📘 قراءة كتاب المرشد الوثيق إلى مراجع البحث وأصول التحقيق أونلاين
المرشد الوثيق إلى مراجع البحث وأصول التحقيق من المكتبات وطرق البحث
المرشد الوثيق إلى مراجع البحث وأصول التحقيق من المكتبات وطرق البحث
المرشد الوثيق إلى مراجع البحث وأصول التحقيق
المؤلف: جاسم بن محمد بن مهلهل الياسين - عدنان بن سالم الرومي
الناشر: دار الدعوة - الكويت
نبذة عن الكتاب :
لما كانت العلوم الشرعية خير العلوم وأفضلها على الإطلاق وحرصاً منا على نشر العلوم الشرعية بين الناس والدعوة إلى تعلمها والرجوع إليها من خلال توفير المراجع المعتمدة في العلوم الشرعية لطالب العلم ، كان هذا الكتاب " المرشد الوثيق إلى مراجع البحث وأصول التحقيق " حيث وضع فيه الكاتب المراجع المعتمدة في الفقه وبعض المختصرات وكتباً أخرى في القواعد الفقهية وكتباً في علم أصول الفقه مبتدئين ذلك بتعريف لعلم الفقه والأصول وتعريف القواعد الفقهية ، ونبذة عن حياة كل إمام من أئمة المذاهب الأربعة وذلك حتى يتسنى لطالب العلم تكوين مكتبة فقهية أو مكتبة الفقيه ، ثم وضع الكاتب خلاصات في كيفية كتابة البحث وتحقيق المخطوطات كل ذلك من أجل تسهيل دفع عجلة الدعوة من أجل العودة إلى أحكام الإسلام وتشريعاته .
******
من الاحاديث التي حثت على طلب العلم هي : عن أبي موسى رضي الله عنه قال : قال رسول الله صلى الله عليه وسلم (مثل ما بعثني الله به من الهدى والعلم كمثل غيث أصاب أرضا فكانت منها طائفة طيبه قبلت الماء فأنبتت الكلاء والعشب الكثير وكان منها أجادب أمسكت الماء فنفع الله بها الناس فشربوا منها وسقوا وزرعوا وأصاب طائفة منها أخرى إنما هي قيعان لا تمسك ماء ولا تنبت كلاء فذلك مثل من فقه في دين الله ونفعه ما بعثي الله به فعلم وعلم ومثل من لم يرفع بذلك رأسا ولم يقبل هدى الله الذي أرسلت به)أخرجه البخاري
عن معاوية رضي الله عنه قال : قال رسول الله صلى الله عليه وسلم (من يرد الله به خيرا يفقه في الدين) أخرجه البخاري عن أبي هريره رضي الله عنه قال قال رسول الله صلى الله عليه وسلم (من سلك طريقا يلتمس فيه علما سهل الله له به طريقا إلى الجنة) أخرجه مسلم
عن ابن مسعود رضي الله عنه قال سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول (نضر الله امرأ سمع منا شيئا فبلغه كما سمعه فرب مبلغ أوعى من سامع) أخرجه البخاري عن أبي هريره رضي الله عنه قال قال رسول الله صلى الله عليه وسلم (من سئل عن علم فكتمه الجم يوم القيامة بلجام من نار)أخرجه الترمذي
عن سهل بن سعد رضي الله عنه قال أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال لعلي رضي الله عنه ( فوالله لان يهدي الله بك رجلا واحدا خير لك من حمر النعم) أخرجه البخاري عن أبي هريرة رضي الله عنه قال قال صلى الله عليه وسلم ( إذا مات ابن ادم انقطع عمله إلا من ثلاث إلا من صدقة جاريه أو علم ينتفع به أو ولد صالح يدعوا له) أخرجه مسلم
عن عبد الله بن عمرو بن العاص رضي الله عنهما أن النبي صلى الله عليه وسلم قال( بلغوا عني ولو ايه وحدثوا عن بني إسرائيل ولا حرج ومن كذب علي متعمدا فليتبواء مقعده من النار) أخرجه البخاري
عن أبي هريرة رضي الله عنه قال سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول (الدنيا ملعونة ملعون مافيها إلا ذكر الله تعالى وما والاه وعالما أو متعلما)أخرجه الترمذي عن أبي امامة رضي الله عنه قال سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول( فضل العالم على العابد كفضلي على أدناكم) ثم قال صلى الله عليه وسلم ( إن الله وملائكته وأهل السماوات والأرض حتى النملة في جحرها وحتى الحوت ليصلون على معلمي الناس الخير)أخرجه أبو داود
عن ابن مسعود رضي الله عنه قال قال صلى الله عليه وسلم( لا حسد إلا في اثنتين رجل آتاه الله مالا فسلطه على هلكته في الحق ورجل آتاه الله الحكمة فهو يقضي بها ويعلمها) أخرجه البخاري عن انس بن مالك رضي الله عنه قال قال صلى الله عليه وسلم( من خرج في طلب العلم كان في سبيل الله حتى يرجع) عن أبي هريرة رضي الله عنه قال قال صلى الله عليه وسلم(من دعا إلى هدى كان له من الأجر مثل أجور من تبعه لا ينقص ذلك من أجورهم شيئا) أخرجه مسلم
عن أبي الدرداء رضي الله عنه قال سمعت رسول الله صلى الله عليه يقول(من سلك طريقا يبتغي فيه علما سهل الله له طريقا إلى الجنة وان الملائكة لتضع أجنحتها لطالب العلم رضى بما يصنع وان العالم ليستغفر له من في السماوات ومن في الأرض حتى الحيتان في الماء وفضل العالم على العابد كفضل القمر على سائر الكواكب وان العلماء ورثة الأنبياء وان الأنبياء لم يورثوا دينارا ولا درهما وإنما ورثوا العلم فمن أخذه اخذ بحظ وافر) أخرجه مسلم
عن عبد الله بن عمرو بن العاص رضي الله عنهما قال سمعت رسول الله صلى الله عليه يقول( إن الله لا يقبض العلم انتزاعا ينتزعه من الناس ولكن يقبض العلم بقبض العلماء حتى إذا لم يبق عالما اتخذ الناس رؤوسا جهالا فسئلوا فأفتوا بغير علم فضلوا وأضلوا) أخرجه البخاري
سنة النشر : 1992م / 1412هـ .
حجم الكتاب عند التحميل : 2.1 ميجا بايت .
نوع الكتاب : pdf.
عداد القراءة:
اذا اعجبك الكتاب فضلاً اضغط على أعجبني و يمكنك تحميله من هنا:
شكرًا لمساهمتكم
شكراً لمساهمتكم معنا في الإرتقاء بمستوى المكتبة ، يمكنكم االتبليغ عن اخطاء او سوء اختيار للكتب وتصنيفها ومحتواها ، أو كتاب يُمنع نشره ، او محمي بحقوق طبع ونشر ، فضلاً قم بالتبليغ عن الكتاب المُخالف:
قبل تحميل الكتاب ..
يجب ان يتوفر لديكم برنامج تشغيل وقراءة ملفات pdf
يمكن تحميلة من هنا 'http://get.adobe.com/reader/'