📘 قراءة كتاب حبيب نفساني أونلاين
اقتباسات من كتاب حبيب نفساني
نبذة من الكتاب :
رغم إن الحب حاجة مهمة أوي، ورعم إن ناس كتير بحثت فيه لكن معلوماتنا المنطقية عنه محدودة جداً، وده لأن للأسف قضية الحب والعلاقات بتجذب أكتر الناس اللي بتحب تتعامل معاه كشيء غير منطقي مالوش قواعد ثابتة،
وللأسف الشديد معظم الناس اللي بتتكلم عن الحب هي الناس اللي ما تعرفش للحب أصل نفسي ولا فصل عضوي، ده السبب الرئيسي اللي بيخلي ناس كتير بتعاني بسبب الحب والعلاقات، لأن ما حدش علمها تعرف تديره بصورة مثالية، أو تتعامل معاه بطريقة منطقية .
الكتاب على فصول، من أول مرحلة اللفة، أو كما سماها الكاتب" الحب من زمن اللفة" العنوان غريب ومُلفت لإنك تسيب كوباية الشاي وتقرب من الكتاب أكتر عشان تفوكس أكتر يمكن تكون فاهم غلط!
دكتور حاتم بيقول إن المرحلة دي هي السبب في تكوين شخصيتنا! واستند هنا "بفرويد" وقسم المرحلة على 3 مشتقات" الفمية، الشرجية، القضيبية، الكمون"
طبعًا الموضوع يصعب سرده في مراجعة عشان منظلمش الكتاب، بعدها بيكلمنا عن نشأة الحُضن، والقبلات، والعلاقة الجسدية، ! والكلام الحلو، وحب الهدايا، وإحساس الأمان، وباقي المشتقات ال9.
ويتناول كتاب حبيب نفساني العلاقات العاطفية والمشكلات والاضطرابات النفسية التي تسببها.
اعتمد حاتم صبري على معلوماته كاختصاصي في مجال الطب النفسي ، بالإضافة إلى تجاربه كطبيب عالج مئات الأشخاص بسبب معاناتهم في المجال العاطفي إلى حد كبير.
ويتحدث أيضا الكتاب عن نشأة الحب وأنه مترسخ في عقلنا اللا واعي من واحنا في اللفة
فيأخذنا بعد ذالك إلى مرحلة المراهقة التي مرينا منها وفي نفس الوقت مرينا بتجرية حب أو أكتر -غالباً فاشلة- أو غير مكتملة.
ويشرح كذالك أسباب الحب ده واذاي إنه حب غير مكتمل لعدم اكتمال عوامل نماءه، كما تقدم الكاتب بنصيحة لكل مراهق ونصيحة للوالدين وبيؤكد على عليهم أن يطعموا أولادهم بالحب والوعي عشان مياخدهوش بصورة خاطئة تضرهم من حد تاني.
سنة النشر : 2020م / 1441هـ .
عداد القراءة:
اذا اعجبك الكتاب فضلاً اضغط على أعجبني و يمكنك تحميله من هنا:
عفواً..
هذا الكتاب
غير متاح للتحميل، حفاظًا على حقوق دار النشر. ،، يمكنكم شراؤه من مصادر أخرى
🛒 شراء " حبيب نفساني " من متاجر إلكترونيّة
شكرًا لمساهمتكم
شكراً لمساهمتكم معنا في الإرتقاء بمستوى المكتبة ، يمكنكم االتبليغ عن اخطاء او سوء اختيار للكتب وتصنيفها ومحتواها ، أو كتاب يُمنع نشره ، او محمي بحقوق طبع ونشر ، فضلاً قم بالتبليغ عن الكتاب المُخالف: