❞ كتاب نوتيلا ❝

رواية "نوتيلا" للكاتبة نور إسماعيل هي عمل أدبي رومانسي واجتماعي منشور على منصة "واتباد".[1] تركز الرواية على "حكاوى البنات" التي لا تنتهي، وتصفهن بأنهن "نص الدنيا وأحلى ما في الدنيا"، مستعيرةً اسم "نوتيلا" كرمز للحلاوة والبهجة.[1]
تدور أحداث الرواية في مدينة الإسكندرية، وتضم مجموعة واسعة من الشخصيات.[1] من بين الشخصيات الرئيسية ضابط الشرطة "سليم" الذي يتميز بالانضباط الشديد، و"سفيان" الذي يواجه مشاكل مالية، و"يارا" التي تعاني من تدهور حالتها الصحية.[2] تتألف الرواية من 50 حلقة [3] وتختتم بأحداث مشوقة، حيث يتعرض سفيان وآسيا وإياد لحادث إطلاق نار في حفل زفافهم، مما يؤدي إلى إصابة آسيا.[3]
وقد حظيت الرواية باستقبال إيجابي من القراء، الذين أشادوا بها ووصفوها بأنها "عمل رائع جداً"، خاصةً لكونها "خالية من أي لفظ أو مشهد أو إحياء".[3]
-
من - مكتبة .

اقتباسات من كتاب ❞نوتيلا❝ شارك باقتباسات لهذا الكتاب

نبذة عن الكتاب:

نوتيلا

2025م - 1447هـ
رواية "نوتيلا" للكاتبة نور إسماعيل هي عمل أدبي رومانسي واجتماعي منشور على منصة "واتباد".[1] تركز الرواية على "حكاوى البنات" التي لا تنتهي، وتصفهن بأنهن "نص الدنيا وأحلى ما في الدنيا"، مستعيرةً اسم "نوتيلا" كرمز للحلاوة والبهجة.[1]
تدور أحداث الرواية في مدينة الإسكندرية، وتضم مجموعة واسعة من الشخصيات.[1] من بين الشخصيات الرئيسية ضابط الشرطة "سليم" الذي يتميز بالانضباط الشديد، و"سفيان" الذي يواجه مشاكل مالية، و"يارا" التي تعاني من تدهور حالتها الصحية.[2] تتألف الرواية من 50 حلقة [3] وتختتم بأحداث مشوقة، حيث يتعرض سفيان وآسيا وإياد لحادث إطلاق نار في حفل زفافهم، مما يؤدي إلى إصابة آسيا.[3]
وقد حظيت الرواية باستقبال إيجابي من القراء، الذين أشادوا بها ووصفوها بأنها "عمل رائع جداً"، خاصةً لكونها "خالية من أي لفظ أو مشهد أو إحياء".[3] . المزيد..

تعليقات القرّاء:

سنة النشر : 2025م / 1446هـ .
اذا اعجبك الكتاب فضلاً اضغط على أعجبني

و يمكنك تحميله من هنا:

تحميل الكتاب غير متوفّر حاليًا

شكرًا لمساهمتكم

شكراً لمساهمتكم معنا في الإرتقاء بمستوى المكتبة ، يمكنكم االتبليغ عن اخطاء او سوء اختيار للكتب وتصنيفها ومحتواها ، أو كتاب يُمنع نشره ، او محمي بحقوق طبع ونشر ، فضلاً قم بالتبليغ عن الكتاب المُخالف:

❞ كتاب نوتيلا ❝

📘 قراءة كتاب نوتيلا أونلاين

نبذة عن الكتاب:

نوتيلا

تعليقات القرّاء:

شكرًا لمساهمتكم