📘 قراءة كتاب المسند المصنف المعلل المجلد 9 أونلاين
تعريف المسند
الحديث المسند هو ما اتصل إسناده مرفوعاً إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم من غير انقطاع.
الفرق بين الحديث المسند والحديث المرفوع
ما الفرق بين الحديث المسند والحديث المرفوع ؟
المسند: يشترط أن يكون متصلاَ.
المرفوع: لم يشترط فيه الاتصال.
فالموقوف ليس بمسند، لأنه غير مرفوع أي لم يتصل إلى النبي صلى الله عليه وسلّم.
وكذلك المنقطع الذي سقط منه بعض الرواة ليس بمسند، لأننا اشترطنا أن يكون متصلاً، وهذا هو ما ذهب إليه المؤلف وهو رأي جمهور علماء الحديث.
المسند في اللغة
المسند في اللغة أعم من ذلك،
فإن اللغة تدل على أن المسند هو الذي أُسند إلى راويه، سواء كان مرفوعاً، أم غير مرفوع، أو كان متصلاً، أو منقطعاً، لكن الذي عليه أكثر المحدثين في علم الحديث أن المسند هو الذي اتصل إسناده إلى رسول الله صلى الله عليه وسلّم.
وبين المسند لغةً، وبين المسند اصطلاحاً فرق، والنسبة بينهما العموم والخصوص.
فالمسند في اللغة هو: ما أسند إلى قائله، سواء كان مرفوعاً، أو موقوفاً أو مقطوعاً.
فإذا قلت: قال فلان كذا، فهذا مسند، حتى ولو أضفته إلى واحد موجود تخاطبه الآن.
فلو قلتُ: قال فلان كذا، فهذا مسند؛ لأني أسندتُ الحديث إلى قائله.
لكن في الاصطلاح: المسندُ هو المرفوع المتصل السند.
فالمسند اصطلاحاً، أخصُّ من المسند لغة، فكل مسندٍ اصطلاحاً، فهو مسندٌ لغة، ولا عكس، فبينهما العموم والخصوص.
مايتعلق بالسند
يتعلق بالسند خمسة أشياء :-
مُسْنَد.
مُسْنِد.
مُسْنَد إليه.
إسناد.
سَنَد.
المُسْنَد
الحديث المسند هو ما اتصل إسناده مرفوعاً إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم من غير انقطاع.
المُسْنِد
"الُمسند" فهو الراوي الذي أسند الحديث إلى راويه، فإذا قال: حدثني فلان.
المُسْنَد إليه
هو من نُسب إليه الحديثُ فهو مسند إليه, فكل من نسب الحديث فهو مسنِد، ومن نُسب إليه الحديثُ فهو مسند إليه.
الإسناد
"الإسنادُ" ذكر له المحدثين من علماء الحديث معنيان
الإسناد هو السند
قال بعض المحدثين: الإسناد هو السند، وهذا التعبير يقع كثيراً عندهم فيقولون: إسناده صحيح، ويعنون بذلك سنده أي الرواة.
الإسناد هو نسبة الحديث إلى راويه
وقال بعضهم: الإسناد هو نسبة الحديث إلى راويه.
يقالُ: أسند الحديث إلى فلان أي نسبه إليه.
والصحيح فيه: أنه يُطلق على هذا وعلى هذا.
فيطلق الإسناد أحياناً: على السند الذين هم الرواة.
ويطلق أحياناً: على نسبة الحديث إلى راويه، فيقال أسند الحديث إلى فلان، أسنده إلى أبي هريرة، أسنده إلى ابن عباس، أسنده إلى ابن عمر وهكذا.
سَنَد
"السند" هم رجال الحديث أي رواته، فإذا قال: حدثني فلانٌ عن فلان عن فلان، فهؤلاء هم سند الحديث؛ لأن الحديث اعتمد عليهم، وصاروا سنداً له.
هل كل مسند صحيح
هل يلزم من الإسناد أن يكون الحديث صحيحاً؟
الإجاية : لا يلزم من الإسناد أن يكون الحديث صحيحاً !! لأنه قد يتصل السند من الراوي إلى النبي صلى الله عليه وسلّم، ويكون في الرواة ضعفاء، ومجهولون ونحوهم.
إذاً فليس كل مسندٍ صحيحاً، فقد يكون الحديثُ صحيحاً، وهو غير مسند، كما لو أُضيف إلى الصحابي بسند صحيح، فإنه موقوف وصحيح، لكن ليس بمسند، لأنه غير مرفوع إلى النبي صلى الله عليه وسلّم، وقد يكون مسنداً متصل الإسناد، لكن الرواة ضعفاء، فهذا يكون مسنداً، ولا يكون صحيحاً.
يعتبر كتاب المسند المصنف المعلل من الكتب القيمة لدى للباحثين والأساتذة في فروع علم الحديث الشريف؛ حيث يندرج كتاب المسند المصنف المعلل ضمن نطاق علوم الحديث الشريف والفروع قريبة الصلة من علوم فقهية وسيرة وغيرها من فروع الهدي النبوي.
ومعلومات الكتاب هي كالتالي:
الكتاب: المسند المصنف المعلل
المؤلف: الدكتور بشار عواد معروف - السيد أَبو المعاطي النوري
محمد مهدي المسلمي - أَحمد عبد الرزاق عيد
أيمن إبراهيم الزاملي - محمود محمد خليل
الناشر: دار الغرب الإسلامي - بيروت
الطبعة الأولى 1434 هـ - 2013 م
الإصدار المصور الثالث بتاريخ 25 - 10 - 2015
المجلدات: 41 مجلد .
لقد سمي الكتاب مسندًا لأنه رتب على أسماء الصحابة، وجمعت أحاديث كل صحابي في مكان واحد مصنفة على أبواب الفقه [بمعنى: كل صحابي أحاديثه مرتبة على أبواب الفقه] وهو معلل لأنه تضمن ما قيل في كل حديث من علل ظاهرة وخفية )).
وصدر عن دار الغرب الإسلامي.
وسيصدر بعد ذلك تباعًا إن شاء الله تعالى - بعد هذه الأربعين مجلدة - القسم الخاص بالمراسيل والموقوفات.
وهذه بعض المعلومات المضافة عن كتاب "المسند المصنف المعلل" كتبها الأستاذ عادل عبدالعزيز في ملتقى أهل الحديث:
"- الكتاب بالإضافة للأحاديث المرفوعة، يحتوي على جميع الأحاديث المُعلَّقة، والمرسلة، التي لها صلة بالأحاديث المرفوعة في هذه الكتب.
- والكتاب به تصويب ما وقع من تصحيف أو تحريف في الكتب المطبوعة.
- والكتاب يتميز بسرد الروايات والألفاظ المختلفة لكل حديث.
- وكذلك يوجد في حواشية ذكر أشهر الكتب التي خرجت هذا الحديث، بخلاف الكتب الأصلية للكتاب.
- والكتاب يرجع أحيانا إلى أربع طبعات للكتاب الواحد، ويقارن ما ورد فيها، مع الرجوع إلى مخطوطات هذه الكتب، والإشارة إليها.
- ومن فوائد الكتاب التعريف بالأسماء المفردة، والكُنى، والألقاب، الواردة في الأسانيد.
- وتمت مقابلة الكتاب، على المسند الجامع، وتحفة الأشراف، وأطراف المسند، والمطالب العالية، وإتحاف الخيرة المهرة، وإتحاف المهرة، والمقصد العلي، وغاية المقصد في زوائد المسند، ومئات الكتب الأخرى التي تخدم الكتاب.
- بدأ العمل في الكتاب عقب انتهاء فريق العمل الذي أخرج المسند الجامع، بنفس الفريق، بقيادة الأستاذ الدكتور بشار عواد معروف، وذلك سنة (1990)، وانتهى العمل في الشهر التاسع سنة (2012)، ويصدر بفضل الله في القريب من الأيام، إن شاء الله.
والفريق الذي شارك الدكتور العلامة بشار عواد معروف في هذا الكتاب، هو فريق العمل في المسند الجامع.
- أما المراسيل المفردة والتي وردت في هذه الكتب والتي لا صلة لها بالمسند المعلل، فسوف تخرج في كتاب منفصل شامل للمراسيل، وجاري تنسيقه الآن، لأنه انتهى بالفعل.
لقد اطلعت على المسند المصنف المعلل، وأقول لكم بكل صدق، أشعر بالعجز وأنا أكتب عنه، ولكن عندما ترون ما رأيتُ، فستعلمون أن كل من كتب عنه لم يكتب شيئًا".
المسند عند الباحث:
"المُسنِد مَن سمِع حضورًا أو أُجِيز له بالرواية في صِغَره، ثُم عُمِّر وتفرَّد فعَلَا سندُه وكثُرَت روايته".
