📘 قراءة كتاب إيران وعلاقاتها الخارجية في العصر الصفوي أونلاين
نبذه هن الكتاب :
قيام الأسرة على يد شاه إسماعيل الأول الذي حكم بين 1501–1524.
إيران قبل حكم إسماعيل
بعد أن اضمحلت الإمبراطورية التيمورية (1370–1506)، صارت إيران منقسمة سياسيًّا، وهذا أتاح قيام عدد من الحركات الدينية. أدى زوال سلطة تيمورلنك السياسية إلى خلق مساحة تستطيع فيها جماعات دينية عديدة –ولا سيما الشيعيون– أن تنمو وتزداد نفوذًا. وقد كان من تلك الجماعات: عدد من الأخويات الصوفية، والحروفية، والنقطوية، والدولة المشعشعية العربية. ومن بين كل تلك الحركات المختلفة، كان القزلباش الصفويون هم الأكثرين مرونة سياسية، وبسبب نجاحهم ازداد النفوذ السياسي لشاه إسماعيل الأول في عام 1501. كان هناك عديد من الولايات المحلية قبل أن يؤسس إسماعيل الدولة الإيرانية. أهم الحكام المحليين في نحو عام 1500 كانوا:
السلطان حسين بأيْقرا، الحاكم التيموري لمدينة هراة،
علوان مرزا، خانآ ق قويونلو لمدينة تبريز،
مراد بك، حاكم آق قويونلو في مدينة عراق العجم،
فروخ ياسر، شاه شروان،
بادي الزمان مرزا، الحاكم المحلي لمدينة بلخ،
حسين قيا خلوي، الحاكم المحلي لمدينة سمنان،
مراد بك بندر، الحاكم المحلي لمدينة يزد،
السلطان محمد بن نظام الدين يحيى، حاكم مدينة سيستان،
عديد من حكام مدينتَي جيلان ومازندران، مثل: بيسوتون الثاني، وأشرف بن تاج الدولة، وميرزا علي، وقيا حسين الثاني.
وقد كاالدولة الصفويةن إسماعيل قادرًا على أن يوحد كل الأراضي تحت قبة الإمبراطورية الإيرانية التي أقامها.
ويدخل كتاب إيران وعلاقاتها الخارجية في العصر الصفوي في بؤرة اهتمام الباحثين والأساتذة المنشغلين بالدراسات والبحوث التاريخية؛ حيث يقع كتاب إيران وعلاقاتها الخارجية في العصر الصفوي ضمن نطاق تخصص علوم التاريخ والفروع قريبة الصلة من الجغرافيا والآثار والتاريخ الاجتماعي وغيرها من التخصصات الاجتماعية.
سنة النشر : 1989م / 1409هـ .
حجم الكتاب عند التحميل : 8.0 ميجا بايت .
نوع الكتاب : pdf.
عداد القراءة:
اذا اعجبك الكتاب فضلاً اضغط على أعجبني و يمكنك تحميله من هنا:
شكرًا لمساهمتكم
شكراً لمساهمتكم معنا في الإرتقاء بمستوى المكتبة ، يمكنكم االتبليغ عن اخطاء او سوء اختيار للكتب وتصنيفها ومحتواها ، أو كتاب يُمنع نشره ، او محمي بحقوق طبع ونشر ، فضلاً قم بالتبليغ عن الكتاب المُخالف:
قبل تحميل الكتاب ..
يجب ان يتوفر لديكم برنامج تشغيل وقراءة ملفات pdf
يمكن تحميلة من هنا 'http://get.adobe.com/reader/'