❞ كتاب البصائر والذخائر ❝  ⏤ أبو حيان التوحيدي

❞ كتاب البصائر والذخائر ❝ ⏤ أبو حيان التوحيدي

كتاب البصائر والذخائر: هو كتاب ضخم ألفه التوحيدي كما يقول ياقوت في عشرة أجزاء، كل جزء له فاتحة وخاتمة وقد عشر على تسعة أجزاء منها وهو ثمرة عمل دام خمسة عشر عاما امتدت بين 350 هـ و 365 هـ وقد عرف الكتاب بأسماء مختلفة فهو تارة البصائر والذخائر، أو البصائر والنوادر، وأخرى بصائر القدماء وسرائر الحكماء وخواطر البلغاء، وحينا، أخبار القدماء وذخائر الحكماء كما ورد في غرر الخصائص للوطواط وحينا آخر، البصائر عند ياقوت الرومي والاسنوي صاحب طبقات الشافعية وعند التوحيدي نفسه في مثالب الوزيرين.

أن هذا الكتاب ثمرة مطالعات التوحيدي ومشاهداته وسماعاته وقد ذكر التوحيدي في مطالع كتابه المصادر الرئيسية التي أعتمد عليها في تصنيفه هذا الأثر الضخم فهي تشتمل إلى جانب مؤلفات الجاحظ، على أمهات المتب المعروفة مثل "النوادر" لأبي عبد الله محمد بن زياد الاعرابي و"الكامل" للمبرد و"عيون الأخبار" لأبن قتيبة و"مجالسات ثعلب" و"المنظوم والمنثور" لأبن أبي طاهر و"الأوراق" للصولي و"الوزراء" لأبن عبدوس و"الحيوانات" لقدامة هذا عدا القرآن والسنة، ولا شك في أن التوحيدي أقدم على أختيار ما وتدوين ما دوّن بدافع من ذوقه وهواه ومزاجه وثقافته الدينية التقليدية ومذهبه الفلسفي في الاعتزال.

وقد استتبع تقليد التوحيدي لأستاذه الحاحظ أعتماده على المشاهدة، وإثبات رأي العين، وتأثره بمدرسة المحدثين والفقهاء وذكره الاشياء الطريفة التي شهدها والحوادث التي وقعت له والأخبار والمعلومات التي دونها أو حفظها أو اطلع عليها أثناء ارتياده المجالس ومعاشرته لعلماء عصره أو طوافه في مختلف البلدان فهو دوما ينسب الأشياء إلى قائليها أو إلى مصادرها فما أكثر ما نقع في البصائر والذخائر على أمثال هذه العبارات: "هكذا قال الثقات" أو وبخط السكري مرّ بي فنقلته "أو" وكان ذلك في كتب أبي بكر القومسي الفيلسوف بمدينة السلام "أو" وهذا التفسير حفظته سماعا، وأحكمته رواية" أو هكذا سمعته من أبي حامد القاضي"أو" سمعت شيخا من النحزيين يقول "أو" سمعت أبا سعيد السيرافي يقول "أو" سمعت في مجلس أبي سعيد السيرافي شيخا من أهل الأدب يقول "أو" أراد شيخ من سراة أذربيجان أن يخجلني فخجل وذلك أإنه قال لي..." وإلى جانب ذكر المصادر والمشاهدة نجد أصرار التوحيدي في كتابه على تقليد أستاذه الجاحظ في ارضاء قرائه والفوز بإعجابهم والإعتذار اليهم عما قد يبدو عنده من نقص أو عجز، كمل يصر على الإيحاء بصدق ما يروي وينقل فيخاطب القارىء بعبارات فيها كثير من التواضع والأستكانة على طريقة الصوفية كقوله: هكذا حفظت عن أئمة هذا اللسان، وما لي منه الإحظ الرواية أن وقعت موقعها منك، وحلّت محلها عندك، وإن تكن الأخرى فما أقدرك على رد ما أروي وإفساد ما أقول حتى يصير ما جمعته ونقلته وكددت نفسي فيه خاملا في عينك، ومهين القدر بحكمك...... ولا أقول أن ما يمر بك هنا لا تصيبه في الكتب، ولا تجده عند الشيوخ ولكن كم بين من يستقبل كفاية غيره، وبين من يستأنف كفاية نفسه". (less)
GET A COPY أبو حيان التوحيدي - أبو حيان التوحيدي (310 - 414 هـ / 922 - 1023 م) فيلسوف متصوف، وأديب بارع، من أعلام القرن الرابع الهجري، عاش أكثر أيامه في بغداد وإليها ينسب.وقد امتاز أبو حيان بسعة الثقافة وحدة الذكاء وجمال الأسلوب، فهو رجل موسوعي الثقافة ،سمي أديب الفلاسفة وفيلسوف الأدباء كما، امتازت مؤلفاته بتنوع المادة، وغزارة المحتوى؛ فضلا عما تضمنته من نوادر وإشارات تكشف بجلاء عن الأوضاع الفكرية والاجتماعية والسياسية للحقبة التي عاشها، وهي -بعد ذلك- مشحونة بآراء المؤلف حول رجال عصره من سياسيين ومفكرين وكتاب. ❰ له مجموعة من الإنجازات والمؤلفات أبرزها ❞ الصداقة والصديق ❝ ❞ الإمتاع والمؤانسة ❝ ❞ البصائر والذخائر ❝ ❞ المقابسات ❝ ❞ رسالتان لابي حيان التوحيدي ❝ ❞ الهوامل والشوامل ❝ ❞ الإمتاع والمؤانسة (ط. العصرية) (ت: الطعيمي) ❝ ❞ الرسالة البغدادية ❝ ❞ أخلاق الوزيرين ❝ الناشرين : ❞ المكتبة العصرية ❝ ❞ دار الفكر المعاصر ❝ ❞ دار صادر ❝ ❞ منشورات الجمل ❝ ❱
من كتب الأدب - مكتبة الكتب والموسوعات العامة.


