📘 قراءة كتاب المنتقى من معجم شيوخ أحمد بن رجب الحنبلي أونلاين
المنتقى من معجم شيوخ أحمد بن رجب الحنبلي من الجرح والتعديل
المنتقى من معجم شيوخ أحمد بن رجب الحنبلي من الجرح والتعديل
المنتقى من معجم شيوخ أحمد بن رجب الحنبلي
المؤلف: عبد الرحمن بن أحمد بن رجب الحنبلي زين الدين أبو الفرج
المحقق: عبد الله الكندري
الناشر : دار غراس للنشر والتوزيع
نبذة عن الكتاب :
طُبع «المنتقى من معجم شيوخ ابن رجب» لابن قاضي شهبة ، وقد ظنَّ محقق الكتاب أن المنتقي للكتاب هو الحافظ زين الدين ابن رجب ولد المصنف ؛ فأخطأ ، فقد نقل المنتقي عن الحافظ ابن رجب من حواشيه على الكتاب ، مصرحًا بأنه ينقل من خط ابن المصنِّف ، وصرح باسمه في (ص 29) فقال : «رجب بن الحسن بن محمد بن أبي البركات مسعود البغدادي المقري الحنبلي أبو التقي ، والد الشيخ شهاب الدين ، وجد الحافظ زين الدين» . وقال في (ص 145) في ترجمة أبي حفص الفامي : «توفي سنة خمس وستين وسبع مئة ، كذا هو ملحق في آخر الترجمة بخط الشيخ زين الدين ابن رجب . قال شيخنا حافظ الوقت مد الله في حياته : الصواب أنه توفي سنة أربع وستين في شوال» . والنسخة بخط الإمام ابن قاضي شهبة المعروف ، وقد وضع المحقق صورتين منه في آخر مقدمة التحقيق .
المنتقى من معجم شيوخ أحمد بن رجب الحنبلي من الجرح والتعديل
المنتقى من معجم شيوخ أحمد بن رجب الحنبلي
المؤلف: عبد الرحمن بن أحمد بن رجب الحنبلي زين الدين أبو الفرج
المحقق: عبد الله الكندري
الناشر : دار غراس للنشر والتوزيع
نبذة عن الكتاب :
طُبع «المنتقى من معجم شيوخ ابن رجب» لابن قاضي شهبة ، وقد ظنَّ محقق الكتاب أن المنتقي للكتاب هو الحافظ زين الدين ابن رجب ولد المصنف ؛ فأخطأ ، فقد نقل المنتقي عن الحافظ ابن رجب من حواشيه على الكتاب ، مصرحًا بأنه ينقل من خط ابن المصنِّف ، وصرح باسمه في (ص 29) فقال : «رجب بن الحسن بن محمد بن أبي البركات مسعود البغدادي المقري الحنبلي أبو التقي ، والد الشيخ شهاب الدين ، وجد الحافظ زين الدين» . وقال في (ص 145) في ترجمة أبي حفص الفامي : «توفي سنة خمس وستين وسبع مئة ، كذا هو ملحق في آخر الترجمة بخط الشيخ زين الدين ابن رجب . قال شيخنا حافظ الوقت مد الله في حياته : الصواب أنه توفي سنة أربع وستين في شوال» . والنسخة بخط الإمام ابن قاضي شهبة المعروف ، وقد وضع المحقق صورتين منه في آخر مقدمة التحقيق .
