلى العالم الخارجي، وتعقيدات علاقة الطبيب والمريض وصعوبات الحوار بينهما، لا سيّما في أمر محيّر لكليهما، وتطبيق اكتشافاتي على مجموعة كبيرة من المرضى.."، بما قاد "في النهاية إلى نقد لعلم الأعصاب الحالي، وإلى رؤية لما قد يكون عليه علم أعصاب المستقبل".
يوزع الكاتب روايته على محطات، تبدأ بوصفه حادثة إصابة ساقه خلال رحلة تسلق الجبل، ووصف ما اعتراه من مشاعر وانفعالات: "لقد مررت بما ظننت أنه سيكون يومي الأخير على الأرض"، ومن ثم يصف كيفية إنقاذه. "وأصبحت مريضا" هو عنوان المحطة الثانية التي يصف فيها كل ما ألمّ به خلال فترة المرض وإجراء العملية، ويركّز على العلاقة المتبادلة بينه وبين الطبيب، وعلى وضع المريض وحالته التي يعبّر عنها في المحطة الثالثة "عالم النسيان"، بصفتها رحلة "إلى اليأس ذهاباً وإياباً، رحلة للروح..". ستأتي بعدها مرحلة "التنشيط" التي يصفها بـ"هذه الأيام اللامتناهية والفارغة في آن..". يطرح في المحطة الخامسة كيفية تنفيّذ "الحلّ بالمشي" وتحريك ساقه المصابة، في الوقت الذي كان يتساءل فيه: "كيف يمكنني أن أمشي.."، "كيف يمكنني أن أحرّك كتلة شبحية من الهلام..سراباً تعلّق بشكل سائب من وركي؟". في المحطتين الأخيرتين "النقاهة"، و"الفهم"، يبحث الطبيب في مشاعر الشفاء واستعادة الحرية، وفي حالة الاستيعاب والفهم للتجربة الطبية. أما "تعقيب 1991"، فيروي فيه الكاتب تكملة قصته وتداعياتها، وليستنتج: "من واجب علم الأعصاب الآن أن يقوم بقفزة عظيمة، أن يقفز من نموذج ميكانيكي، هو النموذج "التقليدي" الذي تبناه لفترة طويلة، إلى نموذج الدماغ والعقل الشخصي، والذاتي الإرجاع بالكامل".


.
المزيد..

تعليقات القرّاء:

أريد ساقاً أقف عليها من تنمية بشريةأوليفر ساكس يطلب ساقا يملكها !!!!!! أوليفر ساكس طبيب بريطاني متخصص في عالم الأعصاب...عاش تجربة تحوّل فيها للطبيب المريض...ويتحدث عن هذه التجربة الشخصية بصورة إنسانية، ينقل لنا من خلالها تطورات حالته، وما شعر به، والمراحل التي مرّ بها في طريقه للشفاء، وأثر ذلك على حياته... وكيف استفاد من تجربته الأولى في تجاوز إصابة ثانية في ساقه الأخرى عام 1984 باقتدار.فبعد تعرضه لحادث أثناء تسلقه لأحد الجبال، تضررت بسببه إحدى ساقيه، وفقد على إثره الإحساس بها رغم عدم وجود سبب مرضي لذلك، بدأ يصف بشغف مشاعره وهو يواجه خطر الموت، ويرصد ملاحظاته وهو يخضع للعلاج، ويصف خوفه وقلقه من فقدان ساقه وهو يفتقد التواصل معها والإحساس بها، فقد تعرّض لنقص إدراكي ففقد الإحساس بها، ونقص عاطفي فقد من خلاله الإحساس تجاهها...ويرينا العالم من منظاره لما تماثل للشفاء وشهد ولادة جديدة وحياة جديدة ومعرفة جديدة أوليفر ساكس يؤمن بأن للعامل النفسي دور كبير في التماثل للشفاء، وأن للموسيقى أثر كبير في مرحلة النقاهة، وأن تعامل الطبيب مع مريضه يجب ألا يقتصر على الجانب الجسدي، بل يجب أن يطال الجانب النفسي والروحي كذلك، وأن العلاقة بين الطبيب والمريض يجب أن تأخذ أبعادا إنسانية أكثر، وله فلسفة خاصة تركز على العلاقة بين نفس الإنسان وجسده... الجزء الأول من الكتاب جذاب وممتع، فالتجربة ملهمة ومؤثرة وفريدة، وقد صاغها بقالب أدبي رغم كثرة المصطلحات العلمية، والتفسيرات الطبية.أما الجزء الأخير فهو يناسب المتخصصين في علم الأعصاب، أو على الأقل المهتمين به والمطلعين عليه والكتاب بالإجمال يستحق القراءة، ويجعلك تدرك عظمة الخالق، من خلال دقة صنعه للإنسان وبخاصة جهازه العصبي.



سنة النشر : 2009م / 1430هـ .
حجم الكتاب عند التحميل : 6.2 ميجا بايت .
نوع الكتاب : pdf.
عداد القراءة: عدد قراءة أريد ساقا أقف عليها

اذا اعجبك الكتاب فضلاً اضغط على أعجبني
و يمكنك تحميله من هنا:


شكرًا لمساهمتكم

شكراً لمساهمتكم معنا في الإرتقاء بمستوى المكتبة ، يمكنكم االتبليغ عن اخطاء او سوء اختيار للكتب وتصنيفها ومحتواها ، أو كتاب يُمنع نشره ، او محمي بحقوق طبع ونشر ، فضلاً قم بالتبليغ عن الكتاب المُخالف:

برنامج تشغيل ملفات pdfقبل تحميل الكتاب ..
يجب ان يتوفر لديكم برنامج تشغيل وقراءة ملفات pdf
يمكن تحميلة من هنا 'http://get.adobe.com/reader/'

المؤلف:
أوليفر ساكس - Oliver Sacks

كتب أوليفر ساكس أوليفر ساكس حائز على رتبة القائد في رتب الإمبراطورية البريطانية (CBE)، وعضو في جمعية الكلية الملكية للأطباء في بريطانيا، (9 من يوليو 1933 – 30 من أغسطس 2015). أوليفر ساكس طبيب أعصاب بريطاني، مولع بالطبيعة، وكاتب، قضى حياته المهنية في الولايات المتحدة. كان يؤمن بأن العقل هو «أكثر شيء مدهش في العالم» وبالتالي فدراسته مهمة. عرف بكتابة سلاسل تواريخ الحالات المرضية الأكثر مبيعا، والتي كان يتناول فيها اضطرابات بعض مرضاه، والتي كانت مصدر إلهام بعض المسرحيات والأفلام. ❰ له مجموعة من الإنجازات والمؤلفات أبرزها ❞ أريد ساقا أقف عليها ❝ ❞ نزعة إلى الموسيقى ❝ ❞ هذه زوجتي ❝ ❞ ‎عين العقل ❝ الناشرين : ❞ مؤسسة هنداوي للتعليم والثقافة ❝ ❞ الدار العربية للعلوم ناشرون ❝ ❱. المزيد..