اقتباسات من كتاب البصائر والذخائر

نبذة عن الكتاب:
البصائر والذخائر

كتاب البصائر والذخائر: هو كتاب ضخم ألفه التوحيدي كما يقول ياقوت في عشرة أجزاء، كل جزء له فاتحة وخاتمة وقد عشر على تسعة أجزاء منها وهو ثمرة عمل دام خمسة عشر عاما امتدت بين 350 هـ و 365 هـ وقد عرف الكتاب بأسماء مختلفة فهو تارة البصائر والذخائر، أو البصائر والنوادر، وأخرى بصائر القدماء وسرائر الحكماء وخواطر البلغاء، وحينا، أخبار القدماء وذخائر الحكماء كما ورد في غرر الخصائص للوطواط وحينا آخر، البصائر عند ياقوت الرومي والاسنوي صاحب طبقات الشافعية وعند التوحيدي نفسه في مثالب الوزيرين.

أن هذا الكتاب ثمرة مطالعات التوحيدي ومشاهداته وسماعاته وقد ذكر التوحيدي في مطالع كتابه المصادر الرئيسية التي أعتمد عليها في تصنيفه هذا الأثر الضخم فهي تشتمل إلى جانب مؤلفات الجاحظ، على أمهات المتب المعروفة مثل "النوادر" لأبي عبد الله محمد بن زياد الاعرابي و"الكامل" للمبرد و"عيون الأخبار" لأبن قتيبة و"مجالسات ثعلب" و"المنظوم والمنثور" لأبن أبي طاهر و"الأوراق" للصولي و"الوزراء" لأبن عبدوس و"الحيوانات" لقدامة هذا عدا القرآن والسنة، ولا شك في أن التوحيدي أقدم على أختيار ما وتدوين ما دوّن بدافع من ذوقه وهواه ومزاجه وثقافته الدينية التقليدية ومذهبه الفلسفي في الاعتزال.

وقد استتبع تقليد التوحيدي لأستاذه الحاحظ أعتماده على المشاهدة، وإثبات رأي العين، وتأثره بمدرسة المحدثين والفقهاء وذكره الاشياء الطريفة التي شهدها والحوادث التي وقعت له والأخبار والمعلومات التي دونها أو حفظها أو اطلع عليها أثناء ارتياده المجالس ومعاشرته لعلماء عصره أو طوافه في مختلف البلدان فهو دوما ينسب الأشياء إلى قائليها أو إلى مصادرها فما أكثر ما نقع في البصائر والذخائر على أمثال هذه العبارات: "هكذا قال الثقات" أو وبخط السكري مرّ بي فنقلته "أو" وكان ذلك في كتب أبي بكر القومسي الفيلسوف بمدينة السلام "أو" وهذا التفسير حفظته سماعا، وأحكمته رواية" أو هكذا سمعته من أبي حامد القاضي"أو" سمعت شيخا من النحزيين يقول "أو" سمعت أبا سعيد السيرافي يقول "أو" سمعت في مجلس أبي سعيد السيرافي شيخا من أهل الأدب يقول "أو" أراد شيخ من سراة أذربيجان أن يخجلني فخجل وذلك أإنه قال لي..." وإلى جانب ذكر المصادر والمشاهدة نجد أصرار التوحيدي في كتابه على تقليد أستاذه الجاحظ في ارضاء قرائه والفوز بإعجابهم والإعتذار اليهم عما قد يبدو عنده من نقص أو عجز، كمل يصر على الإيحاء بصدق ما يروي وينقل فيخاطب القارىء بعبارات فيها كثير من التواضع والأستكانة على طريقة الصوفية كقوله: هكذا حفظت عن أئمة هذا اللسان، وما لي منه الإحظ الرواية أن وقعت موقعها منك، وحلّت محلها عندك، وإن تكن الأخرى فما أقدرك على رد ما أروي وإفساد ما أقول حتى يصير ما جمعته ونقلته وكددت نفسي فيه خاملا في عينك، ومهين القدر بحكمك...... ولا أقول أن ما يمر بك هنا لا تصيبه في الكتب، ولا تجده عند الشيوخ ولكن كم بين من يستقبل كفاية غيره، وبين من يستأنف كفاية نفسه". (less)
GET A COPY
.
المزيد..

تعليقات القرّاء:

كتاب البصائر والذخائر: هو كتاب ضخم ألفه التوحيدي كما يقول ياقوت في عشرة أجزاء، كل جزء له فاتحة وخاتمة وقد عشر على تسعة أجزاء منها وهو ثمرة عمل دام خمسة عشر عاما امتدت بين 350 هـ و 365 هـ وقد عرف الكتاب بأسماء مختلفة فهو تارة البصائر والذخائر، أو البصائر والنوادر، وأخرى بصائر القدماء وسرائر الحكماء وخواطر البلغاء، وحينا، أخبار القدماء وذخائر الحكماء كما ورد في غرر الخصائص للوطواط وحينا آخر، البصائر عند ياقوت الرومي والاسنوي صاحب طبقات الشافعية وعند التوحيدي نفسه في مثالب الوزيرين.

أن هذا الكتاب ثمرة مطالعات التوحيدي ومشاهداته وسماعاته وقد ذكر التوحيدي في مطالع كتابه المصادر الرئيسية التي أعتمد عليها في تصنيفه هذا الأثر الضخم فهي تشتمل إلى جانب مؤلفات الجاحظ، على أمهات المتب المعروفة مثل "النوادر" لأبي عبد الله محمد بن زياد الاعرابي و"الكامل" للمبرد و"عيون الأخبار" لأبن قتيبة و"مجالسات ثعلب" و"المنظوم والمنثور" لأبن أبي طاهر و"الأوراق" للصولي و"الوزراء" لأبن عبدوس و"الحيوانات" لقدامة هذا عدا القرآن والسنة، ولا شك في أن التوحيدي أقدم على أختيار ما وتدوين ما دوّن بدافع من ذوقه وهواه ومزاجه وثقافته الدينية التقليدية ومذهبه الفلسفي في الاعتزال.

وقد استتبع تقليد التوحيدي لأستاذه الحاحظ أعتماده على المشاهدة، وإثبات رأي العين، وتأثره بمدرسة المحدثين والفقهاء وذكره الاشياء الطريفة التي شهدها والحوادث التي وقعت له والأخبار والمعلومات التي دونها أو حفظها أو اطلع عليها أثناء ارتياده المجالس ومعاشرته لعلماء عصره أو طوافه في مختلف البلدان فهو دوما ينسب الأشياء إلى قائليها أو إلى مصادرها فما أكثر ما نقع في البصائر والذخائر على أمثال هذه العبارات: "هكذا قال الثقات" أو وبخط السكري مرّ بي فنقلته "أو" وكان ذلك في كتب أبي بكر القومسي الفيلسوف بمدينة السلام "أو" وهذا التفسير حفظته سماعا، وأحكمته رواية" أو هكذا سمعته من أبي حامد القاضي"أو" سمعت شيخا من النحزيين يقول "أو" سمعت أبا سعيد السيرافي يقول "أو" سمعت في مجلس أبي سعيد السيرافي شيخا من أهل الأدب يقول "أو" أراد شيخ من سراة أذربيجان أن يخجلني فخجل وذلك أإنه قال لي..." وإلى جانب ذكر المصادر والمشاهدة نجد أصرار التوحيدي في كتابه على تقليد أستاذه الجاحظ في ارضاء قرائه والفوز بإعجابهم والإعتذار اليهم عما قد يبدو عنده من نقص أو عجز، كمل يصر على الإيحاء بصدق ما يروي وينقل فيخاطب القارىء بعبارات فيها كثير من التواضع والأستكانة على طريقة الصوفية كقوله: هكذا حفظت عن أئمة هذا اللسان، وما لي منه الإحظ الرواية أن وقعت موقعها منك، وحلّت محلها عندك، وإن تكن الأخرى فما أقدرك على رد ما أروي وإفساد ما أقول حتى يصير ما جمعته ونقلته وكددت نفسي فيه خاملا في عينك، ومهين القدر بحكمك...... ولا أقول أن ما يمر بك هنا لا تصيبه في الكتب، ولا تجده عند الشيوخ ولكن كم بين من يستقبل كفاية غيره، وبين من يستأنف كفاية نفس

الادب- الادباء- ادبية متنوعة- البصائرو الذخائر
 



حجم الكتاب عند التحميل : 5.9 ميجا بايت .
نوع الكتاب : pdf.
عداد القراءة: عدد قراءة البصائر والذخائر

اذا اعجبك الكتاب فضلاً اضغط على أعجبني
و يمكنك تحميله من هنا:

تحميل البصائر والذخائر
شكرًا لمساهمتكم

شكراً لمساهمتكم معنا في الإرتقاء بمستوى المكتبة ، يمكنكم االتبليغ عن اخطاء او سوء اختيار للكتب وتصنيفها ومحتواها ، أو كتاب يُمنع نشره ، او محمي بحقوق طبع ونشر ، فضلاً قم بالتبليغ عن الكتاب المُخالف:

برنامج تشغيل ملفات pdfقبل تحميل الكتاب ..
يجب ان يتوفر لديكم برنامج تشغيل وقراءة ملفات pdf
يمكن تحميلة من هنا 'http://get.adobe.com/reader/'

المؤلف:
أبو حيان التوحيدي - Abu Hayyan Al Tawhidi

كتب أبو حيان التوحيدي أبو حيان التوحيدي (310 - 414 هـ / 922 - 1023 م) فيلسوف متصوف، وأديب بارع، من أعلام القرن الرابع الهجري، عاش أكثر أيامه في بغداد وإليها ينسب.وقد امتاز أبو حيان بسعة الثقافة وحدة الذكاء وجمال الأسلوب، فهو رجل موسوعي الثقافة ،سمي أديب الفلاسفة وفيلسوف الأدباء كما، امتازت مؤلفاته بتنوع المادة، وغزارة المحتوى؛ فضلا عما تضمنته من نوادر وإشارات تكشف بجلاء عن الأوضاع الفكرية والاجتماعية والسياسية للحقبة التي عاشها، وهي -بعد ذلك- مشحونة بآراء المؤلف حول رجال عصره من سياسيين ومفكرين وكتاب. ❰ له مجموعة من الإنجازات والمؤلفات أبرزها ❞ الصداقة والصديق ❝ ❞ الإمتاع والمؤانسة ❝ ❞ البصائر والذخائر ❝ ❞ المقابسات ❝ ❞ رسالتان لابي حيان التوحيدي ❝ ❞ الهوامل والشوامل ❝ ❞ الإمتاع والمؤانسة (ط. العصرية) (ت: الطعيمي) ❝ ❞ الرسالة البغدادية ❝ ❞ أخلاق الوزيرين ❝ الناشرين : ❞ المكتبة العصرية ❝ ❞ دار الفكر المعاصر ❝ ❞ دار صادر ❝ ❞ منشورات الجمل ❝ ❱. المزيد..