شروط المسند:
الشروطُ للتوصيف بهذا الوصف المستنبطة في هذه الدراسة قدر المستطاع، هي ما يلي:
1 - إدراك الشيخ والسماع منه في الصغر حضورًا في مجلسه، أو أن يُجِيز له الشيخُ بالرواية عنه حتى يُدرِك الأسانيد العالية، فإن لم يُدرِك، أو أردك ولم يسمع منهم، ولم يُجِز له بالرواية عنه - لا يُصبِح المُسنِد كما سبق.
2 - أن يُعَمَّر عمرًا طويلًا إلى أن مات أقرانه، وبقي وحدَه، وتفرَّد بالرواية عن شيوخه، فينتهي إليه علوُّ الإسناد، وأن تقصده الرحلة مِن مختلف البلاد لعلو الإسناد، وسأذكر بعض الأمثلة؛ فإن بالمثال يتضح الحال:
• أبو القاسم علي بن أحمد بن محمد العمري الكاتب، المعروف بابن الرزاز البغدادي، (م 413هـ - ت 510 هـ)، أسمعه والده في صباه، وانفرد بالرواية عن أكثرهم، وعُمِّر، وصارت الرحلة إليه[25].
• أبو عليٍّ بن القيم، الحسن بن عمر بن الدمشقي الكردي (720 هـ)، أسمعه أبوه حضورًا في الرابعة مِن ابن اللتي كثيرًا، فخَفِي خبرُه غالبَ عُمرِه إلى سنة اثنتي عشرة وسبعمائة، فعُرِف بثبتٍ كان معه، فأقبل إليه الطلبة[26].
• وأما المُسنِد ابن الشحنة (م 620هـ ت 730 هـ) لم يظهر أمرُه للمُحدِّثين إلى أن وُجِدسماعه في أجزاء على أبي المنجا بن اللتي أولًا أثناء سنة ست وسبعمائة، ثم ظهر اسمُه في كراس أسماء السامعين بالجَبَل صحيحَ البخاري على ابن الزبيدي سنة ثلاثين، فحدَّث بالجامع بضعًا وسبعين مرةً، اشتَهر اسمه وبَعُدَ صِيتُه، وألحق الصغار بالكبار[27].
3 - أن يُكثر الرواية بعد أن علا سندُه وارتفع شأنه حتى يلحق الصغار بالكبار، والأَبْنَاء بِالآبَاء، والأَحفَادَ بِالأَجدَادِ حسب المراتب، وإليك بعض الأمثلة:
1 - الحسن بن عرفة بن يزيد العبدي، أبو علي العبدي، البغدادي، (م 150هـ - ت257 هـ)، عاش مائة وعشرَ سنين، كان يقول: كَتَب عني خمسةُ قرون، قال الحافظ الذهبي: يعني خمسَ طبقات: فالطبقة الأولى ابن أبي حاتم، والثانية ابن أبي الدنيا، والثالثة طبقة ابن خزيمة، والرابعة طبقة المحاملي، والخامسة الصفار.
وصفه الحافظ الذهبي بـ"مُسنِد وقته، وانتهى علوُّ الإسناد اليوم، وهو عام خمسة وثلاثين إلى حديث الحسن بن عرفة، كما أنه كان سنة نيف وستين وستمائة أعلى شيء يكون"[28].
2 - عبدالله بن محمد بن عبدالعزيز، أبو القاسم، البغوي الأصل، البغدادي (م 214هـ - 317 هـ)، عاش مائة سنة وثلاث سنين، وصفه الذهبي بـ"مُسنِد الدنيا، وقال: حرَص عليه جدُّه، وأسمعه في الصِّغر، بحيث إنه كتب بخطه إملاءً، في ربيع الأول سنة خمس وعشرين ومائتين، فكانت سنُّه يومئذٍ عشر سنين ونصفًا، ولا نعلم أحدًا في ذلك العصر طلب الحديث وكتبه أصغر مِن أبي القاسم، فأدرك الأسانيد العالية"[29].
وقال الصفدي: وتفرَّد في الدنيا بعلو السند[30].
قال أبو محمد الرَّامَهُرْمُزي: لا يُعرَف في الإسلام مُحدِّث وازى البغوي في قِدَم السماع[31].
3 - محمد بن عبدالله بن إبراهيم بن عبدويه، أبو بكر البغدادي، البزاز، صاحب الأجزاء (الغيلانيات) العالية، ، وراوي جزء ابن عَرَفة(م 260 هـ 354 هـ)، حلاه الذهبي بـ "مُسنِد العراق"، وقال عنه: "أول سماعِه في سنة ست وسبعين ومائتين، ومَن فاتَتْه (الغيلانيات)[32]، و(القطيعيات)[33]، وجزء الأنصاري - نزل حديثُه درجةً، ثم لم يجد شيئًا أعلى من حديث البغوي، ثم ابن صاعد، ومَن فاته حديث هذينِ نزل إلى حديث المحاملي، والأصم، وإسماعيل الصفار راوي جزء ابن عرفة.
ويعتبر كتاب المسند المصنف المعلل من الكتب القيمة لدى للباحثين والأساتذة في فروع علم الحديث الشريف؛ حيث يندرج كتاب المسند المصنف المعلل ضمن نطاق علوم الحديث الشريف والفروع قريبة الصلة من علوم فقهية وسيرة وغيرها من فروع الهدي النبوي.
ومعلومات الكتاب هي كالتالي:
لقد سمي الكتاب مسندًا لأنه رتب على أسماء الصحابة، وجمعت أحاديث كل صحابي في مكان واحد مصنفة على أبواب الفقه [بمعنى: كل صحابي أحاديثه مرتبة على أبواب الفقه] وهو معلل لأنه تضمن ما قيل في كل حديث من علل ظاهرة وخفية )).
وصدر عن دار الغرب الإسلامي.
وسيصدر بعد ذلك تباعًا إن شاء الله تعالى - بعد هذه الأربعين مجلدة - القسم الخاص بالمراسيل والموقوفات.
وهذه بعض المعلومات المضافة عن كتاب "المسند المصنف المعلل" كتبها الأستاذ عادل عبدالعزيز في ملتقى أهل الحديث:
"- الكتاب بالإضافة للأحاديث المرفوعة، يحتوي على جميع الأحاديث المُعلَّقة، والمرسلة، التي لها صلة بالأحاديث المرفوعة في هذه الكتب.
- والكتاب به تصويب ما وقع من تصحيف أو تحريف في الكتب المطبوعة.
- والكتاب يتميز بسرد الروايات والألفاظ المختلفة لكل حديث.
- وكذلك يوجد في حواشية ذكر أشهر الكتب التي خرجت هذا الحديث، بخلاف الكتب الأصلية للكتاب.
- والكتاب يرجع أحيانا إلى أربع طبعات للكتاب الواحد، ويقارن ما ورد فيها، مع الرجوع إلى مخطوطات هذه الكتب، والإشارة إليها.
- ومن فوائد الكتاب التعريف بالأسماء المفردة، والكُنى، والألقاب، الواردة في الأسانيد.
- وتمت مقابلة الكتاب، على المسند الجامع، وتحفة الأشراف، وأطراف المسند، والمطالب العالية، وإتحاف الخيرة المهرة، وإتحاف المهرة، والمقصد العلي، وغاية المقصد في زوائد المسند، ومئات الكتب الأخرى التي تخدم الكتاب.
- بدأ العمل في الكتاب عقب انتهاء فريق العمل الذي أخرج المسند الجامع، بنفس الفريق، بقيادة الأستاذ الدكتور بشار عواد معروف، وذلك سنة (1990)، وانتهى العمل في الشهر التاسع سنة (2012)، ويصدر بفضل الله في القريب من الأيام، إن شاء الله.
والفريق الذي شارك الدكتور العلامة بشار عواد معروف في هذا الكتاب، هو فريق العمل في المسند الجامع.
- أما المراسيل المفردة والتي وردت في هذه الكتب والتي لا صلة لها بالمسند المعلل، فسوف تخرج في كتاب منفصل شامل للمراسيل، وجاري تنسيقه الآن، لأنه انتهى بالفعل.
لقد اطلعت على المسند المصنف المعلل، وأقول لكم بكل صدق، أشعر بالعجز وأنا أكتب عنه، ولكن عندما ترون ما رأيتُ، فستعلمون أن كل من كتب عنه لم يكتب شيئًا".
عمليات بحث متعلقة بـ المسند المصنف المعلل
المسند المصنف المعلل للشاملة
المسند المصنف المعلل سعر
سعر كتاب المسند المصنف المعلل
المسند الجامع
المسند والمسند إليه
المكتبة الشاملة
كتب الأستاذ يحيى خليل في موقع منتدى: ملتقى أهل الحديث عن صدور الكتاب مايلي:
صدر المُسند المُصَنَّف المُعَلَّل
من أعظم نعم الله على الإنسان، وجميع نعمه عظيمة، أن يحقق لك أملا، عشت حياتك له، خاصة إذا كان يتصل بحديث الشفيع الأمين صاحب الكوثر محمد صلى الله عليه وسلم.
وقد بدأت في انتظار تحقيق هذا الأمل مع الرجال العاملين فيه منذ عام 1978 من القرن الماضي, وكنت أقول لإخواني، وكان عمري لا يتجاوز سبعا وعشرين عامًا: إنني أرى من بعيد المسند المعلل.
وبدأت الرحلة مع الأمل في الله، والرجاء فيه، والثقة فيه، والتوكل عليه، نعم المولى ونعم النصير.
ومشى أمام الجميع هذا الرجل الذي أحب العلم فخدمه بنفسه وماله، ودفع فيه حياته، ولو كان يملك غيرها لدفع.. إنه الأخ والصديق والمحقق الفرد الأستاذ الدكتور/ بشار عواد معروف.
وفي سنة 1993 جاءني اتصال من الأستاذ الدكتور بشار من الأردن يخبرني بصدور المسند الجامع، في عشرين مجلدًا، ومجلدين للفهارس, وكان هذا هو المرحلة الأولى للوصول إلى المسند المعلل, واستمر العمل، يقطع الليل والنهار، وسبق تفصيل لهذا في مشاركة طلائع المسند المُصَنَّف المُعَلَّل.
صدر للدكتور بشار عواد معروف ولله الحمد المنة كتاب: (( المسند المصنف المعلل )) ويقعُ الكتاب في 40 مجلدًا، وفيه أحاديث السنة من الصحاح والسنن والمصنفات والمسانيد.
ويقوم العمل على بناء شجرة لأسانيد الحديث من الراوي إلى الصحابي، ثم بعد كل حديث يورد كلام العلماء المتقدمين, وقد حددهم إلى القرن الرابع, وفيه جميع العلل التي في الحديث.
والقائمين على هذا الكتاب:
العلامة المحقق د. بشار عواد معروف و العلامة الشيخ محمود خليل ومجموعة باحثين مصريين.
محتويات كتاب "المسند المصنف المعلل" مايلي:
جميع الأحاديث المرفوعة في:
- أحاديث الكتب الستة.
- جميع مؤلفات أصحاب الكتب الستة.
- موطأ الإمام مالك.
- مسند عبد ابن حميد.
- سنن الدارمي.
- صحيح ابن خزيمة.
- مسند الإمام أحمد (وفيه استدراك لمجموعة كبيرة من الأحاديث التي فاتت الطبعات السابقة - بما فيهم طبعة الرسالة - وتصحيح لها).
- مصنف عبدالرزاق.
- مصنف ابن أبي شيبة.
- مسند أبي يعلى الموصلي.
- صحيح ابن حبان.
* إضافة إلى ذلك الكتب المضافة في الحواشي وهي كثيرة جدًا.
يقول العلامة المحقق بشار:
أنزلنا على كل حديث ما قيل فيه من علل ظاهرة أو خفية، واستوعبنا فيه جميع كتب العلل مثل:
- علل ابن المديني.
- وعلل ابن أبي حاتم الرازي.
- وعلل الدارقطني.
- وعلل الإمام أحمد.
- وأقوال الإمام يحيى ابن معين..
فضلا عن الأقوال النقدية لجهابذة المحدثين الأوائل مثل:
- يحيى بن سعيد القطان.
- وعبدالرحمن بن مهدي.
- وأبو حاتم وأبو زرعة الرازيين.
- والبخاري.
- والترمذي.
- والنسائي.
- وأبو داوود وغيرهم ..
سنة النشر : 2013م / 1434هـ .
حجم الكتاب عند التحميل : 7.0 ميجا بايت .
نوع الكتاب : pdf.
عداد القراءة:
اذا اعجبك الكتاب فضلاً اضغط على أعجبني و يمكنك تحميله من هنا:
شكرًا لمساهمتكم
شكراً لمساهمتكم معنا في الإرتقاء بمستوى المكتبة ، يمكنكم االتبليغ عن اخطاء او سوء اختيار للكتب وتصنيفها ومحتواها ، أو كتاب يُمنع نشره ، او محمي بحقوق طبع ونشر ، فضلاً قم بالتبليغ عن الكتاب المُخالف:
قبل تحميل الكتاب ..
يجب ان يتوفر لديكم برنامج تشغيل وقراءة ملفات pdf
يمكن تحميلة من هنا 'http://get.adobe.com/reader/'