كتب أوليفر ساكس
الناشر:
الدار العربية للعلوم ناشرون
كتب الدار العربية للعلوم ناشرون ❰ ناشرين لمجموعة من المؤلفات أبرزها ❞ شيفرة دافنشى ❝ ❞ تعلم فن الدفاع عن النفس ❝ ❞ علم التربية وسيكولوجية الطفل ❝ ❞ كل شيء عن السمنة والجديد فى علاجها ❝ ❞ مذكرات طالب (الحظ العاثر) ❝ ❞ ريجيم فصيلة الدم ❝ ❞ التنبيه: تحسين القرارات بشأن الصحة والثروة والسعادة ❝ ❞ 365 يوم مع خاتم الأنبياء ❝ ❞ الدجاجة التي حلمت بالطيران ❝ ❞ الزوجة الصامتة ❝ ومن أبرز المؤلفين : ❞ مالكوم غلادويل ❝ ❞ كاتب غير معروف ❝ ❞ هارون يحي ❝ ❞ مجموعة من المؤلفين ❝ ❞ سيث جودين ❝ ❞ أحمد الشقيرى ❝ ❞ محمد حامد محمد ❝ ❞ غازي بن عبدالرحمن القصيبي ❝ ❞ بثينة العيسي ❝ ❞ نوردان دملا ❝ ❞ عبدالرحمن منصور ❝ ❞ أرنالدور أندريداسون ❝ ❞ دان براون ❝ ❞ محمد محمود المندلاوي ❝ ❞ فرنسيس جينسين ❝ ❞ ستيفن كينج ❝ ❞ جيف كيني ❝ ❞ ريتشارد ثالر ❝ ❞ دايف بيلزر ❝ ❞ ريوهو أوكاوا ❝ ❞ خالد الراجحي ❝ ❞ سعود السنعوسى ❝ ❞ شادى فقيه ❝ ❞ نيكولاس سباركس ❝ ❞ د.ساجد العبدلي ❝ ❞ د. حسن فكرى منصور ❝ ❞ د.سامي تيسير سلمان ❝ ❞ د. على حرب ❝ ❞ محمود قحطان ❝ ❞ كولن ولسون ❝ ❞ ديانا هيلز ❝ ❞ كارين أرمسترونج ❝ ❞ أوليفر ساكس ❝ ❞ ثامر عدنان شاكر ❝ ❞ توشيكازو كواغوشى ❝ ❞ أرنود دوفور ❝ ❞ علي حسن عبد الحميد ❝ ❞ براين آينس ❝ ❞ أحمد داود أوغلو ❝ ❞ نسيم طالب ❝ ❞ آسا هاريسون ❝ ❞ ياسر ثابت ❝ ❞ Dan Brown ❝ ❞ حسن فكرى منصور ❝ ❞ عبد العلي الجسماني ❝ ❞ دانيال ستيل ❝ ❞ صن مى هوانغ ❝ ❞ تيري إيجلتون ❝ ❞ ليلى شحرور ❝ ❞ ماري آيكن ❝ ❞ إبراهيم نصر الله ❝ ❞ جون غريشام ❝ ❞ شكري المبخوت ❝ ❞ جورجي أمادو ❝ ❞ جان لوكليزيو ❝ ❞ جو نيسبو ❝ ❞ إليزابيث جلبرت ❝ ❞ كولن براير و بيل كار ❝ ❞ أبو أيمن خليل أحمد عبد اللطيف الكيرالكتبي ❝ ❞ منذر القباني ❝ ❞ هايم جينو ❝ ❞ سيث ستيفنز–دافيدوتس ❝ ❞ أوقاي ترياقي أوغلو ❝ ❞ إليزابث جيلبرت ❝ ❞ وليام سيمبسون ❝ ❞ عماد اليماني ❝ ❞ البروفيسور منير نايفة ❝ ❞ هـ.