❞ كتاب اليوم الآخر 2 القيامة الكبرى ❝  ⏤ عمر سليمان عبد الله الأشقر

❞ كتاب اليوم الآخر 2 القيامة الكبرى ❝ ⏤ عمر سليمان عبد الله الأشقر

بحسب المعتقد الإسلامي يوم القيامة أو اليوم الآخر أو يوم الحساب، هو نهاية العالم والحياة الدنيا ويشترك الإسلام في هذا الاعتقاد مع الديانات الإبراهيمية الأخرى مثل اليهودية والمسيحية، وهو موعد الحُكم والحساب الأخير للبشر عند الله، وبحسب المعتقد الإسلامي فإن احداثه تشمل إنهاء كل حياة البشر والمخلوقات كلها، ثم يُبعث ويقوم البشر من موتهم ويُنشرون من قبورهم ثم يُعرضون للحساب الآلهي، ويقوم الله عندها بجزاء المؤمنين الموحدين بالجنة والكفار والمشركين بالنار، ويسمى بيوم القيامة لقيام الأموات فيه من موتهم، أي بعثهم وذلك لحسابهم وجزائهم.

ويؤمن المسلمون أيضا أن يوم القيامة له علامات تسبق حدوثه وتسمى بأشراط الساعة أو علامات يوم القيامة وتقسم إلى علامات صغرى وعلامات كبرى.

إثبات المعاد من خلال صفات الباري تعالى، كصفة الحكمة والعدل الإلهي.
الدليل الأول:و هو اقتضاء الحكمة الإلهية لوجود المعاد، تقريره: أن الباري سبحانه وتعالى يتصف بالحكمة، والحكيم لا يصدر عنه فعلاً باطلاً لا هدف منه. إذن فالباري تعالى لا يصدر عنه فعلاً باطلاً لا هدف منه.بمعنى أنه لو كان خلق الله تعالى لهذا الوجود(العالم والإنسان) قال الله تعالى { أفحسبتم أنما خلقناكم عبثاً وأنكم إلينا لا ترجعون } سورة المؤمنون الأية 115 ،بلا هدف، لكان فعله تعالى باطلاً وعبثاً، والتالي باطل أي كون فعل الله تعالى باطلاً، فالمقدم باطلٌ مثله، وهو كون خلق الله تعالى للوجود بلا هدف، فيثبت العكس.

الدليل الثاني:و هو العدالة الإلهية، وتقريره: أن العدل هو إحدى الكمالات الوجودية الثابتة لذات الباري تعالى، والذي هو إعطاء كل ذي حقٍ حقه، والعادل لا يظلم ولا يجور. إذن فالله تعالى لا يظلم ولا يجور. وبناء على ذلك، فالعدل الإلهي يقتضي أن يكون هناك معاداً يحاكم ويحاسب فيه جميع الناس، فيثاب فيه المطيع ويعاقب العاصي و عدم حصول المعاد، يستلزم حصول الظلم والجور من الله تعالى، وهذا يتنافى مع غنى الله تعالى وعدم احتياجه للغير، لأن الظلم عبارة عن نقص حيث يصدر إما عن جهل أو حاجة لدى الظالم، والله تعالى منزه عن جميع ذلك.

يعتقد أهل السنة أن من أشراط الساعة خروج المهدي آخر الزمان، فيملك سبع سنين، يملأ الأرض عدلاً، كما ملئت جوراً وظلماً، وتخرج الأرض نباتها، وتمطر السماء قطرها، ويفيض المال. وقد جاءت السنة ببيان اسمه وصفته ومكان خروجه، فمن ذلك: 1- ما رواه أحمد والترمذي وأبو داود أن النبي صلى الله عليه وسلم قال: "لا تذهب أو لا تنقضي الدنيا حتى يملك العرب رجل من أهل بيتي يواطيء اسمه اسمي" وفي رواية لأبي داود: "يواطيء اسمه اسمي، واسم أبيه اسم أبي". والحديث قال عنه الترمذي: حسن صحيح، وصححه أحمد شاكر والألباني. 2- وعن أبي سعيد الخدري قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : "المهدي مني أجلى الجبهة، أقنى الأنف، يملأ الأرض قسطا وعدلاً، كما ملئت ظلما وجوراً، يملك سبع سنين" رواه أبو داود والحاكم، وحسنه الألباني في صحيح الجامع. 3- وعن أم سلمة رضي الله عنها قالت: سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول: "المهدي من عترتي من ولد فاطمة" رواه أبو داود وابن ماجه وصححه الألباني. 4- وعن علي قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : "المهدي منا أهل البيت يصلحه الله في ليلة" رواه أحمد وابن ماجه، وصححه أحمد شاكر والألباني. قال ابن كثير في كتابه النهاية في الفتن والملاحم: (أي يتوب الله عليه، ويوفقه ويلهمه، ويرشده بعد أن لم يكن كذلك).




عمر سليمان عبد الله الأشقر - الشيخ الدكتور عمر بن سليمان بن عبد الله الأشقر أحد علماء الدين السنة شغل سابقا منصب أستاذ في كلية الشريعة في الجامعة الأردنية في عمان الأردن.
من اليوم الآخر كتب إسلامية متنوعة - مكتبة المكتبة التجريبية.


اقتباسات من كتاب اليوم الآخر 2 القيامة الكبرى

نبذة عن الكتاب:
اليوم الآخر 2 القيامة الكبرى

1995م - 1446هـ
بحسب المعتقد الإسلامي يوم القيامة أو اليوم الآخر أو يوم الحساب، هو نهاية العالم والحياة الدنيا ويشترك الإسلام في هذا الاعتقاد مع الديانات الإبراهيمية الأخرى مثل اليهودية والمسيحية، وهو موعد الحُكم والحساب الأخير للبشر عند الله، وبحسب المعتقد الإسلامي فإن احداثه تشمل إنهاء كل حياة البشر والمخلوقات كلها، ثم يُبعث ويقوم البشر من موتهم ويُنشرون من قبورهم ثم يُعرضون للحساب الآلهي، ويقوم الله عندها بجزاء المؤمنين الموحدين بالجنة والكفار والمشركين بالنار، ويسمى بيوم القيامة لقيام الأموات فيه من موتهم، أي بعثهم وذلك لحسابهم وجزائهم.

ويؤمن المسلمون أيضا أن يوم القيامة له علامات تسبق حدوثه وتسمى بأشراط الساعة أو علامات يوم القيامة وتقسم إلى علامات صغرى وعلامات كبرى.

إثبات المعاد من خلال صفات الباري تعالى، كصفة الحكمة والعدل الإلهي.
الدليل الأول:و هو اقتضاء الحكمة الإلهية لوجود المعاد، تقريره: أن الباري سبحانه وتعالى يتصف بالحكمة، والحكيم لا يصدر عنه فعلاً باطلاً لا هدف منه. إذن فالباري تعالى لا يصدر عنه فعلاً باطلاً لا هدف منه.بمعنى أنه لو كان خلق الله تعالى لهذا الوجود(العالم والإنسان) قال الله تعالى { أفحسبتم أنما خلقناكم عبثاً وأنكم إلينا لا ترجعون } سورة المؤمنون الأية 115 ،بلا هدف، لكان فعله تعالى باطلاً وعبثاً، والتالي باطل أي كون فعل الله تعالى باطلاً، فالمقدم باطلٌ مثله، وهو كون خلق الله تعالى للوجود بلا هدف، فيثبت العكس.

الدليل الثاني:و هو العدالة الإلهية، وتقريره: أن العدل هو إحدى الكمالات الوجودية الثابتة لذات الباري تعالى، والذي هو إعطاء كل ذي حقٍ حقه، والعادل لا يظلم ولا يجور. إذن فالله تعالى لا يظلم ولا يجور. وبناء على ذلك، فالعدل الإلهي يقتضي أن يكون هناك معاداً يحاكم ويحاسب فيه جميع الناس، فيثاب فيه المطيع ويعاقب العاصي و عدم حصول المعاد، يستلزم حصول الظلم والجور من الله تعالى، وهذا يتنافى مع غنى الله تعالى وعدم احتياجه للغير، لأن الظلم عبارة عن نقص حيث يصدر إما عن جهل أو حاجة لدى الظالم، والله تعالى منزه عن جميع ذلك.

يعتقد أهل السنة أن من أشراط الساعة خروج المهدي آخر الزمان، فيملك سبع سنين، يملأ الأرض عدلاً، كما ملئت جوراً وظلماً، وتخرج الأرض نباتها، وتمطر السماء قطرها، ويفيض المال. وقد جاءت السنة ببيان اسمه وصفته ومكان خروجه، فمن ذلك: 1- ما رواه أحمد والترمذي وأبو داود أن النبي صلى الله عليه وسلم قال: "لا تذهب أو لا تنقضي الدنيا حتى يملك العرب رجل من أهل بيتي يواطيء اسمه اسمي" وفي رواية لأبي داود: "يواطيء اسمه اسمي، واسم أبيه اسم أبي". والحديث قال عنه الترمذي: حسن صحيح، وصححه أحمد شاكر والألباني. 2- وعن أبي سعيد الخدري قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : "المهدي مني أجلى الجبهة، أقنى الأنف، يملأ الأرض قسطا وعدلاً، كما ملئت ظلما وجوراً، يملك سبع سنين" رواه أبو داود والحاكم، وحسنه الألباني في صحيح الجامع. 3- وعن أم سلمة رضي الله عنها قالت: سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول: "المهدي من عترتي من ولد فاطمة" رواه أبو داود وابن ماجه وصححه الألباني. 4- وعن علي قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : "المهدي منا أهل البيت يصلحه الله في ليلة" رواه أحمد وابن ماجه، وصححه أحمد شاكر والألباني. قال ابن كثير في كتابه النهاية في الفتن والملاحم: (أي يتوب الله عليه، ويوفقه ويلهمه، ويرشده بعد أن لم يكن كذلك).



.
المزيد..

تعليقات القرّاء:

اليوم الآخر 2 القيامة الكبرى من التوحيد والعقيدة تحميل مباشر :
 

المحتويات : 

المقدمة 13 
تمهيد : التعريف بالقيامة الكبرى 17 
الفصل الأول 19 
أسماء يوم القيامة    19 
أشهر أشهر أسماء ذلك اليوم    20 
السر في كثرة أسماء هذا اليوم    30 
الفصل الثالث 31 
إفناء الأحياء 31 
المبحث الأول : النفخ في الصور    31 
المبحث الثاني : الصور الذي ينفخ فيه 33 
المبحث الثالث : النافخ في الصور    35 
المبحث الرابع : اليوم الذي يكون فيه النفخة    37 
المبحث الخامس : كم مرة ينفخ في الصور ؟    39 
المبحث السادس : الذي لا يصعقون عند النفخ في الصور    43 
الفصل الثالث 51 
البعث والنشور    51 
المبحث الأول : التعريف بالبعث والنشور    51 
المبحث الثاني : البعث خلق جديد    54 
المبحث الثالث : أول من تنشق عنه الأرض    55 
المبحث الرابع : حشر الخلائق جميعا إلى الموقف العظيم 56 
المبحث الخامس : صفة حشر العباد    59 
المبحث السادس : كسوة العباد في يوم المعاد    62 
الفصل الرابع 65 
أرض المحشر    65 
الوقت الذي تبدل فيه الأرض غير الأرض والسموات    67 
الفصل الخامس    69 
المكذبون بالبعث والأدلة على أنه كائن    69 
المبحث الأول : المكذبون بالبعث والنشور    69 
المبحث الثاني : أدلة البعث والنشور    73 
الفصل السادس 87 
القيامة عند الانبياء وفي كتب أهل الكتاب 87 
المبحث الأول : اتفاق جميع الأنبياء على الإخبار بالمعاد    87 
المبحث الثاني : نظرة في نصوص اليوم الآخر في كتب أهل الكتاب    92 
الفصل السابع 95 
أهوال يوم القيامة    95 
المبحث الأول : الدلائل على عظم أهوال ذلك اليوم    95 
المبحث الثاني : بعض معالم أهوال القيامة 100 
المطلب الأول : قبض الأرض وطي السماء 100 
المطلب الثاني : دك الأرض ونسف الجبال 102 
المطلب الثالث : تفجير البحار وتسجيرها    104 
المطلب الرابع : موران السماء وانفطارها    104 
المطلب الخامس : تكوير الشمس وخسوف القمر وتناثر النجوم 105 
المطلب السادس: تفسير القرطبي للنصوص الواصفة لأهوال القيامة    106 
المطلب السابع : المحاسبي يصور أهوال ذلك اليوم    112 
الفصل الثامن 119 
أحوال الناس في يوم القيامة    119 
المبحث الأول : حال الكفار    119 
المطلب الأول : ذلتهم وهوانهم وحسرتهم ويأسهم    119 
المطلب الثاني : إحباط أعمالهم 126 
المطلب الثالث : تخاصم أهل النار    128 
1تخاصم العابدين والمعبودين 129 
2تخاصم الأتباع وقادة الفكر الضال    130 
3تخاصم الضعفاء والسادة    131 
4تخاصم الكافر وقرينه الشيطان    138 
5مخاصمة الكافر أعضاءه    139 
6تخاصم الروح والجسد    140 
المبحث الثاني : حال عصاة المؤمنين    142 
المطلب الأول : الذين لا يؤدون الزكاة 142 
المطلب الثاني : المتكبرون 144 
المطلب الثالث : ذنوب لا يكلم الله أصحابها ولا يزكيهم    145 
المطلب الرابع : الأثرياء المنعمون    149 
المطلب الخامس : فضيحة الغادر    150 
المطلب السادس : الغلول    151 
المطلب السابع : غاصب الأرض 153 
المطلب الثامن : ذو الوجهين    154 
المطلب التاسع : الحاكم الذي يحتجب عن رعيته    154 
المطلب العاشر : الذي يسأل وله ما يغنيه    155 
المطلب الحادي عشر : البصاق تجاه القبلة    155 
المطلب الثاني عشر : من كذب في حلمه    156 
المبحث الثالث : حال الأتقياء 157 
المطلب الأول : يفزع الناس يوم القيامة ولا يفزعون    157 
المطلب الثاني : الذي يظلهم الله في ظله 159 
المطلب الثالث : الذين يسعون في حاجة إخوانهم ويسدون خلتهم    161 
المطلب الرابع : الذين ييسرون على المعسرين    162 
المطلب الخامس : الذين يعدلون في حكمهم وأهليهم وما ولوا    163 
المطلب السادس : الشهداء والمرابطون    163 
المطلب السابع : الكاظمون الغيظ    165 
المطلب الثامن : عتق الرقاب المسلمة    166 
المطلب التاسع : فضل المؤذنين    169

لمطلب العاشر : الذين يشيبون في الإسلام 170 
المطلب الحادي عشر : فضل الوضوء    171 
الفصل التاسع 173 
الشفاعة    173 
المبحث الأول : أحاديث الشفاعة 175 
المبحث الثاني : وجه الاستدلال بالأحاديث على الشفاعة العظمى    184 
المبحث الثالث : الشفاعة المقبولة والشفاعة المرفوضة , وأنواع الشفاعة المقبولة    189 
الفصل العاشر 193 
الحساب والجزاء    193 
تمهيد : المراد بالحساب والجزاء 193 
المبحث الأول : مشهد الحساب    194 
المبحث الثاني : هل يسأل الكفار؟ والماذا يسألون؟    196 
توجيه النصوص الدالة على أن الكفار لا يسألون 200 
المبحث الثالث : القواعد التي يحاسب العباد على أساسها 203 
1العدل التام الذي لا يشوبه ظلم 203 
2لا يؤخذ أحد بجريرة غيره    204 
الذين يحملون أثقالا مع أثقالهم    205 
3إطلاع العباد على ما قدموه من أعمال 206 
4مضاعفة الحسنات دون السيئات    207 
تبديل السيئات بالحسنات 211 
5إقامة الشهود على الكفرة والنافقين 212 
المبحث الرابع : ما يسأل عنه العباد    216 
1الكفر والشرك    216 
2ما علمه في دنياه 217 
3النعيم الذي يتمتع به 218 
4العهود والمواثيق    221 
5السمع والبصر والفؤاد    221 
المبحث الخامس : أول ما يحاسب عليه العبد من أعماله 223 
المبحث السادس : أنواع الحساب وأمثلة هذه الأنواع    224 
المطلب الأول : أنواع الحساب    224 
المطلب الثاني : أمثلة هذه الأنواع 226 
1مناقشة المرائين    226 
2عرض الرب ذنوب عبده عليه    228 
3معاتبة الرب عبده فيما وقع منه من تقصير 229 
المبحث السابع : ايتاء العباد كتبهم 230 
المبحث الثامن : تصوير القرطبي لمشهد الحساب    232 
الفصل الحادي عشر    237 
اقتصاص المظالم بين الخلق    237 
المطلب الأول : كيف يكون الاقتصاص في يوم القيامة 238 
المطلب الثاني : عظم شأن الدماء    140 
المطلب الثالث : الاقتصاص للبهائم بعضها من بعض 242 
كيف يقتص من البهائم وهي غير مكلفة ؟    243 
المطلب الرابع : من يقتص للمؤمنين بعضهم من بعض 246 
الفصل الثاني عشر 247 
الميزان    
المطلب الأول : تعريف الميزان    247 
المطلب الثاني : الميزان عند أهل السنة 248 
المطلب الثالث : ما لذي يوزن في الميزان    251 
المطلب الرابع الأعمال التي تثقل في الميزان 255 
الفصل الثالث عشر 257 
الحوض 257 
المبث الأول : الأحاديث الواردة فيه    258 
المبحث الثاني : الذين يردون الحوض والذين يذادون عنه 260 
الفصل الرابع عشر    263 
الحشر إلى دار القرار : الجنة والنار    263 
المبحث الأول : يطلب من كل أمة أن تتبع الإله الذي كانت تعبده    263 
المبحث الثاني : حشر الكفار إلى النار 268 
المبحث الثالث : مرور المؤمنين على الصراط وخلاص المؤمنين من المنافقين    272 
المبحث الرابع : الذين يمرون على الصراط هم المؤمنين دون المشركين    275 
المبحث الخامس : معنى ورود النار    277 
المبحث السادس :حقيقة الصراط ومعتقد أهل السنة فيه    279 
المبحث السابع : عظة المرور على الصراط    282 
المراجع مرتبة على حروف المعجم    285 
كتب مطبوعة للمؤلف    287

