📘 قراءة كتاب الآداب النافعة بالألفاظ المختارة الجامعة أونلاين
الكتاب: الآداب النافعة بالألفاظ المختارة الجامعة المؤلف: ابن شمس الخلافة، جعفر بن محمد (شمس الخلافة) ابن مختار الأفضلي، أبو الفضل، الملقب مجد الملك (المتوفى: 622هـ) [الكتاب مرقم آليا غير موافق للمطبوع]
صفحة المؤلف: [ابن شمس الخلافة]
فهرس الموضوعات
-كتاب الآداب
-لابن شمس الخلافة
-جعفر بن محمد بن مختار الأفضلي
-باب الحكمة من النثر
-وقال أمير المؤمنين علي رضي الله عنه من لم يتأمل الأمور بعين عقله, لم يقع سيف
-وكتب أبو بكر رضي الله عنه إلى عكرمة بن أبي جهل - وهو عامله على عمان - إياك أن
-وقال عمر بن الخطاب رضي الله عنه ما عاقبت من عصى الله فيك, بمثل أن تطيع الله فيه.
-من المأثور عن الحكماء
-وقال أرسطو طاليس للطالب البالغ, لذة الإدراك, وللطالب المحروم, راحة اليأس.
-وقال بزرجمهر الشدائد قبل المواهب بمنزلة الجوع قبل الطعام, يحسن به موقعه ويلذ معه
-وقال نصر بن سيار كل شيء يبدو صغيرا ثم يكبر, إلا المصيبة فإنها تبدو كبيرة ثم
-وقال خالد بن برمك التعزية بعد ثلاث تجديد للمصيبة, والتهنئة بعد ثلاث استخفاف
-وقال آخر مثل الذي يعلم الناس الخير ولا يعمل به, كمثل أعمى بيده سراج يستضيء به
-وقال آخر لولا أن بين المحبوبات عوارض من المكاره, لما استعذب مذاقها ولا حسن
-وقال بعض الحكماء إياك والعجلة, فإنه مكسبة للمذلة, مجلبة للندامة, منفرة لأهل
-وقال خالد بن صفوان لابنه يا بني! كن أحسن ما تكون في الظاهر حالا, أقل ما تكون في
-وفي كتاب كليلة ودمنة إذا أحدث لك العدو صداقة لعلة ألجأته إليك, فمع ذهاب العلة
-وقال ابن المعتز الحوادث الممضة مكسبة لحظوظ جزيلة. منها ثواب مدخور, وتطهير من
-وقال حسان بن تبع الحميري لا تثقن بالملك فإنه ملول, ولا بالمرأة فإنها حرون, ولا
-وقال آخر النفس غير فارغة أبدا, فإن شغلتها بما يصلحها, وإلا شغلتك بما يفسدك.
-وقال محمد بن عبد الملك الزيات احذروا الصديق الجاهل, أكثر من حذركم العدو العاقل,
-وقال النعمان بن المنذر من سأل فوق قدره استحق الحرمان, ومن ألحف في المسألة استحق
-وقيل لأعرابي لم قطعت أخاك وهو من أبيك وأمك؟ فقال إني لأقطع العضو الفاسد وهو أقرب
-وقال العتبي سمعت أعرابيا يقول لآخر إن فلانا وإن خف عليك, فإن عقاربه تسري إليك,
-وقال إعرابي لآخر اسحب من يتناسى معروفه عندك, ويتذكر حقوقك عليه.
-وقال هارون الرشيد لإسماعيل بن صبيح إياك والدالة فإنها تفسد الحرمة, وتنقص الذمة,
-وقال آخر حركة الإقبال بطيئة وحركة الإدبار سريعة, لأن المقبل كالصاعد مرقاة,
-وقيل لبعضهم ما الحزم؟ فقال سوء الظن بالناس. قيل فما الصواب؟ قال المشورة. قيل فما
-وعرض مروان الحمار جنده فكان سبعين ألف عربي على سبعين ألف عربي. فقال إذا انقضت
-وقال بعضهم لأبي العيناء - وراءه ضعيفا من الكبر - كيف أصبحت أبا العيناء؟ فقال
-وقال أبو بكر الخوارزمي صغير البر ألطف وأطيب, كما أن قليل الماء أشهى وأعذب.
-وقيل لشريك بن عبد الله إن معاوية كان حليما. فقال كلا, لو كان حليما ما سفه الحق
-وقال دارا الأكبر مثل العدو الضاحك إليك, مثل الحنظلة النضرة أوراقها القاتل
-وقال آخر دع الكذب حيث ترى أنه ينفعك, فإنه يضرك. واستعمل الصدق حيث ترى أنه يضرك ,
-وقال ابن المقفع إذا حاججت فلا تغضب, فإن الغضب يقطع عنك الحجة, ويظهر عليك الخصم.
-فصل
-في الملوك وذكر أحوالهم
-وقال بهرام جور لا شيء أضر بالملوك من استخبار من لا يصدق أن خبر, واستكفاء من لا
-وقال ابن المقفع ليس للملك أن يغضب, لأن القدرة من وراء حاجته؛ وليس له أن يكذب,
-وكان كسرى يقول عاملوا الأحرار بمحض المودة, وعاملوا العامة بالرغبة والرهبة,
-وقال عمر بن الخطاب رضي الله عنه لا يصلح لهذا الأمر إلا اللين في غير ضعف, القوي
-فصل
-فيما يجب على من يصحب السلطان
-وقال خالد بن صفوان من صحب السلطان بالنصيحة والأمانة, كان أكثر عدوا ممن صحبه
-وقال أفلاطون إذا خدمت ملكا فلا تطعه في معصية بارئك, فإن إحسانه إليك أفضل من
-وقال أفلاطون لا تشيرن على الملك في أحد بما تكره أن يعمله في أمرك إذا حللت محله.
-فصل
-في ذم الحسد
-وقال عمرو بن العاص ما بلغني عن أحد شنآن قط, إلا سللت سخيمة قلبه بجهدي, إلا حاسد
-ووجد في كتاب لجعفر بن يحيى - أربعة أسطر مكتوبة بالذهب - الرزق مقسوم, الحريص
-فصل
-في ذم الغيبة
-وقال رجل للحسن البصري بلغني أنك تغتابني. فقال لم يبلغ من مقامك عندي أن أحكمك في
-فصل في الإخوان والحض عليهم
-فصل في ذم الكبر
-وقال آخر التواضع مع البخل والجهل, أحسن من التكبر مع البذل والعقل؛ فأعظم بحسنة
-فصل
-في مدح التواضع
-فصل
-في الحض على اكتساب الأدب
-فصل في الاستشارة
-فصل
-اثنين
-وقال لقمان لابنه يا بني شيئان إذا أنت حفظتهما لا تبالي ما صنعت بعدهما؛ ذنبك
-فصل ثلاثة
-وقال عمر بن الخطاب رضي الله عنه ثلاث تثبتن لك الود في صدر أخيك أن تبدأه بالسلام,
-ولما قتل أنو شروان, بزرجمهر وجد في منطقته كتابا فيه ثلاث كلمات. وهي إن كان القدر
-وقال سليمان بن داود عليهما السلام أبغضت نفسي ثلاثة وغرت أن تطلع الشمس عليهن؛
-وقال العالم رضي الله عنه إن الله خبأ ثلاثا في ثلاث خبأ رضاه في يسير من طاعته,
-وفي كتاب كليلة ودمنة لينفق ذو المال ماله في ثلاثة مواضع في الصدقة إن أراد
-وكان يقال من ألهم ثلاثا لم يحرم من ألهم الدعاء؛ لم يحرم الإجابة, ومن ألهم
-وقال سهل بن هارون ثلاثة من المجانين وإن كانوا من العقلاء الغضبان, والسكران,
-فصل
-أربعة
-وعن المدايني قال خرج الزهري يوما من عند هشام بن عبد الملك. فقال ما سمعت بمثل
-وقال محمد بن الربيع, لحاتم الأصم على ما بنيت أمرك؟ قال على أربع خصال علمت أن
-وقال المأمون الناس بين أربع طبقات إمارة, وتجارة, وصناعة, وزارعة. فمن لم يكن من
-فصل خمسة
-وقال علي كرم الله وجهه أوصيكم بخمس لو ضربتم إليها آباط الإبل لكان قليلا
-فصل ستة
-وقال أمير المؤمنين علي رضي الله عنه لا خير في صحبة من اجتمع فيه ست خصال إن حدثك
-وقال بعض الحكماء عمارة الدنيا منوطة بستة أشياء
-فصل سبعة
-فصل
-ثمانية
-فصل تسعة
-وقيل لحكيم. ما النعمة؟ قال هي في تسعة أشياء
-فصل عشرة
-باب الفصول القصار من البلاغة والحكمة
-فصل في ألفاظ يتمثل بها من القرآن الكريم
-فصل في أمثال العرب
-فصل الأخبار بما أوله ألف
-فصل الأخبار بسائر الحروف
-فصل الأمر
-فصل النهي
-فصل إذا
-فصل من
-فصل لا
-فصل ما
-فصل رب
-فصل لو ولولا
-فصل ليس
-باب الحكمة من الشعر
-فصل انتظار الفرج من أهل الشدة والحرج
-فصل في الحض على اكتساب الإخوان ومدارتهم والصفح عن زلاتهم وهوافتهم
-فصل كيف يجب أن يكون الإخوان
-فصل في ذم خوان الإخوان
-فصل
-في مدح القناعة وذم الضراعة
-فصل في الأمر بالصبر على نوائب الدهر
-فصل في مدح الجود وكثير فضله، وذم البخل ولؤم أهله
-فصل في الحض على الانتقال، رجاء بلوغ الآمال
-فصل
-في ذم الزمان وأهله
-فصل
-في الوعظيات
-فصل
-كراهية الغلو في المزاح، لذوي الألباب الصحاح
-فصل في حكم متباينة المقاصد جمة الفوائد
-باب
-أبيات الأمثال المفردة
-باب أعجاز الأبيات
-فصل
-المزدوج
حجم الكتاب عند التحميل : 0.9MB .
نوع الكتاب : pdf.
عداد القراءة:
اذا اعجبك الكتاب فضلاً اضغط على أعجبني و يمكنك تحميله من هنا:
شكرًا لمساهمتكم
شكراً لمساهمتكم معنا في الإرتقاء بمستوى المكتبة ، يمكنكم االتبليغ عن اخطاء او سوء اختيار للكتب وتصنيفها ومحتواها ، أو كتاب يُمنع نشره ، او محمي بحقوق طبع ونشر ، فضلاً قم بالتبليغ عن الكتاب المُخالف:
قبل تحميل الكتاب ..
يجب ان يتوفر لديكم برنامج تشغيل وقراءة ملفات pdf
يمكن تحميلة من هنا 'http://get.adobe.com/reader/'