❞ قصة حببت مؤلفة ❝
حبيت مؤلفه « / قصه كامله
«««««««««««««««..... للكاتبه ملك ناجح/ - في اسكندريه على البحر كانت قاعده ماسكه ورقه وقلم بتكتب افكار على الموبايل جديده وفي ايديها الثانيه دي صورة الكاتبه اللي بتعشق لها كل روايتها و شعرها طويل اللي كانت منزله على ظهرها وبيطير مع نسمه الهوا وهي قاعده شافها ابن خالتها وراح عندها باستغراب - عاصي: بتعملي ايه هنا يا رنين وايه اللي جابك هنا انتي جايه لوحدك ولا ايه - رنين بندهاش: عاصي ايوه لوحدي وجايه عشان احضر ندوه عاملينها للمؤلفين
-
عاصي: طيب خلي بالك من نفسك وانا هنا لو احتاجتي حاجه هكلمك كل يوم عشان اطمن عليكي وقولي لي ميعاد الندوه دي امتى والساعه كام رنين بندهاش كانت متخيله يتعصب أو يعمل أي حاجه بكره عاصي: طيب تمام انا هعدي عليكي نروح مع بعض وبالمره احضر ليكي يا قمر رنين بابتسامه: شكرًا يا عاصي بجد بشكرك على كل حاجه تعملها ليا عاصي: بس يا هبله انتي بنت خالتي وواجب عليا يلا يا ستي اسيبك تخلصي اللي في ايدك ده وهروح انا وهعدي عليكي الساعه 9:00 عشان نلحق نروح رنين: ماشي...
ومشي عاصي وهي قعدت تاني وفضلت تكتب لغايه الليل جاي عليها لما حاجاتها دخلت الاوتيل وقبل ما تطلع اوضتها قالت لموظف الاستقبال يصحيها الساعه 9:00 وراحت الاسانسير و إتجهت اوضتها دخلت، خدت الدش وظبطت المنبه ونامت ثاني يوم
صحيت من النوم وجهزت ونزلت تحت عشان تستنى رنين فرحت لما سمعت صوت عربيته طلعت له وهي مبتسمه عاصي: يلا رنين هنتاخر بسرعه رنين ركبت من غير كلام واتحركها على الاوتيل اللي هيبقى فيه الندوه وبعد مرور ساعه نزلوا قدام اوتيل فخم جدا مليان صحفيين وكاميرات و الاضواء دخلت الناس كلها مبسوطه من وجودها فهي الكاتبه الكبيره رنين محمد الناس كلها بتتهامس على شياكتها واناقتها قعدوا هم الاثنين وسط زهول عاصي من مكانه اللي بقت فيها رنين وبتمنى لها كل خير فهي صغيرتها وعشقه الاول والاخير
جه دور رنين ونادها عليها في المايك عشان اللي تطلع على الاستيتش وتقول كلمه رنين كانت خايفه جدا بصت على عاصي وهو اشجعها بخوف وطلعت وهي خايفه جدا عاصي كان بيشجعها بعناها رنين: مساء الخير على كل الحضور وعلى كل اللي منورين النهارده انا الكاتبه رنين محمد انا احب اشكر كل اللي وقفوا معايا وشجعوني احب اشكر بصراحه انا مش عارفه اقول ايه بس كل اللي انا هقوله شكرا لكل حد شجعني نزلت من على المسرح وسط سقيه في كل الناس اللي كانت حاضره وعلى راسهم عاصي اللي كان مبسوط قوي عشان رنين وحبها زاد جوه نزلت قعدت جنبي وهي بتبص له بفرحه فضلت تتصور ويصوروا معاها تلفزيون وخلصه الندوه واخدها ورجعها تاني الاوتيل
دخلت ركبه اوضتها اتصلت بي وقالت له ان هي وصلت عاصي: طيب انتي هتقعدي كم يوم رنين: هو ما فيش غير اسبوع او اقل كمان عاصي: طيب يا ست رنين انتي تؤمري يا ست البنات المهم انا خلال الاسبوع ده هاخدك كل يوم هخرجك رنين بفرحه: دي هتبقى رحله جامده جدا طيب ماشي يا سيدي ممكن بقى تقفل دلوقتي عشان انا عايزه انام عاصي بحب: طيب يا ستي تصبحي على خير هعدي عليكي بكره واخدك ونتفسح رنين: ماشي سلام هجهز بكره وهرن عليك وقفلوا مع بعض ورنين نامت وعدى خمس ايام بكره عاصي رنين هيرجعوا ويمشوا
على البحر كانوا قاعدين هم الاثنين بفرحه كبيره عاصي يتكلم وقال: اخيرا هنرجع ده انا ماما وحشتني قوي رنين: صدق وانا كمان ماما وحشتني وخالتي كمان وحشتني قوي عاصي: خلاص اتكلم ونقول كل اللي في قلبه واللي جوه من ناحيتها و اتكلم وقال يا رنين الصراحه انا عايزه اقول لك حاجه قبل ما نرجع رنين بفضول: اتفضل عاصي: بصي بصراحه انا بحبك قوي من واحنا صغيرين من واحنا صغيرين بتمنى انك تكوني ليا وليا انا وبس كنت خايف من رد فعلك وكمان كنت مستني الوقت المناسب انا مش بس بحبك انا بعشقك انا بموت فيكي يا اجمل ماليه رنين: وانا كمان بحبك يا عاصي و اللي جواك ليا ما يجيش حاجه جنب اللي جوايا ليك كل يوم كنت بستدعي لك انك تقول لي وكنت مستنياك تتكلم كنت عارفه ان اليوم ده هيجي عاصي: يا رنين هنرجع هطلب ايدك من خالتي هعمل لك اكبر فرح في الدنيا رنين بصيت لي بكسوف وجريت نزلت في المايه وهو جري وراها و فضلوا يلعبوا في المايه رجعوا وطلب ايديها وعمل فرح كبير وعاشوا في سعاده وتمت بحمد لله
-
من - مكتبة .
منصّة المكتبة 
