❞ خواطر الثانية عشرة ❝ ⏤ فاطمة محمد قطيط
كتاب “خواطر الثانية عشر‵ يقع في ١٢٧صفحة من القطع المتوسط، وما يميز هذا الإصدار فكرته التي تلامس مكنونات النفس البشرية وأسرارها بين الكتمان والبوح، تجسد تلك الأفكار الكاتبة ضمن خواطر أطلقت عليها الثانية عشر، حيث توقت الكاتبة قلمها ليكتب تلك الخواطر مع تمام الساعة الثانية عشرة يومياً، في علاقة بين الشعور والوقت، لعل ما بالروح من مشاعر حزينة تمضي مع الوقت، أولعل الأمل يبدأ مع بداية يوم جديد في الثانية عشرة.. فكان الهدف من هذا الكتاب هو إيصال رسالة أنّ باستطاعة البشر كتمان السر والحفاظ عليه من خلال تدوينه على ورقة وتركه هناك، أما من تفيض أسراره ولا يقوى على كتمانها فليناجي الله سبحانه، هي حكمة خفية من ضمن حكم يستخلصها القارئ ضمن تلك الخواطر في سياق سردي غير مباشر، هذا الحكم تنبع منها طاقات كامنة تغير فكر القارئ وتوجهه لحياة أفضل.
فاطمة محمد قطيط - كاتبة فلسطينية من جنين، وطالبة طب أسنان في الجامعة العربية الأمريكية، قارئة، مناظرة، وباحثة وحاصلة على عدة جوائز في القصة القصيرة والخواطر النثرية ومنها:
جائزة تحدي القراءة العربي عبر عن صورة بعنوان (جوهرة ترفعني إلى عنان السماء)
جائزة مجلة هاشتاغ في فوز (جوهرة ترفعني إلى عنان السماء) بكتاب مجمع بعنوان "موسم الخريف"
جائزة دار حابي للنشر والتوزيع بفوز قصة"فاقدة لكل شيء" في كتاب مجمع بعنوان "بقايا الذكريات"
جائزة دار فصحى للنشر والتوزيع بفوز القصة القصيرة بالمركز الأول
جائزة الفرسان في تأهل القصة القصيرة على مستوى الوطن العربي.
تأهل قصة "صرخة بلا صدى"في مسابقة مهرجان هيباتنا ضمن القائمة القصيرة
مشاركتي في كتاب مجمع بعنوان "من ألف كلمة وكلمة" بخاطرة بعنوان: (متى يتألم الإنسان!) الصادرة عن دار فصحى للنشر والتوزيع.
أُصدر لي كتاب عن دار فصحى للنشر والتوزيع في مصر بعنوان"خواطر الثانية عشرة" وما يميز هذا الإصدار فكرته التي تلامس مكنونات النفس البشرية وأسرارها بين الكتمان والبوح.
من خواطر أدبية - مكتبة الكتب والموسوعات العامة.