144095📘 قراءة وتحميل حين شهدت عيني دفئك 2025
❞  حين شهدت عيني دفئك ❝

❞ حين شهدت عيني دفئك ❝

‵حين شهدت عيني دفئك‵
عنوانٌ يختصر لحظة خالدة، لحظة التقاء العينين بالطمأنينة، حين لا يُقال شيء لكن يُفهم كل شيء، وحين يتحول النظر إلى ملاذ، والوجود إلى دفء لا يُنسى.
حين شهدت عيني دفئك
رأيت العالم يهدأ، كأن كل الفصول اجتمعت فيك، ربيعًا يُزهِر قلبي، وخريفًا يسقيني حنينًا لا ينتهي.
لم يكن الدفء نارًا، ولا شمسًا، بل كان نظرتك التي ربتت على أوجاعي، همسك الذي تسلل بين الشقوق المنهكة في داخلي،
كان حضنًا من كلام، وطمأنينةً تنبت في الزوايا الباردة من روحي.
حين شهدت عيني دفئك،
عرفت أن الحب ليس صاخبًا،
بل هو سكون اللحظة حين تراك،
هو الرجفة التي تسري في أطراف أنفاسي حين تبتسم،
هو تفاصيلك التي أحبها دون أن أحفظها،
لأنها لا تُدرَس… بل تُعاش.
فيك شيء من وطن،
شيء من صلاة مستجابة،
وكلما نظرت إليك، تمنيت أن أبقى حيث أنت،
حيث لا خوف، لا برد، لا وحدة… فقط دفء.
-
من - مكتبة .

نبذة عن الكتاب:
حين شهدت عيني دفئك

2025م - 1447هـ
‵حين شهدت عيني دفئك‵
عنوانٌ يختصر لحظة خالدة، لحظة التقاء العينين بالطمأنينة، حين لا يُقال شيء لكن يُفهم كل شيء، وحين يتحول النظر إلى ملاذ، والوجود إلى دفء لا يُنسى.
حين شهدت عيني دفئك
رأيت العالم يهدأ، كأن كل الفصول اجتمعت فيك، ربيعًا يُزهِر قلبي، وخريفًا يسقيني حنينًا لا ينتهي.
لم يكن الدفء نارًا، ولا شمسًا، بل كان نظرتك التي ربتت على أوجاعي، همسك الذي تسلل بين الشقوق المنهكة في داخلي،
كان حضنًا من كلام، وطمأنينةً تنبت في الزوايا الباردة من روحي.
حين شهدت عيني دفئك،
عرفت أن الحب ليس صاخبًا،
بل هو سكون اللحظة حين تراك،
هو الرجفة التي تسري في أطراف أنفاسي حين تبتسم،
هو تفاصيلك التي أحبها دون أن أحفظها،
لأنها لا تُدرَس… بل تُعاش.
فيك شيء من وطن،
شيء من صلاة مستجابة،
وكلما نظرت إليك، تمنيت أن أبقى حيث أنت،
حيث لا خوف، لا برد، لا وحدة… فقط دفء. .
المزيد..

تعليقات القرّاء:



سنة النشر : 2025م / 1446هـ .
عداد القراءة: عدد قراءة حين شهدت عيني دفئك

اذا اعجبك الكتاب فضلاً اضغط على أعجبني
و يمكنك تحميله من هنا:


شكرًا لمساهمتكم

شكراً لمساهمتكم معنا في الإرتقاء بمستوى المكتبة ، يمكنكم االتبليغ عن اخطاء او سوء اختيار للكتب وتصنيفها ومحتواها ، أو كتاب يُمنع نشره ، او محمي بحقوق طبع ونشر ، فضلاً قم بالتبليغ عن الكتاب المُخالف: