146325📘 قراءة وتحميل رواية زمهرير الكتابة. ⏤ حور أحسان المعموري 2025
❞ رواية زمهرير الكتابة. ❝  ⏤ حور أحسان المعموري

❞ رواية زمهرير الكتابة. ❝ ⏤ حور أحسان المعموري

ليست الكلمات هنا وسيلة، بل مَذبح.
وليست الحكايةُ سوى طقسٍ يكتبه البرد... ويُتمّه الدم. في أرضٍ جليديةٍ خرست فيها الأصوات، وانقرضت فيها النبوءات، تتوارث الظلال قصصًا لا تُروى إلا حبرًا...
ولا تُمحى إلا بنار. رواية كُتبت على أطراف الهاوية، حيث لا بطل يُنقذ، ولا لعنة تمضي دون ثمن. في عالمٍ تحكمه الطقوس، وتسكنه الذاكرة بأسمائها القديمة، تبدأ الحكاية عند الصفحة الأخيرة...
حيث كل شيء يُنسخ، إلا الخلاص.
حور أحسان المعموري - أنا حور، كاتبة أجد في الحروف موطنًا أوسع من الجغرافيا، وفي السرد نافذة أطلّ منها على عوالم لا يحدّها زمن ولا مكان. أكتب لأنني أومن أن الكلمة قادرة على أن تبعث الحياة في الصمت، وأن تعيد تشكيل الذاكرة والوجع والحبّ بلغةٍ أكثر خلودًا.
تميل كتاباتي إلى الطابع البلاغي المظلم، حيث يختلط الجمال بالقسوة، والواقع بالرمز، والحب باللعنة، لتولد نصوص تحمل أثرًا لا يُمحى. أبحث في كل عمل عن صوتٍ مختلف، يعكس هويتي ككاتبة ترى الأدب ليس مجرد حكاية تُروى، بل تجربة تُعاش وتترك ندبة في الروح.
من - مكتبة .

نبذة عن الكتاب:
زمهرير الكتابة.

2025م - 1447هـ
ليست الكلمات هنا وسيلة، بل مَذبح.
وليست الحكايةُ سوى طقسٍ يكتبه البرد... ويُتمّه الدم.

في أرضٍ جليديةٍ خرست فيها الأصوات، وانقرضت فيها النبوءات، تتوارث الظلال قصصًا لا تُروى إلا حبرًا...
ولا تُمحى إلا بنار.

رواية كُتبت على أطراف الهاوية، حيث لا بطل يُنقذ، ولا لعنة تمضي دون ثمن.

في عالمٍ تحكمه الطقوس، وتسكنه الذاكرة بأسمائها القديمة، تبدأ الحكاية عند الصفحة الأخيرة...
حيث كل شيء يُنسخ، إلا الخلاص. .
المزيد..

تعليقات القرّاء:

<h1>زمهرير الكتابة</h1><p>&nbsp;</p>

سنة النشر : 2025م / 1446هـ .
اذا اعجبك الكتاب فضلاً اضغط على أعجبني
و يمكنك تحميله من هنا:


شكرًا لمساهمتكم

شكراً لمساهمتكم معنا في الإرتقاء بمستوى المكتبة ، يمكنكم االتبليغ عن اخطاء او سوء اختيار للكتب وتصنيفها ومحتواها ، أو كتاب يُمنع نشره ، او محمي بحقوق طبع ونشر ، فضلاً قم بالتبليغ عن الكتاب المُخالف:

المؤلف:
حور أحسان المعموري - Hour Ihsan AlMaamouri

كتب حور أحسان المعموري أنا حور، كاتبة أجد في الحروف موطنًا أوسع من الجغرافيا، وفي السرد نافذة أطلّ منها على عوالم لا يحدّها زمن ولا مكان. أكتب لأنني أومن أن الكلمة قادرة على أن تبعث الحياة في الصمت، وأن تعيد تشكيل الذاكرة والوجع والحبّ بلغةٍ أكثر خلودًا. تميل كتاباتي إلى الطابع البلاغي المظلم، حيث يختلط الجمال بالقسوة، والواقع بالرمز، والحب باللعنة، لتولد نصوص تحمل أثرًا لا يُمحى. أبحث في كل عمل عن صوتٍ مختلف، يعكس هويتي ككاتبة ترى الأدب ليس مجرد حكاية تُروى، بل تجربة تُعاش وتترك ندبة في الروح.. المزيد..

كتب حور أحسان المعموري