145651📘 قراءة وتحميل رواية ضحكٌ في مقبرة الأشباح© 2025
❞ رواية ضحكٌ في مقبرة الأشباح© ❝

❞ رواية ضحكٌ في مقبرة الأشباح© ❝

في بلدة منعزلة، كان الليل مفعم بالصرخات الضاحكة، وكأن تلك البلدة يقام بها مسرحًا ليليًا بهِ العديد من المهرجين والبهلوان... في تلك الليلة التي صمت فيها القمر، وابتلعت السماء ضوءها، كانت الضحكات تنفجر من تحت الأرض... ضحكاتٌ مبحوحة، مرعبة، وكأن الجحيم نفسه يقهقه ساخرًا من عالم البشر، هناك خلف التلال المنسية، مقبرة لم تُسجَّل في أي خريطة، تُقال عنها الأساطير وتُنسى في النهار؛ لا يسكنها الموتىٰ وحدهم، بل أولئك الذين رفضوا أن يموتوا بجدية! ضحكٌ، همسات، صرخات، وعروضٌ لا تُقام على مسارح، بل في العتمة، بين شواهد القبور، في قلب هذا العبث، تقف ‵أسيليا‵ - فتاة لا تخاف شيئًا سوى الروتين - لتكتشف أن الرعب قد يحمل وجهًا مضحكًا، وأن الجنون أحيانًا يرتدي قناع الكوميديا... مرحبًا بك في قصةٍ لن تخرج منها كما دخلت، مرحبًا بك في ‵ضحكٌ في مقبرة الأشباح‵ حيث كل شيء قابل للضحك، حتى موتك.
-
من - مكتبة .


اقتباسات من رواية ضحكٌ في مقبرة الأشباح©

نبذة عن الكتاب:
ضحكٌ في مقبرة الأشباح©

2026م - 1447هـ
في بلدة منعزلة، كان الليل مفعم بالصرخات الضاحكة، وكأن تلك البلدة يقام بها مسرحًا ليليًا بهِ العديد من المهرجين والبهلوان...

في تلك الليلة التي صمت فيها القمر، وابتلعت السماء ضوءها، كانت الضحكات تنفجر من تحت الأرض... ضحكاتٌ مبحوحة، مرعبة، وكأن الجحيم نفسه يقهقه ساخرًا من عالم البشر، هناك خلف التلال المنسية، مقبرة لم تُسجَّل في أي خريطة، تُقال عنها الأساطير وتُنسى في النهار؛ لا يسكنها الموتىٰ وحدهم، بل أولئك الذين رفضوا أن يموتوا بجدية!

ضحكٌ، همسات، صرخات، وعروضٌ لا تُقام على مسارح، بل في العتمة، بين شواهد القبور، في قلب هذا العبث، تقف ‵أسيليا‵ - فتاة لا تخاف شيئًا سوى الروتين - لتكتشف أن الرعب قد يحمل وجهًا مضحكًا، وأن الجنون أحيانًا يرتدي قناع الكوميديا...

مرحبًا بك في قصةٍ لن تخرج منها كما دخلت، مرحبًا بك في ‵ضحكٌ في مقبرة الأشباح‵ حيث كل شيء قابل للضحك، حتى موتك. .
المزيد..

تعليقات القرّاء:



سنة النشر : 2026م / 1447هـ .
عداد القراءة: عدد قراءة ضحكٌ في مقبرة الأشباح©

اذا اعجبك الكتاب فضلاً اضغط على أعجبني
و يمكنك تحميله من هنا:


شكرًا لمساهمتكم

شكراً لمساهمتكم معنا في الإرتقاء بمستوى المكتبة ، يمكنكم االتبليغ عن اخطاء او سوء اختيار للكتب وتصنيفها ومحتواها ، أو كتاب يُمنع نشره ، او محمي بحقوق طبع ونشر ، فضلاً قم بالتبليغ عن الكتاب المُخالف: