❞ كتاب A History Of Islamic Legal Theories ❝ ⏤ وائل حلاق

PRE FA C E
perhaps there is no better way to introduce this book than to explain its
tide. The choice of the plural form “theories” is of course deliberate,
intending to convey the distinct message that the present field of enquiry
is by no means reducible to a monolithic set of ideas divorced from
various historical processes. A central aim of the book is then to show that
üşül al-fiqh, the theoretical and philosophical foundation of Islamic law,
constituted an umbrella under which synchronic and diachronic variations
existed. The plan of the book manifests this concern for unraveling the
most essential features of these variations. In the first chapter, I discuss
the evolving principles of jurisprudence, from their rudimentary beginnings down to the end of the third/ninth century, when üşül al-fiqh came
into existence as an integral legal methodology. Of the three centuries
covered in this chapter, the second receives a treatment that is largely in
agreement with the conventional understanding in the field, an understanding first propounded by Joseph Schacht. With regard to the
first/seventh and, especially, the third/ninth centuries, I offer a generally
different interpretation. In the case of the first century, I subscribe neither
to the traditional view that Islamic law, as a more or less mature system,
began during or immediately after the lifetime of the Prophet, nor to the
relatively recent view which places the rudimentary beginnings of this law
around the end of the first century of the Hijra (ca. 715 a.d.). My own
explorations have led me to take a middle position between the two existing views. Concerning the third/ninth century, I argue against the prevailing notion that legal theory, as it came to be known later, was the product
of the second/eighth century and that Ibn Idrîs aUShafit was its architect.
The second and third chapters offer, as compendiously as possible, an
account of the central themes of üşül al-fiqh as they had developed by the
end of the fifth/eleventh century. The purpose behind this account is
twofold: to give a synchronic view of the various doctrines as well as to set

مقدمة
ربما لا توجد طريقة أفضل لتقديم هذا الكتاب من شرحه
المد والجزر. اختيار صيغة الجمع "نظريات" هو بالطبع متعمد ،
تنوي توصيل الرسالة المتميزة بأن مجال التحقيق الحالي
لا يمكن اختزالها بأي حال من الأحوال إلى مجموعة متجانسة من الأفكار المطلقة
العمليات التاريخية المختلفة. الهدف الرئيسي من الكتاب هو إظهار ذلك
كتاب الفقه ، الأساس النظري والفلسفي للشريعة الإسلامية ،
شكلت مظلة التي بموجبها الاختلافات متزامنة وغير متزامنة
موجودة. تتجلى خطة الكتاب في هذا الاهتمام لكشف النقاب
معظم الميزات الأساسية لهذه الاختلافات. في الفصل الأول ، أناقش
مبادئ الفقه المتطورة ، من بداياتها البدائية إلى نهاية القرن الثالث / التاسع ، عندما جاء الفقه
إلى حيز الوجود كمنهجية قانونية متكاملة. من القرون الثلاثة
المشمولة في هذا الفصل ، والثاني يتلقى العلاج الذي هو إلى حد كبير في
اتفاق مع الفهم التقليدي في هذا المجال ، وهو التفاهم الذي قدمه جوزيف شاخت لأول مرة. بالنظر إلى
الأول / السابع ، ولا سيما في القرنين الثالث / التاسع ، أقدم بشكل عام
تفسير مختلف. في حالة القرن الأول ، أنا لا أؤيد ذلك
إلى النظرة التقليدية بأن الشريعة الإسلامية ، كنظام أكثر أو أقل نضجا ،
بدأ أثناء أو بعد عمر النبي ، ولا إلى
وجهة نظر حديثة نسبيا والتي تضع بدايات بدائية لهذا القانون
في نهاية القرن الأول للهجرة (حوالي 715 يومًا). خاصتي
دفعتني الاستكشافات إلى اتخاذ موقف متوسط ​​بين الرأيين الحاليين. فيما يتعلق بالقرن الثالث / التاسع ، فإنني أعارض الفكرة السائدة بأن النظرية القانونية ، كما أصبح معروفًا لاحقًا ، هي المنتج
من القرن الثاني / الثامن وأن ابن إدريس أوشافيت كان مهندسها المعماري.
يقدم الفصلان الثاني والثالث ، على النحو المقتضب قدر الإمكان ،
حساب الموضوعات المركزية في الفقه كما طورها
نهاية القرن الخامس / الحادي عشر. الغرض من هذا الحساب هو
ذو شقين: لإعطاء نظرة متزامنة للعقائد المختلفة وكذلك لتعيين

بحث عن تاريخ القانون

تاريخ القانون pdf

تاريخ القانون doc

تاريخ القانون المصري pdf

الوجيز في تاريخ القانون pdf

اهمية دراسة تاريخ القانون

تاريخ القانون السنة الاولى

كتاب الوجيز في تاريخ القانون pdf