كتب أبو حيان التوحيدي
الناشر:
دار صادر
كتب دار صادر«في 9 أيار 1915، توفّي في بيروت، أول من عُني فيها بمهنة الكُتبيِّين، إبراهيم صادر. باشر بهذه التجارة منذ السنة 1863 فخدمها نيفاً وخمسين سنة وقرَّب إلى أهل بيروت عموماً وإلى الناشئة خصوصاً درس المطبوعات العربية والتآليف النادرة.» ❰ ناشرين لمجموعة من المؤلفات أبرزها ❞ لسان العرب (ط. صادر) المجلد الأول: أ - ب ❝ ❞ معجم البلدان - المجلد الأول ❝ ❞ الفرج بعد الشدة / ج1 ❝ ❞ ديوان جميل بثينة (ط دار صادر) ❝ ❞ رسالة ابن فضلان ❝ ❞ موسوعة هارون الرشيد ❝ ❞ دول الإسلام ❝ ❞ مجمع البحرين (ط. صادر) ❝ ❞ الفخري في الآداب السلطانية والدول الإسلامية ❝ ❞ ديوان الكميت بن زيد الأسدي ❝ ومن أبرز المؤلفين : ❞ شمس الدين الذهبي ❝ ❞ ابن الأثير ❝ ❞ أبو الفضل جمال الدين ابن منظور ❝ ❞ أبو حيان التوحيدي ❝ ❞ المسعودي ❝ ❞ محمد بن سعد بن مَنِيع ❝ ❞ المحسن بن علي التنوخي أبو علي ❝ ❞ أبو العلاء المعري ❝ ❞ تقي الدين المقريزي ❝ ❞ أحمد بن محمد بن أبي بكر بن خلكان ❝ ❞ ابن الأثير الجزري ❝ ❞ ياقوت بن عبد الله الحموي الرومي البغدادي شهاب الدين أبو عبد الله ❝ ❞ شهاب الدين عبد الرحمن بن إسماعيل بن ابراهيم بن عثمان المقدسي الدمشقي الشافعي أبو شامة ❝ ❞ أحمد بن فضلان ❝ ❞ نزار أباظة ❝ ❞ محمد بن الحسن بن علي بن حمدون ❝ ❞ ناصيف اليازجي ❝ ❞ لبيد بن ربيعة العامري ❝ ❞ جميل بن معمر ❝ ❞ البحتري ❝ ❞ حاتم الطائي ❝ ❞ ابن البلخى ❝ ❞ محمد بن شاكر الكتبي ❝ ❞ يحيى بن أبي بكر العامرى ❝ ❞ المحسن بن أبي القاسم التنوخي أبو علي أبو هلال العسكري عبد الرؤوف المناوي ❝ ❞ عبد القادر الأرناؤوط ❝ ❞ شهاب الدين أبو عبد الله ❝ ❞ زكريا بن محمد القزويني ❝ ❞ صفي الدين الحلي ❝ ❞ ابن الطقطقي ❝ ❞ أصل هذا الكتاب رسالة دكتوراة ❝ ❞ السخاوي علم الدين ❝ ❞ حمزة بن الحسن الأصفهاني ❝ ❞ د. محمد نبيل طريفى ❝ ❞ أبو بكر محمد بن محمد ابن الوليد الفهري الطرطوشي ❝ ❞ عبد الرحمن بن إسماعيل بن إبراهيم المعروف بابن أبي شامة ❝ ❞ محمد دياب الأتليدي ❝ ❞ سعدي ضناوي ❝ ❞ عمر بن يوسف بن رسول ❝ ❞ حسان فلاح أوغلى ❝ ❞ عبد الرزاق البيطار ❝ ❞ ابن المبارك ❝ ❞ عامر بن الطفيل ❝ ❞ عبد القادر بن عبد الله العيدروس ❝ ❞ واضح الصمد ❝ ❞ جلال البحيري ❝ ❞ جرول الحطيئة العبسي أبو مليكة ❝ ❞ رضوان السح ❝ ❞ احمد ابن ابي يعقوب بن واضح الكاتب ❝ ❞ بهاء الدين زهير ❝ ❞ محمد بن أحمد بن علي القرشي الهاشمي الحسني الفارسي تقي الدين أبو الطيب ❝ ❞ فريتس شتيبات ❝ ❞ عزيزة فوال بابتي ❝ ❞ د. نزار أباظة - محمد المالح ❝ ❞ شوقى حمادة ❝ ❞ بهاء الدين محمد بن ابراهيم بن النحاس ❝ ❱.المزيد.. كتب دار صادر