قال ابن سيرين رحمه الله: لم يكونوا يسألون عن الإسناد، فلما وقعت الفتنة قالوا: سموا لنا رجالكم، فينظر إلى أهل السنة فيؤخذ حديثهم وينظر إلى أهل البدع فلا يؤخذ حديثه
قال الشافعي: مثل الذي يطلب العلم بلا إسناد مثل حاطب ليل يحمل حزمة حطب فيها أفعى تلدغه وهو لا يدري
وقال سفيان الثوري: الإسناد سلاح المؤمن فإذا لم يكن معه سلاح فبأي سلاح يقاتل
وقال يزيد بن زريع: لكل دين فرسان وفرسان هذه الدين أصحاب الأسانيد
وعن محمد بن حاتم بن المظفر قال: إن الله أكرم هذه الأمة وشرفها بالإسناد وليس لأحد من الأمم قديمها وحديثها إسناد موصول، إنما هي صحف في أيديهم وقد خلطوا بكتبهم أخبارهم فليس عندهم تمييز ما نزل من التوراة والإنجيل وبين ما ألحقوه بكتبهم من الأخبار التي اتخذوها عن غير الثقات
وقال الحافظ ابن حزم: نقل الثقة عن الثقة حتى يبلغ به النبي صلى الله عليه وسلم شيء خص به المسلمون دون جميع الملل والنحل، أما مع الإرسال والإعضال فيوجد في اليهود لكن لا يقربون به من موسى قربنا من نبينا، بل يقفون حيث يكون بينهم وبينه أكثر من ثلاثين نفسا، وإنما يبلغون إلى نوح وشمعون، وأما النصارى فليس عندهم من صفة هذا النقل إلا تحريم الطلاق، وهذه الأمة الشريفة زادها الله شرفا بنبيها إنما تنقل الحديث عن الثقة المعروف في زمانه بالصدق والأمانة عن مثله حتى تتناهى أخبارهم ثم يبحثون أشد البحث حتى يعرفوا الأحفظ فالأحفظ والأطول فالأطول مجالسة لمن فوقه، فمن كان أقصر مجالسة، ثم يكتبون الحديث من عشرين وجها وأكثر حتى يهذبوه من الغلط والزلل ويضبطوا حروفه ويعدوه عدا
وفي سراج المريدين للقاضي أبي بكر بن العربي المعافري ما نصه: والله أكرم هذه الأمة بالإسناد، لم يعطه أحد غيرها، فاحذروا أن تسلكوا مسلك اليهود والنصارى فتحدثوا بغير إسناد فتكونوا سالبين نعمة الله عن أنفسكم، مطرقين للتهمة إليكم، وخافضين المنزلتكم، ومشتركين مع قوم لعنهم الله وغضب عليهم، وراكبين لسنتهم. [فهرس الفهارس 1/80]
وقال شيخ الإسلام ابن تيمية : وعلم الإسناد والرواية مما خص الله به أمة محمد صلى الله عليه وسلم وجعله سلماً إلى الدراية، فأهل الكتاب لا إسناد لهم يأثرون به المنقولات، وهكذا المبتدعون من هذه الأئمة أهل الضلالات، وإنما الإسناد لمن أعظم الله عليه المنّة أهل الإسلام والسنة يفرقون به بين الصحيح والسقيم والمعوج والمقيم. وغيرهم من أهل البدع والكفار، إنما عندهم نقولات يأثرونها بغير إسناد وعليها من دينهم الاعتماد، وهم لا يعرفون فيها الحق من الباطل ولا الحالي من العاطل. وأما هذه الأمة المرحومة وأصحاب هذه الأمة المعصومة فإن أهل العلم منهم والدين هم من أمرهم على يقين، فظهر لهم الصدق من المين كما يظهر الصبح لذي عينين [مجموع الفتاوى: 1/9.]
المنتقى من معجم شيوخ أحمد بن رجب الحنبلي من الجرح والتعديل
المنتقى من معجم شيوخ أحمد بن رجب الحنبلي
المؤلف: عبد الرحمن بن أحمد بن رجب الحنبلي زين الدين أبو الفرج
المحقق: عبد الله الكندري
الناشر : دار غراس للنشر والتوزيع
نبذة عن الكتاب :
ايات القران التي تتكلم عن: وحده المؤمنين و الأعتصام بحبل الله
اضغط علي نص الآيه لإظهار التفسير وتصنيفات الآيه، وعلي رقم الآيه للذهاب للسورة في ذات المكان
إخفاء علامات الفيس | تنزيل هذا الموضوع كملف | تنزيل كل الموضوعات كملف
آل عمران
وَاعْتَصِمُوا بِحَبْلِ اللَّهِ جَمِيعًا وَلَا تَفَرَّقُوا وَاذْكُرُوا نِعْمَتَ اللَّهِ عَلَيْكُمْ إِذْ كُنْتُمْ أَعْدَاءً فَأَلَّفَ بَيْنَ قُلُوبِكُمْ فَأَصْبَحْتُمْ بِنِعْمَتِهِ إِخْوَانًا وَكُنْتُمْ عَلَى شَفَا حُفْرَةٍ مِنَ النَّارِ فَأَنْقَذَكُمْ مِنْهَا كَذَلِكَ يُبَيِّنُ اللَّهُ لَكُمْ آيَاتِهِ لَعَلَّكُمْ تَهْتَدُونَ (103) وَلْتَكُنْ مِنْكُمْ أُمَّةٌ يَدْعُونَ إِلَى الْخَيْرِ وَيَأْمُرُونَ بِالْمَعْرُوفِ وَيَنْهَوْنَ عَنِ الْمُنْكَرِ وَأُولَئِكَ هُمُ الْمُفْلِحُونَ (104) وَلَا تَكُونُوا كَالَّذِينَ تَفَرَّقُوا وَاخْتَلَفُوا مِنْ بَعْدِ مَا جَاءَهُمُ الْبَيِّنَاتُ وَأُولَئِكَ لَهُمْ عَذَابٌ عَظِيمٌ (105) (آل عمران)
الأنعام
إِنَّ الَّذِينَ فَرَّقُوا دِينَهُمْ وَكَانُوا شِيَعًا لَسْتَ مِنْهُمْ فِي شَيْءٍ إِنَّمَا أَمْرُهُمْ إِلَى اللَّهِ ثُمَّ يُنَبِّئُهُمْ بِمَا كَانُوا يَفْعَلُونَ (159) (الأنعام)
الأنفال
يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا إِذَا لَقِيتُمْ فِئَةً فَاثْبُتُوا وَاذْكُرُوا اللَّهَ كَثِيرًا لَعَلَّكُمْ تُفْلِحُونَ (45) وَأَطِيعُوا اللَّهَ وَرَسُولَهُ وَلَا تَنَازَعُوا فَتَفْشَلُوا وَتَذْهَبَ رِيحُكُمْ وَاصْبِرُوا إِنَّ اللَّهَ مَعَ الصَّابِرِينَ (46) وَلَا تَكُونُوا كَالَّذِينَ خَرَجُوا مِنْ دِيَارِهِمْ بَطَرًا وَرِئَاءَ النَّاسِ وَيَصُدُّونَ عَنْ سَبِيلِ اللَّهِ وَاللَّهُ بِمَا يَعْمَلُونَ مُحِيطٌ (47) (الأنفال)
وَأَلَّفَ بَيْنَ قُلُوبِهِمْ لَوْ أَنْفَقْتَ مَا فِي الْأَرْضِ جَمِيعًا مَا أَلَّفْتَ بَيْنَ قُلُوبِهِمْ وَلَكِنَّ اللَّهَ أَلَّفَ بَيْنَهُمْ إِنَّهُ عَزِيزٌ حَكِيمٌ (63) يَا أَيُّهَا النَّبِيُّ حَسْبُكَ اللَّهُ وَمَنِ اتَّبَعَكَ مِنَ الْمُؤْمِنِينَ (64) (الأنفال)
حجم الكتاب عند التحميل : 3.5 ميجا بايت .
نوع الكتاب : pdf.
عداد القراءة:
اذا اعجبك الكتاب فضلاً اضغط على أعجبني و يمكنك تحميله من هنا:
شكرًا لمساهمتكم
شكراً لمساهمتكم معنا في الإرتقاء بمستوى المكتبة ، يمكنكم االتبليغ عن اخطاء او سوء اختيار للكتب وتصنيفها ومحتواها ، أو كتاب يُمنع نشره ، او محمي بحقوق طبع ونشر ، فضلاً قم بالتبليغ عن الكتاب المُخالف:
قبل تحميل الكتاب ..
يجب ان يتوفر لديكم برنامج تشغيل وقراءة ملفات pdf
يمكن تحميلة من هنا 'http://get.adobe.com/reader/'