 اليوم الآخر 2 القيامة الكبرى
مشاهد يوم القيامة pdf
كتاب القيامة الصغرى للدكتور عمر الأشقر pdf
الجنة والنار عمر الاشقر
تحميل كتاب عذاب النار وأهوال يوم القيامة الشعراوي
كتاب يتحدث عن اليوم الاخر
كتاب اهوال يوم القيامة للعريفي
كتاب يوم القيامة الشعراوي pdf
عذاب النار وأهوال يوم القيامة pdf
 



سنة النشر : 1995م / 1416هـ .
حجم الكتاب عند التحميل : 4.6 ميجا بايت .
نوع الكتاب : pdf.
عداد القراءة: عدد قراءة اليوم الآخر 2 القيامة الكبرى

اذا اعجبك الكتاب فضلاً اضغط على أعجبني
و يمكنك تحميله من هنا:


شكرًا لمساهمتكم

شكراً لمساهمتكم معنا في الإرتقاء بمستوى المكتبة ، يمكنكم االتبليغ عن اخطاء او سوء اختيار للكتب وتصنيفها ومحتواها ، أو كتاب يُمنع نشره ، او محمي بحقوق طبع ونشر ، فضلاً قم بالتبليغ عن الكتاب المُخالف:

برنامج تشغيل ملفات pdfقبل تحميل الكتاب ..
يجب ان يتوفر لديكم برنامج تشغيل وقراءة ملفات pdf
يمكن تحميلة من هنا 'http://get.adobe.com/reader/'

المؤلف:
عمر سليمان عبد الله الأشقر - Omar Suleiman Abdullah Al Ashqar

كتب عمر سليمان عبد الله الأشقر الشيخ الدكتور عمر بن سليمان بن عبد الله الأشقر أحد علماء الدين السنة شغل سابقا منصب أستاذ في كلية الشريعة في الجامعة الأردنية في عمان الأردن.. المزيد..

كتب عمر سليمان عبد الله الأشقر
الناشر:
دار النفائس للنشر والتوزيع
كتب دار النفائس للنشر والتوزيع"دار النفائس في لبنان" مؤسسة ثقافية وفكرية، أسسها أحمد راتب عرموش في بيروت سنة 1390ه/1970م. وكانت ومازالت طموحاتها أكبر من إمكاناتها، فهي ترى العمل في النشر رسالة لا تجارة. ❰ ناشرين لمجموعة من المؤلفات أبرزها ❞ أحكام التلاوة والتجويد الميسرة ❝ ❞ قواعد اللغة العربية (النحو والصرف الميسر) ❝ ❞ تاريخ الدولة العباسية 132-656هـ ❝ ❞ تاريخ الدولة الأموية 41-132هـ ❝ ❞ تاريخ الدولة الصفوية في إيران ❝ ❞ حكومة العالم الخفية ❝ ❞ قاموس الغذاء والتداوي بالنبات - موسوعة غذائية صحية عامة ❝ ❞ قصص القرآن الكريم ❝ ❞ شرح ابن القيم لأسماء الله الحسنى ❝ ❞ تاريخ العرب قبل الإسلام ❝ ومن أبرز المؤلفين : ❞ محمد ابن قيم الجوزية ❝ ❞ عمر سليمان عبد الله الأشقر ❝ ❞ محمد سهيل طقوش ❝ ❞ نجيب الكيلانى ❝ ❞ مجموعة من المؤلفين ❝ ❞ عبد الرحمن رأفت الباشا ❝ ❞ بسام العسلي ❝ ❞ د. فضل حسن عباس ❝ ❞ شوقي أبو خليل ❝ ❞ محمد بن يوسف الجوراني ❝ ❞ محمد جمال الدين القاسمي ❝ ❞ محمد عثمان شبير ❝ ❞ وحيد الدين خان ❝ ❞ عماد علي جمعة ❝ ❞ محمد رواس قلعه جي ❝ ❞ فهد خليل زايد ❝ ❞ محمد فتحي عثمان ❝ ❞ محمد باسل الطائي ❝ ❞ محمد عبد الحميد الطرزى ❝ ❞ ظفر الإسلام خان ❝ ❞ أبو منصور الثعالبي ❝ ❞ أحمد قدامة ❝ ❞ شهاب أحمد سعيد العزازي ❝ ❞ شيريب سبيريدوفيتش ❝ ❞ عبد الرحمن الكواكبي ❝ ❞ محمد توفيق أبو علي ❝ ❞ عباس أحمد محمد الباز ❝ ❞ أسامة عمر الأشقر ❝ ❞ د.جيلرد هَوزر ❝ ❞ عبد الله بن الصديق الغماري ❝ ❞ محمد الطيب الإبراهيم ❝ ❞ عبد الرزاق ديار بكرلي ❝ ❞ خالد عبد الرحمن العك ❝ ❞ محمد حميد الله ❝ ❞ محمد فريد ❝ ❞ سهيل ديب ❝ ❞ أسعد السحمراني ❝ ❞ زياد صبحي ذياب ❝ ❞ هرمن بوميرانز ❝ ❞ جاسم رمضان الهلالى ❝ ❞ طه أحمد الزيدي ❝ ❞ عبد اللطيف محمود آل محمود ❝ ❞ حارث سليمان الضاري ❝ ❞ أحمد بن محمد الأنصاري اليمني الشرواني ❝ ❞ د. احسان حقي ❝ ❞ د.عبدالكريم نوفان عبيدات ❝ ❞ عكرمة سعيد صبري ❝ ❞ محمد أحمد مفلح القضاة أحمد خالد شكري محمد خالد منصور ❝ ❞ أكرم يوسف عمر القواسمي ❝ ❞ محمد علي قاسم العمري ❝ ❞ سيف بن عمر الأسدي التميمي ❝ ❞ محمد أبو الليث الخير آبادي ❝ ❞ د. نعمان جغيم ❝ ❞ د. احمد كنعان ❝ ❞ د. محمد بهاء الدين ❝ ❞ إبراهيم بن محمد العلي ❝ ❞ سعيد فايز الدخيل ❝ ❞ نعمان جغيم ❝ ❞ د. محمد أبو الوفا ❝ ❞ أبى أمية محمد بن إبراهيم الطرسوسى ❝ ❞ تمام عرموش ❝ ❞ علي بن عبد العزيز بن علي الشبل ❝ ❞ خليفة علي الكعبي ❝ ❞ برهان نمر ❝ ❞ محمد خالد منصور ❝ ❞ أمجد عاطف الحلو ❝ ❱.المزيد.. كتب دار النفائس للنشر والتوزيع