وينتر غريفيث ❝ ❞ غوردون توماس ❝ ❞ عز الدين عناية ❝ ❞ كون إيغلدن ❝ ❞ الأستاذ عمرو خالد ❝ ❞ عزام الدخيل ❝ ❞ هشام فريد ❝ ❞ فل بيكر ❝ ❞ محمد قرط الجزمي ❝ ❞ باسم خندقجي ❝ ❞ جمانة حداد ❝ ❞ ماري كوندو ❝ ❞ ليلى العثمان ❝ ❞ ألبرت إيلليس ❝ ❞ كاتى ريكس ❝ ❞ سوزان كولنز ❝ ❞ إبراهيم أحمد ❝ ❞ أحمد سمير سعد ❝ ❞ جون لوكاريه ❝ ❞ كاي ردفيلد جايمسون ❝ ❞ جيفري غيتومر ❝ ❞ مادلين أولبرايت ❝ ❞ صلاح صالح معمار ❝ ❞ تساى شى تشين ❝ ❞ كارولين سوتون ❝ ❞ نيلسون ديميل ❝ ❞ مالكوم بيل ❝ ❞ كاتي رايكس ❝ ❞ إسماعيل فهد اسماعيل ❝ ❞ مارتن ليندستروم ❝ ❞ Ray Bradbury ❝ ❞ آيفي نايستادت ❝ ❞ فريد زكريا ❝ ❞ بول سوسمان ❝ ❞ ستيفن كينغ ❝ ❞ كينيون غيبسون ❝ ❞ غاي هارت دايفيس; روندا هولمز ❝ ❞ لولي داسكال ❝ ❞ نورا عبد الغني عيتانى ❝ ❞ أنطونيو داماسيو ❝ ❞ د. عبدالله إبراهيم ❝ ❞ غيليان فلين ❝ ❞ محمد الأوراغي ❝ ❞ ميتشيو كاكو ❝ ❞ طاهر الزهراني ❝ ❞ غسان يعقوب ❝ ❞ موريتمر آدلر ❝ ❞ جون برجر ❝ ❞ إبتسام إبراهيم تريسي ❝ ❞ ماركوس تشاون ❝ ❞ مايكل مور ❝ ❞ سلطان العميمي ❝ ❞ مارغريت ناش ❝ ❞ طارق عبد الجليل ❝ ❞ سيرج أودييه ❝ ❞ إيمان سعودى ❝ ❞ جان كليبر ❝ ❞ ي.ب.ياكوبسن ❝ ❞ هيفاء بيطار ❝ ❞ إياد عبد الرحمن ❝ ❞ جين سميث ❝ ❞ راين ألفورد ❝ ❞ جان جاك لوسركل ❝ ❞ روينتون ميستري ❝ ❞ فيليب وودرسون ❝ ❞ نايف الجهنى ❝ ❞ محمد السماك ❝ ❞ قيس جواد العزاوي ❝ ❞ حورية الخمليشي ❝ ❞ أبراهيم بابللي ❝ ❞ رشيد الحاج صالح ❝ ❞ بيير مونتبيلو ❝ ❞ عبد السلام البكاري والصديق بوعلام ❝ ❞ جيرالد مارتن ❝ ❞ مورتن سونجورد ❝ ❞ جاكوب غراى ❝ ❞ برهان شاوي ❝ ❞ ميريته بريدس ❝ ❞ نيكولاس سباركس و ميكا سباركس ❝ ❞ ميريديث ماران ❝ ❞ سيباستيان جونغر ❝ ❞ ديريك ثومبسون ❝ ❞ ندين بنت مصطفى السليمي ❝ ❞ غسان شبارو ❝ ❞ فيل روزنتسفيغ ❝ ❞ مارك فيكتور هانسن ❝ ❞ لوريل ميلين ❝ ❞ كاي ردفيلد جاميسون ❝ ❞ امير تاج السر ❝ ❞ كيت كينان ❝ ❞ كريس بيلانت ❝ ❞ سينثيا سوانسن ❝ ❞ محمد منصور سرحان ❝ ❞ زكريا عبد الجواد ❝ ❞ نصير فليح ❝ ❞ غراهام ديكسون ❝ ❞ مارتن فورد ❝ ❞ شاديه الأتاسي ❝ ❞ هربرت بنسون ❝ ❞ فريدريك لالو ❝ ❞ الصادق عوض ❝ ❞ مين جين لي ❝ ❞ محمد سبيلا ❝ ❞ ديفيد ووليامز ❝ ❞ ديان تيلمان ❝ ❞ زكريا محمد هيبة ❝ ❞ ستيفن غراي ❝ ❞ شيارا بيرودي ❝ ❞ روجر بريسمان ❝ ❞ أندريا كاسبرزاك ❝ ❞ ديبورا ماكنزي ❝ ❞ ج. ل كولينز ❝ ❞ مهتاب شنقايا ❝ ❞ مي عماد شبقلو ❝ ❞ حسين نهابة ❝ ❞ جيمس دوتي ❝ ❞ خيرية بوبطان ❝ ❞ جوان بريبرناو ❝ ❞ ستيفن وولفرام ❝ ❞ عبدالله الهيازع ❝ ❞ محمود شعبان ❝ ❞ بيتر هوفمان ❝ ❞ دونيس مارشال ❝ ❞ ليجينغ وانغ ❝ ❞ إيان آيرس ❝ ❞ مكتبة ويلسون التعليمية ❝ ❞ جايمس تالبوت ❝ ❞ بيتر فينيلي ❝ ❞ ميندي ماكنايت ❝ ❞ إسكندر بالا ❝ ❞ جون رابيت ❝ ❞ ستيف موريس ❝ ❞ غراهام هارت ❝ ❞ جوان ستير ❝ ❞ إيناس العباسي ❝ ❞ فاطمة بري بدير ❝ ❞ وليام ج.أونيل ❝ ❞ ستيفن تايلر ❝ ❞ أحمد بني عامر ❝ ❞ مالكولم بيل ❝ ❞ جيري وايكوف ❝ ❞ مونيس بخضرة ❝ ❞ باتريك فورسايث ❝ ❞ كاثرين ماكغي ❝ ❞ رالف بوتشكو ❝ ❞ محمد السوالي ❝ ❞ كلير أوستن ❝ ❞ لين وايز ❝ ❞ جيفري ك. لايكر ❝ ❞ جون لاينز ❝ ❞ ستيفن كارتر ❝ ❞ ليونارد لوديش ❝ ❞ كاروول أوكونر ❝ ❞ هشام عيسى عميرة ❝ ❞ براين فينش ❝ ❞ كاري كوبر ❝ ❞ أحمد بن محمد بن يعقوب عبيدي ❝ ❞ علي بن عبده الألمعي ❝ ❞ ريتشارد كوتش ❝ ❞ حمد العيسى ❝ ❞ مصطفى سعيد ❝ ❞ دوك ديتون ❝ ❞ أو بو جون ❝ ❞ سو كولي ❝ ❞ إلياس فركوح ❝ ❞ هارفي تومبسون ❝ ❞ كاثرين هاريتج ❝ ❞ آن يلاند ❝ ❞ مروان البرغوثي ❝ ❞ نوال العدواني ❝ ❞ ليندر كاهني ❝ ❞ أحمد سلامة أحمد ❝ ❞ محمد عبد الله الناصر ❝ ❞ روان سليمان الجميل ❝ ❞ مايكلين دوكلف ❝ ❞ الكسندرا شريتح ❝ ❞ ذكاء الخالدي ❝ ❞ أريك وباري دايفز ❝ ❞ جيري بوراس ❝ ❞ جانيس آرمسترونغ ❝ ❞ كاثرين إليسون ❝ ❞ يي أليس ❝ ❞ عائشة فؤاد أبو شنب ❝ ❞ فيكتور و.. هوانغ ❝ ❞ بابيت بينسوسان ❝ ❞ توم ليدون ❝ ❞ وندي هارش ❝ ❞ راندل كارلوك ❝ ❞ أحمد رفعت ❝ ❞ تشارلز جاي فومبرون ❝ ❞ جوستين ليفي ❝ ❞ علي عبد الله العلي ❝ ❞ نيل مارتن ❝ ❞ فيجاي ماهاجان ❝ ❞ رشا عدلي ❝ ❞ بدر بن حمود البدر ❝ ❞ جين مارشال ❝ ❞ ناصر زيدان ❝ ❞ شيريل فينشتاين ❝ ❞ أحمد نعيم الباز ❝ ❞ فكتور ك. فنغ ❝ ❞ جيم باترسون ❝ ❞ راسل ل. آكوف ❝ ❞ سارة إيرل ❝ ❞ آلين باركر ❝ ❞ مروان غبان ❝ ❞ مارتن فوربس ❝ ❞ عادل بن سخي البلوشي ❝ ❞ عبد القادر حسن العداقي ❝ ❞ محمد منار الكيالي ❝ ❞ رحاب صلاح الدين ❝ ❞ إليسار بارودي ❝ ❞ جون إنغلش ❝ ❞ ألان باركر ❝ ❞ جاغديش شيث ❝ ❞ وائل خليل شديد ❝ ❞ آرثر هاسويل ❝ ❞ إدوارد دي.هس ❝ ❞ جابر شعيب الإسماعيل ❝ ❞ يوسف مالك جليدان ❝ ❞ روبرتا كافا ❝ ❞ عصمت سعيد كلش ❝ ❞ آن أندروز ❝ ❞ كرتيس آرنولد ❝ ❞ عبد الجليل عبد الله الخليفة ❝ ❞ جين أتكنسون ❝ ❞ ادوارد بايكر ❝ ❞ فيكي لانسكي ❝ ❞ ديان كمبريدج ❝ ❞ جوزف أ.ميشالي ❝ ❞ لان لينتون ❝ ❞ بياتريس هيبو ❝ ❞ سونيك غوبتا ❝ ❞ فضل محمد سعد الدين ❝ ❞ دافني كليفتون ❝ ❞ مو شابيرو ❝ ❞ محمود محمد الحبال ❝ ❞ بوب سولو ❝ ❞ مالكولم سيكرت ❝ ❞ حليمة الستراوي ❝ ❞ خالد عبد الكريم الحمد ❝ ❞ بيتر فليمينج ❝ ❞ تريفور يونغ ❝ ❞ موسى يعقوب قاسم ❝ ❞ ماجي جونز ❝ ❞ سكوت أ.شين ❝ ❞ لويس كاربون ❝ ❞ راسل أ. بولدراك ❝ ❞ هاورد موسكوفيتز ❝ ❞ كرايغ ميلسر ❝ ❞ نيل باريت ❝ ❞ جوان كيني ❝ ❞ منى عباس فضل ❝ ❞ يورام ويند ❝ ❞ بيل لوكاس ❝ ❞ جون أم.هانتسمان ❝ ❞ اليزابيث تيرني ❝ ❞ بالا شاكرافارثي ❝ ❞ عباس بدران ❝ ❞ هارولد دي.أندرداون ❝ ❞ جون وشيرلي باين ❝ ❞ موكول بانديا ❝ ❞ جون بوتزاير ❝ ❞ جون والمين ❝ ❞ صالح بن سعيد الجعيدي ❝ ❞ بنينا تومسون ❝ ❞ مارك براون ❝ ❞ مارتا ل.فيني ❝ ❞ إسماعيل كاظم ❝ ❞ جنفر داودنا ❝ ❞ إلاري سامبسون ❝ ❞ عزام بن محمد الدخيل ❝ ❞ صبياء عبد الله العمري ❝ ❞ جيف هوكنز ❝ ❞ فاطمة أحمد المهندي ❝ ❞ ألاستير فوذرجيل ❝ ❞ إدوارد برجر ❝ ❞ مالكوم إكس ❝ ❞ كيت يايتس ❝ ❞ رفيف غدار ❝ ❞ غيلدا العساف ❝ ❞ حمدى ابو كيلة ❝ ❞ غريغ هورويت ❝ ❞ محمد منير مجاهد ❝ ❞ ستيورات إمري ❝ ❞ كيث سكولي ❝ ❞ جورج جرج ❝ ❞ عائشة يكن ❝ ❞ محمد جياد الازرقي ❝ ❞ وين يي ❝ ❞ زينة إدريس ❝ ❞ ربيع هندي ❝ ❱.المزيد.. كتب الدار العربية للعلوم ناشرون