❞ كتاب رجال من التاريخ ج2 ❝  ⏤ علي الطنطاوي

❞ كتاب رجال من التاريخ ج2 ❝ ⏤ علي الطنطاوي

رجال من التاريخ كتاب للعلامة السوري الدمشقي علي الطنطاوي، صدر هذا الكتاب أول ما صدر في عام 1958 م، في نحو 300 صفحة من القَطْع المعتاد (17×24)، وأعيدت طباعته مرات كثيرة، ثم أُضيفت إليه في طبعاته اللاحقة تراجم لم تكن قد نُشرت من قبل، فبلغ عدد ترجماته في الطبعة السابعة خمساً وخمسين وعدد صفحاته 480 صفحة.

قصة هذا الكتاب
فصول هذا الكتاب كانت -في الأصل- أحاديث دأب علي الطنطاوي على إذاعتها حيناً من إذاعة دمشق منذ نحو نصف قرن، كما قال في مقدمته للطبعة الجديدة من الكتاب: "كل ما في هذا الكتاب بقيةٌ من أحاديث كانت تُذاع لي من دمشق قبل أكثر من خمس وثلاثين سنة (أي من وقت كتابة هذه المقدمة في عام 1985)، استمرّت إذاعتها أعواماً، تعبت في إعدادها كثيراً، واستمتع بها واستفاد منها -من السامعين- كثير، بلغت ثلاثمئة حديث أو تزيد، ضاعت فيما ضاع مما كتبت، وأرجو ألاّ يضيع عند الله ثوابها إن كتب الله لي -بكرمه- الثواب عليها".

ثم يقول في المقدمة ذاتها: "وكنت كلما أعددت حديثاً عن رجل من الرجال فتح لي الباب للكلام عن أقرانه وأمثاله؛ فحديث عن صلاح الدين يجرّ إلى آخر عن نور الدين، وحديث عن أبي حنيفة يدفعني إلى آخر عن مالك. ولو أني استمررت أحدث عن أبطالنا وعظمائنا خمسين سنة، في كل أسبوع حديثاً، وجاء مئة مثلي يصنعون مثل صنعي، لما نفدت أحاديث هؤلاء الأبطال العظماء. وأنا لست من المولعين بجمع الكتب ورصّها في الخزائن لأُزهى بها وأفخر بكثرتها، ولا أقتني إلا الكتاب الذي أحتاج إليه؛ أرجو النفع به أو المتعة بقراءته، وقد اجتمع لي -على هذا- في مكتبتي الصغيرة، هنا وفي دمشق، أكثر من تسعين مجلدة في تراجم الرجال والنساء، فلو أن في كل واحدة منها سيرة مئة منهم لكان من ذلك تسعة آلاف من سير العظماء".

منهج الكتابة
وقد أخبرنا كيف كان منهجه في كتابة هذه الفصول فقال: "كنت إذا أردت الحديث عن رجل قرأت كل ما تصل إليه يدي مما كُتب عنه، وقيّدت في ورقة ما أختار من أخباره، وربما بلغ ما أقرؤه عنه عشرات أو مئات من الصفحات. ثم أعمد إلى خبر من هذه الأخبار فأجعله مدخلاً إليها، وأحاول -ما استطعت- أن أتبع فيها أسلوباً ينأى بي عن جفاف السرد التاريخي، ويخلص من تخيّل الكاتب في القصة الأدبية، لعلّي أصل إلى الجمع بين صدق التاريخ وجمال الأدب، فأُوفَّق حيناً، ويجانبني حيناً التوفيق".

مادة الكتاب
ولئن اشتملت هذه الفصول على ترجمات لبعض الأعلام المشهورين (كصلاح الدين ونور الدين وعمر بن عبد العزيز) فإن أكثرها ترجمات لأعلام عظماء لا يعرفهم أو لا يعرف عنهم الكثير أكثر الناس.

جعل المؤلف مع كلٍّ لقبٌ له عنواناً للترجمة، فمثلاً:

الحسن البصري (العالم العامل).
قتيبة بن مسلم (فاتح المشرق).
سعيد بن المسيب (من ورثة الأنبياء).
أبو حنيفة (الإمام الأعظم).
الليث بن سعد (جمع الدين والدنيا).
أحمد بن حنبل (ناصر السنّة).
البخاري (أمير المؤمنين في الحديث).
أحمد بن أبي دؤاد (العالِم النبيل).
أسد بن الفرات (الفقيه الأميرال).
محمد بن بشير (القاضي المتأنق).
منذر بن سعيد (خطيب الزهراء).
الغزالي (حجة الإسلام).
أورنك زيب (بقية الخلفاء الراشدين).
مظفر بن محمود (الملك الصالح).
العز بن عبد السلام (شيخ من دمشق).
رضية بنت ألتمش (سلطانة الهند).
علاء الدين الجمالي (مفتي السلطان سليم).
ابن تاشفين (باني مراكش).

وفي الكتاب ترجمات لبعض الأدباء والشعراء كأبي دلامة، ومالك بن الريب (شاعر يرثي نفسه)، والزبيدي (شارح القاموس)، وابن عمار (الوزير الشاعر).

وقد ضم الكتاب في طبعته السابعة عدداً من الأعلام المحدثين، وهم: الشيخ طاهر الجزائري، والشيخ بدر الدين الحسني، والشيخ علي الدقر، والشيخ محمود ياسين، والشيخ عزيز الخاني، والشيخ كمال الخطيب، والشيخ كامل القصاب، والشيخ بهجة البيطار، والشيخ الكافي، والشيخ عبد المحسن الأسطواني، والشيخ أمجد الزهاوي، وحسن الحكيم (الذي سمّاه: القوي الأمين)، والشاعرة عائشة التيمورية، وأخيراً صديق عمره أنور العطار.
علي الطنطاوي - الشيخ علي الطنطاوي (23 جمادى الأولى 1327 هـ 12 يونيو 1909م - 18 يونيو عام 1999م الموافق 4 ربيع الأول 1420 هـ) هو فقيه وأديب وقاض سوري، ويُعتبر من كبار أعلام الدعوة الإسلامية والأدب العربي في القرن العشرين.


❰ له مجموعة من الإنجازات والمؤلفات أبرزها ❞ أبو بكر الصديق ❝ ❞ قصص من التاريخ ت :علي طنطاوي ❝ ❞ قصص من الحياة ❝ ❞ ذكريات علي الطنطاوي الجزء الاول ❝ ❞ صور وخواطر ❝ ❞ رجال من التاريخ ج1 ❝ ❞ يا بنتي ❝ ❞ من غزل الفقهاء ❝ ❞ من حديث النفس ❝ الناشرين : ❞ دار الفكر للطباعة والنشر بسوريا ❝ ❞ المكتب الإسلامي للطباعة والنشر ❝ ❞ دار البشير للثقافة والعلوم ❝ ❞ دار المنارة للنشر والتوزيع ❝ ❞ دار الدعوة للطبع والنشر والتوزيع ❝ ❞ مكتبة الدار ❝ ❞ مطبعة الحكومة-بدمشق- ❝ ❱
من التراجم والأعلام - مكتبة كتب إسلامية.


اقتباسات من كتاب رجال من التاريخ ج2

نبذة عن الكتاب:
رجال من التاريخ ج2

1998م - 1446هـ
رجال من التاريخ كتاب للعلامة السوري الدمشقي علي الطنطاوي، صدر هذا الكتاب أول ما صدر في عام 1958 م، في نحو 300 صفحة من القَطْع المعتاد (17×24)، وأعيدت طباعته مرات كثيرة، ثم أُضيفت إليه في طبعاته اللاحقة تراجم لم تكن قد نُشرت من قبل، فبلغ عدد ترجماته في الطبعة السابعة خمساً وخمسين وعدد صفحاته 480 صفحة.

قصة هذا الكتاب
فصول هذا الكتاب كانت -في الأصل- أحاديث دأب علي الطنطاوي على إذاعتها حيناً من إذاعة دمشق منذ نحو نصف قرن، كما قال في مقدمته للطبعة الجديدة من الكتاب: "كل ما في هذا الكتاب بقيةٌ من أحاديث كانت تُذاع لي من دمشق قبل أكثر من خمس وثلاثين سنة (أي من وقت كتابة هذه المقدمة في عام 1985)، استمرّت إذاعتها أعواماً، تعبت في إعدادها كثيراً، واستمتع بها واستفاد منها -من السامعين- كثير، بلغت ثلاثمئة حديث أو تزيد، ضاعت فيما ضاع مما كتبت، وأرجو ألاّ يضيع عند الله ثوابها إن كتب الله لي -بكرمه- الثواب عليها".

ثم يقول في المقدمة ذاتها: "وكنت كلما أعددت حديثاً عن رجل من الرجال فتح لي الباب للكلام عن أقرانه وأمثاله؛ فحديث عن صلاح الدين يجرّ إلى آخر عن نور الدين، وحديث عن أبي حنيفة يدفعني إلى آخر عن مالك. ولو أني استمررت أحدث عن أبطالنا وعظمائنا خمسين سنة، في كل أسبوع حديثاً، وجاء مئة مثلي يصنعون مثل صنعي، لما نفدت أحاديث هؤلاء الأبطال العظماء. وأنا لست من المولعين بجمع الكتب ورصّها في الخزائن لأُزهى بها وأفخر بكثرتها، ولا أقتني إلا الكتاب الذي أحتاج إليه؛ أرجو النفع به أو المتعة بقراءته، وقد اجتمع لي -على هذا- في مكتبتي الصغيرة، هنا وفي دمشق، أكثر من تسعين مجلدة في تراجم الرجال والنساء، فلو أن في كل واحدة منها سيرة مئة منهم لكان من ذلك تسعة آلاف من سير العظماء".

منهج الكتابة
وقد أخبرنا كيف كان منهجه في كتابة هذه الفصول فقال: "كنت إذا أردت الحديث عن رجل قرأت كل ما تصل إليه يدي مما كُتب عنه، وقيّدت في ورقة ما أختار من أخباره، وربما بلغ ما أقرؤه عنه عشرات أو مئات من الصفحات. ثم أعمد إلى خبر من هذه الأخبار فأجعله مدخلاً إليها، وأحاول -ما استطعت- أن أتبع فيها أسلوباً ينأى بي عن جفاف السرد التاريخي، ويخلص من تخيّل الكاتب في القصة الأدبية، لعلّي أصل إلى الجمع بين صدق التاريخ وجمال الأدب، فأُوفَّق حيناً، ويجانبني حيناً التوفيق".

مادة الكتاب
ولئن اشتملت هذه الفصول على ترجمات لبعض الأعلام المشهورين (كصلاح الدين ونور الدين وعمر بن عبد العزيز) فإن أكثرها ترجمات لأعلام عظماء لا يعرفهم أو لا يعرف عنهم الكثير أكثر الناس.

جعل المؤلف مع كلٍّ لقبٌ له عنواناً للترجمة، فمثلاً:

الحسن البصري (العالم العامل).
قتيبة بن مسلم (فاتح المشرق).
سعيد بن المسيب (من ورثة الأنبياء).
أبو حنيفة (الإمام الأعظم).
الليث بن سعد (جمع الدين والدنيا).
أحمد بن حنبل (ناصر السنّة).
البخاري (أمير المؤمنين في الحديث).
أحمد بن أبي دؤاد (العالِم النبيل).
أسد بن الفرات (الفقيه الأميرال).
محمد بن بشير (القاضي المتأنق).
منذر بن سعيد (خطيب الزهراء).
الغزالي (حجة الإسلام).
أورنك زيب (بقية الخلفاء الراشدين).
مظفر بن محمود (الملك الصالح).
العز بن عبد السلام (شيخ من دمشق).
رضية بنت ألتمش (سلطانة الهند).
علاء الدين الجمالي (مفتي السلطان سليم).
ابن تاشفين (باني مراكش).

وفي الكتاب ترجمات لبعض الأدباء والشعراء كأبي دلامة، ومالك بن الريب (شاعر يرثي نفسه)، والزبيدي (شارح القاموس)، وابن عمار (الوزير الشاعر).

وقد ضم الكتاب في طبعته السابعة عدداً من الأعلام المحدثين، وهم: الشيخ طاهر الجزائري، والشيخ بدر الدين الحسني، والشيخ علي الدقر، والشيخ محمود ياسين، والشيخ عزيز الخاني، والشيخ كمال الخطيب، والشيخ كامل القصاب، والشيخ بهجة البيطار، والشيخ الكافي، والشيخ عبد المحسن الأسطواني، والشيخ أمجد الزهاوي، وحسن الحكيم (الذي سمّاه: القوي الأمين)، والشاعرة عائشة التيمورية، وأخيراً صديق عمره أنور العطار. .
المزيد..

تعليقات القرّاء:

رجال من التاريخ كتاب للعلامة السوري الدمشقي علي الطنطاوي، صدر هذا الكتاب أول ما صدر في عام 1958 م، في نحو 300 صفحة من القَطْع المعتاد (17×24)، وأعيدت طباعته مرات كثيرة، ثم أُضيفت إليه في طبعاته اللاحقة تراجم لم تكن قد نُشرت من قبل، فبلغ عدد ترجماته في الطبعة السابعة خمساً وخمسين وعدد صفحاته 480 صفحة.

قصة هذا الكتاب
فصول هذا الكتاب كانت -في الأصل- أحاديث دأب علي الطنطاوي على إذاعتها حيناً من إذاعة دمشق منذ نحو نصف قرن، كما قال في مقدمته للطبعة الجديدة من الكتاب: "كل ما في هذا الكتاب بقيةٌ من أحاديث كانت تُذاع لي من دمشق قبل أكثر من خمس وثلاثين سنة (أي من وقت كتابة هذه المقدمة في عام 1985)، استمرّت إذاعتها أعواماً، تعبت في إعدادها كثيراً، واستمتع بها واستفاد منها -من السامعين- كثير، بلغت ثلاثمئة حديث أو تزيد، ضاعت فيما ضاع مما كتبت، وأرجو ألاّ يضيع عند الله ثوابها إن كتب الله لي -بكرمه- الثواب عليها".

ثم يقول في المقدمة ذاتها: "وكنت كلما أعددت حديثاً عن رجل من الرجال فتح لي الباب للكلام عن أقرانه وأمثاله؛ فحديث عن صلاح الدين يجرّ إلى آخر عن نور الدين، وحديث عن أبي حنيفة يدفعني إلى آخر عن مالك. ولو أني استمررت أحدث عن أبطالنا وعظمائنا خمسين سنة، في كل أسبوع حديثاً، وجاء مئة مثلي يصنعون مثل صنعي، لما نفدت أحاديث هؤلاء الأبطال العظماء. وأنا لست من المولعين بجمع الكتب ورصّها في الخزائن لأُزهى بها وأفخر بكثرتها، ولا أقتني إلا الكتاب الذي أحتاج إليه؛ أرجو النفع به أو المتعة بقراءته، وقد اجتمع لي -على هذا- في مكتبتي الصغيرة، هنا وفي دمشق، أكثر من تسعين مجلدة في تراجم الرجال والنساء، فلو أن في كل واحدة منها سيرة مئة منهم لكان من ذلك تسعة آلاف من سير العظماء".

منهج الكتابة
وقد أخبرنا كيف كان منهجه في كتابة هذه الفصول فقال: "كنت إذا أردت الحديث عن رجل قرأت كل ما تصل إليه يدي مما كُتب عنه، وقيّدت في ورقة ما أختار من أخباره، وربما بلغ ما أقرؤه عنه عشرات أو مئات من الصفحات. ثم أعمد إلى خبر من هذه الأخبار فأجعله مدخلاً إليها، وأحاول -ما استطعت- أن أتبع فيها أسلوباً ينأى بي عن جفاف السرد التاريخي، ويخلص من تخيّل الكاتب في القصة الأدبية، لعلّي أصل إلى الجمع بين صدق التاريخ وجمال الأدب، فأُوفَّق حيناً، ويجانبني حيناً التوفيق".

مادة الكتاب
ولئن اشتملت هذه الفصول على ترجمات لبعض الأعلام المشهورين (كصلاح الدين ونور الدين وعمر بن عبد العزيز) فإن أكثرها ترجمات لأعلام عظماء لا يعرفهم أو لا يعرف عنهم الكثير أكثر الناس.

جعل المؤلف مع كلٍّ لقبٌ له عنواناً للترجمة، فمثلاً:

الحسن البصري (العالم العامل).
قتيبة بن مسلم (فاتح المشرق).
سعيد بن المسيب (من ورثة الأنبياء).
أبو حنيفة (الإمام الأعظم).
الليث بن سعد (جمع الدين والدنيا).
أحمد بن حنبل (ناصر السنّة).
البخاري (أمير المؤمنين في الحديث).
أحمد بن أبي دؤاد (العالِم النبيل).
أسد بن الفرات (الفقيه الأميرال).
محمد بن بشير (القاضي المتأنق).
منذر بن سعيد (خطيب الزهراء).
الغزالي (حجة الإسلام).
أورنك زيب (بقية الخلفاء الراشدين).
مظفر بن محمود (الملك الصالح).
العز بن عبد السلام (شيخ من دمشق).
رضية بنت ألتمش (سلطانة الهند).
علاء الدين الجمالي (مفتي السلطان سليم).
ابن تاشفين (باني مراكش).

وفي الكتاب ترجمات لبعض الأدباء والشعراء كأبي دلامة، ومالك بن الريب (شاعر يرثي نفسه)، والزبيدي (شارح القاموس)، وابن عمار (الوزير الشاعر).

وقد ضم الكتاب في طبعته السابعة عدداً من الأعلام المحدثين، وهم: الشيخ طاهر الجزائري، والشيخ بدر الدين الحسني، والشيخ علي الدقر، والشيخ محمود ياسين، والشيخ عزيز الخاني، والشيخ كمال الخطيب، والشيخ كامل القصاب، والشيخ بهجة البيطار، والشيخ الكافي، والشيخ عبد المحسن الأسطواني، والشيخ أمجد الزهاوي، وحسن الحكيم (الذي سمّاه: القوي الأمين)، والشاعرة عائشة التيمورية، وأخيراً صديق عمره أنور العطار.

رجال من التاريخ نسخة مصورة ج2

الفصل الأول
بقية الخلفاء الراشدين
موسى بن نصير
فاتح القدس "صلاح الدين الأيوبي"
عبرة
الفصل الثاني
حجة الإسلام "أبو حامد الغزالي"
الظاهر بيبرس
السلطان الشهيد "نور الدين زنكي"
شيخ من دمشق "عز الدين بن عبد السلام"
الفصل الثالث
الوزير الشاعر "محمد بن عمار"
شاعر يرثي نفسه
سيد شعراء الحب العذري
سلطانة الهند
الفصل الرابع
الشيخ طاهر الجزائري
الشيخ بدر الدين الحسني
الشيخ علي الدقر
الشيخ محمود ياسين
الفصل الخامس
الشيخ عزيز الخاني
الشيخ كمال الخطيب
الشيخ كمال القصاب والشيخ بهجة البيطار
الشيخ الكافي
الفصل السادس
الشيخ عبد المحسن الأسطواني
الشيخ حسن الحكيم
مع بعض مشايخي
الشيخ أمجد الزهاوي
أنور العطار شاعر الحب والألم والطبيعة



سنة النشر : 1998م / 1419هـ .
نوع الكتاب : pdf.
عداد القراءة: عدد قراءة رجال من التاريخ ج2

اذا اعجبك الكتاب فضلاً اضغط على أعجبني
و يمكنك تحميله من هنا:

تحميل رجال من التاريخ ج2
شكرًا لمساهمتكم

شكراً لمساهمتكم معنا في الإرتقاء بمستوى المكتبة ، يمكنكم االتبليغ عن اخطاء او سوء اختيار للكتب وتصنيفها ومحتواها ، أو كتاب يُمنع نشره ، او محمي بحقوق طبع ونشر ، فضلاً قم بالتبليغ عن الكتاب المُخالف:

برنامج تشغيل ملفات pdfقبل تحميل الكتاب ..
يجب ان يتوفر لديكم برنامج تشغيل وقراءة ملفات pdf
يمكن تحميلة من هنا 'http://get.adobe.com/reader/'

المؤلف:
علي الطنطاوي - Ali Eltantawy

كتب علي الطنطاوي الشيخ علي الطنطاوي (23 جمادى الأولى 1327 هـ 12 يونيو 1909م - 18 يونيو عام 1999م الموافق 4 ربيع الأول 1420 هـ) هو فقيه وأديب وقاض سوري، ويُعتبر من كبار أعلام الدعوة الإسلامية والأدب العربي في القرن العشرين. ❰ له مجموعة من الإنجازات والمؤلفات أبرزها ❞ أبو بكر الصديق ❝ ❞ قصص من التاريخ ت :علي طنطاوي ❝ ❞ قصص من الحياة ❝ ❞ ذكريات علي الطنطاوي الجزء الاول ❝ ❞ صور وخواطر ❝ ❞ رجال من التاريخ ج1 ❝ ❞ يا بنتي ❝ ❞ من غزل الفقهاء ❝ ❞ من حديث النفس ❝ الناشرين : ❞ دار الفكر للطباعة والنشر بسوريا ❝ ❞ المكتب الإسلامي للطباعة والنشر ❝ ❞ دار البشير للثقافة والعلوم ❝ ❞ دار المنارة للنشر والتوزيع ❝ ❞ دار الدعوة للطبع والنشر والتوزيع ❝ ❞ مكتبة الدار ❝ ❞ مطبعة الحكومة-بدمشق- ❝ ❱. المزيد..

كتب علي الطنطاوي
الناشر:
دار البشير للثقافة والعلوم
كتب دار البشير للثقافة والعلومليس كل ما يُكتب يُنشر،وليس كل ما يُنشر يُقرأ،الكتابة والنشر والقراءة منظومة تفاعلية آمنت بها دار البشير،لذا فمن أول يوم كنّا حريصين على أن ندقق في اختياراتنا ،فكانت دار البشير معكم على الطريق منذ عام 1982. نقدم ما ينفعُ ونُضيف إلى القارئ والمكتبة العربية ما يُثري الفكر ويُنمي الوعي ويُغذي شريان الثقافة دائما،مُحكّمين في البداية ضمير الناشر الحي على المحتوى الثمين ،مستلهمن رسالة التنوير الحقيقي ،متواصلون مع كل فنون الكتابة ،مدركين لرسالة القلم النبيلة،في أول أمة ما نزل عليها من الوحي هو التوجيه ب “اقرأ”،ومازلنا مستمرين…. ❰ ناشرين لمجموعة من المؤلفات أبرزها ❞ غزل البنات ❝ ❞ كوني صحابية ❝ ❞ منارات الحب ❝ ❞ الهالة المقدسة ❝ ❞ رجال من التاريخ ج1 ❝ ❞ ممنوع الضحك ❝ ❞ الصهيونية من بابل إلى بوش ❝ ❞ خريف شجرة الرمان ❝ ❞ ليالى تركستان ❝ ❞ السمو الروحي الأعظم والجمال الفني في البلاغة النبوية ❝ ومن أبرز المؤلفين : ❞ حنان لاشين ❝ ❞ علي الطنطاوي ❝ ❞ مصطفى صادق الرافعي ❝ ❞ كاتب غير معروف ❝ ❞ خالد أبو شادى ❝ ❞ ابن عساكر ❝ ❞ نجيب الكيلانى ❝ ❞ مجموعة من المؤلفين ❝ ❞ آمال عطية ❝ ❞ محمد أحمد الراشد ❝ ❞ د. فضل حسن عباس ❝ ❞ محمود ماهر على ❝ ❞ أبو هلال العسكري ❝ ❞ محبوبة محمد سلامة ❝ ❞ محمد عيسى داود ❝ ❞ عبد الحميد كشك ❝ ❞ ياسمين قنديل ❝ ❞ محمود مصطفى ❝ ❞ أورخان محمد علي ❝ ❞ نعمان عبد الرزاق السامرائي ❝ ❞ د. محمد عمر شابرا ❝ ❞ ساميه احمد ❝ ❞ طارق البشري ❝ ❞ عثمان بن أحمد بن قائد النجدي ❝ ❞ مجدي فتحي السيد ❝ ❞ وصال تقة ❝ ❞ محمد عبد القادر أبو فارس ❝ ❞ محمد الشرقاوي ❝ ❞ حلمي محمد القاعود ❝ ❞ محمد عبد الرحمن عوض ❝ ❞ محمد عطية ❝ ❞ صابر عبد الدايم ❝ ❞ السيد الباز العريني السيد أحمد خليل محمد فتحي الشنقيطي فؤاد عبدالمعطي الصياد محمد عبد الغني سعودي ❝ ❞ أحمد الجدع ❝ ❞ نادية مصطفى ❝ ❞ خليل بن كيكلدي العلائي ❝ ❞ محمد سالم الرشيدي ❝ ❞ أحمد السعيد مراد ❝ ❞ د. محمود النجيري ❝ ❞ د. مأمون فريز جرار ❝ ❞ عبير جمال الدين ❝ ❞ د. فتحي محمد الزغبي ❝ ❞ عايدة العزب موسى ❝ ❞ ياسر الغرباوي ❝ ❞ أبو الحسن الندوى ❝ ❞ أحمد عادل ❝ ❞ خالد فهمي وأبو الحسن الجمال ❝ ❞ جي دي موباسان ❝ ❞ خالد الأنصاري ❝ ❞ إبراهيم الحارتي ❝ ❞ الدكتور احمد حجازي السقا ❝ ❞ حنان الشيمى ❝ ❞ موريس ديكوبرا ❝ ❞ عبد الفتاح ماضي ❝ ❞ جاستون ليرو ❝ ❞ عمار الزين ❝ ❞ أسامة يوسف شهاب ❝ ❞ سعد ابو الرضا ❝ ❞ علي جاد مطر ❝ ❞ ابى يحى الغرناطى ❝ ❞ صفاء الفقي ❝ ❞ عبد العزيز عبد الرحمن قارة ❝ ❞ عز الدين بن جماعة ❝ ❞ د. محمد هلال ❝ ❞ محمد رامز عبد الفتاح مصطفى العزيزي ❝ ❞ محمد عبد الله الشرقاوي ❝ ❞ عادل الشويخ ❝ ❞ عائشة عثمان أوغلي ❝ ❞ اسماء دقماق ❝ ❞ علي أحمد العثمان ❝ ❞ نادية مصطفي-سيف عبد الفتاح-ماجدة ابراهيم ❝ ❞ محمد عبدالحكيم سليم ❝ ❞ ممدوح جميل النيربيه ❝ ❞ عبد الكريم بن أحمد مطهر ❝ ❞ الطبيب سليمان قوش ❝ ❞ عمر حسن القيام ❝ ❞ قحطان عبد الرحمن الدوري ❝ ❞ محمد رامز العزيزي ❝ ❞ أحمد خيري حافظ, أسماء علاء الدين ❝ ❞ ستانفورد ج شو ❝ ❞ عامر صالح ❝ ❞ إيناس فوزي مكاوي ❝ ❞ شيماء عادل ❝ ❞ سماح حسني صالح ❝ ❞ معتز أشرف ❝ ❱.المزيد.. كتب دار البشير للثقافة والعلوم