📘 قراءة كتاب الوابل الصيب ورافع الكلم الطيب (ت. عيون) أونلاين
اقتباسات من كتاب الوابل الصيب ورافع الكلم الطيب (ت. عيون)
الوابل الصيّب من الكلم الطيّب كتاب للشيخ ابن قيم الجوزية شرح فيه أحاديث الدعوات والأذكار التي وردت في كتاب الكلم الطيب الذي ألّٙفه أستاذه ابن تيمية.
وقد قدم ابن قيم الجوزية كتابه بمقدمات في فضل الذِكر وأهميته ثم أورد خمسة وسبعين فصلا في الأدعية والآثار : التي لا ينبغي للمسلم تركها، أذكار النوم والإستيقاظ منه، الأذان، دخول المقابر، نزول المطر، رؤية الهلال، الحزن، من ضاع له شيء، الكسوف والخسوف، النكاح والتهنئة وغيرها كثير .
اسم الكتاب
اختلف العلماء في تسمية الكتاب، لأن ابن القيم نفسه قد سمّى الكتاب في موضعين اثنين من كتبه باسمين مختلفين:
الكلم الطيب والعمل الصالح: قال ابن القيم في كتابه "طريق الهجرتين وباب السعادتين" (ص 76) : (وقد ذكرنا في كتاب الكلم الطيب والعمل الصالح من فوائد الذكر.) وبهذا الاسم ذكره ابن رجب في ذيل طبقات الحنابلة (2 /450).
الوابل الصيّب ورافع الكلم الطيب: وسماه ابن القيم في كتابه مدارج السالكين (2 / 448 ) اسماً آخر فقال: (وقد ذكرنا في الذكر نحو مائة فائدة في كتابنا "الوابل الصيّب ورافع الكلم الطيب" ، وذكرنا هناك...).وبهذا الاسم ذكره حاجي خليفة في كتابه "كشف الظنون " (2 / 1994 ).
الوابل الصيّب من الكلم الطيب : وبهذا الاسم نشره أغلب الناشرين، وكذلك هو في مقدمة أحمد عبيد ل "روضة المحبين" و تابعه الفقي في مقدمته ل " إغاثة اللهفان" .
الوابل الصيّب في الكلم الطيب: ورد هذا في كشف الظنون وهو المثبت في إحدى نسخ الكتاب الخطية.
نسبة الكتاب إلى المؤلف
مما يؤكد نسبة الوابل الصيب لابن القيم، ذكره للكتاب في كتابين من كتبه الأخرى :
في كتابه "طريق الهجرتين وباب السعادتين" (ص 76) : (وقد ذكرنا في كتاب الكلم الطيب والعمل الصالح من فوائد الذكر..).
وفي كتابه مدارج السالكين (2 / 448 ) حين قال :(وقد ذكرنا في الذكر نحو مائة فائدة في كتابنا "الوابل الصيّب ورافع الكلم الطيب" ، وذكرنا هناك ...).
نسبه إليه الكثير من العلماء منهم :
ابن رجب في ذيل طبقات الحنابلة(2 / 450 ).
حاجي خليفة في كتابه "كشف الظنون " (2 / 1994 ).
بكر أبو زيد في كتابه "ابن القيم، حياته، اثاره، موارده " ص 177.
موضوع الكتاب
الكتاب رسالة بعث بها ابن القيم إلى بعض إخوانه، ويدور موضوعه على بيان فضل ذكر الله - عز وجل -،وعظيم أثره وفائدته، وجليل مكانته ومنزلته، ورفيع مقامه ودرجته، وجزيل الثواب المعد لأهله، المتصفين به، في الاخرة والأولى. وقد ذكر ابن القيم في كتابه:السعادة بثلاث: شكر النعمة، والصبر على البلاء، والتوبة من الذنب، استقامة القلب، دلائل تعظيم الأمر والنهي، الالتفات في الصلاة، والمقبول من العمل، والناس في الصلاة على مراتب خمسة، أنواع القلوب، خلوف فم الصائم، الصدقة وآثارها، ذكر الله وفوائده (وفي الذكر أكثر من مائة فائدة)، وبعد أن سرد عدداً من الفوائد قال:ولنذكر فصولا نافعة تتعلق بالذكر تكميلا للفائدة، ثم ذكر خمسة وسبعين فصلاً آخرها:الفصل الخامس والسبعون في جوامع أدعية النبي صلى الله عليه وسلم وتعوذاته لا غنى للمرء عنها.
المخطوطات
من المخطوطات المعتمدة في طبعة دار عالم الفوائد في مكة مخطوطة كتبت سنة 795 هـ بخط علي بن محمد بن علي بن حميد الحنبلي البعلي وهي محفوظة في مكتبة شهيد علي التابعة للمكتبة السليمانية في إسطنبول.
الوابل الصيب ورافع الكلم الطيب (ت: عيون)
الأذكار والشعائر
الصبر وأنواع العبودية
مداخل الشيطان على العبد
أثر الذنب على انكسار القلب
التوفيق والخذلان
مشاهدة المنة ومطالعة عيب النفس والعمل
قاعدتا العبودية
استقامة القلب بشيئين
تقديم محبة الله على جميع المحاب
تعظيم الأمر والنهي
علامة تعظيم الأوامر
الخشوع في الصلاة
تفاضل الأعمال بتفاضل ما في القلوب
إشكال حول حديث صيام يوم عرفة وجوابه
تكفير الذنوب بالأعمال له شروط وموانع
محبطات الأعمال
مسألة في توبة المرائي , وعود ثواب عمله إليه
الردة هل تحبط العمل بمجردها
علامات تعظيم المناهي
الترخص الجافي
التشدد والوسوسة
من علامات تعظيم الأمر والنهي
مدافعة العبد للشيطان والهوى والنفس الأمارة
حقارة الدنيا بالنسبة للآخرة
حديث الحارث الأشعري الطويل
مثل الموحد والمشرك
الظلم له دواوين ثلاثة
التوحيد مفتاح الجنة
الدور في الآخرة ثلاثة
الالتفات المنهي عنه في الصلاة
تكفير الصلاة لسيئات من خشع فيها وأتى بحقوقها
الصلاة قرة عين المؤمن
المقبول من العمل قسمان
مراتب الناس في الصلاة
أنواع القلوب
تمثيل القلوب بالبيوت وما الذي يقصده الشيطان منها
مثل الصائم كمثل رجل في جماعة معه صرة من مسك
الصوم المشروع
الاختلاف في وقت وجود طيب رائحة خلوف فم الصائم
قول ابن الصلاح أنه في الدنيا والآخرة وأدلته
قول العز بن عبدالسلام أنه في الآخرة ودليله
دليل آخر لابن الصلاح
تأويل الشراح للنصوص من غير ضرورة
نسبة الاستطابة إلى الله كنسبة سائر صفاته إليه
مناقشة استدلال ابن الصلاح
فصل النزاع في المسألة
ظهور أثر الطاعة والمعصية على أصحابها في الدنيا
مثل الصدقة
أحاديث في فضل الصدقة
مثل البخيل والمتصدق
الفروق بين الشح والبخل
فضل السخاء وحده وأنواعه
أحب الخلق إلى الله من اتصف بصفاته
مثل الذكر
أحاديث في فضل الذكر ومنزلته
فصل الخطاب في التفضيل بين الذاكر والمجاهد
نصوص في فضل الذكر
صدأ القلب بالغفلة والذنب
اختيار القدوة من الذاكرين الله كثيرا
فوائد الذكر
الأولى : أنه يطرد الشيطان
الثانية : أنه يرضي الرحمن
الثالثة : أنه يزيل الهم عن القلب
الرابعة : أنه يجلب للقلب الفرح والسرور
الخامسة : أنه يقوي القلب والبدن
السادسة : أنه ينور القلب والوجه
السابعة : أنه يجلب الرزق
الثامنة : أنه يكسو الذاكر المهابة
التاسعة : أنه يورثه المحبة
العاشرة : أنه يورثه المراقبة
الحادية عشرة : أنه يورثه الإنابة
الثانية عشرة : أنه يورثه القرب منه
الثالثة عشرة : أنه يفتح له بابا عظيما من المعرفة
الرابعة عشرة : أنه يورثه الهيبة لربه عز وجل
الخامسة عشرة : أنه يورثه ذكر الله له
السادسة عشرة : أنه يورثه حياة القلب
السابعة عشرة : أنه قوت القلب والروح
الثامنة عشرة : أنه يورث جلاء القلب من صداه
التاسعة عشرة : أنه يحط الخطايا ويذهبها
العشرون : أنه يزيل الوحشة بين العبد وبين ربه
الحادية والعشرون : أن ما يذكر به العبد ربه يذكر به عند الحاجة
الثانية والعشرون : أن العبد إذا تعرف إلى الله في الرخاء عرفه في الشدة
الثالثة والعشرون : أنه منجاة من عذاب الله
الرابعة والعشرون : أنه سبب نزول السكينة
الخامسة والعشرون : أنه سبب اشتغال اللسان عن الغيبة والنميمة
السادسة والعشرون : أن مجالس الذكر مجالس الملائكة
السابعة والعشرون : أنه يسعد الذاكر بذكره ويسعد به جليسه
الثامنة والعشرون : أنه يؤمن العبد من الحسرة يوم القيامة
التاسعة والعشرون : أنه مع البكاء في الخلوة سبب لإظلال الله لصاحبه
الثلاثون : أن الاشتغال به سبب لعطاء الله الذاكر أفضل ما يعطي السائلين
الحادية والثلاثون : أنه أيسر العبادات , وهو من أجلها وأفضلها
الثانية والثلاثون : أنه غراس الجنة
الثالثة والثلاثون : أن العطاء الذي رتب عليه لم يرتب على غيره
الرابعة والثلاثون : أن دوام ذكر الرب يوجب الأمان من نسيانه
الخامسة والثلاثون : أن الذكر يسير العبد وهو قاعد على فراشه
السادسة والثلاثون : أن الذكر نور للذاكر في الدنيا والقبر والمعاد
مثل نور الله تعالى في قلب عبده المؤمن
المثلان : الناري والمائي
المثل الناري في سورة البقرة
المثل المائي في سورة البقرة
المثل المائي في سورة الرعد
طبقات الناس بالنسبة إلى الهدى والعلم
المثل الناري في سورة الرعد
من صفات الله تعالى وأفعاله
السابعة والثلاثون : أن الذكر رأس الأمور
الثامنة والثلاثون : أن في القلب خلة وفاقة لا يسدها إلا الذكر
التاسعة والثلاثون : أن الذكر يجمع المتفرق ويفرق المجتمع
الأربعون : أن الذكر ينبه القلب من نومه
الحادية والأربعون : أن الذكر شجرة تثمر المعارف والأحوال
الثانية والأربعون : أن الذاكر قريب من مذكرره ومذكوره معه
الثالثة والأربعون : أن الذكر يعدل عتق الرقاب ونفقة الأموال
الرابعة والأربعون : أن الذكر رأس الشكر
ذكر الله حال التخلي وقضاء الحاجة والجماع
الخامسة والأربعون : أن أكرم الخلق على الله من المتقين من لا يزال لسانه رطبا بذكره
السادسة والأربعون : أن في القلب قسوة لا يذيبها إلا ذكر الله
السابعة والأربعون : أن الذكر شفاء القلب ودواؤه
الثامنة والأربعون : أن الذكر أصل موالاة الله ورأسها
التاسعة والأربعون : أنه ما استجلبت نعم الله واستدفعت نقمه بمثل الذكر
الخمسون : أن الذكر يوجب صلاة الله وملائكته على الذكر
الحادية والخمسون : أن من شاء أن يسكن رياض الجنة في الدنيا فليستوطن مجالس الذكر
الثانية والخمسون : أن مجالس الذكر مجالس الملائكة
الثالثة والخمسون : أن الله يباهي بالذاكرين ملائكته
الرابعة والخمسون : أن مدمن الذكر يدخل الجنة وهو يضحك
الخامسة والخمسون : أن جميع الأعمال إنما شرعت إقامة لذكر الله
السادسة والخمسون : أن أفضل أهل كل عمل أكثرهم فيه ذكرا لله
السابعة والخمسون : أن إدامة الذكر تنوب عن التطوعات
الثامنة والخمسون : أن ذكر الله من أكبر العون على طاعته
التاسعة والخمسون : أن ذكر الله يسهل الصعب وييسر العسير
الستون : أن ذكر الله يذهب عن القلب مخاوفه كلها
الحادية والستون : أن الذكر يعطي الذاكر قوة
الثانية والستون : أن عمال الآخرة في مضمار السباق والذاكرون أسبقهم
الثالثة والستون : أن الذكر سبب لتصديق الرب عبده
الرابعة والستون : أن دور الجنة تبنى بالذكر
الخامسة والستون : أن الذكر سد بين العبد وبين جهنم
السادسة والستون : أن الملائكة تستغفر للذاكر كما تستغفر للتائب
السابعة والستون : أن الجبال والقفار تتباهى وتستبشر بمن يذكر الله عليها
الثامنة والستون : أن كثرة ذكر الله أمان من النفاق
التاسعة والستون : أن للذكر من الأعمال لذة لا يشبهها شيء
السبعون : أنه يكسو الوجه نضرة في الدنيا ونورا في الآخرة
الحادية والسبعون : أن في دوام الذكر في الطريق والبيت والحضر والسفر والبقاع تكثير الشهود للعبد يوم القيامة
الثانية والسبعون : أن في الاشتغال بالذكر اشتغالا عن الكلام الباطل
الثالثة والسبعون : أن الذكر يفرق جمع الشياطين عن العبد
حديث عبدالرحمن بن سمرة الطويل في الرؤيا وتخريجه
أحاديث وآثار فيما يحرز العبد من الشيطان
فصول نافعة تتعلق بالذكر
الفصل الأول : أنواع الذكر
الفصل الثاني : الذكر أفضل من الدعاء
آداب الدعاء
من فوائد الذكر والثناء أنه يجعل الدعاء مستجابا
الأدعية والأذكار الواردة بألفاظ مختلفة متنوعة
الفصل الثالث : قراءة القرآن أفضل من الذكر
الفصل الرابع : في الأذكار الموظفة التي لا ينبغي أن يخل بها العبد
وفيه فصول
الفصل الأول : في ذكر طرفي النهار
الفصل الثاني : في أذكار النوم
الفصل الثالث : في أذكار الانتباه من النوم
الفصل الرابع : في أذكار الفزع في النوم والقلق
الفصل الخامس : في أذكار من رأى رؤيا يكرهها
الفصل السادس : في أذكار الخروج من المنزل
الفصل السابع : في أذكار دخول المنزل
الفصل الثامن : في أذكار دخول المسجد والخروج منه
الفصل التاسع : في أذكار الأذان
الفصل العاشر : في أذكار الاستفتاح
الفصل الحادي عشر : في ذكر الركوع والسجود والفصل بينهما وبين السجدتين
الفصل الثاني عشر : في أدعية الصلاة وبعد التشهد
الفصل الثالث عشر : في الأذكار المشروعة بعد السلام , وهو إدبار السجود
الفصل الرابع عشر : في ذكر التشهد
الفصل الخامس عشر : في ذكر الصلاة على النبي صلى الله عليه وسلم
الفصل السادس عشر : في ذكر الاستخارة
الفصل السابع عشر : في أذكار الكرب والغم والحزن والهم
الفصل الثامن عشر : في الأذكار الجالبة للرزق الدافعة للضيق والأذى
الفصل التاسع عشر : في الذكر عند لقاء العدو ومن يخاف من سلطان وغيره
الفصل العشرون : في الأذكار التي تطرد الشيطان
الفصل الحادي والعشرون : في الذكر الذي تحفظ به النعم وما يقال عند تجددها
الفصل الثاني والعشرون : في الذكر عند المصيبة
الفصل الثالث والعشرون : في الذكر الذي يدفع به الدين ويرجى قضاؤه
الفصل الرابع والعشرون : في الذكر الذي يرقى به من اللسعة واللدغة وغيرهما
الفصل الخامس والعشرون : في ذكر دخول المقابر
الفصل السادس والعشرون : في ذكر الاستسقاء
الفصل السابع والعشرون : في أذكار الريح إذا هاجت
الفصل الثامن والعشرون : في الذكر عند الرعد
الفصل التاسع والعشرون : في الذكر عند نزول الغيث
الفصل الثلاثون : في الذكر والدعاء عند زيادة المطر وكثرة المياه والخوف منها
الفصل الحادي والثلاثون : في الذكر عند رؤية الهلال
الفصل الثاني والثلاثون : في الذكر للصائم وعند فطره
الفصل الثالث والثلاثون : في أذكار السفر
الفصل الرابع والثلاثون : في ركوب الدابة والذكر عنده
الفصل الخامس والثلاثون : في ذكر الرجوع من السفر
الفصل السادس والثلاثون : في الذكر على الدابة إذا استصعبت
الفصل السابع والثلاثون : في الدابة إذا انفلتت وما يذكر عند ذلك
الفصل الثامن والثلاثون : في الذكر عند القرية أو البلدة إذا أراد دخولها
الفصل التاسع والثلاثون : في ذكر المنزل يريد نزوله
الفصل الأربعون : في ذكر الطعام والشراب
الفصل الحادي والأربعون : في ذكر الضيف إذا نزل بقوم
الفصل الثاني والأربعون : في السلام
الفصل الثالث والأربعون : في الذكر عند العطاس
الفصل الرابع والأربعون : في ذكر النكاح والتهنئة به وذكر الدخول بالزوجة
الفصل الخامس والأربعون : في الذكر عند الولادة والذكر المتعلق بالولد
الفصل السادس والأربعون : في صياح الديكة والنهيق والنباح
الفصل السابع والأربعون : في الذكر الذي يطفأ به الحريق
الفصل الثامن والأربعون : في كفارة المجلس
الفصل التاسع والأربعون : فيما يقال ويفعل عند الغضب
الفصل الخمسون : فيما يقال عند رؤية أهل البلاء
الفصل الحادي والخمسون : في الذكر عند دخول السوق
الفصل الثاني والخمسون : في الرجل إذا خدرت رجله
الفصل الثالث والخمسون : في الدابة إذا عثرت
الفصل الرابع والخمسون : فيمن أهدى هدية أو تصدق بصدقة فدعا له , ماذا يقول؟
الفصل الخامس والخمسون : فيمن أميط عنه أذى
الفصل السادس والخمسون : في رؤية باكورة الثمرة
الفصل السابع والخمسون : في الشيء يراه ويعجبه ويخاف عليه العين
الفصل الثامن والخمسون : في الفأل والطيرة
الفصل التاسع والخمسون : في الحمام
الفصل الستون : في الذكر عند دخول الخلاء والخروج منه
الفصل الحادي والستون : في الذكر عند إرادة الوضوء
الفصل الثاني والستون : في الذكر بعد الفراغ من الوضوء
الفصل الثالث والستون : في ذكر صلاة الجنازة
الفصل الرابع والستون : في الذكر إذا قال هجرا أو جرى على لسانه ما يسخط ربه
الفصل الخامس والستون : في ما يقول من اغتاب أخاه المسلم
الفصل السادس والستون : فيما يقال ويفعل عند كسوف الشمس وخسوف القمر
الفصل السابع والستون : فيما يقول من ضاع له شيء ويدعو به
الفصل الثامن والستون : في عقد التسبيح بالأصابع وأنه أفضل من السبحة
الفصل التاسع والستون : في أحب الكلام إلى الله بعد القرآن
الفصل السبعون : في الذكر المضاعف
الفصل الحادي والسبعون : فيما يقال لمن حصل له وحشة
الفصل الثاني والسبعون : في الذكر الذي يقوله أو يقال له إذا لبس ثوبا جديدا
الفصل الثالث والسبعون : فيما يقال عند رؤية الفجر
الفصل الرابع والسبعون : في التسليم للقضاء والقدر بعد بذل الجهد في تعاطي ما أمر به من الأسباب
الفصل الخامس والسبعون : في جوامع من أدعية النبي صلى الله عليه وسلم وتعوذاته لا غنى للمرء عنها
الخاتمة.
تحميل وقراءة وتصفح أولاين مباشر بدون روابط كتاب الوابل الصيب ورافع الكلم الطيب (ط. المجمع) pdf
حجم الكتاب عند التحميل : 6.7 ميجا بايت .
نوع الكتاب : pdf.
عداد القراءة:
اذا اعجبك الكتاب فضلاً اضغط على أعجبني و يمكنك تحميله من هنا:
شكرًا لمساهمتكم
شكراً لمساهمتكم معنا في الإرتقاء بمستوى المكتبة ، يمكنكم االتبليغ عن اخطاء او سوء اختيار للكتب وتصنيفها ومحتواها ، أو كتاب يُمنع نشره ، او محمي بحقوق طبع ونشر ، فضلاً قم بالتبليغ عن الكتاب المُخالف:
قبل تحميل الكتاب ..
يجب ان يتوفر لديكم برنامج تشغيل وقراءة ملفات pdf
يمكن تحميلة من هنا 'http://get.adobe.com/reader/'